السلطات الأمريكية تحقق مع سوداني بتهمة التعاون مع “داعش”

الخرطوم: الهضيبي يس
شرعت الشرطة الأمريكية ممثلة في إدارة المباحث الفيدرالية خلال الأيام الفائتة بالتحقيق مع الشاب السوداني المقيم بولاية فرجينيا محمود الحسن (25 عاماً) بتهمة تقديم المساعدة وتسهيل التحاق الشباب من أصول عربية بتنظيم “داعش”.
وانتظمت مواقع التواصل الاجتماعي حملة تضامن واسعة سميت “كلنا محمود” دعت لإطلاق سراحه خاصة وأنه لا يزال يدرس بجامعة فرجينيا.
وأوضحت صفحة “كلنا محمود” على “فيس بوك” أن محمود ينحدر من أصول سودانية من جهة الأب ومصرية من جهة الأم، وأكدت أن السلطات الأمريكية ألقت القبض عليه في يناير المنصرم بتهمة المساعدة في التحاق شاب أمريكي من أصول عربية يدعى جوزيف فاروق بتنظيم “داعش”. وأوضحت الصفحة أن فاروق تم القبض عليه هو الآخر في مطار مدينة ريتشموند خلال الشهر الماضي واتضح أنه كانت تجمعه علاقة مع الشاب السوداني الذي كان يتردد من وقت لآخر على أحد مساجد المدينة وحسب تأكيدات السلطات الأمريكية فإن محمود سيقدم الى محاكمة عقب الفراغ من عملية التحقيق.
الصيحة
الله يكضب الشينة وانشاء الله الاتهام يكون باطل وما واقف على كرعين ثابتات لان لدينا واحد من اولاد امدرمان اسمه فارس عوض حميدة رجل طيبان ومسكين حكم عليه ب34 سنة سجن بعد ادانته محكمة امريكية بالتخطيط مع جماعة الاسلامى المتطرف عمر عبد الر حمن لتفجير مركز التجارة العالمى عام 1994 الى ان تم تفجيره بواسطة تنظيم القاعدة فى عام 2001 تجدر الاشارة الى ان اخونا فارس سبب القبض عليه انه ذهب الى احد اصدقاءه والذى كان يتردد كثيرا عليه وهو ينتمى لجماعة المتطرف عمر عبد الرحمن ووجدت بحوزتهم صور وخرط لمركز التجارة العالمى وعموما نسال الله ان يفك اسره وهو رجل لاعلاقة له البتة بعصابات الاسلام السياسى ولكنها اقدار الله وربنا ينتقم من كل الذين شوهوا صورة الاسلام دين الرحمة والتسامح والاعتدال
خلى يقطعوا رقبتوا لان دى افكار المؤتمر اللاوطنى كلهم دواعش وحركات اسلاموية تدميرية وقتلة من الدرحة الاولى
يكون بالغ اذا كان متورط مع الدواعش وكمان في أمريكا, الامريكان مابتلاعبو مع أي شيء أسمو ولا ريحتو إرهاب ما زى الاوربيين المتساهلين يعنى أثبتت عليك التهمة في أمريكا حقك راح تتسجن لغاية ما تموت في السجن.
التسوي كريت تلقى في جلدها
غطسوا حجر الكلب
الله يكضب الشينة وانشاء الله الاتهام يكون باطل وما واقف على كرعين ثابتات لان لدينا واحد من اولاد امدرمان اسمه فارس عوض حميدة رجل طيبان ومسكين حكم عليه ب34 سنة سجن بعد ادانته محكمة امريكية بالتخطيط مع جماعة الاسلامى المتطرف عمر عبد الر حمن لتفجير مركز التجارة العالمى عام 1994 الى ان تم تفجيره بواسطة تنظيم القاعدة فى عام 2001 تجدر الاشارة الى ان اخونا فارس سبب القبض عليه انه ذهب الى احد اصدقاءه والذى كان يتردد كثيرا عليه وهو ينتمى لجماعة المتطرف عمر عبد الرحمن ووجدت بحوزتهم صور وخرط لمركز التجارة العالمى وعموما نسال الله ان يفك اسره وهو رجل لاعلاقة له البتة بعصابات الاسلام السياسى ولكنها اقدار الله وربنا ينتقم من كل الذين شوهوا صورة الاسلام دين الرحمة والتسامح والاعتدال
خلى يقطعوا رقبتوا لان دى افكار المؤتمر اللاوطنى كلهم دواعش وحركات اسلاموية تدميرية وقتلة من الدرحة الاولى
يكون بالغ اذا كان متورط مع الدواعش وكمان في أمريكا, الامريكان مابتلاعبو مع أي شيء أسمو ولا ريحتو إرهاب ما زى الاوربيين المتساهلين يعنى أثبتت عليك التهمة في أمريكا حقك راح تتسجن لغاية ما تموت في السجن.
التسوي كريت تلقى في جلدها
غطسوا حجر الكلب