أخبار السودان

خلاف مصري إماراتي يؤجل اجتماع واشنطن حول الحرب في السودان

تسبب خلاف بين مصر والإمارات بشأن دور الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في المرحلة الانتقالية بتأجيل اجتماع وزاري كان مقررا في واشنطن لبحث سبل إنهاء الحرب في السودان، وسط استمرار الانقسامات الإقليمية وتصاعد التحذيرات الدولية من تعمق الأزمة.

‫6 تعليقات

  1. عليكم الله ما تخجلوا يا سودانيين اصبح يحدد مصيركم الإمارات ومصر الله ينتقم منك يا برهان ويا كيزان السجم لولا انقلابك المشؤوم علي حكومة الثورة دا كله ما كان حصل، ولكن ما أنت نحس مثل كيزانك الانجاس أبناء الحرام الله ينتقم منكم جميعا يآرب العالمين.

  2. مصر هي العدو الاولي للسودان تريد بقاء العسكر الخونة في الحكم ليتسنا لها سرقد مواردنا و علي حكومة تاسيس التعامل بكل قوة مع الفراعنة وعدم تصدير اي من موارد غرب السودان لهم

  3. بفشل انعقاد الرباعيه فشل مخطط دويله الشر لتقسيم السودان وشكرا مصر حكومه وشعبا .شعبا واحد جيشا واجد رغم انف شيطان العرب

  4. مصر هي من تخطط للبرهان كل قام بفعله. هي من اوعزت له بفض الاعتصام وقتل المتظاهرين وهي من حددت ساعة الصفر للانقلاب العسكري ضد حكومة الثورة. مصر لن تتوقف في سبيل ان يكون الجيش هو من بيده السلطة. مصر بحاجة لقائد جيش خاضع ومنبطح لها تماما. البرهان هو من تريده مصر لحكم السودان. وذلك لكي تستمر في نهب وسرقة موارد السودان. مصر من اجل مصالحها في نهب السودان تحتاج لامثال البرهان مصر لا تريد من يعرقل ويتسبب في اي تعويق لعمليات النهب والتهريب التي تقوم بها
    المدنيون وطبيعة الحكم المدني تمثل خطرا كبيرا لمصر وهي تعلم جيدا بانهم اي المدنيين لا يستطيعوا التساهل في حتمية وقف ما تقوم به مصر من نهب وسرقة لموارد وثروات السودان.
    اي حلول لا تخرج الجيش وقيادته الخاضعة والعميلة للمصريين لن تفيد السودان وشعبه في شي واي قبول باستمرار هذا الجيش في الحكم هو استمرار لمعاناة السودانين خسائر السودان وشعبه من ستمرار هذه الحرب وخسائره من استماتة ورغبة مصر في ان يواصل الجيش حكمه بعد توقفها هي نفس الخسائر ونفس المعاناة ونفس الخراب والدمار الذي احدثته الحرب في بلادنا. في الحالتين الشعب السوداني الخاسر الأكبر وهي من يدفع وسيدفع الثمن

  5. اعتقد لو صح الخبر علينا أن نشكر مصر كثيرا فقد عبرت عن رأي الشعب السوداني الحقيقي.. على الآخرين ان ينتبهوا ان غالبية الشعب تقف مع الجيش ولا يضيعوا وقتهم في الفاضي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..