أخبار السودان

السودان.. الجيش يقرر تسليح “كل القادرين على حمل السلاح”

دعت وزارة الدفاع في السودان، الجمعة، “كل القادرين على حمل السلاح” إلى الحصول على سلاح من الجيش، بمن في ذلك العسكريون المتقاعدون.

وجاء في بيان الوزارة “توجيه نداء لكل المتقاعدين من القوات المسلحة من ضباط وضباط صف وجنود، وكل القادرين على حمل السلاح، بالتوجه إلى أقرب قيادة عسكرية لتسليحهم”.

وقالت الوزارة إن هذه الخطوة “تأمينا لأنفسهم وحرماتهم وجيرانهم وحماية لأعراضهم والعمل وفق خطط هذه المناطق”.

ويأتي هذا النداء فيما أسفرت المعارك التي اندلعت في 15 أبريل بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو “حميدتي”، عن مقتل أكثر من 1800 شخص، وفق منظمة “أكليد” غير الحكومية.

كما أجبرت الاضطرابات أكثر من مليون سوداني على النزوح داخل البلد المصنف من بين الأفقر في العالم، فيما لجأ ما لا يقل عن 300 ألف آخرين إلى دول الجوار التي تشهد بدورها أزمات، وفق معطيات الأمم المتحدة.

وفي رابع أيام الهدنة المبرمة بوساطة سعودية أميركية، اندلعت معارك عنيفة بين الجيش وقوات الدعم السريع، الجمعة، في دارفور غربي البلاد.

وشهدت مدينة الفاشر عاصمة شمال دارفور “معارك بكل أنواع الأسلحة”، حسبما ذكر سكان لوكالة “فرانس برس”.

وتفاوض وسطاء سعوديون وأميركيون على مدى أسبوعين مع طرفي النزاع، قبل أن يوافقا على “وقف إطلاق نار قصير الأمد” لمدة أسبوع دخل حيز التنفيذ مساء الإثنين.

وينص الاتفاق على السماح بإيصال المساعدات الإنسانية، وهو أمر متعذر حتى الآن مع عدم تأمين أي ممر إنساني، مما يمنع المدنيين من مغادرة مناطق الاشتباكات.

سكاي نيوز

‫7 تعليقات

  1. جيش خائب وزليل داير البلد تحرق من اجل ان يعيش البرهان والبشير وعلي كرتي ولكن هيهات كل الشعب ادرك ضعف الجيش ولن يدافع عنه الشعب عليكم بطلب المساعدة من كتايب الظل والمجاهدين والدبابين لنرا هل سوف يلبو النداء

  2. انا شاب فى ال ٧٥ من العمر قادر على حمل السلاح لكن ما اقدرش اقتل به مسلم وكمان سودانى
    لو عاوزين تقاتلوا دولة العدو الصهيوني فأنا مستعد للانخراط في جهودكم الرامية لتحرير فلسطين وان كان سمعنا يا سيد البرهان ان عندك نية للتطبيع فهل كل هذا يندرج ضمن حلم السيد والدك
    على كل حال عاوزك تسمع منى هذه النصيحة وتكلم حميدتى برضو وهى حديث صحيح للحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم يقول فيه ( اذا رفع المسلم سيفه فى وجه أخيه المسلم فالقاتل والمقتول في النار قلنا القاتل فما بال المقتول قال كان حريصا على قتل أخيه)
    كدى لو سمحتم تشوفوا لينا شيخ عبد الحى يوسف يدينا فتوى تجيز قتل المسلم لأخيه المسلم ماعنديش مانع اغير بلالى الركب حقتى واعالج السكر في الدم والكلسترول والقاوت ومن بعد ذلك نشيف كما يقول الفوراوى

  3. قلنا ان استهداف الدعم السريع والمتفلتين للأسر في منازلها سيستدعي البحث عن السلاح وهاقد جاهم السلاح مجانا فاستعدوا للتغيير الكبير في طبيعة المعركة..نسال الله الهداية للكل.

  4. ههههههه هههههااااى صدقتو كلامي لمن قلت ليكم الكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات اولاد الحرام ما رجال وماناس حارة ومابيقدروا يداوسو هههههههها
    ووريتكم السبب انو الكوز شخص جبان وخيخة لانو عقيدة الكيزان انهم بيسترجلوا علي النسوان والناس العزل وبس
    ومعروف الزول البيسترجل علي النسوان دا تانى مابيكاتل والدليل اهو عصابة الكيزان الارهابية ماقدرت تحسم المعركة واتهزمت مليشيات البرهان وكتائب علي كرتي الارهابية شر هزيمة لانهم اعتمدوا علي عضويتهم من المخانيث المارجال
    واكبر دليل علي جبن الكيزان المخانيث انو قادة مايسمي الجيش بال ٤ فرقاء اوائل وال ١٨ رتبة فريق وال ٣٠٠ لواء كلهم هربوا واستخبوا داخل البدروم وتركوا الشعب وحده لانهم تربية المخانيث المارجال الكيزان ولانهم متعودين علي الاسترجال علي النساء والناس العزل وبس والكوز مابيكون شجاع الا يكون مسلح ووسط كتيبة كاملة مسلحة ويكون خصمه اعزل او بنت شابة تلقاهو اتنفخ طوالى ويعمل فيها راجل بسبعة ادوار.
    والدليل التالت هو مليشيات عنان الاسمها الشرطة ومليشيات اولاد الحرام الاسمهم العمليات ومكافحة الشغب ديل اختفوا تماما لانهم مارجال ورجالتهم علي طالبات الجامعات الصغيرات وارهابهن وضربهن واذلالهن ومن ثم سرقتهم

    عشان كدا عصابة الكيزان الارهابية اشعلت الحرب وماقدرت عليها وغلبتها لانهم مجموعة مخانيث رعاديد جبناء علموهم الرجالة علي النسوان والناس العزل وبس
    زمان في الجامعة ١٠ من حزب الامة او البعث او الناصريين او الشيوعيين بيجروا ١٠٠ كوز مسلح بالسيخ ومعاهم مليشيات الشرطة وكتائب الظل الارهابية وادارات الجامعات من كيزان وعواليق تانين.
    تبا للكوز اينما حل
    اطلع من البدروم طلعت روحك يا اجبن الناس ياكوز ياخيخة
    اتفووووووو علي الكوز تربية الخوف
    ختاما:
    رسالة الى ساكنى البدروم من فرقاء ولواءات وعمداء وعقداء باعوا انفسهم للشيطان وللكيزان اتعلموا الرجالة من شباب وشابات الثورة البتكتلوا فيهم كل يوم بالدوشكا والكلاش والاوبلن المحرم دوليا وبعد دا ماخافوا استخبوا جوة البدرومات وكانو رجال جد جد كملوا الرجالة والضكرنة بالرغم من القتل والجراحات والاصابات والاعاقات وبالرغم من مواجهتهم لاحط واخس واندل مليشيات شرطة في العالم شرطة تربية الكيزان المخانيث الما رجال.

  5. في امريكا البندا الأول حرية الكلام و الثانية حمل السلاح حتي لا يسيطر علي الشعب القتلة و المجرمين و الآن في السودان الذين يحملون السلاح هم القتلة و المجرمين.
    هذا هو الاستقلال الحقيقي للشعب السوداني اليوم.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..