الحواتي ينفي الاتفاق على تشكيل حكومة انتقالية

نفى رئيس لجنة قضايا الحكم وتنفيذ مخرجات الحوار، بركات موسى الحواتي، ما ورد في بعض وسائل الإعلام عن وصول لجنته لاتفاق بنسبة 74% حول الحكومة الانتقالية، وقال” هذا الرأي يمثل بعض الأحزاب السياسية والحركات المسلحة المشاركة باللجنة ولا يمثل رأيها “.

وأبلغ الحواتي، الصحفيين يوم الأربعاء، بالمركز الإعلامي للحوار، بأن اللجنة لا تزال تواصل مداولاتها ومناقشاتها للأوراق التي قدمت من الأحزاب والحركات المسلحة، مبيناً أن آراء الأحزاب لا تمثل رأي اللجنة، وإنما تمثل رأي الحزب فقط، وأن القضايا المطروحة لا تزال محل نقاش.

وأشار إلى أن رؤساء لجان الحوار الست، هم الذين يمثلون رأي اللجان في الأجهزة الإعلامية وينقلون لها ماتم من مداولات داخل القاعات وإعلانها للرأي العام.

زيارة للولايات

في السياق أعلن مقرر لجنة السلام والوحدة، أحمد محمد علي، اتفاق الأحزاب والحركات المسلحة المشاركين باللجنة، على كيفية صياغة مخرجات اللجنة تمهيداً لتقديمها في العاشر من يناير المقبل إلى الأمانة العامة للحوار .

وأعلن اتفاق اللجنة على زيارة مناطق النزاع بولايات دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان وغيرها، لإطلاع مواطنيها على ما توصلت إليه اللجنة من خلال مجريات الحوار، مبيناً أن اللجنة كلّفت رئيسها محمد الأمين خليفة والسكرتارية، بصياغة المخرجات ومن ثم عرضها على أعضاء اللجنة لأجل التداول حولها والتصويت بقبولها أو رفضها.

وكان السفير محيي الدين ساتي، قد قدم محاضرة لأعضاء اللجنة حول تجربته في السلام بعدد من الدول، بالإضافة إلى كيفية تحقيق السلام الاجتماعي بالبلاد، عبر المصالحات القبلية التي قدمتها بعض الشخصيات القومية داخل اللجنة.

شبكة الشروق

تعليق واحد

  1. اذا خلصت النوايا والكنكشه والفساد ،لا يوجد سبب يمنع الوصول لاتفاق وحل المشكلة بكل سهوله ولكن الموتمر الوطني فهلوي وخاين ولا صدق له ولا عهد كل شغله مبني علي نقد العهود والخيانه، والكنكشه الجماعه عايزين سلطه ولا فرصه التبادل مع شخص اخر الكراسي غير كافيه ليهم عشان كده شغالين بمبدأه الزيت كان ما كفي البيت يحرم علي الجيران.اما الفساد فحدث ولا حرج وينطبق عليهم (الرضاعة سهله صعبه الفطامه) ………وآخر قولي لكم الرئيس يرفض استقالة وزيرة العدل بت التور عشان ولده شمام !!!!!

  2. و أين المشكلة؟ أولاً التسمية ما بتغلبكم ، لأنه شغلة التسمية و الشعارات دي ، حيرتوا فيها إبليس لدرجة إنه ساب البلد ، و خيالكم خصب في هذا المجال ، إنتقالية ، جهادية ، كونية ، المهم تفكوا العضة لجماعتكم التعبوا و شاركوكم عروض المسرحية.

    و الوزارات أصلها بتشتغل (بالريموت كنترول) ، و بدل ما تعينوا وزير أراجوز واحد ، زيدوا العدد ، ، و أكسروا الرقم القياسي (المسجل بإسمكم) ، و لو لقيتوا الموضوع شكله بيكون بايخ بين دول العالم ، إخترعوا مناصب دستورية بدرجة وزير إتحادي ، و ما تنسى ، خانة مساعد الرئيس العدد فيها مفتوح.

    الله أعلم بالنفوس ، لكن أعتقد قلة قليلة جداً من المشاركين قد شاركوا ليشاهدوا و يدرسوا أموركم على الواقع ، و الباقين لا داعي لوصفهم (يعرفهم جميع قطاعات الشعب السوداني) ، عندما طال أمد الحوار طالبوا بنثريات المواصلات و الإعاشة كتصبيرة لكنهم ينتظرون نصيبهم من الكيكة (و كله على حساب الشعب السوداني).

    مسرحية الحوار فصل من مسرحية مؤتمر حقوق الإنسان الأخير ، الذي إضطراكم لإرخاء (التكة) ، و إعلانكم فتح باب التحقيقات في ملف شهداء سبتمبر ، مع إنه الشعب يعلم:

    إن من وجه بإجراء التحقيقات هو نفسه من أصدر التعليمات لفصيل قتلة التنظيم لقتل أبناء الشعب (الخطة ب ، تصريحات الرئيس في وسائل الاعلام) ، و نشهد لكم أن مسرحياتكم مبتكرة و لكم السبق في كوكب الأرض لهذه العروض.

    و نعلم بانها مسرحية لفك الحصار الإقتصادي عن السودان ، رغم إن الشعب هو من يعاني من الحصار و لم يؤثر الحصار على أي فرد من تنظيمكم و لم يوقف نهبكم لإقتصادنا ، و أنتم و أسيادكم الأمريكان مستفيدين من إفقار الشعب و إزلاله لإستمرار حكم تنظيمكم ، و تتخوفون أنتم و أمريكا من تطبيق القرارات على مسؤولي الحكومة و التنظيم بدون أن تتأثر شرائح المجتمع .

    و واضح أن المنظمات الدولية ، و بعد إستمرار الحصار لعقود ، أدهشهم صمت الشعب رغم إنه الوحيد الذي يدفع فواتير تخرصاتكم الجهادية من مجازر و محاولات إغتيال رؤساء دول و دعم الإرهاب المتأسلم حول العالم ، و الحالة المزرية التي معاناة الشعب في كل مناحي الحياة (وثقها و كتب عنها الجميع) و أصبحنا الدولة الوحيدة في العالم التي تستخدم أدوية مغشوشة لأمراض خطيرة (مثل مرضى السكر و القلب …. إلخ) ، و حتى المصانع و المعامل المصنعة لهذه الأدوية ، لا تستطيع إستخدامها في دولها ، لانها لا تطابق أحط مستوى من المواصفات.

    رغم صمت الشعب فإن المنظمات الدولية و العالم من حولنا ، قد إستحى من حالنا التي وصلنا إليها ، أي جثة رائحتها تفوح بعد مضي زمن ، فما بالك بوطن قتلتموه منذ ربع قرن.

    ربما هدفكم منافسة مسرحيات عادل إمام في مسرحياته الشهيرة التي كانت تستمر سنوات ، لكن الفرق بينكم و بينه ان مسرحيات عادل امام كانت تمس قضايا شعبه و أنتم لا ندري عن أي شعب تتحدثون.

    مؤتمر جوهانسبرج (يوليو 2015) الذي هرب منه منه رئيسكم و جميع و سائل الإعلام تناقلت تحقيقات قاضي المحكمة مع حكومة جنوب أفريقيا لخرقها للدستور و عدم تنفيذها لأمر القبض على الرئيس الهارب.

    و أنتم بقوة عين و بجاحة ، يصرح السينارست المسرحي غندور وزير الخارجية بأن الرئيس كان (نجم قيادات أفريقيا)!

    ربما يستفيد منكم عادل إمام لكتابة مسرحيات جديدة تعوض عليه فترة الركود التي يمر بها!

    أي مزلة و مهانة عرضتمونا لها؟ رئيس السودان مطلوب القبض عليه دولياً؟ كيف سنمحو هذا العار من تاريخنا؟

    القاصي و الداني في السودان يعلم يقيناً بأن من يسيطر على مقاليد الأمور هو تنظيمكم الشيطاني و الشواهد كثيرة ، أولها إعترافات قادتكم بإيحاء من عرابكم الترابي ، و قرائن الأحداث ، مثال:

    مصادقة الرئيس على أحكام تنفيذ إعدامات العسكريين من شهداء رمضان أبريل 1990 ، بعد أن تمت الإعدامات دون علمه.

    لم يكن يعلم بإتفاقياتكم مع كادركم بولاد ، و بالتالي لم يكن له الإلمام الكافي بتفاصيل خلافكم معه ، و ربما صورتم الأمر له بما يجعله يشارك بالمسؤولية في الغدر به و إغتياله ، و من ثم إستغليتم هلعه الفطري في تصعيد الأحداث بدارفور .
    و هذا نذر من كثير.

    أما شهداء سبتمبر ، فالعشر قام ليهو شوك ، فالرئيس لم يصدر الأوامر فقط ، بل هدد قبلها بإنه سيستخدم الجهاديين الحقيقين ، و كان يعني بهم السفاحين الذين إغتالوا أبناء و بنات الوطن.

    حتى أمريكا و المجتمع الدولي المتآمر معها ، بدأوا يخجلون من مسرحية أمر القبض على الرئيس بواسطة المحكمة الدولية ، لأن المنطق يقول ، و أي قانوني مبتدئ يعرف أن لضمان كسب قضية مجازر دارفور ، كان يجب أن تبنى القضية على البدء بالتحقيقات مع المنفذين الميدانيين المباشرين و قيادات التنظيم الذين أصدروا التعليمات و من سير إجراءات المحكمة يتم تدعيم الأدلة و الإثباتات حتى تطال الرئيس ، لكن أمريكا طبخت الطبخة بهذه الوضعية المزلة لتركيعكم و تركيع و إزلال الشعب السوداني الذي لا ناقة له و لا جمل مع التنظيم ، فما بالك بجرائمه؟

    إغتصبتم السلطة بإنقلابكم المشؤوم و إدعيتم كذباً و بهتاناً قدسية أعمالكم و بتوصيات من نظام حسني مبارك ساندتكم أمريكا لإكتساب شرعية مذيفة ، لأنكم النظام الأفضل لها و الأنسب لتقسيم السودان و شرزمته و تقزيمه.

    نتحداكم أن تكون لكم الجرأة للكشف عن قتلة شهداء سبتمبر ، أو مكان دفن الضباط شهداء رمضان أبريل 1990 ، و اللائحة تطول ، فملف دارفور وحده سيستغرق منا عقود لحصره و بهذا الملف وحده سنقتص من أي تنظيم متأسلم شيطاني على وجه الأرض بإذن واحد أحد إن شاء الله.
    حقوق شعبنا لن تضيع إن شاء الله ، حتى المجتمع الدولى سيدفع ثمن معناة شعبنا نتيجة لقراراته التي أضرت بنا و أهلكتنا و كبرت كروشكم و مؤ…

    روى مسلم عَنْ أَبِي ذَرٍّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فِيمَا رَوَى عَنِ اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَنَّهُ قَالَ: «يَا عِبَادِي إِنِّي حَرَّمْتُ الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي، وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا، فَلَا تَظَالَمُوا»

  3. اذا خلصت النوايا والكنكشه والفساد ،لا يوجد سبب يمنع الوصول لاتفاق وحل المشكلة بكل سهوله ولكن الموتمر الوطني فهلوي وخاين ولا صدق له ولا عهد كل شغله مبني علي نقد العهود والخيانه، والكنكشه الجماعه عايزين سلطه ولا فرصه التبادل مع شخص اخر الكراسي غير كافيه ليهم عشان كده شغالين بمبدأه الزيت كان ما كفي البيت يحرم علي الجيران.اما الفساد فحدث ولا حرج وينطبق عليهم (الرضاعة سهله صعبه الفطامه) ………وآخر قولي لكم الرئيس يرفض استقالة وزيرة العدل بت التور عشان ولده شمام !!!!!

  4. و أين المشكلة؟ أولاً التسمية ما بتغلبكم ، لأنه شغلة التسمية و الشعارات دي ، حيرتوا فيها إبليس لدرجة إنه ساب البلد ، و خيالكم خصب في هذا المجال ، إنتقالية ، جهادية ، كونية ، المهم تفكوا العضة لجماعتكم التعبوا و شاركوكم عروض المسرحية.

    و الوزارات أصلها بتشتغل (بالريموت كنترول) ، و بدل ما تعينوا وزير أراجوز واحد ، زيدوا العدد ، ، و أكسروا الرقم القياسي (المسجل بإسمكم) ، و لو لقيتوا الموضوع شكله بيكون بايخ بين دول العالم ، إخترعوا مناصب دستورية بدرجة وزير إتحادي ، و ما تنسى ، خانة مساعد الرئيس العدد فيها مفتوح.

    الله أعلم بالنفوس ، لكن أعتقد قلة قليلة جداً من المشاركين قد شاركوا ليشاهدوا و يدرسوا أموركم على الواقع ، و الباقين لا داعي لوصفهم (يعرفهم جميع قطاعات الشعب السوداني) ، عندما طال أمد الحوار طالبوا بنثريات المواصلات و الإعاشة كتصبيرة لكنهم ينتظرون نصيبهم من الكيكة (و كله على حساب الشعب السوداني).

    مسرحية الحوار فصل من مسرحية مؤتمر حقوق الإنسان الأخير ، الذي إضطراكم لإرخاء (التكة) ، و إعلانكم فتح باب التحقيقات في ملف شهداء سبتمبر ، مع إنه الشعب يعلم:

    إن من وجه بإجراء التحقيقات هو نفسه من أصدر التعليمات لفصيل قتلة التنظيم لقتل أبناء الشعب (الخطة ب ، تصريحات الرئيس في وسائل الاعلام) ، و نشهد لكم أن مسرحياتكم مبتكرة و لكم السبق في كوكب الأرض لهذه العروض.

    و نعلم بانها مسرحية لفك الحصار الإقتصادي عن السودان ، رغم إن الشعب هو من يعاني من الحصار و لم يؤثر الحصار على أي فرد من تنظيمكم و لم يوقف نهبكم لإقتصادنا ، و أنتم و أسيادكم الأمريكان مستفيدين من إفقار الشعب و إزلاله لإستمرار حكم تنظيمكم ، و تتخوفون أنتم و أمريكا من تطبيق القرارات على مسؤولي الحكومة و التنظيم بدون أن تتأثر شرائح المجتمع .

    و واضح أن المنظمات الدولية ، و بعد إستمرار الحصار لعقود ، أدهشهم صمت الشعب رغم إنه الوحيد الذي يدفع فواتير تخرصاتكم الجهادية من مجازر و محاولات إغتيال رؤساء دول و دعم الإرهاب المتأسلم حول العالم ، و الحالة المزرية التي معاناة الشعب في كل مناحي الحياة (وثقها و كتب عنها الجميع) و أصبحنا الدولة الوحيدة في العالم التي تستخدم أدوية مغشوشة لأمراض خطيرة (مثل مرضى السكر و القلب …. إلخ) ، و حتى المصانع و المعامل المصنعة لهذه الأدوية ، لا تستطيع إستخدامها في دولها ، لانها لا تطابق أحط مستوى من المواصفات.

    رغم صمت الشعب فإن المنظمات الدولية و العالم من حولنا ، قد إستحى من حالنا التي وصلنا إليها ، أي جثة رائحتها تفوح بعد مضي زمن ، فما بالك بوطن قتلتموه منذ ربع قرن.

    ربما هدفكم منافسة مسرحيات عادل إمام في مسرحياته الشهيرة التي كانت تستمر سنوات ، لكن الفرق بينكم و بينه ان مسرحيات عادل امام كانت تمس قضايا شعبه و أنتم لا ندري عن أي شعب تتحدثون.

    مؤتمر جوهانسبرج (يوليو 2015) الذي هرب منه منه رئيسكم و جميع و سائل الإعلام تناقلت تحقيقات قاضي المحكمة مع حكومة جنوب أفريقيا لخرقها للدستور و عدم تنفيذها لأمر القبض على الرئيس الهارب.

    و أنتم بقوة عين و بجاحة ، يصرح السينارست المسرحي غندور وزير الخارجية بأن الرئيس كان (نجم قيادات أفريقيا)!

    ربما يستفيد منكم عادل إمام لكتابة مسرحيات جديدة تعوض عليه فترة الركود التي يمر بها!

    أي مزلة و مهانة عرضتمونا لها؟ رئيس السودان مطلوب القبض عليه دولياً؟ كيف سنمحو هذا العار من تاريخنا؟

    القاصي و الداني في السودان يعلم يقيناً بأن من يسيطر على مقاليد الأمور هو تنظيمكم الشيطاني و الشواهد كثيرة ، أولها إعترافات قادتكم بإيحاء من عرابكم الترابي ، و قرائن الأحداث ، مثال:

    مصادقة الرئيس على أحكام تنفيذ إعدامات العسكريين من شهداء رمضان أبريل 1990 ، بعد أن تمت الإعدامات دون علمه.

    لم يكن يعلم بإتفاقياتكم مع كادركم بولاد ، و بالتالي لم يكن له الإلمام الكافي بتفاصيل خلافكم معه ، و ربما صورتم الأمر له بما يجعله يشارك بالمسؤولية في الغدر به و إغتياله ، و من ثم إستغليتم هلعه الفطري في تصعيد الأحداث بدارفور .
    و هذا نذر من كثير.

    أما شهداء سبتمبر ، فالعشر قام ليهو شوك ، فالرئيس لم يصدر الأوامر فقط ، بل هدد قبلها بإنه سيستخدم الجهاديين الحقيقين ، و كان يعني بهم السفاحين الذين إغتالوا أبناء و بنات الوطن.

    حتى أمريكا و المجتمع الدولي المتآمر معها ، بدأوا يخجلون من مسرحية أمر القبض على الرئيس بواسطة المحكمة الدولية ، لأن المنطق يقول ، و أي قانوني مبتدئ يعرف أن لضمان كسب قضية مجازر دارفور ، كان يجب أن تبنى القضية على البدء بالتحقيقات مع المنفذين الميدانيين المباشرين و قيادات التنظيم الذين أصدروا التعليمات و من سير إجراءات المحكمة يتم تدعيم الأدلة و الإثباتات حتى تطال الرئيس ، لكن أمريكا طبخت الطبخة بهذه الوضعية المزلة لتركيعكم و تركيع و إزلال الشعب السوداني الذي لا ناقة له و لا جمل مع التنظيم ، فما بالك بجرائمه؟

    إغتصبتم السلطة بإنقلابكم المشؤوم و إدعيتم كذباً و بهتاناً قدسية أعمالكم و بتوصيات من نظام حسني مبارك ساندتكم أمريكا لإكتساب شرعية مذيفة ، لأنكم النظام الأفضل لها و الأنسب لتقسيم السودان و شرزمته و تقزيمه.

    نتحداكم أن تكون لكم الجرأة للكشف عن قتلة شهداء سبتمبر ، أو مكان دفن الضباط شهداء رمضان أبريل 1990 ، و اللائحة تطول ، فملف دارفور وحده سيستغرق منا عقود لحصره و بهذا الملف وحده سنقتص من أي تنظيم متأسلم شيطاني على وجه الأرض بإذن واحد أحد إن شاء الله.
    حقوق شعبنا لن تضيع إن شاء الله ، حتى المجتمع الدولى سيدفع ثمن معناة شعبنا نتيجة لقراراته التي أضرت بنا و أهلكتنا و كبرت كروشكم و مؤ…

    روى مسلم عَنْ أَبِي ذَرٍّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فِيمَا رَوَى عَنِ اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَنَّهُ قَالَ: «يَا عِبَادِي إِنِّي حَرَّمْتُ الظُّلْمَ عَلَى نَفْسِي، وَجَعَلْتُهُ بَيْنَكُمْ مُحَرَّمًا، فَلَا تَظَالَمُوا»

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..