والي الخرطوم يوجه بإشراك المواطن والقطاع الخاص والمنظمات في حملات النظافة

ترأس الفريق أول شرطة هاشم عثمان الحسين والي ولاية الخرطوم الاجتماع الدوري للنظافة بحضور وزير البني التحتية والمواصلات ورئيس المجلس الأعلى للبئية والترقية الحضرية والريفية بالولاية ومعتمدي المحليات ومدير شرطة الولاية ومدير هئية أمن الولاية والمديرين التنفيذين بالمحليات ومدير هئية نظافة الولاية ومديري النظافة بالمحليات ومدير جهاز حماية الأراضي ومدير عام المالية ومدير عام هيئة الطرق والجسور بالولاية.
هذا وقد وجه الوالي بتذليل كافة العقبات التي تعترض تنفيذ الحملة الكبرى لنظافة ولاية الخرطوم والتي من المقرر أن تبدأ الشهر المقبل بواقع أربع حملات شهريا بالتزامن مع سير برنامج النظافة الدوري بالمحليات تتمثل هذه العقبات في تجهيز الأليات والمعينات لكل محلية وكذلك تجهيز المطلوبات وتوفير المواعيين التخزينية للوقود وإختيار سائقي الأليات بعناية مشيرا إلي تسخير كافة إمكانيات الولاية لإنجاح هذه الحملة مع التركيز علي تجهيز الطرق للمحطات الوسيطة والمرادم مشيرا الي أن خطة التشغيل هي مسؤولية المحليات والوحدات الإدارية وإشراك المواطن والقطاع الخاص والمنظمات في هذه الحملة مشددا علي الجاهزية لإزالة التشوهات البصرية وذلك من خلال الأليات المتاحة وبحث ماهو مطلوب لإنجاحها.
هذا وقد طالب الوالي بدور أكبر للشركات والمنظمات والقطاع الخاص والإعلام خاصة الإعلام الإلكتروني ودور أئمة المساجد فيما يخص مسألة النظافة
مشيداً بجهود المحليات فيما يلي أمر النظافة مطالبا بالمزيد لازالة التكدس الكبير للنفايات.
ومن جهته أكد الوزير حسن إسماعيل رئيس المجلس الأعلى للبئية والترقية الحضرية والريفية بولاية الخرطوم علي خصوصية كل محلية فيما يلي جمعها للنفايات وكيفية ترحيلها وأن هنالك أكثر من سيناريو تشغيلي لأكثر من محلية من خلال الحيز الجغرافي أو التقسيم الي قطاعات مشيراً الي تهئية المحطات الوسيطة لتعمل 3 ورديات لإستيعاب النفايات وتوفير أدوات العمل والعمال مطالبا بجهد وخطة إعلامية لإنفاذ هذه الحملة هذا وقد أكد معتمدو المحليات على تعزيز المشاركة الفعلية والاستعداد في المحطات الوسيطة والترتيب والتجهيز الإداري الجيد والإعلام كإسناد لهذه الحملة من خلال مشاركة رموز الفن والثقافة والرياضة والسياسة وإستخدام مختلف الأجهزة الإعلامية كما بحث الاجتماع جاهزية الطرق للمحطات الوسيطة لإنجاح هذه الحملة.
هذا وقد استعرض الاجتماع مانفذه المعتمدون من تكاليف سابقة فيما يخص إنسياب الدقيق والمتمثلة في الحصر والرقابة والمتابعة لكميات الدقيق الواردة للمحليات ومدى الاستقرار في المخابز والوقوف على الأسباب التي تؤدي إلى التكدس بهذه المخابز.
سونا
ياحليل السودان لما كانت الخرطوم تحت ادارةالمدير الاداري لها في عهد مايو
كان يديرها واحد اسمه على الطيب العرش (رحمة الله عليه ) كان بنفسه ينزل الشارع بلباسه الرسمي يتابع كل موقع داخل الخرطوم يراقب من يعمل ومن لا يعمل حتى اصبحت الخرطوم
الخرطوم بالليل لجمالها ونظافتها انذاك لكن الكيزان وسخوا حتى النفوس وجاءوا بالفساد ووظفوا افسد خلق الله في اكثر الوزارات واهم المناصب لمن لا يفهمون ادارة انفسهم حتى .
لو سؤل السيد الوالى كيف نكيف شوارع الخرطوم فى الصيف.
الاجابه…. ممكن بس الامكانيات لا تسمح
س_ كيف ننظف شوارع الخرطوم.
ج حملات وكده و كل واحد ينظف امام بيتو و الامور بتمشى
و ده الامتحان الذى رسب فيه العم عبد الرحيم.
سيدى الوالى الشغل شغل شركات و الحكومه و المواطن يدفعوا الخدمهو المحليات عليها المراقبه و المحاسبه و تلقى شكاوى المواطنين….شغلنا ما تحتاج الى ذكاء او عبقريهز
ياحليل السودان لما كانت الخرطوم تحت ادارةالمدير الاداري لها في عهد مايو
كان يديرها واحد اسمه على الطيب العرش (رحمة الله عليه ) كان بنفسه ينزل الشارع بلباسه الرسمي يتابع كل موقع داخل الخرطوم يراقب من يعمل ومن لا يعمل حتى اصبحت الخرطوم
الخرطوم بالليل لجمالها ونظافتها انذاك لكن الكيزان وسخوا حتى النفوس وجاءوا بالفساد ووظفوا افسد خلق الله في اكثر الوزارات واهم المناصب لمن لا يفهمون ادارة انفسهم حتى .
لو سؤل السيد الوالى كيف نكيف شوارع الخرطوم فى الصيف.
الاجابه…. ممكن بس الامكانيات لا تسمح
س_ كيف ننظف شوارع الخرطوم.
ج حملات وكده و كل واحد ينظف امام بيتو و الامور بتمشى
و ده الامتحان الذى رسب فيه العم عبد الرحيم.
سيدى الوالى الشغل شغل شركات و الحكومه و المواطن يدفعوا الخدمهو المحليات عليها المراقبه و المحاسبه و تلقى شكاوى المواطنين….شغلنا ما تحتاج الى ذكاء او عبقريهز