عثمان ميرغني: المستقبل السياسي للدعم السريع انتهى مع بدء الصراع

أكد عثمان ميرغني، الكاتب والمحلل السياسي السوداني، على استحالة مشاركة الدعم السريع في المشهد السياسي بعد أي تسوية مقبلة، لكن يمكن التفاوض على الوضع الاقتصادي الذي يمتلك قطاعا كبيرا منه.
وقال في اتصال مع”سبوتنيك”، اليوم الخميس، إن هناك صعوبة في مشاركة الجيش للدعم السريع في أي عملية سياسية مقبلة وقد يكون مستحيلا.
وتابع ميرغني: “الدعم السريع الآن لم يعد جزءا من مؤسسات الدولة كما كان في السابق سواء سياسيا أو عسكريا، فقبل الحرب كان يحظى قائد الدعم السريع بوضع سياسي متمثل في النائب الأول لرئيس مجلس السيادة ومنصب عسكري رسمي، كل هذا انهار بفعل الحرب”.
وأشار ميرغني، أن “الذي سوف يتبقى للدعم السريع بعد انتهاء الحرب بأي من السيناريوهات هو الوضع الاقتصادي فقط، لأن الدعم السريع يملك إمبراطورية اقتصادية ضخمة، وهى التي يمكن أن تكون محل النقاش أو أن تكون بعد ذلك هى المساومة التي قد تؤدي للتسوية”.
وأشار المحلل السياسي إلى أن “ما يحدث الآن من خروقات للهدن التي جرى توقيعها في جدة، تعبر عن رغبة الطرفين أو أحدهما في إنهاء أو حسم المعركة عسكريا، وفي الغالب يصطدم هذا التوجه بالحقائق على الأرض، حيث أنه بمرور الزمن يكون هناك نوع من الواقعية والعقلانية في التعامل مع قضية التسوية السياسية ويصل الطرفان إلى اتفاق مباشر يمكن أن يؤدي إلى وقف إطلاق النار بشكل مبدئي ثم تسوية شاملة بعد ذلك”.
وكان الجيش السوداني قد أعلن، أمس الأربعاء، تعليق مشاركته في المحادثات مع قوات الدعم السريع في مدينة جدة السعودية، متهمًا الدعم السريع بعدم الالتزام ببنود الاتفاق، والاستمرار في خرق هدنة وقف إطلاق النار.
كما أكد مصدر في الجيش السوداني لوكالة “سبوتنيك”، أن عدم التزام قوات الدعم السريع ببعض بنود الهدنة السابقة، المتعلقة بخروج قواتها من منازل المواطنين والمستشفيات، يعتبر أبرز الأسباب لتعليق الجيش المشاركة في مفاوضات جدة.
من جهته، أكد مصدر في قوات الدعم السريع، أن إشارة قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، إلى استخدام “القوة المميتة” تأتي في إطار تعليق التفاوض.
وتوصل الجانبان، بوساطة أمريكية سعودية، إلى اتفاق هدنة تسري لمدة أسبوع اعتبارا من مساء الاثنين 22 أيار/ مايو، إلا أن أجواء التوتر والاشتباكات المتقطعة لا تزال مستمرة رغم الهدنة.
وتدور منذ 15 نيسان/ أبريل الماضي، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق، بين قوات الجيش السوداني، وقوات الدعم السريع، في مناطق متفرقة من السودان، تركزت معظمها في العاصمة الخرطوم، مخلفة المئات من القتلى والجرحى بين المدنيين، في حين لا يوجد إحصاء رسمي عن ضحايا العسكريين من طرفي النزاع العسكري.
سبوتنيك
نتمنى أن لا يكون للدعم السريع أي دور سياسي أو عسكري فيما بعد الحرب سوى المحاسبة والتسريح والدمج … لكن ما خبرتنا عن جماعتك وبرهانهم؟ دورهم ح يكون شنو … ولا أصلو كل القتل والدمار ده علشان يكون لجماعتك وحدهم كل الأدوار بعد الحرب … الكوز كوز لا بيشفى لا بنعدل
كما ان مستقبل الكيزان الارهابيين قد انتهي تماما في السودان وسوف يتم تصنيفهم جماعة ارهابية شديدة الخطورة جراء الجرائم والمجازر البشعة التى ارتكبوها في الشعب السودانى
وانتهى معه مستقبل العنبج البرهان هذا المجرم الاشر والقاتل السفاح ومعه تنابلة الجيش من قادة خيخات خو..ات ممسحين فلاحتهم في الاسترجال علي النسوان وشتم الشعب والمن عليه بنعمة الامن والامان المزعومة
تبا لهم من ارهابيين اولاد حرام زناة نهار رمضان عديمي الرجولة اصحاب الفكر الشاذ
اطلقوا الطلقة الاولى واشعلوا الحرب ثن ذهبوا واستخبوا في البدرومات زى النسوان.
اتفوووووو عليهم تربية المال الحرام
ي كوز ي نتن بعد هذه الحرب العبثية الشعب السوداني لن يقبل الجنجويد ولا حريم اللجنة الامنية ولا الكيزان عاوز تطبل انو الجيش سيكون له وجود بعد كل هذا الدمار والخراب والقتل والسحل والاغتصاب والنهب العب غيرها الكيزان يبدو ان جلد الكيزان لك جعلك كلبا ذليلا لتامرهم المرة دي الجلد والبل الصاح سيكون من الثوار.
الحرب انتهت للاسباب الاتية :-
1/ نظرا لاختفاء قائدها او هلاكه من ساحة المعركة ( يجب اصدار مرسوم من قوات الشعب المسلحة بهذا الشان )
2/ لا توجد ادارة للدعم السريع داخل السودان ( اصدار مرسوم من قبل قوات الشعب المسلحة بهذا الشان )
3/ اصدار مرسوم من قوات الشعب المسلحة يفيد بان الافراد الذين يقاتلون يتبعون لجهة هالكة وتسمي افراد متشدده تتيع لهالك .
4/ اصدار مرسوم باحالة او انهاء خدمة جميع منسوبي الافراد المتشددة التي تتبع للهالك .
5/ اصدار مرسوم بعدم الاعتراف باي قوي سياسية تسببت في اشعال الحر ب العينة وتتخذ مقرا خارج السودان
6/ اصدار مرسوم بشان لجان المقاومة بشان تحديد هوية او انتماء افراد لجان المقاومة لاي جهة ويعمم المرسوم لجميع الافراد
7/ اصدار مرسوم بان ثورة ديسمبر المجيدة هي المرجع للحكم المدني في السودان
8/ اصدار مرسوم بشان وقوف الشعب السوداني بجانب قوات الشعب المسلحة الذي يجسد الوحدة الوطنية جيش واحد شعب واحد
9/ بان الشعب السوداني سوف يعد وثيقة الوحدة الوطنية التي يشارك فيها الكوادر التي ليس لها علاقة بالاحزاب تحت حماية القطاع الا مني وتوسس لحكم مدني مستقبلا بعد تصبح موسسات الدولة جاهزة لتطبيق الحكم المدني عبر كوادر وطنية ليس لها علاقة باي جهة سياسية تسببت او شاركة في الحرب
10/ اصدار مرسوم من قوا ت الشعب المسلحة بانها سيطرت على جميع ولايات السودان وتبقي قليل من الافراد يتبعون لجهة انتهت سياسيا وعسكريا
والخ من الاسباب الفعلية الواضحة لجميع افراد الشعب السوداني
11/ اعلان بان الخرطوم انتصرا
الاحتفال بالنصر
تحديد يوم لسمنار الانتصار
طباعة 40 مليون علم يتم توزيعها على جميع ولايات السودان للاحتفال بالنصر
بالإضافة للغبن الشعبي الموجود اصلا ضدهم منذ نشأتهم، وبحرب العاصمة قطعوا شعرة معاوي واي صلة اوعلاقة لهم بهذه الارض…!!
الجيش لن يترك لهم نسل، بالإضافة للشعب وامتداداته القبلية…!!!