قراءة من زاوية مختلفة حول كتاب «الشيخ بلة الغائب.. رجل يملك ويحكم الجن»

الخرطوم : عيسى جديد
العنوان فكرة في حد ذاته.. الشيخ بلة الغائب رجل يملك ويحكم الجن.. أكثر من «40» سنة مع الجن المسلم العلوي، قضية جدلها مقيم وتداعياتها منتشرة، شخصية سودانية لها فعلها وتأريخها، مشهورة هي، عميقة بالفكرة، مدافعة عنها، مرافعة عن فائدتها، تحاول أن تخرج بتخريج فقهي يبيح للأمة الإسلامية الاستفادة من قدرات الجن المسلم العلوي لتحقيق مصالحها.. يصارع من أجل هذا ومعه آخرون، أكثر من «40» سنة مع الجن المسلم العلوي، حكايات مثيرة، رؤية عميقة للفكرة نفسها، مناظرات خطيرة، وغير ذلك.. وفكرتنا نحن، أن نوثق لذلك في المنتصف بين الفكرة والعمق فيها، فكرة جديدة ونتاج فكري ديني لم يوثق له، نوثق له بعد سماع واستماع منه، ومن الذين حوله، نريد أن نفتح جدلاً واسعاً، جدلاً فقهياً وعلمياً حول الفكرة نفسها..
توثيقنا على طريقة الأسئلة والأجوبة، كنا نحاول فتح المزيد من الاتجاهات حول الفكرة والرؤية لها، استمعنا ووثقنا من هنا وهناك.. في الجزء الأول من كتابنا وتوثيقنا نفتح فكرة «الجن المسلم العلوي والجن السفلي والفرق بينهما، حكاية زواج المتعة وزواج الاتفاق بين الجن السفلي والإنس، استخدام الجن المسلم العلوي في العمل الأمني والاستخباراتي، ممالك الجن السفلي وممالك الجن المسلم العلوي».. نحن هنا نوثق لما سمعنا، ولِما سألنا بعمق، ولِما استفسرنا بنية الاكتشاف للحقيقة الجلية على رحلة عصية للبشرية حول فكرة «لم يتم اكتشافها بالطريقة الكاملة والواضحة بعد».. ربما يكون توثيقنا هذا فتحاً لباب الجدل الفقهي والعلمي كما نأمل ونريد.. آخر لحظة استمعت للزميل الصحفى هيثم الطيّب الفقهي الذي قام بإعداد هذا الكتاب بحوارات استمرت كثيراً، وثق لهذه الفكرة بكل تعقيداتها وهو يحاول أن يرسم صورة أخرى للعالم الثاني من خلال هذا الكتاب بأجزائه الكثيرة، من زاوية مختلفة نلتقي به هنا في قراءته لنفتح نحن ذات الأبواب:
٭ لماذا فتح هذه الأبواب المثيرة للجدل؟
– بالضرورة أن نفتح كل الأبواب المغلقة لدراستها وتشريحها من كل الزوايا، الفكرة تحتاج لدراسة علمية موضوعية، وهي التي ستكون الطريق للفهم العلمي للظاهرة أو الفكرة، فكرة دراسة العالم الثاني بعملية محققة وليس اجتهادات، ظاهر يمكن أن تتحول لعلم أو رؤية عالمية لعالم لم نصل لتحقيقه علمياً بعد..
٭ إذن الفكرة كلها كأنك تفتح الباب فقط..؟
– نعم، أفتح الباب لدراسة الظاهرة هذي، والشخصية محور الكتاب والفكرة، وسنواتها التي فاقت الأربعين وشهرتها، وتعقيدات هذا العلم وذلك العالم، ومدى توافقه مع كل النظريات العلمية الأخرى..
٭ فرضية أن التعامل مع العالم الثاني «عالم الجن» يحتاج إلى علم..؟
– برؤية الشخصية محور الكتاب، هو علم واسع وهبة رباينة، علم له شروط وأشراط وفرضيات ونظريات واتجاهات، ومن يمتلكها فقد امتلك خاصية التعامل والاتصال به، من ثم التأثير فيه واستخدامه إن كان من الجن المسلم العلوي أو محاربته إن كان من الجن السفلي..
٭ يمكن أن ينشأ جدل فقهي واسع بهذا الكتاب..؟
– أصلاً منشأ العلوم لابد أن يكون بعد جدل واسع وآراء متضاربة واجتهادات من زوايا مختلفة، فتح المجال للجدل الحقيقي والحوار الموضوعي حول أي فكرة هو الذي يقودنا للحقيقة في القضية، حواراتي معه الممتدة لسنوات أخرجت فيضاً من هذا العلم والتجربة والحكايات المتعددة داخل وخارج السودان، كلها بشهودها، وفعلت ذلك من باب فتح المجال له ليقول كلمته ويحكي قصته مع هذا العالم الثاني بكل تفاصيلها، وأجزاء الكتاب التي أكملت منها الآن جزئين، هي رصد دقيق لهذه الرحلة بسنواتها كلها..
٭ هل يمكن أن ينشأ علم يهتم بالعالم الثاني..؟
– بالتأكيد، كل فرضية لابد لها من بحث وتحقيق ورائها بعمق وتشريح وفهم لها من كل الزوايا، هذه المسألة لها شقان «هبة ربانية وعلمٌ تأخذه عن أهله»، ويقول الشيخ بلة الغائب تعلمه عن أهل حقيقة فيه وخبرات واسعة..
٭ هناك مَنْ يقول إننا يمكن أن نستعين بالجن المسلم العلوي لتحقيق مصالحنا كمسلمين..؟
– نعم، منهم المهندس المهاجر عمر أحمد فضل الله، وهو من أكفأ المهندسين السودانيين الذي هاجروا، قال هذا، بل ودعا له بقوة، وقال بالضرورة أن نستفيد منه في تحقيق مصالحنا الدنيوية كلها، وبالطبع المسألة فيها اتجاهات فقهية كثيرة ومتعددة، لكنها فكرة تستحق الدراسة والتقييم العلمي، كما أن الفكرة كلها نحتاج لدراستها بعمق وموضوعية بعيداً عن كل الاتجاهات، النظرة الأكاديمية للظاهرة والفكرة هي الطريق الصحيح للتعامل معها ومع الكتاب..
٭ كم عدد أجزاء الكتاب..؟
– كثيرة، وقد قمت برصد كل صغيرة وكبيرة لشخصية الكتاب خلال سنواتها تلك، ولا أقول الكتاب جدير بالقراءة فقط، بل بالتحليل والدراسة العلمية والمناقشات الموضوعية التي يمكن أن تقودنا لإشارات علمية حول العالم الثاني.
اخر لحظة
لقد علقت على هذا المدعو الغايب من قبل و عن بداياته في المفسدة و لكن ما اريد ان اسرده قصة حقيقية
كنت وقتها يافعا املك الفكرة و الجهد يعنى شاب زو عقل شبه مكتمل أي باحث عن الحقيقة زي بتاع الخندق كنت امكن في الثامن عشر او اكبر قليل اذ وقتها لا تواريخ مثبتة عن الميلاد الحقيقى المهم كنت احس وقتها بانى رجل كامل .عرضا عن ما سبق ما اردت ان اسرده هو انى كنت مرتاد انادى في هذه السن الميكرة و كنت احب ان امارس هذه العادة في انفراد غالبا المهم ما بين الحلة و مكان السكر مسافة و في هذا البين اعتاد قطاع الطريق من عمال الكماين على السلب و النهب و كنت اخافهم لانهم اشواس و كان هناك طريق وعر بوجود شجرة في نصفه يعتقد بانها مسكونة بالجن تخيلو و انا في تلك السن كنت لا اخشى عتاولة الجن وكنت اختار ذلك الطريق لكى ابعد نفسى من حان البشر البعضض كان يهزأ بى حيث يقولون هو ما السيطان صاحبو وبعضهم يقول هو في شيطان اكثر منك
الان اتحداهم ان كانو صادقين ان يصفو لى الشيطان او الجان او بلة الغايب
نحن وهم انفسنا و الخوف هو ما يجعلنا نستمرأ الوهم
ياجماعة الشيئ الوارد فيه نص من الكتاب او السنة يجب ألا يكون فيه جدال.ورد عن الرسول صلي الله عليه وسلم أنه خنق الشيطان(حنيزب)في الصلاة وقال في ما معناه:لولا سبقت دعوة اخي سليمان(رب هب لي ملكا لاينبغي لأحد بعدي) لربطته=يعني الشيطان=بسارية المسجد يلعب به الصبيان،او كما قال.لذلك بعد النبي سليمان لا أحد يملك الجن وانما الجن يملك مستخدميه،والله اعلم
دراسة إيه يا فاضي …. بله الغايب ده ساحر و دجال و مافي سحر علوي و سحر سفلي السحر هو السحر المخرج من المله و لاتقيل توبته وينفذ فيه حكم الله بضرب عنقه بالسيف و لو فعلاً تاب دي تنفعو قدام أسال الله رب العزه أن يذهب ببصره وسمعه .. بلد عشعشت فيه الأوهام و الخزعبلات وده كلو من قلة الوازع الديني يعن الكيزان يا شعب السودان ضيعوكم دنيا و أخرة .آآآآه يابله لو قطعت البحر ده بيجاي كان تشوف شوف .
لاحول ولاقوة الا بالله يابلد عشعش فيه الجهل والدجل والدجالون سؤال بسيط جدا لصاحب الكتاب إذا كانت الاستعانة بالجن فيها خيرا للبشر لماذا حذر الله سبحانه وتعالي منها بل وأكد ان الاستعانة والإستعاذة بالجن تزيد الانس رهقا بسبب طلبات الجنالتى تؤدي للكفر الصريح والسؤال الثاتى للكاتب ولكل ذي عقل لماذا لم يستخدم او يستعن الرسول عليه افضل الصلوات واتم التسليم هو او الصحابة اوالتابعين بالجن ولنا في رسول الله علية الصلاة والسلام اسوة حسنة اتق الله ياصاحب الكتاب فإن من سن سنة سنة سيئة عليه وزرها ووزر من اتبعها يعنى كل من يقرأ كتابك عليك وزره الي يوم البعث فاتق الله واخش النار التى وقودها الناس والحجارة وللمدعو بلة الغائب اتق الله اتق الله اتباع الجن ليس فيه خير ولايساعدونك مالم تذبح لهم او تسجد لهم ولاتصلي لربك مطلقا ولو علم الله ان في مخالطتهم خبرا لنا لأبان ووضح لنا الرسل والانبياء طريقة ذلك والجن والشياطين امة من امم وخلائق الرحمن اما الشيطان فلقد سبق عليه القضاء بالخلود في نار جهنم واما الجن فمن اتبع منهم دعوات الرسل وآخرها دعوة سيدنا محمد الف صلاة وسلام عليه دعوة الاسلام فقد حاد عن عذاب رب العالمين فاتق الله وتب اليه واحمد ربك انك بالسودان لتتوب وترجع الي ربك عسي عسي ان يُتقبل منك فالساحر لاتوبة له وحده القطع بالسيف
لعنكم الله ايها الضلاليون…ااذهبوا الا الجحيم انتم وشيخكم …دراسة قال…اذا كنت صوفيآ فتوقع ان تكون حتي يهوديآ ..الاسلام كتاب وسنة ولست مشايخ وعبادة قباب وقبور ولكن كله جايز ف عهد الكيزان…..الواحد م متغدي يقول ليك اعددت كتاب..يااخ بلا لعب بالدين وعليك الله م تمسخو علينا الراكوبة ..رجاااااء ادارة الراكوبة لا تسمحوا لكتابات مثل هذه براكوبتنا فتفقد المصداقية مثلها مثل الصحف المضللة وتزكروا انا الله لسألكم …نحن م صدقنا لقيناكم …دعونا من الشيوخ والقباب وليبقي كل منا احرص بما جاء ف الكتاب الكريم…وكفي..
هو كان غايب وين ؟
المدعو بله الغايب رجل دجال وكاذب واذا اردت ان تعرف حقيقته اذهب لكفتريا العائدين من الكويت والعراق ابان حرب الخليج بميدان ابوجنزير وستعرف حقيقة هذا الدجال.
دجل بلوة القاعد كيف نتطور و مثل بلوة ينسج الخزعبلات
سوءال لكل البلابل كيف يكون اللا شئ شئ او الشئ لا شئ؟
هل هي دعاية لكتاب لم تكتمل فصوله بعد، ناهيك عن تخريجاته؟ ليتنا نناقش قضايانا الحقيقية والملحة، بدل اللجوء إلى عالم غير مرئي تكثر فيه الاجتهادات، عالم لا يخضع لمنطق العلم.
يا سيدي الشيخ إيدك علي مليون دولار أخضر بكرة ألاقيهم تحت سباتي التي أنوم عليها (برشي )
كلما انتشر العلم قلت مثل ه>ه الخزعبلات….بالمناسبة العلم والسحر لا يلتقيان والعلاقة بينهما علاقة عكسية….
والله هذا الشخص المنافق الذى يدعى بله الغائب , يجبأن يقطع رأسه بالسيف , لانه دجال وساحر ,, عليه لعنة الله ,, ولكن للاسف الحكومه مدياه الشرعيه , ليبث سمومه على السذج والبسطاء ,, أمثال عمر البشيرووشلتة الفاسده التى لم تعرف بأن هذا الدجال سوف يدخلهم النار لانهم أعا نوه على فعل المنكر