تسريح الجنجويد واجب الساعة

قال مدير شرطة ولاية جنوب دارفور أن على المواطنين عدم التخوف من قوات الدعم السريع التي تحركت من ولاية شمال كردفان في طريقها إلى جنوب دارفور وكشف عن تنسيق تم بينهم والقيادة المتقدمة لقوات الدعم السريع وتابع (الناس ما تتخوف من الذي تناولته وسائل الإعلام في شمال كردفان) وأشار إلى أن تلك القوات لديها مهام محددة ستنعكس خيراً على الولاية حسب خبر صحيفة اليوم التالي عدد العاشر من فبراير الجاري.
نبدأ ونقول أن هذه قوات الجنجويد هذه أسست في دارفور أصلاً لأجندة معروفة وبسبب الفظائع التي قامت بها هناك وصلت الاتهامات إلي محكمة الجنايات الدولية، فعن أي مهام محددة يتحدث مدير شرطة جنوب دارفور. وإن ما قامت به هذه القوات في شمال كردفان لا يساوي قطرة في محيط مما قامت به في دارفور فكيف يطمئن مواطن دارفور لعودة هذه القوات من جديد وفي سجلها عدا جرائم الإبادة الجماعية والتطهير العرقي وحرق القرى نرصد الآتي خلال الثلاث سنوات الأخيرة فقط . هذه القوات الجنجويد قام أفرادها بخطف الأجانب العاملين بالمنظمات ولم يطلقوا سراحهم إلا بعد دفع فدية. وأفراد هذه القوات نهبوا أموال ومرتبات اليوناميد من بنك الخرطوم بنيالا ، وقاموا كذلك بنهب مرتبات وزارة الثروة الحيوانية من بنك في نيالا نهاراً جهاراً وأفراد من هذه القوات اقتحموا محكمة نيالا الجزئية وأخرجوا بالقوة أحد المتهمين والذي حكم عليه بالإعدام .وهذه القوات أيضاً اقتحمت سجن كاس وحررت سجناء بقوة السلاح هذا عدا حوادث النهب والسلب التي يتعرض لها التجار، فكيف يمكن الحديث عن وجود تنسيق ووجود مهام محددة لهذه القوات وكيف يمكن لمواطني جنوب دارفور أن يطمئنوا لوجود هذه القوات بعد ذاقوا الأمرين منها. الحل الجذري هو تسريح هذه القوات ونزع سلاحها وترك مهام الحفاظ على الأمن للقوات النظامية.
الميدان
أيضاً أقتحمت حراسة الطويشة واطلقت سراح متهم ب130 وكسرت مخزن الاسلحة التابع للحراسة وسلمت المتهم اداة الجريمة ….
يا مدير شرطة جنوب دارفور بعد كل الجرائم التى ارتكبوها فى الولاية تطلب من اهل الولاية بانم لايتخوف ويطمئنوا
مدير شرطة جنوب دار فور المتملق الجبان بأي ثمن وان كان علي جماجم الابرياء يريدان يبني مجده ووظيفته قوات الدعم السريع اوحرس الحدود كلها مسميات لبعبع واحد هم ما يعرفون بالجمجويد والله اقول ان تلك القوات ما فعلته بدار فور وابرياءها المساكين يعف اللسان لطرحها(اغتصاب لنساء بكل الاعمار..سرقة ونهب ..دهس الابرياء بسياراتهم وممتلكاتهم..حرق القري والمزارع..والمؤسف تلك الاعمال ثمن لاستقدامهم كمرتزقة لحروبات حكومة المؤتمر الوطني في الامس القريب امام والي وسط دار فور وجنوب دار فور بينماالناس متجمعين في وفاة معتمدرئاسة وسط دار فور في منزله الكائن بحي النهضة بنيالا فتفجأة الحضور بقدوم سيارة لاندكروزر يتبع للجمجويد بدون حراسة تهسدس المواطنين في فراش العزاء وتقتل امرأتين وطفل وكسر ساق وكيل ناظر الترجم ولم يتمكن احد من ملاحقته وبحضورحكومة الولايتين جنوب ووسط دار فور تاني تقول يا مدير شرطة جنوب دار فور ان القوات لا خوف عليهم منهم والله والله حقوق الابرياء والمساكين سيقتص منكمعااجلا ام عاجلا وحسب الله ونعم الوكيل….
بيكون مدير شرطة الولاية ذاتو بلل ملابسو الداخلية عندما سمع بان الجماعة جايبنهم لية ياخي ناس البوليس بخافو من الجنجويد خوف عجيب والله لو قلت لبوليس في جنجويد الان بينهبوا في زول يجيك بعد اربعة ساعات دا البوليس الشجاع اما الجبان بعد ما يعرف انو الحادث دا غرب مثلا يمشي شرق ويطلق اعيرة نارية في الهواء ودا كل سببو اختلال التوازن في القوة الذي احدثة الاستعانة بالبازنقر والمغول رعاة الابل والمقملين
على الحكومة أن تتصرف بسرعة لإنقاذ الموقف المتأزم في شمال كردفان،لأن الجنجويد حتى ولو لم يكونواأصلاً مجرمين و قطاع طرق،فإن حاجتهم للطعام والسكر والشاي ستضطرهم إلى الحصول عليه بكل السبل،فيستولون على أبقار المواطنين وأغنامهم ويكسرون الدكاكين ويقتلون صاحبه الذي يمنعهم من حمل جوالات الشاي والسكر،يعني بصراحة كداً هم برضو عايزين يعيشوازي باقي الناس والجوع زي ما بقولوا كافر،وكمان ماتنسوا إنو بعضهم قد يشتاق إلى زوجته أو يريد أن يتزوج بفتاة أحلامه ولكن الحكومة لاتريد أن تحل له مشكلته المادية حتى يتمكن من العودة إلى زوجته وأولاده أو يتزوج بفتاة أحلامه والغريزة الجنسية عند رجل يغيب طويلاً في الخلاءوالبندقية في يده ونفس ضعيفة لم تهذبها الصلوات أو تنهها عن الفحشاءوالمنكر،تجعله يرتكب جريمة الإغتصاب كالتي حدثت في إحدى ضواحي عروس الرمال،وكل هذا بسبب نكوص الحكومة عن عهدها مع الجنجويد- رغم أسفي أن النقود التي يطلبونها من الحكومة هي في الحقيقة ثمن قتلهم لأهلي في جبال النوبةـ أما الموقع الحالي الذي لجأإليه الجنجويد بغرب مدينة الأبيض،فسوف يهدد قريباً سير البصات السفرية إلى بقية المدن في جبال النوبة/جنوب كردفان.وإذاتماطلت الحكومة أكثر فأكثر في حل الأزمة،فقد يتطور الأمر إلى تمرد من نوع آخر يعوض عن فقدان المفاجأة في خطاب الرئيس،وليتخذ بعداً إقليميا وسياسياًلايروق للحكومة،بحيث ينقلب فيه السحر على “الساحر”هذه المرة خارج المدينة بشكل أوضح بعد أن كان داخل المدينة بشكل أقل وضوحاً،وهو إنضمام الجنجويد بكل عتادهم وسلاحهم إلى قوات الجبهة الثورية،لأنهم بتماطل الحكومة يكونوا قد إكتشفوا بأنفسهم من الذي معه الحق،من الذي إعتاد على نقض العهود والتملص منها حتى أصبح هذا ديدنه فلا يفرق بين في هذا بين عدو وصديق،حتى ولو كانت هذه العهود مكتوبة وممهورة على صفحات “إتفاقية السلام الشامل”وبروتوكولاتها الشهيرة،هل هو الحكومة؟أم الجبهة الثورية؟
الدعم السريع اسم دلع من جهار الامن والباقى تمو خيال
*********** وأشار إلى أن تلك القوات لديها مهام محددة ستنعكس خيراً على الولاية *********** اي خير يقصده هذا المافون ؟؟؟ ******* النهب ام السرقة ام الاغتصاب ام القتل ؟؟؟؟ ****** ناس نيالا بلوا راسكم *************
انتم يا من تعتبرون انفسكم فلاسفة القرن ويا من تنظرون الى الامور بمنظور ضيق جدا لا يعرف الا الحقد المقدس المرعون يجب ان تعو جيدا ان هذة القوات اذا ارادت ان تحرق الارض لاحرقتها على بكرة ابيها واذا ارادت ان تغتصب كما تدعون بادعائكم الفاجر لاغتصبت واذا ارادت ان تنهب وتربط الطرق لفعلت مالا يخطر على بالكم لذالك اتمنى ان تتحروا اخباركم قبل البوح بها لان الظلم ظلمات ثم تانيا شؤال برئ جدا منذ اندلاع حرب دارفو وانتم مهووسون بلفظ بدا كؤوركسترا يانى الحزينة جنجويد هل هؤلاء الجنجويد هم جنجويد وهل هاؤلاء هم من هم الان وكم جنجويد على وجه الارض الا تسخروا من انفسكم سادة الجبن البائس ويجب ان تعرفوا وتعوا ان هؤلاء منهم اشرف ممن يحكم عليهم قمة الظلم والافتراء ان تحكم على شخص قبل ان تتعامل منه لذالك اتمنى ان تعودوا الى رشدكم لانكم ظلمتم انفسكم قبل ان تظلمو غيركم —–
الجنجويد ما زالوا فى جاهليتهم حيث الاغارات والنهب والسبى والاغتصاب والقتل والخمر وهى من عادات العرب منذ القدم فالاسلام لا مكانه له عند الجنجويد