البشير يناقش أوضاع وتجاوزات بنك فيصل الإسلامي مع أمير سعودي

بنك فيصل الاسلامى هو بداية الكارثة للنظام المصرفى فى السودن , فقد جاء الى السودان الهالك المتطرف ممول الارهاب الامير محمد الفيصل ليجد ااخوانه من السودانيين الارهابيين اعضاء الجبهة الاسلامية ويعرض عليهم فكرته البائسة فكرة نظام مصرفى اسلامى بعد ان طرده الملك خالد هو وفكرته المتخلفة الغبية ووجد فى السودان اغبياء الجبهة ليلتقطوا الفكرة الغبية ويؤسسوا بنك فيصل الاسلامى على انه نظام مصرفى اسلامى يدخل المتعاملين الجنة ..
وكانت تلك بداية الوبال على النظام المصرفى السودانى الذى اصبحت المصارف فيه هى بوابات الدخول للسجون وخصوصأ لصغار المتعاملين ..
لماذا لم يؤسس الامير محمد الفيصل فكرة البنوك الاسلامية فى السعودية وقتها ؟؟وهى بلده وهو صاحب اموال وفرد من الاسرة الحاكمة ؟؟ بكل بساطة لانها فكرة غبية ولكن وجد من هم اغباء منه هنا فى السودان , والمصيبة انهم كان كل بالهم على (لهط) الاموال فى المقام الاول ..

بيع في البلد للاعراب يا تيس لكن نهايتك قربت يا واطي يا بشكير يا معفن.

البنك دا ما كان واضح للجميع حجم التلاعب والفوضى والفساد الكان داير فيه الجديد شنو الناس كلها كانت تتفرج علي اسم بنك فيصل على كل لسان بدعوى ومن دون دعوى مسابقات جوائز رهانات دعايات مبالغات وطرد مديره العام السابق مفتشي البنك المركزي اكثر من مرة
والمطلوب دلوقت البنك المركزي هو من يعين مدير عام مكلف ليسد مكان الباقر وليس مجلس الادارة لان اي فساد بنك هو فساد مجلس الادارة كما جرى من قبل في كثير من الحالات المشابهة لان نائب المدير العام هو ضالع او مطلع وصامت على فساد سنوات . وان كان لابد من شخص قريب تكون الافضلية لمديره السابق المقال ظلما لانه المطلوب توفير الجو المناسب لاماطة اللثام عن اوكار الفساد داخل البنك . فساد البنوك لابد ان تكون عدة رؤوس متورطة وليس راس واحد

والله مستغرب بنك مفروض شعاره دقن تيس! او بقره صفراء تسر الناظرين او حتي ميزان مطفف ~اول بنك مول الانقلاب وهاهو محشور بين جبلين حكمه الله سبحانه عر عر تيوس الدين

عمرو هذا هو عمرو بن محمد بن فيصل بن عبد العزيز ال سعود .. يعني جده الملك فيصل .. وللشهادة ان محمد الفيصل – رحمه الله – صاحب فكرة البنوك الاسلامية رجل مسلم ونزيه وهو في اواخر الثمنينات واوائل التسعينات كان اكتشف فساد الجماعة وكان البنك بسبب السرقات والمجاملات دخل في خسائر متواصله فقرر الرجل تصفية البنك وكان حجته ان رسالته في امكانية صيرفة تقوم على النظام الاسلامي ممكنة .. وكان مصرا ان هدفه من وراء تاسيس بنك اسلامي لم يكن الربح والاستثمار بقدر ما كانت رسالة للأمة .. ولكن اجتمع القوم واصروا على استمرار البنك على ان يقوم القوم بتصحيح مسار البنك بطريقتهم فترك لهم الفصل البنك .. وحقيقة قام البنك قياما ناجحا في البداية ثم صار وكار للقوم . وهو المتسبب في كثير من الازمات .. وفي فترة الديمقراطية الثالثة فترة الصادق كان البنك – المهيمن من الجبهة القومية يومئذ – يحارب الحكومة ومشهور قصة مضاربتهم للمحاصيل في الابيض وكردفاان

بنك فيصل الاسلامى هو بداية الكارثة للنظام المصرفى فى السودن , فقد جاء الى السودان الهالك المتطرف ممول الارهاب الامير محمد الفيصل ليجد ااخوانه من السودانيين الارهابيين اعضاء الجبهة الاسلامية ويعرض عليهم فكرته البائسة فكرة نظام مصرفى اسلامى بعد ان طرده الملك خالد هو وفكرته المتخلفة الغبية ووجد فى السودان اغبياء الجبهة ليلتقطوا الفكرة الغبية ويؤسسوا بنك فيصل الاسلامى على انه نظام مصرفى اسلامى يدخل المتعاملين الجنة ..
وكانت تلك بداية الوبال على النظام المصرفى السودانى الذى اصبحت المصارف فيه هى بوابات الدخول للسجون وخصوصأ لصغار المتعاملين ..
لماذا لم يؤسس الامير محمد الفيصل فكرة البنوك الاسلامية فى السعودية وقتها ؟؟وهى بلده وهو صاحب اموال وفرد من الاسرة الحاكمة ؟؟ بكل بساطة لانها فكرة غبية ولكن وجد من هم اغباء منه هنا فى السودان , والمصيبة انهم كان كل بالهم على (لهط) الاموال فى المقام الاول ..

بيع في البلد للاعراب يا تيس لكن نهايتك قربت يا واطي يا بشكير يا معفن.

البنك دا ما كان واضح للجميع حجم التلاعب والفوضى والفساد الكان داير فيه الجديد شنو الناس كلها كانت تتفرج علي اسم بنك فيصل على كل لسان بدعوى ومن دون دعوى مسابقات جوائز رهانات دعايات مبالغات وطرد مديره العام السابق مفتشي البنك المركزي اكثر من مرة
والمطلوب دلوقت البنك المركزي هو من يعين مدير عام مكلف ليسد مكان الباقر وليس مجلس الادارة لان اي فساد بنك هو فساد مجلس الادارة كما جرى من قبل في كثير من الحالات المشابهة لان نائب المدير العام هو ضالع او مطلع وصامت على فساد سنوات . وان كان لابد من شخص قريب تكون الافضلية لمديره السابق المقال ظلما لانه المطلوب توفير الجو المناسب لاماطة اللثام عن اوكار الفساد داخل البنك . فساد البنوك لابد ان تكون عدة رؤوس متورطة وليس راس واحد

والله مستغرب بنك مفروض شعاره دقن تيس! او بقره صفراء تسر الناظرين او حتي ميزان مطفف ~اول بنك مول الانقلاب وهاهو محشور بين جبلين حكمه الله سبحانه عر عر تيوس الدين

عمرو هذا هو عمرو بن محمد بن فيصل بن عبد العزيز ال سعود .. يعني جده الملك فيصل .. وللشهادة ان محمد الفيصل – رحمه الله – صاحب فكرة البنوك الاسلامية رجل مسلم ونزيه وهو في اواخر الثمنينات واوائل التسعينات كان اكتشف فساد الجماعة وكان البنك بسبب السرقات والمجاملات دخل في خسائر متواصله فقرر الرجل تصفية البنك وكان حجته ان رسالته في امكانية صيرفة تقوم على النظام الاسلامي ممكنة .. وكان مصرا ان هدفه من وراء تاسيس بنك اسلامي لم يكن الربح والاستثمار بقدر ما كانت رسالة للأمة .. ولكن اجتمع القوم واصروا على استمرار البنك على ان يقوم القوم بتصحيح مسار البنك بطريقتهم فترك لهم الفصل البنك .. وحقيقة قام البنك قياما ناجحا في البداية ثم صار وكار للقوم . وهو المتسبب في كثير من الازمات .. وفي فترة الديمقراطية الثالثة فترة الصادق كان البنك – المهيمن من الجبهة القومية يومئذ – يحارب الحكومة ومشهور قصة مضاربتهم للمحاصيل في الابيض وكردفاان