مسلسل الاختفاء المثير..!

يوسف الجلال
طوال اليومين الماضيين، كنت أقاوم تصديق الرواية التي يتداولها الناس عن اختفاء واحدة من السيدات بمنطقة الكلاكلة جنوبي الخرطوم. وفي كل مرة كنت أقول لنفسي إن هذا الأمر ربما يكون من اختلاقات مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أن نشرها أعقبه تداول كثيف لحالات اختفاء مماثلة حدثت على نحوٍ مثير..!
ولكل ذلك، آثرت أن أتعامل مع تلك الرواية، على أساس أنها قابلة للتشكيك، وأن نسبة الصدقية فيها أقل من احتمالية الاختلاق. وبناءً على ذلك، تعاميت عن كل مناشدة تقع عليها عيني في مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص حادثة فقدان تلك السيدة. ولكن قناعتي تغيّرت كلياً، بعدما وقعت عيني على نشرة جنائية تفيد باختفائها في ظروف غامضة. وحينها قلت في نفسي أن الأمر ليس مجرد “طق حنك” أو اصطناع من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما جعلني أعيد النظر في الأخبار التي تتحدث عن حالات اختفاء مماثلة، تجمع بينها مشتركات كثيرة خاصة أن بعض الروايات المحكية عن تلك الحالات فيها تماسك كبير. بل أنه يستعصى على التشكيك أن يتسلل إلى بعض تلك الروايات، وهو ما يمنحها كثيراً من الصدقية.
والمشتركات التي حدثتكم عنها في قولي عاليه، تشير الى أن بعض حالات الاختفاء ربما يكون وراءها من ينشطون في تجارة الأعضاء البشرية. وإذا ثبت هذا، فإنه يفرض علينا ? وعلى السلطات – أن نعيد أولاً تسمية الحادثة بأسمائها الصحيحة. فهناك فرق بين الاختفاء، وبين الفقدان والاختطاف..!
وإذا صح أن بعض حالات الاختفاء وراءها تجار البشر ? وهو أمر راجح بشدة ? فإن اللوم هنا يجب أن يُلقى على الحكومة وعلى أجهزتها الأمنية، التي تجعل مثل تلك الظواهر تتمدد وتوشك أن تتكرر يومياً، دون أن تجد الالتفاتة المطلوبة..!
صحيح أن الأسر السودانية التي يتعرض بعض افرادها الى الاختطاف او الاختفاء، مسؤولة بدرجة كبيرة، ولو من باب الإهمال والتقصير، وخاصة إذا كان المخطوف ? أو دعنا نقول المفقود أو المختفي ? طفلاً صغيراً أو يافعاً لا يكاد يميِّز الخطر الذي يقع عليه. وصحيح أن بعض الأسر أسهمت في فقدان بعض أفرادها بسبب الطيبة الزائدة، ولكن قناعتي أن المسؤولية الأكبر تقع على السلطات، ولا سيما الأمنية منها. ذلك أن أعداد المفقودين ? ولا سيما الذين حدث اختفاؤهم بطرق مثيرة ? يزداد مع مرور الأيام. وهو أمر ينبغي أن يجد الاهتمام الذي يوازي خطورته، بدلا من تغبيش الحقائق وتعمية الأبصار بحقائق تبريرية فطيرة، لن تقنع أحدًا.!
أقول ما تقرءون، بعدما وقعت عيني على سرادق منصوب قبالة منزل السيدة المفقودة بالكلاكلة، يزوره الناس والحيرة تملؤهم، كما تملأ أفراد أسرتها أيضاً. فجميعهم غير قادرين على التمييز، بين ما إذا كانت تلك السيدة مفقودة أم “فقيدة”..! ببساطة لأن السلطات السودانية عاجزة – حتى كتابة هذه السطور – عن إنهاء حالة الاختفاء، او أقله إيجاد تفسير لهذا اللغز..!
فالى متى تظل الأجهزة الأمنية عاجزة عن فك طلاسم حالات الاختفاء الغامضة والمثيرة.. إلى متى؟!
الصيحة
افتكرتك يا الصحفي الهمام بعد مقدمتك النارية دي إنك حتقول مشيت عملت تحقيق صحفي حول الموضوع وعملت مقابلات مع ذوي المفقودين وزال تشكيكك نتيجة للتحقيق القمت بيهو .. تجي تقول لينا في الختام إن صح هذا الأمر .. عجبي
الفاجـعـة الأكـبر من ذلك هـو ان بعض افـراد من الـقـوات الأمـنـيـة من ذوى النـفـوس الضعيفة مـشـتـركـون فى هـذه الـعـصابات التى تـقـوم بخـطـف هـؤلاء الضحـايا وتـفـيـد آخـر الـشـائعـات أو الأخـبار التى يـتـداولـها الناس ان عـنصرا أمـنـيا فى سـفارة السـودان فى القاهــرة عـضوا مهما فى هـذه العـصابـة . اما الـشــق الـثـانى من المـشـكـلة فهـو فى كـثرة الأجانـب فى الســودان وعـدم اهـتـمام الدولة بالـقـضاء عـلى هـذه الـظاهــرة .
هذه مجرد شاىعات لا يوجد اي عملية اختطاف هذه اختفاءت مائية.
البلد فاكه ماعندها وجيع انا وزير الداخليه ماعارفو منو ولا سمعتو يوم بتكلم او بقول بيان عامل نايم
الغريب في الامر ان منزل المفقودة في شارع نواباتيا بأدم يوجد اكبر مركز لجهاز الامن في المنطقة ؟؟؟ لان هذا الشارع يربط بين شارع جبل اولياء وشارع الهواء وبه مواصلات تسير على مدار الساعة هي مواصلات مايو – اللفة وبه الكثير جدا من الحافلات والرقشات التي تعمل ما بين مركز نواباتيا حتى شارع الهواء وهو شارع مكتظ جدا بالسكان ومكتظ بالرقشات وبها ايضا مركز كبير للشرطة ؟؟
المسئولية تقع على البرلمان الذي وافق على تكريس السلطات في يد المؤتمر الوطني واطلاق يد الامن مما جعل الجميع يخافون ولا يفرقون بين عربات الامن والعربات المشبوهة ومن السهولة جدا ان يدعي كل شخص انه بجهاز الامن او الشرطة الشعبية او الامن الخاص او العام مما يجعل المواطن في خوف من ناس الامن انفسهم واصبحت كلمة امن مرادفة للخوف وتثير الرعب للمواطن.
وجود الأجانب وكثرتهم ، هو السبب وراء كل هذه الكوارث. كذلك الحكومة لا تقوم بتسجيل الأجانب كحال إهمالها في كل الجوانب الحياتية. وهذا أيضا مشكلة ، أن يكون الأجنبي جايل وصايل في البلد دون رقيب أو حسيب. كما أن الكل يعرف أن السوريين ، شعب ضالع في الإجرام. وقد مارسوا هذا الإجرام بكل يسر وشراهة داخل السودان ، لطيبة الشعب السوداني وإهمال الدولة. فعملوا في المخدرات والدعارة وأخيرا في بيع الأعضاء البشرية ، بل بعضهم تحصل على جواز سفر سوداني . قطعا كل هذه الممارسات تتم بمساعدة بعض منسوبي الدولة من ذوي النفوس الضعيفة ، نعوذ بالله من شرورهم. ونسأل الله أن يهب السودان رجلا يقوده إلى بر الأمان ، وأن ينتقم من القابعين الآن آكلين مال السحت من الرجال والنساء ، إنه القادر على ذلك.
وجود الأجانب وكثرتهم ، هو السبب وراء كل هذه الكوارث. كذلك الحكومة لا تقوم بتسجيل الأجانب كحال إهمالها في كل الجوانب الحياتية. وهذا أيضا مشكلة ، أن يكون الأجنبي جايل وصايل في البلد دون رقيب أو حسيب. كما أن الكل يعرف أن السوريين ، شعب ضالع في الإجرام. وقد مارسوا هذا الإجرام بكل يسر وشراهة داخل السودان ، لطيبة الشعب السوداني وإهمال الدولة. فعملوا في المخدرات والدعارة وأخيرا في بيع الأعضاء البشرية ، بل بعضهم تحصل على جواز سفر سوداني . قطعا كل هذه الممارسات تتم بمساعدة بعض منسوبي الدولة من ذوي النفوس الضعيفة ، نعوذ بالله من شرورهم. ونسأل الله أن يهب السودان رجلا يقوده إلى بر الأمان ، وأن ينتقم من القابعين الآن آكلين مال السحت من الرجال والنساء ، إنه القادر على ذلك.
تم تدوال مقطع صوتي لطبيب سوداني اكد من ناحيه علميه صحة الاستفاده من الاغضاء البشريه بهذه الطريقهّّّ..
https://www.assayha.net/catplay.php?catsmktba=106
الاستا يوسف تحياتي لك . ربما توقفت موجت نزوح الاريتريين الى
السودان والمهربين بعد ما تعوضو على قريشات الاعضاء البشريه
بما فيهم جهاز الامن فا توجهو الى الداخل … مجرد استنتاج
وكان الله فى عون السودان
الاختفاءات موجودة سواء كانت بهدف طلب فدية أو تصفية حسابات شخصية ، لكن تكون بسبب تجارة الأعضاء هذا مستحيل . لماذا؟
لأن تجارة الأعضاء تعني عملية نقل عضو داخلي لشخص ما إلى شخص آخر يحتاجه ، وهذه تتم وفق ضوابط جنائية طبية صارمة ، إذ أن المتبرع في أغلب الأحيان يكون مريض مرض عضال لا شفاء منه ن وتبرع و من تلقاء نفسه بما سلم من اعضائه لمن يحتاجها ، بعد موافقة الأهل كتابةً وفق اجراءات قانونية تتم عملية استئصال العضو المحدد بواسطة فريق طبي مؤهل تأهيل عالي جداً ، ويتم نقل العضو في فترة زمنية وجيزة ( حفاظاً على سلامته ، وبقاءه حياً ) بوضعه في محاليل معينة بضوابط معقدة ، ينقل إلى الشخص الآخر المستفيد ويقوم بعملية زراعة العضو أطباء بكفاءات عالية جداً .
الأطباء الذين يقومون بالستئصال أو الزراعة متخصصين في ( زراعة الأعضاء) هذا التخصص يصل إليه الطبيب بعد اجتياز عدة مراحل في الجراحة الدقيقة قد تستغرقه ست سنوات على الأقل بعد فترة الامتياز في الجراحة العامة . وطبيب زراعة الأعضاء يتم التعاقد معه في أي من المستشفيات الكبرى برواتب عالية جداً تحميه من القيام بعمل زراعة أو استئصال الأعضاء في إطار غير قانوني أو شرعي ، لأن العائد من العملية في الإطار غير الشرعي مهما كان عالياً لا يصل ما يتقاضاه الجرَّاح في الإطار القانون من خلال مستشفى ما.
من هذه الحقائق تصبح مسألة تجارة الأعضاء هي مصطلح فضفاض ليس دقيقاً تستخدمه العامة كما تستخدم استبدال أجزاء ماكينة السيارات ، وأنا متأكد أن هناك الكثيرين يظنون أن تجار الأعضاء يأخذ كليتي مثلاً من هنا وينقلونها إلى شخص آخر ، مع العلم أن زراعة الإعضاء محكوم عليها بالفشل ما لم تتحق اشتراطات كثيرة جداً من خلال سلسلة طويلة جداً للتحاليل تتم في جسد الطرفين المتبرع والمستفيد وذلك لأن لكل إنسان شفرة بيلوجية محددة قد تتفق مع آخر أو لا وغالباً لا يتعدى الاتفاق أكثر من 30% . وما يؤكد ذلك وفاة أكثر من 80% ممن زرعوا أعضاء غيرهم في أجسادهم .
إذن كيف نفسِّر الظاهرة ؟
تفسير الظاهرة نربطه بمسائل كثيرة ، منها سهولة التواصل الاجاتماعي ، إلهاء العامة بمسائل انصرافية ، الوضع الاجتماعي السيء الذي يعيشه أغلب أهلنا واكنعكاساته السالبة على نفوسهم ……. وأمور كثيرة
فأرجو النظر إلى الظاهرة من خلال واحد من المسائل السابقة مع اتبعاد نظرية تجارة الأعضاء تماماً من المشهد لاستحالتها فنياً ( جراحياً) وفق وضع مشافينا وقدرات أطبائنا من بقي منهم في السودان .
ربنا يرد جارتنا سليمة معافية يارب فقد جلل والان قمت بمكالمة هاتفية بوالدتي وقالت لاشي جديد الا الصيوانات وتجمع كبير من جميع الكواهلة بجميع مناطق السودان وشي محزن وايضا معتمد محلية جبل اولياء قريب المفقوده ولغز محير لجميع اهالي ابوادم مربع 6 ياجامع يارقيب اجمع بها وارف بحال اهلها واولادها وجيرانها
اذا كان هنالك ضباط كن جهاز الأمن يتاجرون بالأعضاء البشرية علينا نستعد لكل شي سيء
افتكرتك يا الصحفي الهمام بعد مقدمتك النارية دي إنك حتقول مشيت عملت تحقيق صحفي حول الموضوع وعملت مقابلات مع ذوي المفقودين وزال تشكيكك نتيجة للتحقيق القمت بيهو .. تجي تقول لينا في الختام إن صح هذا الأمر .. عجبي
الفاجـعـة الأكـبر من ذلك هـو ان بعض افـراد من الـقـوات الأمـنـيـة من ذوى النـفـوس الضعيفة مـشـتـركـون فى هـذه الـعـصابات التى تـقـوم بخـطـف هـؤلاء الضحـايا وتـفـيـد آخـر الـشـائعـات أو الأخـبار التى يـتـداولـها الناس ان عـنصرا أمـنـيا فى سـفارة السـودان فى القاهــرة عـضوا مهما فى هـذه العـصابـة . اما الـشــق الـثـانى من المـشـكـلة فهـو فى كـثرة الأجانـب فى الســودان وعـدم اهـتـمام الدولة بالـقـضاء عـلى هـذه الـظاهــرة .
هذه مجرد شاىعات لا يوجد اي عملية اختطاف هذه اختفاءت مائية.
البلد فاكه ماعندها وجيع انا وزير الداخليه ماعارفو منو ولا سمعتو يوم بتكلم او بقول بيان عامل نايم
الغريب في الامر ان منزل المفقودة في شارع نواباتيا بأدم يوجد اكبر مركز لجهاز الامن في المنطقة ؟؟؟ لان هذا الشارع يربط بين شارع جبل اولياء وشارع الهواء وبه مواصلات تسير على مدار الساعة هي مواصلات مايو – اللفة وبه الكثير جدا من الحافلات والرقشات التي تعمل ما بين مركز نواباتيا حتى شارع الهواء وهو شارع مكتظ جدا بالسكان ومكتظ بالرقشات وبها ايضا مركز كبير للشرطة ؟؟
المسئولية تقع على البرلمان الذي وافق على تكريس السلطات في يد المؤتمر الوطني واطلاق يد الامن مما جعل الجميع يخافون ولا يفرقون بين عربات الامن والعربات المشبوهة ومن السهولة جدا ان يدعي كل شخص انه بجهاز الامن او الشرطة الشعبية او الامن الخاص او العام مما يجعل المواطن في خوف من ناس الامن انفسهم واصبحت كلمة امن مرادفة للخوف وتثير الرعب للمواطن.
وجود الأجانب وكثرتهم ، هو السبب وراء كل هذه الكوارث. كذلك الحكومة لا تقوم بتسجيل الأجانب كحال إهمالها في كل الجوانب الحياتية. وهذا أيضا مشكلة ، أن يكون الأجنبي جايل وصايل في البلد دون رقيب أو حسيب. كما أن الكل يعرف أن السوريين ، شعب ضالع في الإجرام. وقد مارسوا هذا الإجرام بكل يسر وشراهة داخل السودان ، لطيبة الشعب السوداني وإهمال الدولة. فعملوا في المخدرات والدعارة وأخيرا في بيع الأعضاء البشرية ، بل بعضهم تحصل على جواز سفر سوداني . قطعا كل هذه الممارسات تتم بمساعدة بعض منسوبي الدولة من ذوي النفوس الضعيفة ، نعوذ بالله من شرورهم. ونسأل الله أن يهب السودان رجلا يقوده إلى بر الأمان ، وأن ينتقم من القابعين الآن آكلين مال السحت من الرجال والنساء ، إنه القادر على ذلك.
وجود الأجانب وكثرتهم ، هو السبب وراء كل هذه الكوارث. كذلك الحكومة لا تقوم بتسجيل الأجانب كحال إهمالها في كل الجوانب الحياتية. وهذا أيضا مشكلة ، أن يكون الأجنبي جايل وصايل في البلد دون رقيب أو حسيب. كما أن الكل يعرف أن السوريين ، شعب ضالع في الإجرام. وقد مارسوا هذا الإجرام بكل يسر وشراهة داخل السودان ، لطيبة الشعب السوداني وإهمال الدولة. فعملوا في المخدرات والدعارة وأخيرا في بيع الأعضاء البشرية ، بل بعضهم تحصل على جواز سفر سوداني . قطعا كل هذه الممارسات تتم بمساعدة بعض منسوبي الدولة من ذوي النفوس الضعيفة ، نعوذ بالله من شرورهم. ونسأل الله أن يهب السودان رجلا يقوده إلى بر الأمان ، وأن ينتقم من القابعين الآن آكلين مال السحت من الرجال والنساء ، إنه القادر على ذلك.
تم تدوال مقطع صوتي لطبيب سوداني اكد من ناحيه علميه صحة الاستفاده من الاغضاء البشريه بهذه الطريقهّّّ..
https://www.assayha.net/catplay.php?catsmktba=106
الاستا يوسف تحياتي لك . ربما توقفت موجت نزوح الاريتريين الى
السودان والمهربين بعد ما تعوضو على قريشات الاعضاء البشريه
بما فيهم جهاز الامن فا توجهو الى الداخل … مجرد استنتاج
وكان الله فى عون السودان
الاختفاءات موجودة سواء كانت بهدف طلب فدية أو تصفية حسابات شخصية ، لكن تكون بسبب تجارة الأعضاء هذا مستحيل . لماذا؟
لأن تجارة الأعضاء تعني عملية نقل عضو داخلي لشخص ما إلى شخص آخر يحتاجه ، وهذه تتم وفق ضوابط جنائية طبية صارمة ، إذ أن المتبرع في أغلب الأحيان يكون مريض مرض عضال لا شفاء منه ن وتبرع و من تلقاء نفسه بما سلم من اعضائه لمن يحتاجها ، بعد موافقة الأهل كتابةً وفق اجراءات قانونية تتم عملية استئصال العضو المحدد بواسطة فريق طبي مؤهل تأهيل عالي جداً ، ويتم نقل العضو في فترة زمنية وجيزة ( حفاظاً على سلامته ، وبقاءه حياً ) بوضعه في محاليل معينة بضوابط معقدة ، ينقل إلى الشخص الآخر المستفيد ويقوم بعملية زراعة العضو أطباء بكفاءات عالية جداً .
الأطباء الذين يقومون بالستئصال أو الزراعة متخصصين في ( زراعة الأعضاء) هذا التخصص يصل إليه الطبيب بعد اجتياز عدة مراحل في الجراحة الدقيقة قد تستغرقه ست سنوات على الأقل بعد فترة الامتياز في الجراحة العامة . وطبيب زراعة الأعضاء يتم التعاقد معه في أي من المستشفيات الكبرى برواتب عالية جداً تحميه من القيام بعمل زراعة أو استئصال الأعضاء في إطار غير قانوني أو شرعي ، لأن العائد من العملية في الإطار غير الشرعي مهما كان عالياً لا يصل ما يتقاضاه الجرَّاح في الإطار القانون من خلال مستشفى ما.
من هذه الحقائق تصبح مسألة تجارة الأعضاء هي مصطلح فضفاض ليس دقيقاً تستخدمه العامة كما تستخدم استبدال أجزاء ماكينة السيارات ، وأنا متأكد أن هناك الكثيرين يظنون أن تجار الأعضاء يأخذ كليتي مثلاً من هنا وينقلونها إلى شخص آخر ، مع العلم أن زراعة الإعضاء محكوم عليها بالفشل ما لم تتحق اشتراطات كثيرة جداً من خلال سلسلة طويلة جداً للتحاليل تتم في جسد الطرفين المتبرع والمستفيد وذلك لأن لكل إنسان شفرة بيلوجية محددة قد تتفق مع آخر أو لا وغالباً لا يتعدى الاتفاق أكثر من 30% . وما يؤكد ذلك وفاة أكثر من 80% ممن زرعوا أعضاء غيرهم في أجسادهم .
إذن كيف نفسِّر الظاهرة ؟
تفسير الظاهرة نربطه بمسائل كثيرة ، منها سهولة التواصل الاجاتماعي ، إلهاء العامة بمسائل انصرافية ، الوضع الاجتماعي السيء الذي يعيشه أغلب أهلنا واكنعكاساته السالبة على نفوسهم ……. وأمور كثيرة
فأرجو النظر إلى الظاهرة من خلال واحد من المسائل السابقة مع اتبعاد نظرية تجارة الأعضاء تماماً من المشهد لاستحالتها فنياً ( جراحياً) وفق وضع مشافينا وقدرات أطبائنا من بقي منهم في السودان .
ربنا يرد جارتنا سليمة معافية يارب فقد جلل والان قمت بمكالمة هاتفية بوالدتي وقالت لاشي جديد الا الصيوانات وتجمع كبير من جميع الكواهلة بجميع مناطق السودان وشي محزن وايضا معتمد محلية جبل اولياء قريب المفقوده ولغز محير لجميع اهالي ابوادم مربع 6 ياجامع يارقيب اجمع بها وارف بحال اهلها واولادها وجيرانها
اذا كان هنالك ضباط كن جهاز الأمن يتاجرون بالأعضاء البشرية علينا نستعد لكل شي سيء
اجل انها اختفاءات مائية —- وحصار مائي – وتجميد اتحتد مائي وا– وارتفاع دولار مائي — وخريف مفاجئي مائي هههههههههههه
اجل انها اختفاءات مائية —- وحصار مائي – وتجميد اتحتد مائي وا– وارتفاع دولار مائي — وخريف مفاجئي مائي هههههههههههه