صحيفة حزب البشير : مشروع لإفطار (80) ألف شرطي و(21) ألف نزيل في رمضان بتكلفة (6) مليارات جنيه
أكد نائب المدير العام المفتش العام لقوات الشرطة الفريق د. العادل عاجب يعقوب على الدور الذي تضطلع به الشرطة الشعبية والمجتمعية في مجال العمل الأمني بمكوناتها الرسمية والشعبية وبث روح التكافل بين أفراد المجتمع.
ووجه الفريق العادل لدى مخاطبته أمس حفل تدشين مشروع افطارات الريان التاسع الذي نظمته الإدارة العامة للشرطة الشعبية والمجتمعية برعاية وزير الداخلية ومدير عام قوات الشرطة، وجه بإقامة المزيد من المشاريع الجديدة من أجل المحافظة على القوانين الاجتماعية وإدخال كل الفئات المستنيرة لتحصين وتهيئة المجتمع لمعالجة القضايا التي تستعصي على الشرطة بالنظام الاجتماعي الذي تميزت به الشرطة الشعبية والمجتمعية.
وقال المنسق العام للشرطة الشعبية والمجتمعية محمد بخيت المفتي إن المشروع يستهدف (5541) موقعاً للمرتكزين بكل ولايات السودان بتكلفة بلغت (6) مليارات جنيه يمثل الجهد المجتمعي 60% منها مشيراً إلى تنظيم مشاريع التأمين الذاتي للزواج الجماعي ودعم أسر الشهداء.
وأكد مقرر اللجنة العليا لمشروع الريان مدير التوجيه والخدمات بالشرطة الشعبية والمجتمعية عقيد شرطة عمر الصادق علي أن مشروع الريان التاسع بلغت كلفته هذا العام (6) مليارات جنيه مبينا أن المشروع يستهدف (80) ألف فرد لشهر رمضان الحالي . وكشف العقيد عمر عقب الاحتفال بتدشين المشروع عن أن عدد النزلاء المستهدفين لهذا العام بولاية الخرطوم نحو (21) ألف نزيل معظمهم مدانين بالمادة المتعلقة يبقى لحين السداد "شيكات" مشيرا إلى أن اللجنة مع بعض المنظمات كالمنظمة السودانية لرعاية النزيل تقوم بدفع مبالغ مالية مقدرة لإطلاق سراح بعض النزلاء مبينا أن من بين النزلاء مشردين وآخرين محكوم عليهم في مبالغ مالية قد تصل إلى (50 أو 100) جنيه.
من جهة أخرى طالبت وزارة الإرشاد والأوقاف اللجنة العليا لبرامج رمضان بضرورة التنسيق وتوسيع مظلة المستفيدين من برامج الدعم لشهر رمضان الكريم.
وكشف وزير الدولة بوزارة الإرشاد د. خليل عبد الله طبقاً للمركز السوداني للخدمات الصحفية، عن اجتماعه بوزراء الشؤون الاجتماعية وأمناء الزكاة بالولاية وأعضاء لجنة البرامج، مؤكداً ضرورة التنسيق وتوسيع مظلة المستفيدين من البرنامج وتوزيع الدعم بين الولايات ومنظمات المجتمع المدني. وأبان أن الهدف الرئيسي للجنة العليا لبرنامج رمضان هو حفز المجتمع على التكافل وتشجيع أعمال البر مشدداً على ضرورة تفعيل لجان المساجد لإعمارها في رمضان.
هذه رشوة لرجال الشرطة حتي يقوموا بواجبهم علي أكمل وجه تجاه الشعب بقمعه وقهره … هنالك جزء من الشعب السوداني يعيش علي الإعانات الدولية كـ دارفور……. أما سكان الخرطوم يعيشون علي الإعانات الداخلية… المؤيدين للحكومة كأفراد الشرطة والأجهزة الأمنية الأخري والجيش يعيشون علي إعانات الحكومة من شوال سكر لأكياس الدقيق للتمر وأشياء أخري … أما باقي سكان الخرطوم فلهم جمعيات في الأحياء كإفطار اليتيم والأرامل وغيرهم …. وكذلك مشروع إفطار الطلاب….
باختصار كل البلد تعيش علي الإعانات ….
جزى الله القائمين على الامر كل خير ..
وافطار رجل (الامن) بمختلف مسمياته وهو (يقف) حارساً لمقدرات البلد بنعتبرو شىء (مفخره) وكأن الشعب السودانى حمل (صوانى الفطور) لتجمعات رجال يحرسون (القيم والعروض) ودا ملمح بيقوى وحدتنا الوطنيه بتلازمنا وبتواصلنا مع بعضنا هذا من جانب ..
الشىء المفرح أن أسر وعائلات أكثر من (80 ) ثمانون ألف سيطمئنون على تناول ذويهم للفطور فى ذات الوقت .. فدا تكافل وتواصل رائع بين مكونات المجتمع ..
وشاهدنا رجالات وسكان المدن والقرى فى طريق (مدنى الخرطوم) وهم يضعون (المفارش) فى نص (الظلط) مع الحاح واصرار شديدين بتناول الجميع ( للآبرى والحلومر والبليله والعصيده) نحنا شعب (طيب) همنا الاول (اكرام الضيف) ودى صفات أتمنى الا تتغير ولا تتبدل فنحنا (أمه مرحومه) نتراحم ونعطف على بعضنا البعض ونتسامح مع جيراننا ونأكل ونشرب من طعامهم ونتبادل النكات والقفشات فى البرش السودانى حتى لا تصبح النكته والابتسامه (عُمله) نادره ..
مرحباً بشهر الخير والمكرمات ربنا يتقبل من الجميع الصيام والقيام وأوصيكم ونفسى بتقوى الله والتركيز فى الطاعه وماننسى الفقراء واليتامى والمحتاجين
كل رمضان سكان ومواطنى وزوار (الراكوبه الحبيبه) بألف خير اللهم أحفظ الجميع وأعلن أسفى وندمى واعتذارى أن تجاوزت حدود اللياقه والذوق مع أخوانى أهل (الراكوبه) الاماجد فنحنا مازلنا ضيوف عليكم .. ومنكم تعلمنا الكثير وأصبحت تعليقاتكم مثار حواراتنا فى بيوتنا وفى مجالسنا وندعو الجميع للدخول للراكوبه فهى راكوبه بمساحة (مليون ميل مربع) رغم أنف (ساس يسوس) فأخى فى جنوبنا االحبيب مازال معى وبجوارى وفى اعماقى لم ولن يغادره رغم (ألواقع) الماثل …
هى دعوه (للخيريه وللخير) وكل سنه وكل مواطن فى( الراكوبه) على وسعها بألف خير وكل رمضان وأخوتنا فى السجون بخير والعيد مع العيال بأذن ربهم ..
كما أهنىء أخواننا بدول المهجر والاغتراب والشتات بأنهم معنا فهم داخل (الراكوبه) ماغابو لحظه ولن يغيبوا وكل سنه وأنتو طيبين طيبيين ..
أعفووو مننا .. ونحنا عافين منكم والتحيه خاصه لاخواتنا وبناتنا الفضليات .. الراكوبه دى فى رمضان نضفوها وفرشوا الرمال (يارمال حِلتنا) ورشو المويه خلوها راكوبه باردا وسمحه وجميله والازيار ديل خلو بالكم منهم .. عفارم عليكم بناتنا انا عارفكم ماعاوزين وصيه .. أهاا مع السلامه قريب انا ماش شندى أصوم مع الوالده والجماعه وياحليل الدندر القويسى الراق زولا ..
أى زول عاوز آبرى يرسل عنوانه هسا أرسل ليهو داخل وخارج (الراكوبه) طرقات وفى بعض الروايات (جُزلان) حلومر وحبة ويكه جديدا مع ملاح (الشر…) أستغفر الله حاجا عجيبه .. كل حاجه فى (الدندر) حلوه …
.. أكرر تحياتى والسلام عليكم وآسف للاطاله ……
ودعتكم الله ..
( الجعلى الدندر )
الفطور من وين بـ 6 مليار قصة بتاعت سرقة جديدة ما اكتر اتمني ان تكون في رقابة لو في رقابة اصلا وال 6 مليار كان ممكن توظف لاشياء اولي ترميم مستشفي امدرمان صيانة طرق داخلية حل مشكلة المياة شراء مقاعد كراسي للدراسة في القري الناس لسه بتقعد في الارض طريق ودمدني الخرطوم ممكن 4 مليار تحل المشكلة علي الدراسة الاخيرة والله يسهل
السلام عليكم- هذه مبادره جيده والحمد لله السودان بخير – ولدى اقتراح للعام الفادم باذن الله – وهو ان يصدر عفو عام كل رمضان حتى تعم الفرحه جميع الاسر وبدل ما نصرف على النزلاء هذه الاموال نسدد بها ديونهم وبعد الافراج عنهم يمنحوا مبلغ معين يعينهم عند خروجهم من السجن- نسال الله التوفيق للقائمين على امر النزلاء كما نساله ان يفك اسرهم ويفرج كربهم ويصلح حالهم وهو القادر وهو على كل شيئ قدبر ونحن مقبلين على شهر كريم وادعوا للنزلاء وفقكم الله- اما الذين لا يعجبهم العجب والصيام فى رمضان ورجب ويسيؤا الظن فى اى مشروع نسال الله ان يهديهم وندعوهم ان يحسنوا الظن00
هذه ليست شرطة شعبية وإنما ش….شعبية ومن يوم وجودها أضرت بالشرطة وسمعتها لنوعية المنتمين إليهامن عناصر الم….. وال…. وتجار المخدرات ومعتادي الإجرام فجواز المرور إلى ال….. الشعبية هو تربية الذقن وحفظ شعار الدروييش النفاقي فهي قد أنهت ثقة الموااطن في الشرطة بصفة عامة نظراَ لأن ما أرتكبه أفراد هذا الوباء من فظائع يشيب لها الولدان أصبحت منسوبة إلى قوات الشرطة العامة فهي أصبحت وبال على الشرطة كما الدفاع الشعبي الذي جر الهزائم الشنيعة على القوات المشلحة ناس أرمي قدام وراء فاتح