وداعاً (السودان) !!

*بعد (26) سنة لت وعجن في الفاضي ما عاد يهمني أي شيء..
*وأعني لت وعجن معارضتنا التي أثبتت أنها الأشد (سجماً) في العالم..
*ما عاد يهمني ما يقوله معارضون ما استقوت الإنقاذ إلا بضعفهم وهوانهم وخيبتهم..
*وصار حالي معها – من ثم – مثل حال أبي حنيفة مع (الوجيه) الذي (طلع أي كلام)..
*وأمد – بالتالي- رجليَّ وأقول ما أراه حقاً لا أبالي بمن يغضب أو ينتقد أو (يخبط راسه بالحيط)..
*وقبل كل شيء استحلفكم بالله أن تجيبوا عن اسئلتي هذه بكل الصدق:
*ما هو (فعل) المعارضة الآن لأجل استعادة الديمقراطية التي (فرطت) فيها؟!..
*التي اُنتزعت منها بسهولة انتزاع (مصاصة) من فم طفل رضيع؟!..
*التي (بلَّت) ميثاق الدفاع عنها و(شربت مويته) مع أول بيان لانقلاب الإنقاذ؟!..
*ولا شيء (بالمرة) سوى تكرار كلام ممل ورتيب وسخيف سنين عددا..
*ثم الانشغال بأخبار سفر الصادق والميرغني و(العودة المنتظرة) لكل منهما..
*طيب (إيه اللي ح يحصل) لو رجع رئيس حزب الأمة أو زعيم الاتحاديين؟!..
*ولا شيء (خالص) كما هو حال كل رجوع لهما عقب سفرات (عديدة)..
*وبقية الأحزاب هي محض (حلاقيم) تصرخ من أجل إثبات الذات (لا أكثر)..
*وما أريد أن أقوله – وبالفم المليان- هو تأكيد صريح لما قلته (مغلفاً) قبل فترة..
*وما شجعني على الجهر به هو تبني لجنة هوية الحوار الوطني لمقترحنا الخاص بتغيير اسم السودان..
*فاسم السودان هذا – كما قلت- هو صفة كانت تُطلق على شعوب القارة جنوب مصر..
*هو لم يكن يُعنى به السودان (الواحد ده) وإنما الحبشة والصومال وأرتيريا وجيبوتي أيضاً..
*فشعوب الدول هذه كافة كان العرب يسمونهم – قديماً- السودان جمع أسود..
*فلماذا اختار كل شعب من الشعوب هذه اسم دولة خاصة به و تمسكنا نحن باسم السودان؟!..
*هذا هو السؤال (العجيب) الذي لم نتوقف عنده- ولا لحظة – لإيجاد إجابة عنه..
*علماً بأننا الدولة الوحيدة – من بين الدول هذه- التي تنتسب إلى حضارة أقدم من التي يفاخر بها المصريون..
*فلنبحث عن اسم لدولتنا مستمد من إرث الـ(7) آلاف سنة هذه..
*ثم نقصره على (حوش صغير) نستبعد منه (هواة الاقتتال) وإن كره الذين هاجمونا من المعارضين..
*فقوة الدول لا تُقاس بمساحة أراضيها وإلا لما كانت فرنسا (دولة كبرى)..
*ولماذا فرنسا ودوننا دويلة إسرائيل (القريبة دي)؟!..
*فلنقل وداعاً – إذاً – لاسم (السودان!!).
هل هذا هو المهم لنـا فى هذه المرحلة التى أطبقت فيها الأزمة على البلد من كل ناحيـة. حسب مقدمتك أنا إعتقدت أن لك أفكار جديدة لتفعيل العمل المعارض ليصبح على قدر التحدى الماثل. ولكن إنحصر كل همتك فى تغيير إسم السودان وهب أننا فعلنا يا أستاذ عووضة فهل فى ذلك حل لقائمة معاناتنا، أرجو أن لا ينطبق عليك مأثورنا الناس فى شنـو و ( عووضة فى شنـو ) .
نقول وداعا للاسم السودان ام وداعا للسودان
كلمة سودان واصلها سيدان كلمة نوبية وتعني مكان تواجد الماء واسأل الحبوبة, فنحن نخجل من شيء لا نعرف معناه. وهذا قمة الاحباط، ترك كل المشاكل حولنا وكانه لم يبقى لنا سوى تغيير الاسم.
يا عووضة هو في حدي حايشك ما تنضم للحكومة علانية من غير ان تشتم المعارضة؟ ما قبلك حسن اسماعيل اختار معسكر الفلوس والنفوذ وبيع اخرته بدنيا واصبح من مؤيدي القتل ؟؟
بل وداعا لك انت ايها المستلب,تريد تغيير اسم السودان و حصره فى حوش صغير يسعك انت
و ولى نعمتك صاحب الزفرات التى ينفث بها سم سخائمه السوداء:و ليس لديك مانع ان تكون
عبدا للذين تستلف لسانهم فى كتاباتك,خسئت ايها المناضل المزعوم ,هذا المقال قطع اخر
شعرة بينك و القراء و كشف زيف ادعائك ,و نرد لك (اضرب راسك انت بالحيطة)و ليس
(اخبط راسك بالحيط)سيظل السودان سودانا باعرابه و افريقيه و خلاسييه ,نحب سوداننا
هكذا ,اما الذين تنتابهم الحالة المرضية بتوهم الانتماء (اثنيا او سياسيا)اذهبوا
حيث تنتمون,,
كدي النمسكها معاك واحدة واحدة يا الفهلوي المتغمص شخصية مصري (لاحظت عليك اليوم انك لم تستخدم ناس “ذياك” و”لدن” )
أولاً من أين جئت بأن المعارضة تتابع سفر الصادق المهدي والميرغني (وهل الميرغني أصلاً معارضة؟)
ثانياً: الذين بلوا ميثاق الدفاع عن الديمقراطية وشربوا مويته هعلي قولك جيل ، والذين يواجهون النظام اليوم جيل ثاني (خالص) هم شباب لم يولدوا عندما قامت الإنقاذ وبالتالي انت تحاسب حمد بما فعل أحمد
ثالثاً : صدقني يا عووضة انت تخسر نفسك قبل أن تخسر المعارضين بكتاباتك المتخاذلة و (المنبطحة) زي ما بيقول ولي نعمتك خال الرئيس .. انصحك بأن تبطل عنادك وتمشي في طريق الضلال
انت لا تحسب مع المعارضة ولا احد يطالبك بمعارضة النظام .. انت بس أكل وقش خشمك وشوف كان في زول سألك
قال غيه !! قال أنا اقترحت تغيير اسم السودان .. داهية يا شيخ
جزاك الله خيرآ أستاذ عووضه فقد تحدثت عن المسكوت عنه . وحتى الحركات المسلحة
أصبحت تتحدث الآن عن هذا المسكوت عنه وعندما تؤكد لهم أن التهميش الذى يتصدر
دوافع خروجهم طال كل شبر فى السودان تظهر النغمه الجديده :
العنصرية والدونيه ، وحذفوا الدينيه. قد نجد العذر لشعب الجنوب فى تبنيه
للعوامل أعلاه والتى فاقمها ثور الشيطانيين والتى (أعنى العوامل) كان مصيرها
إلى زوال مع كر السنين . الدين الإسلامى ينهانا عن العنصرية وقد فصل ذلك
فى محكم تنزيله فى كثير من آياته . أما العروبه فحقيقة وليس مجاملة لأحد
نفتقدها كلناإذا سافرنا الى الدول العربيه وحتى داخل السودان نشعر فقط برباط
الدين والمواطنه لغير المسلمين.
أما الدونيه فالذى يحس بها ليس له علاج . فالإنسان السوى لايشعر بدونيه أمام
أى شخص مهما كان لونه أو وضعه الإجتماعى أو المادى ولاينحنى لإنسان أو يقبل
يديه أو يحمل له نعليه.
لقد ظللنا نعانى الأمرين منذ إستقلالنا وقبل ذلك منذ عهد المهديه دون أى ذنب
جنيناه ودفعنا ثمن كل الحروبات التى لم يكن لنا فيها ناقة ولا جمل.
وأعتقد أن الوقت قد حان لإبداء رأينا نحن الصامتون المكتوون بهذه المهزلة .
من هم الذين يتحملون العبء منذ حرب الجنوب وما تبعها ؛ أعباء القتال وكل
متطلبات الدوله ؟ هل هم إخوتنا فى مناطق القتال ؟
أعتقد أن لنا الحق مثل كل مناطق السودان أن نبدى رأينا صراحة فيما يدور
فلا يعقل أن نسخر فى حروبات منذ الخمسينات ونظل نحمل الصخرة لقمة الجبل لنفشل
فى كل مرة ونعاود الكره. والغريبه لا الجبل ولا الصخرة راضين بينا .
ولا نريد أن تتكرر نفس دغمسة محادثات سلام جنوب السودان فقد مللنا هذا المسلسل
الكريه ولا نريد إستمراره لأجيال قادمه .
إحترامآ لمواطنتنا نريد أن نعرف ما يدور خلف الكواليس حتى لانؤخذ على حين غرة
من دغمسة الإتفاقيات فحتى الان معظم الشعب السودانى لا يعرف المعنى الحقيقى
فى إتفاقية السلام لما يخص المناطق الثلاثه فهو مبهم ولغز.
الأستاذ عووضه؛
مقالك هذا سيجر عليك الحمم ألتى قذفت بمثلث حمدى الى ثقب الأوزون وبالمناسبه
ألايمكن لالية الحوار أن تناقش مثلث حمدى (أحذف صفة الذهبى لتجنب العنصرية)
عساها أن توفر علىنا وعلى الحركات مشاوير السلام والقتال فى الميدان.
اولا ياودعوضة ظللنا نحترم رايك طوال السنوات الجدباء وسنظل نحترمه ولو تبدل…لقد استخدمت في هذا المقال منطق اخوان الشيطان ويرتكز على جملتين الاولى ماذا فعلت المعارضة والثانية عايزين تجيبو منو يحكم…ويختم هذا بهجوم على الميرغني والمهدي….نقول لك حتى الاثنين ناضلوا ودخلو السجون وعاشوا في المهاجر مرغمين لسنوات عديدة ومازال الامام الصادق في هجرة مفروضة …نضالهم طبعا كان اوفر حظ من غيرهم ولكن التشرد خارج الوطن ان كان في فندق خمسة نجوم اوفي كوخ هو التشر القصري بكامل طعمه المر خصوصا في سنين العمر الاخيرة …تخليص الشعب من براثن التنظيم العالمي للاخوان المسلمون واذرعه ليس بالامر الهين….ثانيا لاتبخس الارواح والدماء التي اهدرهت طوال هذة السنوات من اعدام ضباط رمضان وحتى الطالب الذي قتل في الجنينة امس الاول تحت التعذيب ولاتنسى يا عوضة شباب هبة سبتمبر وفوق ذلك حملة السلاح في جبال النوبة ودارفور والنيل الازرق اليس بسودانيين وملايين النازحين داخليا وخارجيا والمشردين في المنافي لاسباب سياسية بحته نزعت حتى منهم كلمة مناضلين ولا النضال عندك لازم يكون في ماتقى النيلين ولا بلاش،،،،نعم لم نصل كمعارضين لهدفنا الاسمذى في ازالة هذا النظام وتكوين سودان حر ديمقراطي متعدد الاديان والثقافات ولكن هذا لن يصدنا عن طريق الحق ….تقسيم الدولة بنظرية الكوز حمدي لن يفيد فالتنوع هو القائم حتى في بلدلتنا الصغيرة بالشمالية وكمثال مدينة القولد التي هي مزيج من الدناقلة والبديرية والعرب اختلطوا ومازالوا يختلطون في يسر وسهولة والتنوع يثري وحتى مضرب الكيزان سانغفورة الصغيرة هي مزيج من اعراق متعددة ملاوية وصينية وهندية وسيرلانكية توحدوا حول دستور واحد وقانون واحد ولكل دينه مسيحي مسلم بوذي و…الخ وحرية الاديان مشاعة وشئ شخصي لا دخل للدولة به وكلها على قدم المساواة ….ارارائك انت حر فيها لكن لا تبخص للناس اشيائهم ف مازال هنالك مساجين سياسين ومازال هنالك من يقصف بالطيران ومازال هنالك من يعذب داخل مع معتقلات نظامم الانقاذ ،،،احترم هؤلاء ان لم تريد الاعتراف بالسابقين …..النضال طريق طويل لا يقدر عليه كل الناس فان فتر حصانك لا تعرقل باقي الحصين وانسحب بهدوء وعيش عيشك
جزاك الله خيرآ أستاذ عووضه فقد تحدثت عن المسكوت عنه . وحتى الحركات المسلحة
أصبحت تتحدث الآن عن هذا المسكوت عنه وعندما تؤكد لهم أن التهميش الذى يتصدر
دوافع خروجهم طال كل شبر فى السودان تظهر النغمه الجديده :
العنصرية والدونيه ، وحذفوا الدينيه. قد نجد العذر لشعب الجنوب فى تبنيه
للعوامل أعلاه والتى فاقمها ثور الشيطانيين والتى (أعنى العوامل) كان مصيرها
إلى زوال مع كر السنين . الدين الإسلامى ينهانا عن العنصرية وقد فصل ذلك
فى محكم تنزيله فى كثير من آياته . أما العروبه فحقيقة وليس مجاملة لأحد
نفتقدها كلناإذا سافرنا الى الدول العربيه وحتى داخل السودان نشعر فقط برباط
الدين والمواطنه لغير المسلمين.
أما الدونيه فالذى يحس بها ليس له علاج . فالإنسان السوى لايشعر بدونيه أمام
أى شخص مهما كان لونه أو وضعه الإجتماعى أو المادى ولاينحنى لإنسان أو يقبل
يديه أو يحمل له نعليه.
لقد ظللنا نعانى الأمرين منذ إستقلالنا وقبل ذلك منذ عهد المهديه دون أى ذنب
جنيناه ودفعنا ثمن كل الحروبات التى لم يكن لنا فيها ناقة ولا جمل.
وأعتقد أن الوقت قد حان لإبداء رأينا نحن الصامتون المكتوون بهذه المهزلة .
من هم الذين يتحملون العبء منذ حرب الجنوب وما تبعها ؛ أعباء القتال وكل
متطلبات الدوله ؟ هل هم إخوتنا فى مناطق القتال ؟
أعتقد أن لنا الحق مثل كل مناطق السودان أن نبدى رأينا صراحة فيما يدور
فلا يعقل أن نسخر فى حروبات منذ الخمسينات ونظل نحمل الصخرة لقمة الجبل لنفشل
فى كل مرة ونعاود الكره. والغريبه لا الجبل ولا الصخرة راضين بينا .
ولا نريد أن تتكرر نفس دغمسة محادثات سلام جنوب السودان فقد مللنا هذا المسلسل
الكريه ولا نريد إستمراره لأجيال قادمه .
إحترامآ لمواطنتنا نريد أن نعرف ما يدور خلف الكواليس حتى لانؤخذ على حين غرة
من دغمسة الإتفاقيات فحتى الان معظم الشعب السودانى لا يعرف المعنى الحقيقى
فى إتفاقية السلام لما يخص المناطق الثلاثه فهو مبهم ولغز.
الأستاذ عووضه؛
مقالك هذا سيجر عليك الحمم ألتى قذفت بمثلث حمدى الى ثقب الأوزون وبالمناسبه
ألايمكن لالية الحوار أن تناقش مثلث حمدى (أحذف صفة الذهبى لتجنب العنصرية)
عساها أن توفر علىنا وعلى الحركات مشاوير السلام والقتال فى الميدان.
اولا ياودعوضة ظللنا نحترم رايك طوال السنوات الجدباء وسنظل نحترمه ولو تبدل…لقد استخدمت في هذا المقال منطق اخوان الشيطان ويرتكز على جملتين الاولى ماذا فعلت المعارضة والثانية عايزين تجيبو منو يحكم…ويختم هذا بهجوم على الميرغني والمهدي….نقول لك حتى الاثنين ناضلوا ودخلو السجون وعاشوا في المهاجر مرغمين لسنوات عديدة ومازال الامام الصادق في هجرة مفروضة …نضالهم طبعا كان اوفر حظ من غيرهم ولكن التشرد خارج الوطن ان كان في فندق خمسة نجوم اوفي كوخ هو التشر القصري بكامل طعمه المر خصوصا في سنين العمر الاخيرة …تخليص الشعب من براثن التنظيم العالمي للاخوان المسلمون واذرعه ليس بالامر الهين….ثانيا لاتبخس الارواح والدماء التي اهدرهت طوال هذة السنوات من اعدام ضباط رمضان وحتى الطالب الذي قتل في الجنينة امس الاول تحت التعذيب ولاتنسى يا عوضة شباب هبة سبتمبر وفوق ذلك حملة السلاح في جبال النوبة ودارفور والنيل الازرق اليس بسودانيين وملايين النازحين داخليا وخارجيا والمشردين في المنافي لاسباب سياسية بحته نزعت حتى منهم كلمة مناضلين ولا النضال عندك لازم يكون في ماتقى النيلين ولا بلاش،،،،نعم لم نصل كمعارضين لهدفنا الاسمذى في ازالة هذا النظام وتكوين سودان حر ديمقراطي متعدد الاديان والثقافات ولكن هذا لن يصدنا عن طريق الحق ….تقسيم الدولة بنظرية الكوز حمدي لن يفيد فالتنوع هو القائم حتى في بلدلتنا الصغيرة بالشمالية وكمثال مدينة القولد التي هي مزيج من الدناقلة والبديرية والعرب اختلطوا ومازالوا يختلطون في يسر وسهولة والتنوع يثري وحتى مضرب الكيزان سانغفورة الصغيرة هي مزيج من اعراق متعددة ملاوية وصينية وهندية وسيرلانكية توحدوا حول دستور واحد وقانون واحد ولكل دينه مسيحي مسلم بوذي و…الخ وحرية الاديان مشاعة وشئ شخصي لا دخل للدولة به وكلها على قدم المساواة ….ارارائك انت حر فيها لكن لا تبخص للناس اشيائهم ف مازال هنالك مساجين سياسين ومازال هنالك من يقصف بالطيران ومازال هنالك من يعذب داخل مع معتقلات نظامم الانقاذ ،،،احترم هؤلاء ان لم تريد الاعتراف بالسابقين …..النضال طريق طويل لا يقدر عليه كل الناس فان فتر حصانك لا تعرقل باقي الحصين وانسحب بهدوء وعيش عيشك
وداعاً لسودان يحكمه البشير وكيزانه! انتظر شوية يا أستاذ وقد لا تجد من السودان غير جزيرة توتي فالبشير وعصابته مصممون على تقسيمه وتمزيقه إرباً …. إرباً وما رفع أسعار الغاز إلا خطوة أخرى في ذلك الاتجاه حتى تسعى كل أجزاء السودان إلى الانفصال لكي تستطيع شعوبها العيش تحت حكومة لا ترفع أسعار المواد الضرورية إلى أبعاد فلكية كل سنة!
في حد طلب منك تعارض النظام؟
يا ود عوصة الفة الطووووويلة دي لزومها شنو؟؟؟ انت اصلوا الفيك اتعرفت زماااااان
هو في حد طلب منك تعارض النظام؟
من قال لك ان اللون الأسود عيب؟ نحن نعتز بسواد لوننا واسم السواد اما مجاراتك لعمود ريئس تحرير صحيفتك فهو ليس بسوداني فاليذهب غير ماسوف عليه فهو شركسي ارناوؤطي مغلولي اتي جدوده مع الغزاء..
كل عيش لكن ليس بهذه الطريقة
اخى عوضة سلام
كل الذين حاول تفسير كلمة السودان لم يرجعوا الى اللغات القديمة لغة ساكنيها
بل شطحوا فيها وتم تفسيرها باللغة العربية ومنهم من فسرها من سواد بشرتهم
ومنهم من فسرها بموطن الاسود .ولكن الحقيقة ان كلمة سودان هى كلمة نوبية بحتة
وتعنى (المخلوط او الخلط)ومثلها كلمة نيل فهى كلمة نوبية وليست عربيةوهى تعنى
بالنوبية المشروب من كل شى . واللغة هى احدى اركان الهوية .
وعليكم السلام
ما انتم اصلاً مكتفين بمثلث حمدي العروف . الجديد شنو ؟؟
اضف لمعلوماتك ان اثيوبيا تعني البشرة السمراء او السوداء ..وسمعت برضو ان كلمة صومال تعني البحارة السود..العالم دي مامعقدة من لونها كل العملو غيرو كلمة السودان من العربي للغاتهم امعانا في حبهم لبلادهم ولسحناتهم واعتزاز بلونهم احنا خلينا كلمة سودان بالعربي كماهي ولا اري ان هناك سببا يجعلنا نغيرها لكلمة ذات معني اخر كما نحاول فسخ وتغيير لوننا.. ثم اذا كنت مصر ياعووضة علي تغير اسم السودان عندي اقتراح ان نبحث تن مقابل لكلمة سودان في اللغة المروية او النوبية لانو مااظن في واحد من اهل السودان ح يعترض عليه لانو الكل بيدعي ان اصوله فرعونية ما المصريين بس البسلبطو في الفراعنة علي الاقل احنا ادعاءنا ليو دليل وهو ان رسومات الفراعنة والملوك في المعابد والاهرامات كانت تصورهم ببشرة سوداء وليست بمبية زي بشرة المصريين الان..
السودان الحالي عرف قديما بـاثيوبيا ? كوش ? تاركنسي – نهسو أو تانهسو ? النوبة وأخيرا بالسودان.
اثيـــوبيا
أطلق الإغريق اسم اثيـــوبيا (ومعناه ذوي السحنة السوداء) على بلاد النوبة وما جاورها من البلدان جنوبا.
اثيوبيا السفلى : هي السودان الحالي
اثيوبيا العليا : هي اثيوبيا وارتريا الحاليتين
كـــوش
ورد في التوراة والإنجيل اسم (كوش) ويقال إن كوش هذا هو جد النوبيين وأخ (مصراتم) جد المصريين، وكلاهما من حام بن نوح.
تاركنسي
من الأسماء التي أطلقها المصريون القدماء على النوبة “تاركنسي” أي أرض القوس أو الأرض المقوسة.
نهسو أو تانهسو
من الأسماء التي أطلقها المصريون القدماء على النوبة “نهسو” أو ” (تا) نهسو” علما بأن (تا) للتعريف مثل “أل” بالعربية.
نهسو أو تانهسو
كلمة النوبة مشتقة من الكلمة النوبية القديمة (نُب) وتعني الذهب، فقد عرفت بلاد النوبة كمصدر هام للذهب منذ أقدم العصور. ويقال إن الرومان هم أول من أطلق اسم النوبة على سكان تلك البلاد.
ويرى بعض الباحثين المعاصرين أن كلمة نوبة إما أن تكون كلمة نوبية قديمة أو أن تكون تطورا تاريخيا لكلمة (نوباي) فقد ورد ان أرض النوبة كان يسكنها أهالي نوباي (النوباديين). تذكر بعض المصادر أن أول إشارة لاسم النوبة والنوباد ظهر في كتاب الجغرافي اليوناني اراتوسينس (299 ق.م.) ، كما جاء ذكر النوبة في نقش عيزانا ملك اكسوم (مملكة قامت في شمالي الحبشة) الذي غزا النوبة عام 350 م.
نوباتيـــــا
النوبة السفلى عرفت في بعض العصور بنوباديا أو نوباتيا، ومريس، وأيضا بالواوات. وامتدت من اسوان إلى عكاشة جنوب الشلال الثاني جنوبي وادي حلفا أي حدود مقرة. عاصمتها : فرس (بخراس / نجراش) اتحدت نوباديا مع مقرة في مملكة واحدة باسم مملكة النوبة وعاصمتها دنقلا العجوز (عند قرية الغدار حاليا).
الســـودان
سودان وأساود بمعنى جمع أسود وبيضان جمع أبيض. بلاد السودان كانت تطلق على كل البلاد الواقعة جنوب مصر ولم تكن وقفا على السودان الحالي. لأول مرة استخدمت كلمة “السودان” بمعنى الدولة بحدودها الحالية بعد عام 1899 عقب اتفاقية الحكم الثنائي بين بريطانيا ومصر محمد علي باشا. وكان يطلق عليه “السودان الإنجليزي المصري”. وقبلها في العهد التركي المصري 1820 ? 1885م كان يطلق عليه “السودان المصري”
منقول من صدي حيدوب
قول وداعا للسودان وهج وهاجر وانكشح وشوف كان في زول طراك بالخير أو بالشر.
نحن سوداننا عاجبنا وساري بالنا . أما الحالة الراهنة وان طالت فإلى زوال ونرجع مش زي ما كنا أول زي ما قالوا ثنائى العاصمة بل أحسن .
اذا يا ود عووضه نرجع الى دولة كوش افضل من انبطاحة الكيزان لضم شمال السودان الى مصر و تطلع دارفور من اللعبه لانها ضمت الى السودان عام 1916 و كل قرد اطلع جبله و يبدو مثلث حمدى صحيح و يبدو هذا الذى سوف يحصل ان شئنا او ابينا- الانجليز تركوا لينا خوازيق كثيره و لم نكن مؤهلين ان نكون حكومه وطنيه تدير السودان من الافكار المصريه المستورده(اخوان ,اتحاديين, شيوعيين) فكانت هذه نتيجتها – لا كيزان و لا انصارى و لا شيوعى و لا اتحادى يجب كنسهم الى مزبلة التاريخ و كلهم غرباء الافكار و المنهج و الما عاجبو امشى البحر
لما قرأت العنوان ( وداعاً السودان )ظننتك قلت هذا الكلام وأنت في مطار الخرطوم تلوح بيديك مودعا و ممسكا بجوازك وتأشيرتك مسافر لبلد ما!
علي الأقل ده يخلصنا من كل الديون التي علي السودان ما نحنا (ما السودان)
رمينا طوبتك من زمان – شايف وظيفة الملحق الإعلامي في قطر بقت فاضية كتر من التعرصة إحتمال يرضوا عنك
كلامك كلو لاغبار عليه ماعدا السطور الاخيرة انا مامعاك فيها…حكاية قوة الدول لاتقاس بمساحتها ده كان زمان وجبر زمن المهلة في كل شيء …هسي كل الدول تعاني من شح الموارد الطبيعية بسبب الاستهلاك الادمي والافساد الادمي للبيئة …اي دولة هسي عايزة تزيد وتضم المزيد الي اراضيها ومن ثم مواردها اذا لقت فرقة…اومال مصر بتسلبط في حلايب ليه والحبش في الفشقة والامثلة عالميا كتيرة حتي اسرائيل ذاتها اكتر دولة تسعي للتمدد …السودان اراضية وموارده بكر غير مستهلكة تعد اليوم ثروة حقيقية لمن يعرف قيمتها فالمتر في السودان ابرك واخير من الف متر في مصر او صحاري الخليج او سهول اوربا وبراري امريكا المستهلكة والملوثة بالكيماويات …باختصار ده زمن المهلة اما التكنولوجي والحداثة اصبحت سلع مطروحة في سوق الله واكبر مش زي زمان غمتي وللحبايب والحلفاء بس …
بعدين الفراعنة القبل 7 الف سنة الانت بتعتز بيهم ديل كان شعارهم المطبق علي ارض الواقع التمدد وتوسيع مملكاتهم حتي انهم وصلوا الشام في زمن تهارقا …اما الروم الروم الروم مالقوا فرقة زي فرقة حلايب مع الكنداكة اماني شاخيتو التي اوقفت زحفهم جنوبا عند اسوان
اما حكاية لونا وربط لونا باسم بلدنا بح صوتي من الافتاء فيها كل ماتجيب سيرتها
كلمة سودان كلمة عربية وعكسها بيضان وليست نوبية ولا يحزنون يا Okasha وانى لاتفق تماما مع ما طرحه الاستاذ / صلاح عووضة لان اسم السودان بتعميمه الذى يشمل كل الافارقة جعلنا نتحمل ممارسات وعادات وتقاليد لا تمت لنا بصلة وخاصة فى الخليج الذى لا يفرق بين افريقى واخر وكلهم عندهم سودانى لذا وجب التميز باسم مثلا دولة كوش او طهراقا او اسم اى من زعمائها السابقين المؤسسين
بصراحة ياعووووضة طلعت قصي الحجة خاااااااااالص في المقال دا .. معليش لو صراحتي ما عجبك .
لك التحية — انا ما زلت زعلان علي تغيير لون العلم ايام نميري وانفصال الجنوب في عهد البشير — احلي نغم هو اسم السودان وقل لا عاش من يفصلنا عنه
هسى انحنا مشكلتنا الاسم؟؟ اه يا عووضة يا انصرافي!!!
عوضه فى طريق الاستزوار او الملحقية .
………………….
نفس السنياريو الذى استخدمه ( حسن اسماعيل ) ..
ونفس السنياريو الذى استخدمته ( الانقاذ ) مع حسن اسماعيل
سنياريو واحد .. ونيجية واحده .. هى ( الحرق ) فى الحالتين
سيكون ( عوضه ) بين ( الصنبور ) و ( الحبل ) ..
فالصنبور مفتوح حتى اخره .. والحبل يكتف القلم ويفتح الصنبور
اخى عوضه ..
هل تعتقد الشعب السودانى يعول عليكم كثيراً ..؟
فان سطوركم تكتبوها ثم ( تبصقون ) عليها .. لانها سطور بلا ساطور
ارحل الى دائرة الحبل .. فانها نشبهك كثيراً
وكما تشبه ( اسماعيل حسن ) .. وافتح الصنبور ..
ومبروك عليك الطموح لتنال سهم الملحقية ( الثقافية ) فى احدى الدول وفى زمن اصبحت فيه ( الثقافه ) اشبه ( التفاقه )
وهل تعرف معنى ( التفاقه ) ؟؟
ولكم
بصراحة مقالك عبيط ذكرنا بي شكل الأولاد الصغار، بعدين انت في زول ماسكك ولا رابط ليك الدرب، ما تمشي تخش الحوار الوطني ولا أخيه الموؤتمر الوطني ولا هو ابوهو ما عارف، زول جايب خبرك مافي، وعجنك ولتك بتاع ال26 سنة ده استفدنا منه شنو ما ياهو السجم في سجمو اكان لتيت وعجنت ولا (ضرته)، اتوكل وقشة ما تعتر ليك وعليك يسهل وعلينا يمهل
وبعدين معاك يا ولد عووضة عويس… ماذا سيحدث بعد تسمية السودان
بدولة كوش او المقرة ؟ هل سينصلح حالنا والكيزان حيهاجرو ويسيبو
الولد… عليك الله دا اقتراح تقدمو للعطالى في ما يسمى بالحوار
*ثم نقصره على (حوش صغير) نستبعد منه (هواة الاقتتال) وإن كره الذين هاجمونا من المعارضين..
يعني بالواضح عايز تقول إنشاء دولة كوش في اقصى الشمال وفصلها من باقي السودان؟؟..
وللا قاصد فصل اقاليم الناس السود النيل الازرق وجنوب كردفان ودارفور وبعد داك يغيروا إسم السودان؟؟..
بل وداعا لك انت ياعووضة مع السلامة وفي الف الف ؟ مصر قريبة جدا جدا غير انها في قلبك وخاطرك. ولكن اعمال الطابور المشهور الممهور في تفتيت السودان والسودانين والتشكيك في مقدراتهم ولعلك تريد تسميته مصر السفلي بعد تنفيذ اجندتك الخفية سوداننا بمصائبه ومشاكله يظل وطننا اسما ومسما ووطنا اما احزابنا ورغم علمنا بأنها أس البلاء فهي لم تكن بعيدة من تآمر المصريين متذ الأستقلال وهذا سبب تميعهم.واخيرا انت ومن هو معجب بك وبلزوجتك المندسة بين جنبات الحكم القائم هل هانت وانتهت الأزمات لتنحصر في اعادة تسمية الوطن اللذي هو اكبر منك ومن شعبك الفرعوني؟ وهل ناس الأنقاذ غافلون عنك يالزج بل ابا اللزوجة نغسها؟ مع السلامة ايها القنصل الفخري ووداعا الي الأبد
أتفق معك في أن المعارضة أي كلام . لكن اسم السودان خط أحمر وبلاش تهريج .
هذا الكلام ليس جديدا” والمقترح قديم وقد قرأته في مقال للراحل الطيب صالح عندما كان يكتب في مجلة (المجلة) في باب ثابت اسمه (نحو افق بعيد) ، وذلك منذ اكثر من عشرين عاما” ومازلت احتفظ بصورة من ذلك المقال ،،، و على من يريد نسخة منه ان يكتب الايميل الخاص به تحت هذا التعليق وسأرسله له فورا”. اذن الاقتراح بتغيير اسم السودان ليس اقتراحك يا استاذ عووضة ، وبالمناسبة انا اتفق معك ، وقد كانت لي مشاركات بهذا الخصوص في هذه الراكوبة منذ اكثر من عامين مضيا ، وقد اكون سبقتك يا استاذ ، وهذا لا يهم والفرق الوحيد اني قد نسبت الاقتراح للراحل الطيب صالح كما ذكرت، وانت قدمته على اساس انه صادر منك . اما المعلقون الذين يظنون ان من يطالب بتغيير اسم السودان هو من يتنكر للونه الاسود ففي نظري قد جانبهم الصواب ، ونحن نعتز بلوننا الاسود ولكن بلادنا لا تحمل اسما” حتى الآن كباقي الدول ، وانما تحمل (صفة) لا تخصنا وحدنا فالاحباش سودان ، والسنغاليين سودان ، والنيجيريين سودان والتشاديين سودان وهكذا معظم الدول الافريقية سودان عدا مصر (اقباط) وليبيا والجزائر وموريتانيا (برابرة)، وقد وجدت كل الدول التي تعتبر (سودان) اسماء خاصة بها تميزها الا نحن . واضافة قد تكون خارج السياق فقد لاحظت ان جواز السفر الخاص بنا يحمل اسم :THE REPUBLIC OF THE SUDAN ، اما كان الاصح ان يكون الاسم :REPUBLIC OF SUDAN ، وبالتالي نوفر THE و THE ؟
ا لا شفاك الله ….كم أنت تعيس…وخائب يا عووضة!!
السودان ليس ملكك
اولا لابد من الاشادة بجرأة الكاتب فى طرحه ومقدرته على طرق الابواب الموصدة وتحريك المياه الراكدة وفى النهاية هذا رايه ومطلب الجميع فى ممارسة حرية الراى فيما هو مباح ومتاح لتبادل الاراء(فاما الزبد فيذهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكث فى الارض) وهو لم يخالف نصا قرانيا ولاخلاصة علمية وانا شخصيا اعتبر افكاره نقلة نوعية فى مفاهيمنا وقناعاتنا التى نتمسك بها ونعطيها من القداسة ما لا تستحقها بالفعل لدرجة ان تطبع على تفكيرنا جمودا وغشاوة تحول دون رؤية الاشياءعلى صورتها الحقيقيةونظل هكذا ندور فى نفس الحلقة المفرغةمنذ استقلال بلادنا دون التفكير فى خيارات اخرى كثيرة ومتاحة لا نراها بسبب تلك الغشاوة فماالمانع من تغيير اسم بلادنا متى مااهتدينا الى ما هو افضل حتى وان كنا اول المبادرين ولسنا كذلك !وما الضرر فى التنازل عن الاقاليم المضطربةوالتى ضمها المستعمر الى بلادنا واذا كان ذلك من ضرورات تحقيق اهدافه فليس بالضرورة ان يحقق ذلك اهدافنا فى الاستقرار والتنمية والتطور واللحاق بركب الامم وهى ما تبدو طوال نصف قرن من الصراع العرقى ونتيجته الكارثية فيما وصلنا اليه من حال وفى علمنا ان الامانى والعواطف الجياشة والشجون الوطنى وحدهما ليسا كافيين لبناء دولة والاكتفاء برقعة من الارض تتسم بتجانس سكانها وتوحد شعورهم القومى وتفر الالفة والرضا بيتهم وان ضاقت مساحتها افضل من محاولة الاحتفاظ بما هى اوسع مساحة خالية عناصر الاستقرار والتوافق والتجانس الاجتماعى والثقافى وعلينا التفكير فى ذلك بالجدية الكافية ربما يكون فيه خلاصنا والتركيزعلى الاراء دون الاشخاص فهى الى زوال.
نغير الاسم ونسميه بدل السودان ضيعة الكيزان فهم الان استباحوا هذا البلد مكانا وسكانا وقد قال قائلهم وهو نافع الخبيث انهم سيسلمون السلطة لعيسى عليه السلام وبالتالى فهم يملكون شهادة بحث البلد وهى ملكية عين ولااحد يستطيع ان ينازعهم فى ذلك الملك
يعني يا استاذ عووضة اسم السودان هو كل مشكلتنا… احترم عقولنا شوية وخليك جادي .