شاهد فيديو حوار مع الراعي الأمين “الطيب يوسف الزين”

بتوجيه من الرئيس عمر البشير من المحتمل أن يحضر مصطفى عثمان اسماعيل تكريم الراعي الامين “الطيب يوسف الزين” يوم الأحد القادم بالسفارة السودانية بالرياض.
[SITECODE=”youtube Tyl5bb6QAbo”] الراعي السوداني الامين[/SITECODE]
القضية ليس حبا للراعي بل حبا للشهرة من الافضل احضار الراعي نجم السودان الاول الي بلده لتكريمة ولزيارة اهلة واحبائة مسكين تجده سنين لم يزر اهلة وتذاكر مصطفي عثمان الطائر ديمة اولي بها الراعي الطيب وكم كم راعي فينا هنا المتعففون الرابطون علي بطونهم والقابضون علي جمر الاخلاق قبل الدين اتركوا الراعي في حاله ولا تفسدوه بالمال والتكريم دعوه علي طبعة ي صايدي الشهرة
يا اخوانا حرام عليكم كفاية اتركوا الطيب في بساطته اشعس اغبر يخاف الله لا تجرجروه غصبا الى متاع الدنيا الزائل اتركوه في صحبت ربه وانعامه اتقوا الله في حقه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
نشكر الطيب الزين ونشكر الشيخ عادل المحلاوي
بدل النتوجيه و التكريم للراعى البسيط الذى ادهش العالم العربى و المسلم بامانته وكان له الجسنين فى الدنيا و الاخره ؟
ونحسب أن هذا الممقع الذى شاهدته أن يبعث فيك شىء من صحوة الضمير ةتنظر الى الاخرة والحساب و العقاب و الدنيا الفانيه وتصحوا من غفوتك و تراجع نفسك وتشعر بمتعة الايمان و مخافة الله فى السر و العلن و انت الراعى لهذه الامه و من تولى امرا ونصب نفسه اميرا عليها ما هى الواجبات و الحقوق والعدل و المساواة و الحفاظ على ابن ادم و دمه و عرضه و ماله و ارضه ؟
ولكن خرجت منها خروج ابليس من الجنه ولن تنفعك الاموال التى اكتنزتها ولا الذهب و الفضة و القصور الشامخه و المزارع عند الوقوف بين يدى الله وهو الحكم العدل .
اين المفر سوف تحاسب حسابا عسيرا على كل جرائمك أن شاء الله .
انشاءالله كل الناس تكون ذي امثالك وتتعظ .
ياجماعه الحلقه الاخيره من مسلسل الراعى المكسيكى متين
كفايه استغلال الانسان البسيط
الله يكون في عون الراعي خلاص الكيزان عملوها شغله كل يوم الراعي الراعي خلاص كملتو شغلكم ومافضل ليكم الا موضوع الراعي خلو الراعي في حالوا لانو مايشبهكم دا زول امين وانتو ححححح………….
أما آن لهذا المسلسل ان ينتهى ؟؟
قديتونا بهذا المسلسل ..ما هو الجديد فى أمانة لألخ الراعى الطيب الزين ؟ ألم يكن جميع السودانيين يتحلون بصفة الأمانة حتى أنهم كانوا مؤتمنين داخل القصور الملكية بالسعودية ولا يزال الكثير منهم يعملون داخل هذه القصور .؟
أليست الأمانة مطلوبة منا حسب تعاليم ديننا الحنيف وهى من صفات المسلم ؟
هل صارت الأمانة شيئاً نادراً بحيث يتم تكريم ن يتصف بالأمانة ؟؟
آما ألا يأتى يوم يتم فيه تكريم من يصلى ويصوم ..
دعوا الرجل وشانه فسوف يكرمه الله ويجازيه فى عليائه على أمانته .
لا اعتقد بان هذا هو أول لقاء مع الراعي بل سبقهم في ذلك إحدى الصحف السعودية والطريف أن الشيخ الذي قام بتصوير المقطع أصبح ملازما للراعي في لقاءات سابقة في السفارة السودانية بالرياض وغيرها وقد يطلب منه السفر للسودان بعد أن انتشر الخبر وعم القرى والحضر وفي نفسه يقول براي سويتا في نفسي !!!!
والله يا جماعة نحن السودانيين بقينا مسااااكين وأصبحت عندنا مشكلة ما ان يقدم احد من أي انجاز مهما كان صغيرا ندق الطبول ونحتفي به، هذا السلوك الذي كان عادي جدا والذي كان في الماضي يصدر من أي طفل في السودان تقول ليهو هاك الحاجة دي يرفضها إذا كان يعلم انها ليست له ولا يحوز له الاستحواذ عليها، نعم سعدنا بسلوك الراعي الأمين الطيب ، وبالدرس الذي قدمه لنا، لكن كمان زودناها حبتين وكترنا المحلبية، والسبب هو حكومة المؤتمر الوطني ممثلا في قناته الشروق الكذابة التي حاولت السيطرة على الموقف وقدمت لنا راعيها المزيف، وتسبب ذلك في زيادة حلقات أخرى على المسلسل السوداني السعودي، في رأي كان مفروض احتفائنا به يكون في حدود المعقول بحكم أن التصرف عادي لأن تصرفه هو السلوك الصحيح الذي يجب ان يصدر من أي مسلم حريص على مرضاة ربه، يا ريت ينتهي الموضوع عند هذا الحد وان يتوقف الكيزان عن مواصلة حلقات المسلسل وان تقدم السفارة هديتها للراعي مبلغ 200 الف ريال من حر مال الشعب السوداني واعني من خزينة الدولة وليس بجمعه من الجالية وان تتوقف عن الاستثمار في البسطاء والمتاجرة بأمانتهم ونسبها لها حتى تتمكن من جذب وخداع المزيد من المستثمرين ….. وقاتل الله الكيزان ومكرهم
هذا الموضوع بسيط جدا ولا يحتاج الي هذه الضجة الاعلامية ولكن في هذا الزمن الذي ضيع فيه الناس الدين والامانه والصدق يعتبر هذا امر غريب فكيف يستغرب المسلم عندما يطبق ما اوصاه به دينه الحنيف من امانة وصدق ومراعاة الله في السر والعلن فهذا هو الاصل في المسلم والاستثناء هو الكذب والخيانة وعدم مراعاة الله فحق للبشير وحكومته وسفارته ان يحتفلوا بهذا الراعي الامين لان البشير ضيع الامانة الكبرى السودان وشعب السودان وعاس في الارض الفساد وضيع اخلاق السودانين من رجال ونساء بسبب نهج حكومته البغيض فان الشعب السوداني قبل الانقاذ كله الطيب الراعي وبعد الانقاذ اصبح يستغرب حتي لمجرد الامانه وهي شئ من ديننا وشئ من طباع الشعب السوداني الطيب والبشير راعي ومسئول عن رعيته يوم لا ينفع مالا ولا بنون قتل وشرد ونهب والان السودان بعد 25 سنه وقف حمار الشيخ في العقبة ونرجع ثاني لعهد ابليس الكبير الترابي والسودان الان جنازة بحر والامر يومئذن لله
كفايا كفايا شوفوا موضوع غيروووو
الفراغ السياسي بخليهم يعملوا اكتر من كده..ما تندهشوا لو عملوا مسابقة اجمل حماره واوسم ابوعفين.
العبر والدروس المستفادة من أمانة الراعي / الطيب يوسف :-
اولا : ان الله يرزق من يشاء بغير حساب لايحسبنا احدا ان الرزق يأتيه من علمه او تخطيطه
ثانيا : تقوي الله والصدق والامانة هي مفاتيح الرزق وعلينا ان نعض عليها بالنواجذ
ثالثا : الصبر علي مصاعب الحياة وضنك العيش والصبر علي العمل في الظروف القاسية
رابعا : ان لانقلل من قيمة الفعل والعمل مهما صغر او كبر
خامسا : ان لانستغرب لارادة الله سبحانه وتعالي لرفع اسم انسان او مكانته بين الناس
سادسا : ان لانحسد او نحقد علي بعضنا في الرزق ونقول ان الله يرزق من يشاء ويقدر
والله لو شفته مية مرة ما أشبع منه .. لأنه فعلا طيب ويستاهل .
للذين يقولون انه لا داعي لهذه الضجة ? نقول لهم نعم نحن نعلم ان سلوك الراعي هل سلوك سبعون او ثمانون بالمئة من سلوك السودانيين ? ولكن هى مجرد اشارة من هذا الراعي الذين ترونه انتم انه لا شيئ نريد ان نقول للعالم اجمع ان السودانيون بخير وان السودان بخير وان الذين يدعون ان السودان فقير لان مواطنه كسول ? نقول لهم هاكم البرهان ? وان الذي تدعونه هو مجرد دعاية جوفاء مصنوعة من بعض العرب الذين نشكل لهم منافساً خطيراً في سوق العمل العالمي والخليجي. بصدقنا وامانتنا التي يفتقدها الكثير منهم.
والله الراجل يستاهل اكثر من ذلك فى زمن ضاعت فيه الامانة لكن برضو ذكرني قصة الطيب الضربو التمساح فى طرف البحر
اي واحد اسمه الطيب دايما طيب ليه ماعارف ؟ وكمان معاهم بروفسير عبد الله الطيب . لكن الراجل دا خلاص زهج من المقابلات ادوه قروشو وخلوه يكسح .وانتو يالحرامية رجعو قروشنا .
سبق ان كتبت تعليقا فور ظهور مقطع الراعي السوداني الامين على صحيفة الراكوبة وقلت في التعليق [تتحدث مصادر مطلعة في النظام الحاكم في السودان بان مسؤولا رفيعا في وزارة الاستثمار سيتوجه الى العربية السعودية للالتقاء بالراعي السوداني لاقناعه بالعودة الى السودان قصد استثمار المكافأة التى حصل عليها من بعض الخيرين ..طريقة استدراجية للاستيلاء على امواله ..وبالفعل سيتوجه مصطفى اسماعيل الى العربية السعودية ليس من اجل سواد عيون الراعي السوداني بل من اجل الفلوس لان هؤلاء شبو على حب المال وليس على حب المواطن والوطن ..فهذاالراعي السوداني الذى فر بدينه خوفا من ان يتلوث بوثنية المؤتمر الوثني ..ها هم اليوم يلاحقونه خارج السودان .