صدق.. أو لا تصدق!!

تشرفنا أمس بلقاء مفيد للغاية مع السيد جمال الدين ايدن سفير دولة تركيا في مقر السفارة بالخرطوم.. بعيداً عن محاولة الانقلاب العسكري الفاشل وتداعياته.. أدهشني للغاية حكاية الـ(30) ألف فدان..
حسب السفير التركي فإن الحكومتين السودانية والتركية وقعتا اتفاقاً في أبريل من العام 2014 بموجبه تتكفل الحكومة التركية.. من حر مال الشعب التركي.. بتشييد مشروع زراعي رائد Pilot project في السودان.. بأحدث التكنلوجيا العالمية ليكون نواة وبذرة لجذب المستثمرين الأتراك لضخ أكثر من ملياري دولار في مشروعات زراعية بالسودان..
لكن الزمن يمضي.. والأيام والشهور والسنين.. والمشروع لا يزال مجرد حبر على ورق.. سألت السفير (هل تظن أننا بطيئون أكثر مما يجب؟) رد على بسرعة (أنا لا أظن.. أنا أرى بعيني!!) شاهد عيان -بدرجة سفير- على سلحفائية استجابتنا للفرص التي قد لا تتكرر..
تصوروا..!!
قلت للسفير.. (ماهو المطلوب من الجانب السوداني) قال لي (فقط الأرض..)!!
تصوروا.. وهل عندنا أكثر من الأرض البور التي لم يمسسها إنس قبلهم ولا جان.. الأرض التي وصفها سفير دولة عربية “سابق” حينما قال لي (إن الله سيشكركم يوم القيامة لأنكم ستردون الأرض كما أعطاكم لها..)..
قبل هذا رويت لكم ما قاله لي سفير دولة آسيوية ناهضة.. أن مئات الفرص لتأهيل سودانيين للماجستير والدكتوراة مجاناً في أفضل الجامعات قدمتها بلادهم لشعبنا (المكتول كمد).. لا تكلف الطالب السوداني أكثر من تأشيرة الخروج في مطار الخرطوم.. كلها ارتدت يابسة لم يستفد منها أحد.. في بلد يجيد إضاعة الأهداف في (خط ستة)..
يجب أن نطرح السؤال المر المؤلم.. لماذا نرفض استثمار هذه الفرص النادرة السهلة؟.. دولة مثل تركيا قفزت لتصبح واحدة من أكثر الدول تقدماً في كل المجالات وعلى رأسها الزراعة.. ونستورد منها حالياً تقاوي القمح التي طورت خصيصاً لتلائم تربتنا.. تركيا بكل هذا الزهو والفخر الزراعي والصناعي توفر لنا مجاناً فرصة نقل التكنلوجيا والمعرفة.. بهذا المشروع الزراعي الكبير الحديث.. تضع اللقمة السهلة في فمنا فنفشل في ابتلاعها.. أي وطن نحن؟!!
هذا محبط للغاية.. الأمر لم يعد انتظار حوار وطني.. أو مفاوضات في أديس أبابا أو كل هذه التراشقات السياسية.. بدلاً من البحث عن السلام الأجدى البحث عن ذاتنا.. من نحن؟ ومن أي كوكب هبطنا إلى هذه الأرض؟
ما الذي نريده من العالم؟
وطن تجري من تحته الأنهار وفيه من كل نعم الله الباطنة والظاهرة.. وأنعم الله عليه بشعب مستنير عرف التعليم في وقت كانت فيه أفريقيا والعالم العربي في دياجير الظلام فبعثنا لهم معلمينا..
بالله مجرد سؤال صغير. أرجو أن لا يأخذ وقتاً طويلاً ليجد إجابة من البروفيسور وزير الزراعة.. لماذا هذا؟.
التيار
با حكامنا الأكابر …
انكم على صدورنا اكثر من ربع قرن …
بالله عثمان ميرغني …
ماذا نقول ؟؟؟
أنت وأنا والكل يعلم لماذا التأخير. لأن بعض أصدقائك الكيزان دايرين (حقهم)ولو ما قبضوه يروح السودان في ستين داهية. الأمر بهذه البساطة.
تعرف لي ياحاج نظرية لامثالك الذين يبيعون الوهم ودونك اسامة بن لادن واين ذهبت امواله حتي كبيركم القرضاوي اتلحست استثماراته ومشروع الشيخ زايد بود راوة والاف الامثلة لانكم بطون لاتشبع اما الاتراك فهم مفتحين ولن يدقسوا وانت ياهندسة السؤال ليك مين المعوق للاستثمار والاجابة عندك واتحداك تفند الاسباب وما ضيع وقت الناس بقالاتك الباهتة
تعرف ي عثمان
كل يوم تبين انك جبان
راسنا 27 سنه الحركه الإسلام عجزت فيه
لحدي ما عاوزه هاجر إلى الله
بقى ليكم عضم حوت لا بتبلع ولا بفوت
التسوي كريت في القرض تلقى في جلده
مشكلتنا في التيس الجبتوه
ما لقيتو غيرو في الجيش التعيس
حتى تعرف أن البشير وعصابته لا يهمهم في السودان غير التدمير وزيادة المشقة على الناس برفع الأسعار بحجة قلة العملة الصعبة وعدم الإنتاج وهم – أي عصابة البشير يضربون عصفورين بحجر واحد من هذه الاستراتيجية الشيطانية: زيادة أموال أفراد عصابة البشير فرفع الأسعار يزيد من أرباحهم فالدستوريون هم أصحاب المنتجات المستوردة وزيادة المشقة على الناس برفع الأسعار مما يضطر معظم أقاليم السودان إلى الإتجاه الى الإنفصال عن المركز لكي توفر لمواطنيها العيش الكريم مما يسهل للبشير وعصابته تنفيذ الاستراتيجية الأمريكية الرامية إلى فصل السودان إلى خمسة دويلات صغيرة ضعيفة لا تقوى على صد أي عدوان! مشروع تركي واحد من هذا النوع كان سيفعل فعل السحر في الاقتصاد السوداني وتشغيل عدد كبير من الشباب العطالى، لكن كيف يتم ذلك مع نظام عميل لدولة أخرى ومهمته تدمير البلاد والعباد؟
حتى تعرف أن البشير وعصابته لا يهمهم في السودان غير التدمير وزيادة المشقة على الناس برفع الأسعار بحجة قلة العملة الصعبة وعدم الإنتاج وهم – أي عصابة البشير يضربون عصفورين بحجر واحد من هذه الاستراتيجية الشيطانية: زيادة أموال أفراد عصابة البشير فرفع الأسعار يزيد من أرباحهم فالدستوريون هم أصحاب المنتجات المستوردة وزيادة المشقة على الناس برفع الأسعار مما يضطر معظم أقاليم السودان إلى الإتجاه الى الإنفصال عن المركز لكي توفر لمواطنيها العيش الكريم مما يسهل للبشير وعصابته تنفيذ الاستراتيجية الأمريكية الرامية إلى فصل السودان إلى خمسة دويلات صغيرة ضعيفة لا تقوى على صد أي عدوان! مشروع تركي واحد من هذا النوع كان سيفعل فعل السحر في الاقتصاد السوداني وتشغيل عدد كبير من الشباب العطالى، لكن كيف يتم ذلك مع نظام عميل لدولة أخرى ومهمته تدمير البلاد والعباد؟
فعـــــــــــــــلا ، هذا محبط للغاية.. الأمر لم يعد انتظار حوار وطني.. أو مفاوضات في أديس أبابا أو كل هذه التراشقات السياسية.. بدلاً من البحث عن السلام الأجدى البحث عن ذاتنا.. من نحن؟ ومن أي كوكب هبطنا إلى هذه الأرض؟
ما الذي نريده من العالم؟
مصدقين تب ..
الاجابة بسطية يا استاذ عثمان
لانهم لا يريدون .
دائما تتجنب حل المشكله وهو تغير النظام لانك واحد منهم وتستغرب
اشد الاستغراب عندما يفشلون وينهبو مال الدوله ولكن لا تتجرا علي قول الحقيقه التي يعلمها كل الشعب وهي لاتنميه ولا نمو ولا رفاهيه مادام هذا النظام موجود…
سنفترض إنك طيب جداً يا أستاذ عثمان ولاتعرق بني جلدتك الكيزان. النظام لا يعرف غير منتسبيه ولا يريد الخير لغيرهم.
هنا في مدينة نيالا أراد الأتراك بناء جسر على وادي نيالا العظيم الذي يمتليء بالمياه في الخريف، ولكن المسؤولين أصروا على استلام التبرع والقيام ببناء الجسر حتى يتسنى لهم “لغف” التبرع، فرفض الأتراك الفكرة من أساسها.
دي بلد ما عندها وجيع وما فيها مسؤولين.
(من أى كوكب هبطنا إلى الأرض؟) هل هذا السؤال موجه للشعب السودانى أم
تقصد به إخوة الأمس (واليوم؟!) ومنعك الحياء أو الخوف أو عشرة الملح
والملاح يا أستاذ ميرغنى ؟ نفس السؤال فى صيغة إستنكار وجهه الأديب
الراحل الطيب صالح إلى الشيطانيين مباشرة دون مواربة. لقد كنت مداوماً
على تغيير الصحف مؤملاً فيهاالخير فأفاجأ كل مرة بفرعون بدلاً عن موسى.
فرعون كان واضحاَ ويمشى على المكشوف أما صحافة السدنة فهى كالحية التى
تتلون مع كل طاغية وصحفها مد البصر كما أكد البشير أيام الإيقاف الجماعى
للصحف عندما صرح (المعانا بقوا ينتقدونا). أسوأ ما فى الصحفى أن تكون له
عصاية مدفونه وأخرى مقلوعة ، والأسوأ المرتزقه فهم مخصيى وقواد الأنظمة.
أى غنماية فى الشارع تعرف من الذى هبط وجثم على أنفاس هذا الشعب الطيب.
وبدلاَ عن سؤال الوزير أسأل الغنماية عن الحل لأنها جاعت مثلنا والأمر يخصها.
هل إرتكبنا معاصى فحل عقاب الله علينا ؟؟
انا اجاوبك يا عثمان
مشكلتنا فى الكذب والنفاق … نحن لا بعثنا لا يحزنون الشعوب اللى قاعد تقول عليهم كانوا فى دياجير الظلام ربنا اكرمهم ب قادة بمعنى الكلمة وقدروا يبنوا بلادهم مستفيدين ممن سبقوهم علما وحضارة .. امريكان واوربيين واسيويين ومصريين و سودانيين
ياخي هو لو عارف او عاوز يعرف كان بقي وزير
السلطة مهمومة بقضايا انصرافية تتحدث عن الإستثمار وترعى الفساد تبنى القصور وتهمل البنية التحتية للبلاد بالمختصر سلطة لا تتوقع منها خير وشعبنا واعد فقط اذا ذهب هؤلاء المحنطين وتوسعت دائرة المشاركة واصبح للبلد دستور ومعالم طريق يسير فيه اقترابا الى النور
كدي نناقشك برواقه من غير شتائم واتهامات…..السفير التركي فهمك انهم ممكن يستثمرو بالمليارات في الزراعه بالسودان بس نسلمهم الارض بالضبط زي الحبش والارتريين والمصريين والتشاديين والكلب وماشى الدرب ممكن يعملو نفس الشغل بس نسلمهم الارض ونفعد نحن فراجه زى حميدتي زعيم مليشيات الجنجويد بقو يحاربو الحركات المسلحة وسلمناهم السلاح والجيش قعد فراجه….وزي كل كوادرنا المهنيه سابو البلد وانهارت المهنيه في حياتنا ونحن قاعدين فراجه وشببانا روجت لهم السلطة وهم البحتيب عن الدهب وافيون الثراء السريع في الصحارى وضربو الخلاء والمرض والجوع والعطش وقعدنا نحن فراجة…..يا شيخنا مهلك تفتكر بمقالك الصحفي وبترويجك لوهم التفريط في الاراضي من غير احم او دستور بيقدر يجذب مستثمر جاد وعنده درجة من المهنيه….اشك في ذلك ودونك تجربة الامير طلال….ودريم لاند…تعرف ليه ما تورطو كتير لانه وبالف باء استثمار تاكدو بان الجماعة المسيطرة علي الامور سماسره بمؤهلات سماسرة العربات القديمة وحتى المغامرين اصحاب الضمائر الميته كجمعة الجمعة ……والقطريين طلعو من الشغلانه ملوص
سلطة فاسده ودكتاتوريه عبيطه وقابضة طبيعي لا يصح معها الصحيح….وده واقع طارد لابسط المهن بدليل كثافة عمل السودانيات كخدم بيوت في مصر واغلب دول الخليج…واقع زي ده بيجذب فقط اللصوص تخصص نشل
الاستقرار السياسى و الاقتصادى ده اهم شئ في توفير مناح الاستثمار وانشاء البنيات التحتيه من طرق واتصالات وطاقه وتوفر اليه مدربه بمهنيه عاليه للتعامل في الشان الاقتصاى والقانوني
سعادتك اخطر ما في كلام السفير التركى تشجيعه لان يسلموه الارض…..وواضح جدا ان حساباته مبنيه علي حتمية استمرارالسلطة القابضة في تفكيك دولة السودان السمسره في وبيع اراضيه لكل من هب ودب……….
إقتباس
مئات الفرص لتأهيل سودانيين للماجستير والدكتوراة( مجاناً) في أفضل الجامعات قدمتها بلادهم لشعبنا…
تركيا بكل هذا الزهو والفخر الزراعي والصناعي توفر لنا( مجاناً)…
شفت ياأخ عثمان (مجانا) البين قوسين دى سبب العطلة ..التتار الجاثمين على صدر الشعب السودانى لأكثر من ربع قرن ما ينفع معاهم مجانى دى لأنهم مثل المنشار طالع يلهف نازل يلهف..فالشغلانة لو فيها منفعة للتتار كان يتلقفوها لقف ولا من شاف ولا من سمع..
وياما حيعرف الشعب السودانى الكثير عن البلاوى المتلتلة بعد زوال النظام ..
حسي زى مدارس فتح الله قولن دى لولا إنقلاب تركيا فى زول سمع بيها ..فتح الله قولن لم يكمل الإبتدائية والله هذا مؤهله وهذا كلام أحد أتباعه..لكنه يدفع مبالغ خرافية لذوى النفوس الضعيفة ..والتتار ما أضعفهم فى حب المال إنشالله يكون جاى من الجن الأزرق..
وجنهم وجن مجانا.. مجانا دى ما بتخارج معاهم …لا تقل لماذا وأهل مكة أدرى بشعابها…
من هو المسؤل؟
هل هو وزير الزراعة؟
لا اعتقد
اعتقد ان المسؤل هو وزير الاستثمار او الشخص الذي مثل السودان في الاتفاقية المشار اليها
معقول تفوت عليك حاجة زي دي يا عثمان؟ طبعا الكيزان ما غالبهم يقلعوا 30 ألف فدان من أي حتة ويدوها الأتراك. لكن طبعا الموضوع ما فيهو عمولة ورشاوي وهبر وكدا عشان كدا ما مشى.
فشل سياسة حكومتك بامتياز التي لا تريد المصلحة العامة بل مصلحة منتفعيها بالدرجة الاولى
إذا أراد الأتراك أن يسلكوا أمورهم ويدخلوا بأستثماراتهم للبلاد ,فعليهم بأحد أشقاء عمر البشير ويبقوه رئيس الشركة حتى ولو رئآسة صورية وبعد داك حتشوفوا اموركم حتبقى باسطة.
لأننا بكل بساطه يحكمنا هؤلاء الرعاع المشعذون ,, أصحاب الكروش المتلئه ,, الذين لايهمهم في هذه الدنيا سوى كنس المال , وأفخاذ النساء ,, قوم لايعرفون معنى الوطن والوطنيه ,, لانهم تربوا على الحرمان ,, وعندما سطوا على السلطه لم يصدقوا ,, فأخذوا يعيثون في الأرض الفساد ,, تدعمهم قوة السلاح ودهاء المتأسلمين ومكرهم ,, داسوا على كل الفضيله , وداسوا على كرامة المواطن ,, وصاروا لايهمهم شيء قلوب ميته ,, وعقول متحجره ,, والله المستعان
تعرف لي ياحاج نظرية لامثالك الذين يبيعون الوهم ودونك اسامة بن لادن واين ذهبت امواله حتي كبيركم القرضاوي اتلحست استثماراته ومشروع الشيخ زايد بود راوة والاف الامثلة لانكم بطون لاتشبع اما الاتراك فهم مفتحين ولن يدقسوا وانت ياهندسة السؤال ليك مين المعوق للاستثمار والاجابة عندك واتحداك تفند الاسباب وما ضيع وقت الناس بقالاتك الباهتة
مش اي وطن نحن ؟ بل اي حكومة هذه و اي مسؤولين هؤلاء ، العياذ باللله مسؤولين لا يعرفون سوي الرشاوي و التصغيق لمن هو اعلي منهم
دولة تحكمها عقول قمة إبداعها نادرة فنيلة ميسي ونادرة أخرى بردلوبة كرامة أفريقيا بأديس أبابا نادرة أخرى بطلها مزور تم شراؤه ليقدم اتهامات بمستندات مزورة ضد موظفي محكمة الجنايات الدولية .
دولة يحكمها مجموعة من المتخلفين عقلياً والمريضين نفسياً والمجرمين الذين تلطخت أيديهم بدماء وأرواح ملايين الأبرياء .
دولة يحكمها مجموعة من الذين تربوا على الجوع ونشئوا في قيعان المجتمعات مما أورثهم قدر كبير من الحقد والجشع سعوا لإشباعه باحتقار وتعذيب وتشريد الشرفاء من أبناء السودان ونهب وسلب خيرات البلد وتدمير كل المشاريع الناجحة .
سؤالك ، من نحن؟ ومن أي كوكب هبطنا إلى هذه الأرض؟
حقيقة السؤال موجه للذين يحكمونا وأنت منهم ، فهذه التساؤلات لا توجه إلى عامة الشعب السوداني وإنما إليكم أنتم أيها الكيزان المجرمين .
لا بد أن تشرق شمس الحرية مهما طال ظلام عهدكم البئيس .
حل كل مشاكل السودان فى زوال هذا النظام الذى هو اشبه بلعبة الدومينو التى تستند كل ورقة فيها على جارتها و بمجرد سقوط الورقة الأولى , سوف يتوالى سقوط الأوراق الأخرى واحدة تلو الأخرى . وبما ان البشير يمثل الورقة الأولى , فلذلك يجب سقوطه أولا وبعدها سوف تسقط باقى الأوراق . وسقوط البشير يكون بقتله , نعم قتله ولا شئ غير ذلك لأن ذلك هو حكم الشرع فيه . وهو بالمناسبة يستحق القتل مئات المرات لما تم ارتكابه من جرائم قتل هو مسوؤل عنها ويتحمل وزرها فى الدنيا وفى الآخرة لأن هذا ما يحكم به الدين الأسلامى الذى يدعى بأنه يحكم به . لو تم تطبيق شريعة الدين الأسلامى واحكامه لوجب القصاص من البشير فى مئات الجرائم التى تم ارتكابها منه شخصيا ومن اقاربه وبطانته وجنوده . ( الم يتوعد الله جنود فرعون بالعذاب ) ومن يعتقد غير ذلك , فهو حالم ويعيش فى عالم الخيال . بمجرد قتله سوف يهربون كالفيران ولن تجد فيهم واحدا والكل يستغرب وحتى يموت من الضحك من الشباب السودانيين الذين يسافرون الى سوريا والعراق وليبيا ليفجروا انفسهم ويموتون منتحرين مصيرهم جهنم وبئس المصير حسب فهمهم و جهلهم , بدعوى محاربتهم الحكام الكفار الذين لا يحكمون بالشريعة الأٍسلامية وينسون حكام بلدهم ” السودان ” الذين هم اشد كفرا ونفاقا من حكام سوريا والعراق وليبيا. نقول لهم ولمن يقودهم : ايهم اولى بالموت ؟ البشير أم بشار الأسد أو حاكم العراق أو حاكم ليبيا ؟ حتى الموت فى سبيل الله والجهاد طلعنا منه صفر . الم يصفنا البعض بالكسالى ؟ نعم نحن كسالى فى عقولنا وليس فى اجسمامنا. ونعيش فى عالم لوحدنا والدليل انظر الى العالم من حولنا وقارن بينهم وبيننا . عندها سوف تعرفون اننا شعب كرور .
با حكامنا الأكابر …
انكم على صدورنا اكثر من ربع قرن …
بالله عثمان ميرغني …
ماذا نقول ؟؟؟
أنت وأنا والكل يعلم لماذا التأخير. لأن بعض أصدقائك الكيزان دايرين (حقهم)ولو ما قبضوه يروح السودان في ستين داهية. الأمر بهذه البساطة.
تعرف لي ياحاج نظرية لامثالك الذين يبيعون الوهم ودونك اسامة بن لادن واين ذهبت امواله حتي كبيركم القرضاوي اتلحست استثماراته ومشروع الشيخ زايد بود راوة والاف الامثلة لانكم بطون لاتشبع اما الاتراك فهم مفتحين ولن يدقسوا وانت ياهندسة السؤال ليك مين المعوق للاستثمار والاجابة عندك واتحداك تفند الاسباب وما ضيع وقت الناس بقالاتك الباهتة
تعرف ي عثمان
كل يوم تبين انك جبان
راسنا 27 سنه الحركه الإسلام عجزت فيه
لحدي ما عاوزه هاجر إلى الله
بقى ليكم عضم حوت لا بتبلع ولا بفوت
التسوي كريت في القرض تلقى في جلده
مشكلتنا في التيس الجبتوه
ما لقيتو غيرو في الجيش التعيس
حتى تعرف أن البشير وعصابته لا يهمهم في السودان غير التدمير وزيادة المشقة على الناس برفع الأسعار بحجة قلة العملة الصعبة وعدم الإنتاج وهم – أي عصابة البشير يضربون عصفورين بحجر واحد من هذه الاستراتيجية الشيطانية: زيادة أموال أفراد عصابة البشير فرفع الأسعار يزيد من أرباحهم فالدستوريون هم أصحاب المنتجات المستوردة وزيادة المشقة على الناس برفع الأسعار مما يضطر معظم أقاليم السودان إلى الإتجاه الى الإنفصال عن المركز لكي توفر لمواطنيها العيش الكريم مما يسهل للبشير وعصابته تنفيذ الاستراتيجية الأمريكية الرامية إلى فصل السودان إلى خمسة دويلات صغيرة ضعيفة لا تقوى على صد أي عدوان! مشروع تركي واحد من هذا النوع كان سيفعل فعل السحر في الاقتصاد السوداني وتشغيل عدد كبير من الشباب العطالى، لكن كيف يتم ذلك مع نظام عميل لدولة أخرى ومهمته تدمير البلاد والعباد؟
حتى تعرف أن البشير وعصابته لا يهمهم في السودان غير التدمير وزيادة المشقة على الناس برفع الأسعار بحجة قلة العملة الصعبة وعدم الإنتاج وهم – أي عصابة البشير يضربون عصفورين بحجر واحد من هذه الاستراتيجية الشيطانية: زيادة أموال أفراد عصابة البشير فرفع الأسعار يزيد من أرباحهم فالدستوريون هم أصحاب المنتجات المستوردة وزيادة المشقة على الناس برفع الأسعار مما يضطر معظم أقاليم السودان إلى الإتجاه الى الإنفصال عن المركز لكي توفر لمواطنيها العيش الكريم مما يسهل للبشير وعصابته تنفيذ الاستراتيجية الأمريكية الرامية إلى فصل السودان إلى خمسة دويلات صغيرة ضعيفة لا تقوى على صد أي عدوان! مشروع تركي واحد من هذا النوع كان سيفعل فعل السحر في الاقتصاد السوداني وتشغيل عدد كبير من الشباب العطالى، لكن كيف يتم ذلك مع نظام عميل لدولة أخرى ومهمته تدمير البلاد والعباد؟
فعـــــــــــــــلا ، هذا محبط للغاية.. الأمر لم يعد انتظار حوار وطني.. أو مفاوضات في أديس أبابا أو كل هذه التراشقات السياسية.. بدلاً من البحث عن السلام الأجدى البحث عن ذاتنا.. من نحن؟ ومن أي كوكب هبطنا إلى هذه الأرض؟
ما الذي نريده من العالم؟
مصدقين تب ..
الاجابة بسطية يا استاذ عثمان
لانهم لا يريدون .
دائما تتجنب حل المشكله وهو تغير النظام لانك واحد منهم وتستغرب
اشد الاستغراب عندما يفشلون وينهبو مال الدوله ولكن لا تتجرا علي قول الحقيقه التي يعلمها كل الشعب وهي لاتنميه ولا نمو ولا رفاهيه مادام هذا النظام موجود…
سنفترض إنك طيب جداً يا أستاذ عثمان ولاتعرق بني جلدتك الكيزان. النظام لا يعرف غير منتسبيه ولا يريد الخير لغيرهم.
هنا في مدينة نيالا أراد الأتراك بناء جسر على وادي نيالا العظيم الذي يمتليء بالمياه في الخريف، ولكن المسؤولين أصروا على استلام التبرع والقيام ببناء الجسر حتى يتسنى لهم “لغف” التبرع، فرفض الأتراك الفكرة من أساسها.
دي بلد ما عندها وجيع وما فيها مسؤولين.
(من أى كوكب هبطنا إلى الأرض؟) هل هذا السؤال موجه للشعب السودانى أم
تقصد به إخوة الأمس (واليوم؟!) ومنعك الحياء أو الخوف أو عشرة الملح
والملاح يا أستاذ ميرغنى ؟ نفس السؤال فى صيغة إستنكار وجهه الأديب
الراحل الطيب صالح إلى الشيطانيين مباشرة دون مواربة. لقد كنت مداوماً
على تغيير الصحف مؤملاً فيهاالخير فأفاجأ كل مرة بفرعون بدلاً عن موسى.
فرعون كان واضحاَ ويمشى على المكشوف أما صحافة السدنة فهى كالحية التى
تتلون مع كل طاغية وصحفها مد البصر كما أكد البشير أيام الإيقاف الجماعى
للصحف عندما صرح (المعانا بقوا ينتقدونا). أسوأ ما فى الصحفى أن تكون له
عصاية مدفونه وأخرى مقلوعة ، والأسوأ المرتزقه فهم مخصيى وقواد الأنظمة.
أى غنماية فى الشارع تعرف من الذى هبط وجثم على أنفاس هذا الشعب الطيب.
وبدلاَ عن سؤال الوزير أسأل الغنماية عن الحل لأنها جاعت مثلنا والأمر يخصها.
هل إرتكبنا معاصى فحل عقاب الله علينا ؟؟
انا اجاوبك يا عثمان
مشكلتنا فى الكذب والنفاق … نحن لا بعثنا لا يحزنون الشعوب اللى قاعد تقول عليهم كانوا فى دياجير الظلام ربنا اكرمهم ب قادة بمعنى الكلمة وقدروا يبنوا بلادهم مستفيدين ممن سبقوهم علما وحضارة .. امريكان واوربيين واسيويين ومصريين و سودانيين
ياخي هو لو عارف او عاوز يعرف كان بقي وزير
السلطة مهمومة بقضايا انصرافية تتحدث عن الإستثمار وترعى الفساد تبنى القصور وتهمل البنية التحتية للبلاد بالمختصر سلطة لا تتوقع منها خير وشعبنا واعد فقط اذا ذهب هؤلاء المحنطين وتوسعت دائرة المشاركة واصبح للبلد دستور ومعالم طريق يسير فيه اقترابا الى النور
كدي نناقشك برواقه من غير شتائم واتهامات…..السفير التركي فهمك انهم ممكن يستثمرو بالمليارات في الزراعه بالسودان بس نسلمهم الارض بالضبط زي الحبش والارتريين والمصريين والتشاديين والكلب وماشى الدرب ممكن يعملو نفس الشغل بس نسلمهم الارض ونفعد نحن فراجه زى حميدتي زعيم مليشيات الجنجويد بقو يحاربو الحركات المسلحة وسلمناهم السلاح والجيش قعد فراجه….وزي كل كوادرنا المهنيه سابو البلد وانهارت المهنيه في حياتنا ونحن قاعدين فراجه وشببانا روجت لهم السلطة وهم البحتيب عن الدهب وافيون الثراء السريع في الصحارى وضربو الخلاء والمرض والجوع والعطش وقعدنا نحن فراجة…..يا شيخنا مهلك تفتكر بمقالك الصحفي وبترويجك لوهم التفريط في الاراضي من غير احم او دستور بيقدر يجذب مستثمر جاد وعنده درجة من المهنيه….اشك في ذلك ودونك تجربة الامير طلال….ودريم لاند…تعرف ليه ما تورطو كتير لانه وبالف باء استثمار تاكدو بان الجماعة المسيطرة علي الامور سماسره بمؤهلات سماسرة العربات القديمة وحتى المغامرين اصحاب الضمائر الميته كجمعة الجمعة ……والقطريين طلعو من الشغلانه ملوص
سلطة فاسده ودكتاتوريه عبيطه وقابضة طبيعي لا يصح معها الصحيح….وده واقع طارد لابسط المهن بدليل كثافة عمل السودانيات كخدم بيوت في مصر واغلب دول الخليج…واقع زي ده بيجذب فقط اللصوص تخصص نشل
الاستقرار السياسى و الاقتصادى ده اهم شئ في توفير مناح الاستثمار وانشاء البنيات التحتيه من طرق واتصالات وطاقه وتوفر اليه مدربه بمهنيه عاليه للتعامل في الشان الاقتصاى والقانوني
سعادتك اخطر ما في كلام السفير التركى تشجيعه لان يسلموه الارض…..وواضح جدا ان حساباته مبنيه علي حتمية استمرارالسلطة القابضة في تفكيك دولة السودان السمسره في وبيع اراضيه لكل من هب ودب……….
إقتباس
مئات الفرص لتأهيل سودانيين للماجستير والدكتوراة( مجاناً) في أفضل الجامعات قدمتها بلادهم لشعبنا…
تركيا بكل هذا الزهو والفخر الزراعي والصناعي توفر لنا( مجاناً)…
شفت ياأخ عثمان (مجانا) البين قوسين دى سبب العطلة ..التتار الجاثمين على صدر الشعب السودانى لأكثر من ربع قرن ما ينفع معاهم مجانى دى لأنهم مثل المنشار طالع يلهف نازل يلهف..فالشغلانة لو فيها منفعة للتتار كان يتلقفوها لقف ولا من شاف ولا من سمع..
وياما حيعرف الشعب السودانى الكثير عن البلاوى المتلتلة بعد زوال النظام ..
حسي زى مدارس فتح الله قولن دى لولا إنقلاب تركيا فى زول سمع بيها ..فتح الله قولن لم يكمل الإبتدائية والله هذا مؤهله وهذا كلام أحد أتباعه..لكنه يدفع مبالغ خرافية لذوى النفوس الضعيفة ..والتتار ما أضعفهم فى حب المال إنشالله يكون جاى من الجن الأزرق..
وجنهم وجن مجانا.. مجانا دى ما بتخارج معاهم …لا تقل لماذا وأهل مكة أدرى بشعابها…
من هو المسؤل؟
هل هو وزير الزراعة؟
لا اعتقد
اعتقد ان المسؤل هو وزير الاستثمار او الشخص الذي مثل السودان في الاتفاقية المشار اليها
معقول تفوت عليك حاجة زي دي يا عثمان؟ طبعا الكيزان ما غالبهم يقلعوا 30 ألف فدان من أي حتة ويدوها الأتراك. لكن طبعا الموضوع ما فيهو عمولة ورشاوي وهبر وكدا عشان كدا ما مشى.
فشل سياسة حكومتك بامتياز التي لا تريد المصلحة العامة بل مصلحة منتفعيها بالدرجة الاولى
إذا أراد الأتراك أن يسلكوا أمورهم ويدخلوا بأستثماراتهم للبلاد ,فعليهم بأحد أشقاء عمر البشير ويبقوه رئيس الشركة حتى ولو رئآسة صورية وبعد داك حتشوفوا اموركم حتبقى باسطة.
لأننا بكل بساطه يحكمنا هؤلاء الرعاع المشعذون ,, أصحاب الكروش المتلئه ,, الذين لايهمهم في هذه الدنيا سوى كنس المال , وأفخاذ النساء ,, قوم لايعرفون معنى الوطن والوطنيه ,, لانهم تربوا على الحرمان ,, وعندما سطوا على السلطه لم يصدقوا ,, فأخذوا يعيثون في الأرض الفساد ,, تدعمهم قوة السلاح ودهاء المتأسلمين ومكرهم ,, داسوا على كل الفضيله , وداسوا على كرامة المواطن ,, وصاروا لايهمهم شيء قلوب ميته ,, وعقول متحجره ,, والله المستعان
تعرف لي ياحاج نظرية لامثالك الذين يبيعون الوهم ودونك اسامة بن لادن واين ذهبت امواله حتي كبيركم القرضاوي اتلحست استثماراته ومشروع الشيخ زايد بود راوة والاف الامثلة لانكم بطون لاتشبع اما الاتراك فهم مفتحين ولن يدقسوا وانت ياهندسة السؤال ليك مين المعوق للاستثمار والاجابة عندك واتحداك تفند الاسباب وما ضيع وقت الناس بقالاتك الباهتة
مش اي وطن نحن ؟ بل اي حكومة هذه و اي مسؤولين هؤلاء ، العياذ باللله مسؤولين لا يعرفون سوي الرشاوي و التصغيق لمن هو اعلي منهم
دولة تحكمها عقول قمة إبداعها نادرة فنيلة ميسي ونادرة أخرى بردلوبة كرامة أفريقيا بأديس أبابا نادرة أخرى بطلها مزور تم شراؤه ليقدم اتهامات بمستندات مزورة ضد موظفي محكمة الجنايات الدولية .
دولة يحكمها مجموعة من المتخلفين عقلياً والمريضين نفسياً والمجرمين الذين تلطخت أيديهم بدماء وأرواح ملايين الأبرياء .
دولة يحكمها مجموعة من الذين تربوا على الجوع ونشئوا في قيعان المجتمعات مما أورثهم قدر كبير من الحقد والجشع سعوا لإشباعه باحتقار وتعذيب وتشريد الشرفاء من أبناء السودان ونهب وسلب خيرات البلد وتدمير كل المشاريع الناجحة .
سؤالك ، من نحن؟ ومن أي كوكب هبطنا إلى هذه الأرض؟
حقيقة السؤال موجه للذين يحكمونا وأنت منهم ، فهذه التساؤلات لا توجه إلى عامة الشعب السوداني وإنما إليكم أنتم أيها الكيزان المجرمين .
لا بد أن تشرق شمس الحرية مهما طال ظلام عهدكم البئيس .
حل كل مشاكل السودان فى زوال هذا النظام الذى هو اشبه بلعبة الدومينو التى تستند كل ورقة فيها على جارتها و بمجرد سقوط الورقة الأولى , سوف يتوالى سقوط الأوراق الأخرى واحدة تلو الأخرى . وبما ان البشير يمثل الورقة الأولى , فلذلك يجب سقوطه أولا وبعدها سوف تسقط باقى الأوراق . وسقوط البشير يكون بقتله , نعم قتله ولا شئ غير ذلك لأن ذلك هو حكم الشرع فيه . وهو بالمناسبة يستحق القتل مئات المرات لما تم ارتكابه من جرائم قتل هو مسوؤل عنها ويتحمل وزرها فى الدنيا وفى الآخرة لأن هذا ما يحكم به الدين الأسلامى الذى يدعى بأنه يحكم به . لو تم تطبيق شريعة الدين الأسلامى واحكامه لوجب القصاص من البشير فى مئات الجرائم التى تم ارتكابها منه شخصيا ومن اقاربه وبطانته وجنوده . ( الم يتوعد الله جنود فرعون بالعذاب ) ومن يعتقد غير ذلك , فهو حالم ويعيش فى عالم الخيال . بمجرد قتله سوف يهربون كالفيران ولن تجد فيهم واحدا والكل يستغرب وحتى يموت من الضحك من الشباب السودانيين الذين يسافرون الى سوريا والعراق وليبيا ليفجروا انفسهم ويموتون منتحرين مصيرهم جهنم وبئس المصير حسب فهمهم و جهلهم , بدعوى محاربتهم الحكام الكفار الذين لا يحكمون بالشريعة الأٍسلامية وينسون حكام بلدهم ” السودان ” الذين هم اشد كفرا ونفاقا من حكام سوريا والعراق وليبيا. نقول لهم ولمن يقودهم : ايهم اولى بالموت ؟ البشير أم بشار الأسد أو حاكم العراق أو حاكم ليبيا ؟ حتى الموت فى سبيل الله والجهاد طلعنا منه صفر . الم يصفنا البعض بالكسالى ؟ نعم نحن كسالى فى عقولنا وليس فى اجسمامنا. ونعيش فى عالم لوحدنا والدليل انظر الى العالم من حولنا وقارن بينهم وبيننا . عندها سوف تعرفون اننا شعب كرور .
والله شئ لا يصدق
الأمر أبسط مما تتخيل ….
لم تدفع الحكومة التركية الأتاوة…للقابضين على مرافق الدولة
وكفى..
يا سيدي لسوء حظنا البائس مثل هذه الفرص تاتي في اوقات غير ديمقراطية من نميري للبشير لوحسبت الفرص من ناحية وحسبت ما صرفناه علي الاتحاد الاشتراكي والمؤتمر الوطني لقامت ونهضت افريقيا باكملها في عهد رفضنا عرض بنك شيسمنهاتن بنك والذي فتح فرعا في الخرطوم وقدم استثمارا بمبلغ 200مليون دولار الا دخول خاشقوجي خرج البنك من هنا وشهادة الملك فهد للواء عبد العظيم حمادة ايام الانتفاضة ثابته اذ قال صرفنا علي السودان ثلث ما صرفنا علي التنمية في المملكه اما الان فالمحنة اكبر بسبب من حقي وحقك والعباقره للهف اي مستثمر وحكايات الاستثمار مع الطفل العبقري تحتاج لمجلدات وروايات كالف ليله وليلة !!! جماعتك الان فقط للنهب ما تبقي مواطن ووطن هذه للاستهلاك ليس الا الم نلبس فنيلة ميسي اليس بعد هذا تتكلم عن دولة وحكومة ما يجري عندنا مافيا وزواج الحواري من مورتيانيا !!!
لماذا هذا!! عشان جيشنا القلت إلا هو يا عثمان!!
هذا السودان بلد غريب سواء ان حكمهه الإسلاميون او كفاريون وربنا يسعد حالنا…
صدق.. أو لا تصدق!! I never believe you
استاذ عثمان عينك للفيل وتطعن فى ضله المشكله ليست فينا نحن كشعب المشكله فى النظام الفاسد الذى صارت الرشوه هى شعار كل قوى امين فيه
الفشل يا عثمان مرغني صفة اهلك الكيزان
وليه تركيا وغيرها وغيرها ياخذوا اراضينا اليس المواضطنين اولى بهذه الارض
اليس المغتربين اولى بهذه الارض
لماذا تصدر اناث المواشي السودانية والان الخروف السوداني يولد في باكستان والخليج وغيره
وليه تنظيم الاخوان العالمي له حق اكثر من المواطن في البلد
وليه الحكومة تكون فاسدة وحرامية كلها
ليه ما تسال نفسك كيف تركيا بقت رابع اقتصاد في العالم في عشر سنوات وماليزيا في 20 سنة بقت من اكبر اقتصادات العالم
ليه الحكومة ما تخلي المواطن يزرع بلده ويرتاح ويترك الغربة ليه دائما تنظروا للناس يدوكم ويغيثيوكم ؟
لو أنا مكان عثمان ميرغنى … أقسم بالله تانى ما اكتب مقال ولا حتى أكتب فى الجرايد .. ياخى أنت ما عندك إحساس و لا دم ولا كرامة .
انت عشت مع الخواجات مفروض تساعد في نهضة وطنك بنشر العدالة والحريه والصدق والامانه والمساواه..ولكن عملت عكس ذلك من اجل الدنيا الفانيه..يا خساره..وهذا هو العلم الذي لاينفع..أعوذ بالله.