قالت: ليس لدينا سيولة لاعادة أرصدتكم مع الأرباح ..شركة شهامة تتلاعب بالمواطنين .. مواطن يقول إنها غلطة عمره.

أذا كان هذا الخبر حقيقة فلازم أكون متواجد بالقرب من مستشفى القلب – لكن قبل أن أموت بالذبحة القلبية سوف أحمل رشاش وأمشى شركة الخدمات المالية و أرشهم كلهم زى زول أمبدة و أفش غبينتى فيهم قبل ما أموت بالجلطة – واللهم لطفك .

أي واحد يدخل أو يساهم في أي شركة مساهمة بالسودان يكون غبي غباء بلا حدود

العام 1982 م عند انشاء وقيام ما يسمي ببنك العمال ساهمت بعدد خمسون سهما

بقيمة خمسمائة ريال سعودي والان وبقدرة قادر تحولت ملكيت من خمسين سهم الي اثني عشر

سهم فقط ومن قيمة خمسمائة ريال سعودي الي اثني عشر جنيه سوداني فقط

ياعبد الرحيم حمدي رجاء افادتنا عن لماذا تتفير عدد الاسهم من 50 سهم الي 12 سهم

هذا المواطن والله العظيم يستاهل أكثر من ذلك، كيف هداه تفكيره في يذهب بكل أمواله ليستثمرها في الموسسات المالية الربويَّة التي هي من صناعة الجبهة الإسلاميَّة اللا أخلاقيَّة و التي إحترفت كلِّ أنواع النصب و الإحتيال على عرق وتعب الآخرين.

الله لا كسبكم يا عبد الرحيم حمدي و رفاقك .. دمرتم اقتصاد البلد و نهبتم مال الغلابة .

شهامة دى خاصة بمحاسيب الكيزان فى الخارج والداخل لا علاقة لنا به كان تتم الاجتماعات فى السفارات سرية خاصة بالمؤيدين للنظام على أساس الربح مضمون لهم خاصة . مافى زول عاقل أستثمر فى شهامة كلهم بنى كوز خليهم يخسرو ودى أموال كانت دعم وأستمرار الحكومة نحن بر منها فاليتحملو النتائج الكارثية تلك ماهامينا. فى زول يتفق أستثمار مال مع الكيزان الا يكون مجنون عديل مفروض الراكوبة ولا يشتغل بيه شغلة أمشى أشتكى البشير أخوانو يردو ليك المبلغ فلوس شهامة معاهم تتفق مع ثعالب وأنت الثعلب وأكلوك . 500 ألف جنيه فى شهامة قال أنت داعم وشريك رسمى للإنقاذ مش مستثمر؟

الرسالة موجههة لمصطفي اسماعيل وزير الاستثمار –اذا كان هذا هو حال المستثمر السوداني فما هوحال المستثمرين الاجانب الذين تتوقع جذب ثلاث مليارات منهم (دولار حي طبعا)– ياجماعة اذا الجماعة غشوا الامة السودانية وحكموها باسم الدين اسوا حكم يمر علي بلد في العصر الحديث فماذا تتوقع منهم.

ربنا ينتقم منهم دنيا واخرة

انا غايتو ضربوني مبلغ بسيط وتافه. اسهم بنك الامارات والسودان. هسع نحن اسهمنا دي مشت وين ما

عارفنها اظنو اخر حاجة تحول الى بنك الخرطوم.

كل من لدغ مسئول عن عفشه. .وكما يقولون القانون لا يحمي الاغبياء والحمقي. .الف جنيه بالجديد ..مليون بالقديم، ما هذا الهراء. ..ما هي عملتنا الان?دينار ام جنيه?اظن ان المقصود هو اخفاء وضاعة المبالغ التي تنفقها الحكومة53

شهامة بإسم الدين علامة
تلحس في قروش الغلابى اليتامى
والسلطان يلعلع (جيبو الدليل) يا ندامه
وعالم السوء يحمي الظالم من على منبر (الوسامه)
ديا لا بخافو الله .. وناسين حتى القيامه!

الاخوة المغتربين العندو تحويشة قروش وداير يستثمر احسن شي يشتري دولار ويخزن مضمون مائة في المائة واو قطعة ارض والارض ذاتو اليومين ديل بلعبو بيها الكيزان مناطق لاتسوي شي يجي كوز يشتري في المنطقة ويعجبك السماسرة يقول ليك اشتري هذه الارض لها مستقبل وبعد ما تشتري يركبوك ماسورة الساعة لا تعود للوراء في السودان القانون مع القوي الدقس بتلحس

مقولة سائدة منذ زمن بعيد((القانون لا يحمي المغفلين)) اي انسان ربنا انعم عليه بدراهم معدودة ومشى وهو راضي وبحالته المعتبرة شرعا وبكامل وعيه وادخلها في شركات النظام المجرم فعليه ان يتحمل اي نتيجة وتبعاتها لان هؤلاء القوم طيلة ال24سنة الماضية من عمرنا لم ولن نحصد منهم سوى الغش والكذب والنفاق والخداع باسم الدين هؤلاء المنافقين اكلوا مال الشعب باسم الدين وقتلوا اهلنا في كل ارجاء السودان باسم الدين وقتلوا شباب زي الورد في هبة سبتمبر باسم الدين ولا يزالوا يكذبوا وينافقوا ويتاجروا باسم الدين – نصيحتنا للزول المسكين ده اما ان يذهب ويحمل السلاح مع الشرفاء في جبهتنا الثورية الظافرة المنتصرة باذن الله باعتبار انه صاحب قضية او يرفع يديه الى السماء ويرجى صاحب العوض اما المساسكة بين هنا وهناك لن تجدي نفعا مع هؤلاء اوباش الذين لا يمانعوا من اكل ناقة نبي الله صالح عليه السلام وربما نقة النبي محمد صلى الله عليه وسلم …

اللهم لا شماتة ولكن تستاهل و هوانت قدرت تجمع هذا المبلغ و لا تستطيع ان تستثمره بنفسك يا شاطر و معك الله مع ناس ابليس ديل

الله المستعان

مع إنو اسمها ( شهامة ) !!!!

القاعدة الإقتصادية تقول إذا كان هنالك ربح أكثر من المعقول فلا بد أن يكون هنالك شخص مسروق أو إنها خدعة وحيلة لجذب أكبر مبالغ من البسطاء والذين يعميهم الإغراء للثراء السريع ؟؟؟ 20% أرباح لا يمكن أن يحققها إستثمار سوي أو شريف وإنما فقط ممكن من تجارة المخدرات أو الأدوية المزيفة أو البضائع المهربة وهلم جرر ؟؟؟ أعلي ربح يمكن الحصول عليه من البنوك في العالم لا يزيد عن 11% ولمبالغ كبيرة ولمدد طويلة وهذا في الدول المنتجة ذات الإقتصاد المنتعش ؟؟؟ أما في بلد لا يستطيع إنتاج بصل أو تصنيع مكرونة لا يمكن أن يصدق أن تكون أرباح إحدي شركاتة مثل شهامة تؤمن ربح للمستثمرين بها بنسبة 20% وإذا أضفنا له ماتربحه الشركة نفسها والتي نفترض أن يكون لا يقل عن أرباح العميل فمعني هذا أن ربحها سيكون حوالي 40% ؟؟؟ وإذا كذلك أضفنا منصرفات تسيير الشركة والتي يمكن أن تصل 10% فمعني ذلك أن هذه الشركة لا بدلها أن تحقق أرباح أكثر من 50% ؟؟؟ فيعني ذلك هنالك شخص مسروق أو تجارة غذرة ؟؟؟ ثم بالعقل كدا كيف تشق حي ربطين وقتلة وتتوقع أن تخرج سليم ؟؟؟ هذه حكومة لصوص وإقتصاد فهلوة ولصوصية وتجارة في كل ما هو فاسد ؟؟؟ أنت ياعزيزي وقعت في الشرك ويحلك الحلة بلة ؟؟؟

انه سمبك اعتيادي بالمعيار السوداني فلا تبتئس يا اخي الكليم طالما عندك العمر والصحة فكر بس انو في ناس الفقد ايدو ولا كراعو ولا عينو ولا حياتو كلها لمجرد وجود نظام الجريمة والفساد المعفن على السلطة عشان تعرف انو الجاتك في مالك مع الحيوانات ديل سامحتك شديد

ربع قرن من النهب والأختلاسات النهاريه والسرقة الليلية ونهب الأموال من خزينة الدولة عينى عينك وبدون أى خوف من الحى الدائم ودعوة المظلوم وتفننوا فى الأحتيال والسرقة والسؤال هو اين يعيش هذا المستثمر من كل هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حقبة الانقاذ برمتها للاسف كانت عبارة عن سوق مواسير ..؟؟..واتضح وللاسف ان الشعب السوداني اكبر ماسورة..؟؟!! الا من رحم ربك..؟؟

هذه تجربة شخصية، كنت قد إستثمرت مبلغ من الدولارات في محفظة الأسواق الحرة ولاستعادة أموالي و أموال زوجتي صرت أركض لفترة شهرين كاملين إلى مقرهم في بري بمعرض الخرطوم الدولي و مددت تاريخ عودتي، والحمدلله قد إستعدت رأس مالي ….. ولكن بعد أن وقعت على شهادة تنازل، وهي أن تنازلت عن جميع الأرباح وبأنني قد إستلمت مستحقاتي كاملة.
بدون شك أن لدى أي مغترب الرغبة للاستثمار في بلده السودان ولكن هذه التصرفات الغير قانونية من جانب المسؤولين تفقد الدولة مصداقيتها في التعامل مع المغتربين.

هو الحمار الدمبلاوى ده لو اشترى بيها دولاااااااار حى من السوق الاسود ماكانت حافظت ليهو على قروشو؟

حدية ضامنها صقر أسامة أحمد خالد(الراكوبة)

مغترب عاد للوطن بعد غياب دام 15 سنة وأخذ يلح على قريبه (التفتيحة) ليعينه على استثمار مدخراته وحصاد غربته الطويلة فسأله قريبه قائلاً: يا أخوي أنت شابكنا استثمار ..استثمار عندك كم بالضبط؟ فأجابه المغترب بملء فيه: ألفين دولار، كتم المستشار الاستثماري ضحكته ورد مخاطباً المغترب: أقول ليك أنت أنسب حاجة تستثمر في الطحنية، فسأله:والطحنية دي يستثمروها فيها كيف؟ فرد المستشار الاستثماري يعني تشتري الطحنية من الخرطوم وتبيعها في شندي، فسأله المغترب: طيب كيلو الطحنية أشتريه من الخرطوم بكم؟ فرد المستشار بعشرة جنيه، وأبيعه في شندي بكم؟ فرد المستشار: برضو بعشرة، فقال المغترب طيب أكسب شنو؟ فرد عليه المستشار متهكماً: أجر المناولة.

حديث الرئيس البشير في أبوجا – التي غادرها قبل أن يرتد إليه صداه وقبل أن يقوم المؤتمرون فيها من مقامهم ذاك ? والذي كشف فيه عن موافقته على بيع بنك النيلين للمغتربين وأكد فيه حرص حكومته على تهيئة الأجواء لضمان استثمار مدخراتهم داخل السودان لا أراه سوى (حدية ضامنها صقر) كما أنى أرى أن استثمار المغربين لمدخراتهم ? إذا كان في الكيس باقي ? في (الطحنية) على طريقة زميلهم الذي طلب منه مستشاره الاستثماري بأن يقنع من الكسب بأجر المناولة يظل أكثر جدوى وضماناً من ما تعرضه الحكومة عليهم من مشاريع ليس فيها سوى المتردية والنطيحة و(ما أكل السعيد).

المهندس الصافي جعفر الصافي الشيخ البارع في التأصيل وعد المغتربين من قبل بسكنى (السندس) ومناهم – وما يمنيهم الشيخ إلا حديثاً معسولا- بخير كخير أم معبد وببركة كالبركة التي حلت في ضرع معزتها ليكتشفوا في خاتمة المطاف أنه قد أنزلهم في وادي غير ذي زرع عند جبل الأولياء ثم ذهب ليسكن مساكن الصالحين في (الفردوس) جنوب شرق الخرطوم ويخاطبهم من منبر مسجدها بلسان يقول لا تحزن أيها المغترب الكسير إن فاتك سعد هنا في ذي الدنا يوم القيامة تبتهج وإن فاتك سندس الدنيا فسندس الآخرة خير وأبقى.

لعلنا لا زلنا نذكر قصة الفساد الكبير الذي ضرب أركان بنك النيلين في عهد السعيد عثمان محجوب ولعلنا لا زلنا نذكر محاولة الحكومة لملمة الأمر وطرح البنك المنهوب للبيع في صفقة مريبة دفنت في أضابيرها الكثير من الديون الهالكة والمعدومة التي تخص كبار الجوكية والهوامير من منسوبي الحزب الحاكم وكيف أن بنك الأمارات تراجع عن الصفقة التي رست عليه مقابل ثمانين مليون دولار بعد اكتشافه لتفاصيل أخفيت عنه لدى عقد الصفقة. لعل داهية من ثعالب الحكومة الماكرين قد أشار على إخوته أن (يملصوه) في المغتربين المتعودين على ألاعيب (ملوص) الحكومية والتي من ضمنها استدراجها لهم لفتح حسابات بالعملة الحرة في البنوك السودانية لإيداع مدخراتهم فيها بعد أن أعطتهم الأمان بأنها في أيدي أمينة ولكن حين جاء الودائع لأخذ ودائعهم المودعة بالعملة الحرة لم يجدوا سوى المكر والنكوص والملوص.

قديماً قيل (لا تكد المكادد ولا تخلي المكادد يكدك) فمع تبدل الأحوال في دول المهجر أصبح المغترب مكادد من الدرجة الأولى ومدخراته ? إن وجدت ? فهي لا شك تخرج من بين فرث الكفيل ودم الوكيل ومع تبدل الأحوال في السودان بعد الانفصال أصبحت الحكومة أيضاً مكاددة من الدرجة الأولى الممتازة وأضحت في عرض أي دولار أو ريال بعد أن فقدت عائدات البترول من العملة الحرة وبعد أن باعت معظم أصول السودان ومنقولاته وتلفتت فلم تجد مصدر محتمل للعملة الحرة غير المغترب فها هي تحاول كده بوسائل توهمه فيها بأنه (الكاد) وليس (المكدود) وها هي ترمي طعمها لاصطياده و(خرت آخر إيده).

لا أظن أن من بين الطيور المهاجرة من هو على استعداد لوضع أمواله في يد حدية ضامنها صقر من صقور جو النظام الذي طارت منه الحمائم وطيور الجنة ولم يبق فيه سوى الصقر الخطاف وأبو السعن الراجي الخريف وأم رخم الله الدارة الشايلة جيوبها وفاره.

ياخ انا ضحكت ضحك

كنت من اوائل الذين اشتروا اسهم شركة التنمية الاسلامية وانا مغترب في المملكة واشتريت منهم الف سهم بقيمة دولار للسهم دفعنا نصف المبلغ علي ان يسدد باقي المبلغ خصما من الارباح اعطوني ايصال موثق ولاحقا ارسلوا لي شهادة تثبت ملكيتي لعدد الف سهم ثم غابوا عني حوالي سنتين وبعدها ارسلوا لي باكورة ارباحي شيك طرت به من الفرح فاذا به يحوي مبلغ خجلت وانا اصرفه من بنك الرياض وقد كان بمبلغ 80 ريالا لا غير وهي اول واخر مرة .وبعدها سمعنا بفشل وبيع الشركة وقد اعادوا للبعض اموالهم وصرفت انا نظري عن الموضوع وضاعت اسهمي والمبلغ .معي الايصال للمبلغ للذكري اما الشهادة فساضعها في برواز ازين بها الغرفة وبعبع اخيف به كل من يفكر في الاستثمار .الاسهم الاستثمارية اصبحت عبارة عن سهام مسمومة قاتلة لمن يتعامل معها فحذاري حذاري من الوقوع في الاستثمار وانت غير داري .