الخرطوم: الراكوبة
قال عضو مجلس السيادة شمس الدين كباشي, إن دولتي الإمارات والسعودية كانتا من أوائل الدول التي دعمت الانتقال وقبل تشكيل الحكم الانتقالي والوثيقة الدستورية.
وذكر خلال مقابلة بقناة النيل الأزرق مساء الاثنين, إن الدولتين قدمتا بسخاء للشعب السوداني, في وقت كان يحتاج فيه لهذه المساعدة و”عطائهما مستمر” -و فق قوله.
كما ذكر كباشي, إن الإمارات لعبت دور في عملية السلام التي تمت.
وأضاف :”الوثيقة حددت أن السياسة الخارجية يجب أن ترسم وفق المصالح العليا للبلاد”
ورأى كباشي, إن ليس هنالك عداء مع أي دولة ما, وأتم: “العلاقة المتطورة من تلك الدولة أو ذاك المحور, هذا لايعني أننا في عداء مع تلك الدولة أو ذلك المحور”.
حتي مع الذي يحتل حلايب?
هذا العسکری المخالفات,بلغة الجیش,ماذا نقطع منه, لسانه ام اشیاء أخری ؟
وهل هناك تقديم بدون مقابل؟
أظن التمن كيلو اللحمة بخمسة جنيهات
وآلاف المرتزقة في اليمن،وتدمير الاقتصاد وإذلال المدنيين
لتمهيد الطريق لديكتاتوريتكم المعفنة القادمة
هذه الدول الداعمة خوفها الأكبر هو الديمقراطية
لذا الرخيصون والخونة كامثالك كثيروا الظهور والكلام فيما يفيد ولا يفيد
يا كضباشي احسن تسكت في زمن الكورونا لان حديثك دائما ينقل عدواها الينا، ما معرفة الجنرالات بالسياسة ولكن مصيبتنا ان “حدس ما حدس”.
لو كنت مكانك لاحتجبت عن التصريحات و المقابلات فهي تهيج الذكريات و الشارع الذي كسبت بغضه و عداوته بامتياز و حققت الصدارة في افتقاد الشعبية.