زعيم أهلي بشرق السودان يدعو لمعاقبة مثيري خطاب الكراهية

دعا الزعيم الأهلي في شرق السودان، علي إبراهيم دقلل، إلى ضرورة مكافحة خطاب الكراهية ورفض الآخر ومعاقبة كل من ساهم في ذلك مع ضرورة جبر الضرر للمتأثرين بالنزاعات القبلية في الشرق.
وكان دقلل وهو ناظر عموم قبائل البني عامر، يتحدث خلال لقائه مع سفير الولايات المتحدة الأمريكية جون جودفري، أمس الأول في كسلا التي زارها السفير على مدى يومين.
وقال الناظر حسب بيان صحفي إن “اللقاء مع السفير الأمريكي كان في إطار لقاءاته بالقيادات الأهلية بشرق السودان، وتناول اللقاء أحداث شرق السودان وتطرق الى كيفية معالجة أسبابها وآثارها التي ترتبت، كما تناول اللقاء الأوضاع السياسية بالبلاد”.
وأضاف البيان: “أكد الناظر دقلل ضرورة مكافحة خطاب الكراهية ورفض الآخر ومعاقبة كل من ساهم في ذلك مع ضرورة جبر الضرر. وعلى الصعيد السياسي أكد أنهم مع وحدة السودان وضد أي مشروع يسعى لتفتيت البلاد وتقسيمها”.
وكان السفير الأمريكي بالسودان، جون جودفري، أجرى لقاءات متعددة في ولاية كسلا شرق السودان، شملت قيادات الإدارات الأهلية ومنظمات المجتمع المدني.
وبدأ السفير الأمريكي، أمس الأول الأحد، زيارة إلى ولاية كسلا، حيث التقى في مستهلها الوالي المكلف خوجلي حمد عبدالله، لمناقشة التحديات التي يواجهها المجتمع هناك، بما في ذلك العنف القبلي الأخير والقضايا المتعلقة بتدفقات اللاجئين.
وقالت السفارة الأمريكية على صفحتها بفيسبوك، إن “السفير جودفري أجرى مناقشة مفيدة مع قادة عدد من القبائل والجماعات العرقية في كسلا، حيث استمع إلى وجهات نظرهم للاحتياجات الاقتصادية والإنمائية، الطرق التي تم بها إهمال المجتمعات في شرق السودان، وأسباب التوترات بين القبائل والتحديات التي تسبق التوصل إلى اتفاق على حكومة جديدة بقيادة مدنية”.
وقال السفير الأمريكي في تغريدة له على تويتر إن”العنف المستمر في النيل الأزرق وغرب كردفان وأماكن أخرى، يؤكد الحاجة الملحة لاتخاذ تدابير لإنهاء القتال وضمان حماية المدنيين”.
وأكد جودفري أنه أجرى نقاشاً مع ناظر الهدندوة، محمد الأمين ترك، وناقش اللقاء التحديات والأولويات للمجتمعات في شرق السودان، وفرص المزيد من التنمية الاجتماعية والاقتصادية في شرق السودان، ووجهات النظر حول الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق على حكومة جديدة بقيادة مدنية.
كذلك أجرى السفير الامريكي نقاشاً مع زعيم البني عامر، الناظر علي إبراهيم دقلل، وأفراد قبيلته، معرباً عن تقديره لسماع آرائه حول التحديات والأولويات في شرق السودان، فضلاً عن الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق بشأن حكومة جديدة بقيادة مدنية.
وإلتقى السفير الأمريكي كذلك نساء ملهمات يعملن في القطاع غير الرسمي في السودان، بحسب تغريدة له على تويتر، مضيفاً “لقد تشرفت اليوم في كسلا برؤية العمل المهم، في مهارات التدريب والدعوة لتعزيز سبل عيشهن وتأثيرهن”.
وتابع: “نحن نقدر العمل الذي يقوم به مقدمو الخدمة والمتطوعون للوقاية من سوء تغذية الأطفال وعلاجه”.
الديمقراطي
يعني السفير الحيواني دا من اكبر المؤديين للبرهان وحميرتي دا معنى المعنى يعني.
قال خطاب الكراهية
بالله في وقاحة اكثر من يوصف من يرفض تجنيس لاجئين ارتريين من قبل الكيزان ك خطاب كراهية
الاجي الارتري يجب ان يرجع لمعسكرات اللاجئين و يتم نذع الجنسية السودانية منهم
الخيار الاخر ينضو ارتريا
مافي اي كراهية
الابتزاز ما حبابو
الاعلام السوداني رخيص وعديم الوطنية
يعني نقبل ب لاجئين ارتريين يكون اصحاب القرار في مصيرنا
الراكوبة مقدوودة و وسخة
انت ي ناظر قلبية كاسا ارترية انتم مجنسن يجب ابناء الشرق حقوقهم بكامل من المركز الخرطوم
الغريب أن الهدندوه والبني عامر لهم وجود في ارتريا وحسب معايشتنا للقبيلتين ونحن ولدنا بينهم لم نلحظ الفرق بينهم يجب تغليب صوت الحكمه بين القبيلتين لأن الغالب فيهم خسران والخسران الاكبر انسان الإقليم وعلي الهدندوه الاهتمام بتعليم أبنائهم حتي يلحقو. باخوتهم في الإقليم لأنهم القبيله الوحيده في الشرق التي مازالت متاخره في التعليم قياسا بأبناء القبائل الأخري واظنها من أكبر المسببات للمشاكل
هل كل من لبس جلابية وعِمة سوداني؟يجب مراجعة الجنسية لكل من اخذها في زمن الكيزان.. وين الكان بييعها بـ 10000 دولار هو تحت التراب