أخبار السودان

ملخص المؤتمر الصحفي لقوى إعلان الحرية والتغيير

جرت قوى الحرية والتغيير مؤتمر صحفي هذه المساء قام الصحفي عيسى جديد بتلخيصه في النقاط التالية:

– لم نحرز أي تقدم في المفاوضات منذ توقفها الأسبوع الماضي.
– تصريحات بعض أعضاء المجلس العسكري تتناقض مع موقف المتحدث الرسمي.
– نرفض تصريحات أعضاء في المجلس العسكري تشكك في شعبيتنا.
– سنضطر لمزيد من التصعيد تجاه المجلس العسكري إذا كان سيتعامل معنا بالعنف.
– من غير المقبول أن يصعد المجلس العسكري فوق أكتاف هذه الثورة.
– ما طرح بشأن قضايا السلام مع الحركات المسلحة من قبل المجلس العسكري مرفوض.
– نظام عمر البشير تسبب بالحروب الداخلية ولا نريد الذهاب باتجاه المزيد منها.
– نريد مشاركة كل قادة الحركات المسلحة لأنهم ينتمون إلى الشعب السوداني.
– نرفض التصعيد ضد قادة الحركات المسلحة ونتطلع لمشاركتهم سلميا في الثورة.
– قدمنا تصورا واضحا إلى المجلس العسكري وإذا لم يستجب فسنذهب إلى العصيان المدني.
– لن ننقاد إلى أي شكل من أشكال العنف مهما كانت الاستفزازات ومصرون على سلميتنا.
– لم يحدث أي نوع من أنواع التواصل الرسمي مع المجلس العسكري منذ توقف المفاوضات.
– الحديث عن انتخابات مبكرة هو إجهاض لمسيرة التفاوض بيننا وبين المجلس العسكري.
– لا يمكن إجراء انتخابات في 3 أشهر وما زال الملايين في مخيمات اللجوء والنزوح.
– لا يمكن إجراء انتخابات في ظل سيطرة العهد البائد على مفاصل الدولة.
– الدعوة إلى انتخابات مبكرة بمثابة وضع العربة أمام الحصان وهي وسيلة مرفوضة للضغط علينا.
– العصيان المدني ليس نزهة وإنما ضرورة للاحتجاج السلمي.
– لا توجد أي اتصالات مع المجلس العسكري بشأن عملية التفاوض.
– مواقف حميدتي غير مقبولة والمجلس العسكري يريد السيطرة على الدولة.
– العصيان المدني ضرورة للعمل السلمي ونأمل أن لا نضطر للدخول بمواجهات مع المجلس العسكري.
– شكلنا لجنة أمنية مشتركة لضبط ميدان الاعتصام ولكننا لم نر تفعيلا لها من قبل المجلس.
– لا نعلم تفاصيل الزيارات الخارجية لأعضاء المجلس العسكري باستثناء ما يذكر في الإعلام.
– ثورتنا مدعومة من الشعب السوداني فقط وليس من دول إقليمية أو المجتمع الدولي.
– نظام البشير هو الذي أدخلنا في سياسة المحاور ونحن نرفض التدخل الخارجي في شؤوننا.
– أولويتنا وقف الحرب والدخول في عملية التحول الديمقراطي والتصدي للأعباء الاقتصادية.
– نجري استعدادتنا لصلاة عيد حاشدة في ميدان الاعتصام بالخرطوم وفي معظم الولايات.
– لا توجد وساطة بيننا وبين المجلس العسكري وحوارنا معه كان يجري بشكل مباشر.
– نرحب بكل قرار إقليمي ودولي يصب في مصلحة التحول الديمقراطي وتسليم السلطة للمدنيين.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..