رفقاً باللاجئين!
بسم الله الرحمن الرحيم
كنت أنوي كتابة مقال آخر إلحاقاً لمقال أمس بعنوان (احفظوا فتياتكم) ….. ولكن رسالة وصلتني من أحد القراء في سويسرا جعلتني اكتفي بها.. جاء بالرسالة:
الأستاذه سهير..
التحية لك وأنتِ الوحيدة التي تتصدّى لتيار (النازيين ) الهَمجي في السودان، وهو موقفٌ يُسجِّله لك التاريخ، ويُؤكِّد أنّك لا تخشى في قول الحق..
واتفق معك أستاذة سهير في ما كتبت وأضيف لك أنه حتى المزاعم نفسها التي نسبت للسوريين ليس لدينا ما يثبت صحتها، لذلك هي مجرد مزاعم لم تثبت بعد مصداقيتها؟ كذلك ما هي الجهات التي تتحرى وتقيم المزاعم وتحكم؟! لماذا لم يقدم الذين روّجوا لحملات الكراهية ضد السوريين مزاعمهم إلى المحاكم لتفصل فيها؟! .
كذلك حتى لو ثبت أن أحد السوريين تجاوز الحدود، فهل يعني ذلك أن جميع اللاجئين السوريين يُعاقبون بسلوك فرد منهم؟ كيف يسمح لحملات التجريم الجماعي وإصدار أحكام خارج نطاق القضاء على مجموعة كاملة من البشر بسلوك منسوب لبعضهم؟! .
هل طالب الألمان بطرد جميع العرب عندما قام البعض باغتصاب فتيات ألمانيات في ليلة رأس السنة العام الماضي؟ أم حصروا الجرم في حدود المتهمين؟ كذلك اعتداء نيس في فرنسا وبرلين في ألمانيا دهساً بالشاحنات من قبل توانسة على مُواطنين في ميادين عامة راح ضحيتها العشرات!! هل نسب الجرم لجميع العرب أم تم حصر الجريمة في حُدود المُتهمين؟! .
كذلك السودانيين الذين ارتكبوا جرائم قتل في إنجلترا وألمانيا والسويد، هل طالبت هذه الشعوب بطرد جميع السودانيين؟! هل تذكري أستاذة سهير حادثة السوداني الذي يعمل في مشرحة جامعة صنعاء وقام باغتصاب وقتل وتقطيع طالبة الطب داخل المشرحة! هل تم توجيه الاتهام له فقط أم لجميع السودانيين؟..
كما قلتِ.. نحن لسنا شعب الله المختار والمظاهر السلبية في المجتمع السوداني موجودة قبل اندلاع الحرب السورية بعقودٍ، ولديك النتيجة، وجود آلاف الأطفال مجهولي الأبوين في دار المايقوما ولم نسمع بحملة تجريم للمجتمع كله.
لذلك فإن ما يحدث من حملات كراهية ضد المُروّعين السوريين من ويلات الحرب يجب أن يُوجّه بالحسم والمُلاحقة القانونية أمام المحاكم لكل من يروِّج للكراهية والتجريم الجماعي وتنصيب نفسه كمُدعٍ ومُتحرٍ وقَاضٍ في ذات الوقت.
هل تعلمي عزيزتي أن بعض الذين يُروِّجون للكراهية هم أنفسهم لاجئون في بلدان أوروبية رغم انه ليست لديهم مشاكل سياسية من الأساس، وليس هم من مناطق النزاعات والحروب في السودان، بل من سكان المدن الآمنة..
أين المحامون الديمقراطيون؟ لماذا لا يتقدمون ببلاغات ضد النازيين الجُدد في السودان؟ أين الصحفيون الشرفاء؟ أين سلطات النيابة العامّة التي يجب عليها حماية المُروّعين من حملات الكراهية؟ أليس السودان مُوقّعٌ على اتفاقية جنيف الخاصّة بحماية اللاجئين؟ أليس السودان هو صاحب التقاليد العريقة في التضامن مع الشعوب المُضطهدة؟!.
تذكّروا أن البلدان الأوروبية تقدم الرعاية الكاملة من مسكن وإعاشة وتعليم وصحة ومصاريف وترفيه لكل لاجئ، على الرغم من أن بعضهم لديهم أكثر من مليون لاجئ سوري مثل ألمانيا ، ونحن لدينا فقط عشرات الآلاف ولم تقدم لهم الحكومة حتى جنيهاً سُودانياً واحداً! ونحنُ المُسلمون!! .
إنّ اللاجئ السوري ليس مثل الأثيوبي أو الأريتري والذي هو مهاجر خلفه أهله وبيته، كذلك ليس مثل الجنوبي والدارفوري والذي هو بين أهله ولكنه مُروّعٌ فَقدَ كل شئ وليس لديه أحدٌ في السودان.
في الختام التحية لشعب السودان الذي رحّب بالإخوة السوريين، والعار للعناصر القليلة الذين حاولوا إحداث الفتنة والكيد للإخوة السوريين.
مَرحب وألف مَرحب بالإخوة السوريين في بلدهم ووسط أهلهم. وينطبق علينا وعليهم القانون والذي نُطالب أن تسود أحكامه على الجميع، بغض النظر عن اللون أو الجنس أو الحزب السياسي.
والشكر لك أستاذة سُهير باسم مجموعة من الأصدقاء السودانيين والجزائريين والسوريين والأردنيين الذين طالعوا مقالك.
مُحمّد عثمان الفاضلابي – زيورخ سويسرا
*نقلا عن التيار .
لم يكتب الناس ما كتبوا الا لانهم عايشوا العرب في المهجر ويعلمون جيدا كيف يفكر العربي
وخاصة الشوام,,فقط لترجعي بالذاكرة الي حوادث معاملة السودانيين في لبنان والاردن والعراق بعد سقوط صدام,,عن اي نازيين تتحدث سي الفاضلابي؟عن الذين اكتووا بعنصرية عرب المهجر؟واسأل اصدقائك الجزائريين هؤلاء عن كيفية التعامل مع الافارقة في بلادهم وعمليات الابعاد التعسفي للحدود؟واتمني يوما ان يتبول هؤلاء العرب عنصرية علي رأسك حتي تفوق من الوضاعة ونقدم لك الدعوة لزيارة حارة العبيد في غزة,,لم اكن عنصريا ولن اكون ابدا,ولكن ما كتبه بعض السوريون في مواقع التواصل يمثل تفكير اغلبهم,والف مرحب بكل اللاجئين وبمختلف سحناتهم ودياناتهم في بلادي ,ويا سهير ما تحكيها اكتر من اللازم
الاستاذة سهير : يبدو أن قارئك عاطفي و ينتهج اسلوب ( ما أريكم الا ما ارى)
لقد رحب الشعب السوداني باخوانهم السوريين و هذا امر لا يخفى على أحد و لا يزال شعبنا الكريم يرحب بالاخوة الضيوف من كل طيف و لون .
و اذا كانت هناك حملة عنصرية ضدهم فعلى (صديقك) ان يكشف لنا عن تفاصيل هذه الحملة و الا يتكلم كلاما عاما عن اناس مجهولين يقودون حملة مجهولة .
تحدث ( قارئك )قائلا: (( هل طالب الألمان بطرد جميع العرب عندما قام البعض باغتصاب فتيات ألمانيات في ليلة رأس السنة العام الماضي؟ )) وكل ما سمعناه عبر وسائل الاعلام في حينه ان الامر كان تحرشات ( يعني بلهجتنا السودانية مشاغلات) و ليس اغتصابا كما قال ( قارئك).
ثم انه لمعلموية (قارئك) فان الهجمات التي تمت على مراكز ايواء اللاجئين في المانيا بلغت اكثر من 490 هجمة و بعض هذه الهجمات كانت عبارة عن احراق لمراكزايواء مسكونة و غير مسكونة
طبعا هذه الهجمات تمت بواسطة المان و لم يقم بها سودانيون!!!
اعتقد انه حتى الان لم يقم سوداني واحد بالاعتداء على اي من اخواننا السوريين في بلادنا.و اذاتم فسيكون بسبب امر شخصي بحت يحدث حتى بين افراد العائلة الواحدة.
لماذا يريد ( قارئك) تشويه صورة المواطن السوداني .
من المعروف ان بعض التجاوزات تحدث من بعض الافراد في كل الشعوب و لكن لا يحتاج الامر الى كل هذا الحشد من الحديث عن الالمان و الاوربيين و الدافوريين … الخ
ملاحظة: الفارين من اماكن النزاع في بلدانهم لا يسمون لاجيئن و انما يسمون نازحين
ملاحظة ثانية : حسب علمي فان الحكومة السودانية لم تستقبل اخواننا السوريين كلاجئين و لم يسجلوا رسميا كلاجئين و لمعلومية (قارئك ) فان كثيرا من البلدان العربية الان لا تعطي تأشيرات دخول لمواطني سوريا و دولة او دولتين عربيتين فيهما حرب اهلية.
هلا ذكرت لنا اسم (قارئك)هذا أم انه يفضل اخفاء اسمه كما فضل اخفاء هوية من يقودون الحملة التي ذكرها.
كلامك صحيح ولكنك لا تستطيع ان تحقرر السوداني عندما يتداول عبر الالسفير ان فتياتهم هكذا من أناس كانوا يقتاتون من السياحة الجنسية فاراد بعض الناقصين ان قولوا ان السودانيات ليسوا افضل حالا من فتياتهم فقط لانهم عثروا علي بعض الساقطات اللائي لا يخلوا منهن بلد حتي مجتمع المدينة ابان عهد الرسول ولكن لانهم مريضي قلوب وجدوا في ذلك متنفس لقولوا لانفسهم قبل العالم حتي السودان به هذا ونحن ات ننزه انفسنا ولكن حكومتنا لا تضعهم مصدر للخزينة تقوم عليها ميزانيتها ونفتح الباب للسياحة الجنسية كما فعل غيرنا وهذا ما جعلنا لا نهتم كثيرا بالسياحة رغم غني بلادنا بالآثار فضلا عن ان ليس كل من يعيش بالسودان هو أصلا سوداني ولكن حدودنا مفتوحة للجيران الذين كحالكم لجؤا الينا عندما ضاقت بهم السبل ولم نحسسهم انهم عبء علينا او نضق بهم فالله الرازق والأرض لله وكثير طاب له المقام عندنا فلم يجد شرطه تطارده اوتحسده علي رزقه وبعضهم كما حالكم شردته الحرب وحتي في السودان نفسه بعض المناطق مزقتها الحرب وتدنت اقتصادياتهم ومعها يمكن ان تبرز هذه الممارسات .كل هذا لا ننكره ولكن ان يتم طعن ظهرنا ممن فتحنا لهم بيوتنا واويناهم بعد ان لفظهم غيرنا (يبدوا انهم يعرفونهم مسبقا لهذا رفضوهم) .لا يمكن ان يمر هذا الامر من غير رد فعل وعلي الاخوة السوريين الاستفسار عن قصة الصحفي محمد طه محمد احمد علي انه يجب ان لا نعمم ولكن من حق السودانيين ان ايغضبوا ومن حقهم ان تقوم أجهزة الامن من ملاحقة الذين اساؤا لنا بالاسافير ومحاكمتهم ومن ثم طلب مغادرتهم الي بلد ليس عفنا ولنكن عادلين ولا نلزم حتي أهلهم ان كانوا بيننا من المغادرة اما الجناة فلا هوادة وعلي الجهات الأمنية الا تخطئ كما فعلت بالاخوة الجنوبيين حتي نتجنب ردة فعل جنونية لا تفرق بين الأبرياء والجناة فليكن جهازنا الأمني مرة واحدة في مستوي تطلعاتن كفا لما هو اسؤا
يا سهير انت انسانة عجيبة في مسألة احفظوا بناتكم
حصل شفتي ليك ولو بالغلط بقالة او متجر في الخرطوم عارضين احزمة عفة عشان
تشتريها الاسرة لبناتها او الزوج لزوجتو؟
مافي سوداني بالغلط-قبل كتابات الفيس-وقف سوري ماشي مع بت سودانية لانه ما عنصري
كل الذي يطلبه الناس ان يتعامل هذا الشاب مع الفتاة السودانية بانسانية وبدون عنصرية
بدل التبشيع البمارسو عبر الفيس بوك,,تانيا لمعلومتك العرب ديل عنصريين حتي تجاه الاوربيين,يصاحبو الاوربيات ولمن يشوفو اوربي ماشي مع عربية يتحولو فجأة لقطيع قبلي وممكن
البت يقتلوها
اولا لقد ملينا كلمة وطنهم الثانى دى ثانيا كل اللاجيين يجب ان يجمعوا فى معسكرات خارج المدن وذلك لدواعى امتية واقتصادية واجتماعية كما يحدث فى كل الدول التى تهتم بامن شعوبها.
ثالثا يااخت سهير لقد تحاملت كثيرا على بنات جنسك الحمد لله بناتنا بخير ولكل قاعدة شواذ فكان الاجدى ان تدافعى عنهم وتحسنى الظن بهن حتى ولو رايتى احد السوريين يشطف لاحداهن رجليها.
اما عن اقوال بعض السوريين عن بناتنا فاحب ان اذكرهم بان بناتهم منتشرات فى شوارع الخرطوم كالجراد يمددن اياديهن تسولا وعندما لا تجدى هذه يمددن اردافهن
بلا فاضلابي بلا بطيخ .. شنو يعني قاعد م اصدقاء سورين ولا غيرو .. كانا ف بلاد المهجر ولكن من يشكر او يمدح عربي ايآ كان جنسيتة ابقي منافق .. اي هلفوت شامي ولا بتاع اقل ادبو اضربو .. حباب المحترم .. قسما ي م فاضل لو شفت م يقولة هولاء العفن عنا السودانين .. لتورم فشفاشك لو لك فشفاش ..
افشفش مصارينك ياخ
غالبيه الشوام ينظرون الي السودانيين نظره دونيه لا اريد ان اعمم
ما كتب في بعض مواقع التواصل الاجتماعي عن البنات السودانيات للأسف فعلا يمثل طريقة يفكير الغاليبه منهم
يا محمد عثمان الفاضلابي .. انت عندما تدافع عن السوريين في السودان إنما تدافع عن نفسك وأنت تعيش لاجئا في سويسرا كالكلب .. وتخدع نفسك بقيم الحرية والإخاء في الغرب ولكن الحقيقة المرة أنهم ينظرون اليكم نظرة دونية وعنصرية مهما وقفت القوانين معكم .. بالذات الذين يعيشيون عالة على دافعي الضرائب الاوربيون .. أنا اقترح عليك تخلي الفصاحة وترجع تعيش في بلدك حتى لو اكلت وجبة واحدة .. والسوريين ربنا يسهل عليهم ويرجعوا بلدهم فهم لا يقلون لؤما وعنصرية من الأوربيين ..
سلام ….
أنا أشك فى أن يكون الفاضلابي فى سويسرا أصلا.فهو من أبناء شمبات شرق السُوق المركزى وهو تاجر أراضي يحتمي بالشيخ الشعراني إبن الشيخ زين العابدين.وحتى وإن سافر إلى سويسرا فهذه عقليته عقليته تجار الواطة.
السودانيين الذين عاشو في بلاد الغرب ونالو جوازاتها نقوا لكم اصمتو ولا تتدخلو في شؤننا لانكم تركتم الوطن وهو في اشد اليكم ونقول لكم مبروك عليكم الحياة هناك وبالنسبة لنا انتم اصبحتم اجانب اذا فالجمرة بتحرق الواطيها هذا الشعب السوداني الصابر الصامد الذي يكابد احياة ويواجه شبابه وشاباته جبروت الانقاذ بصدورهم هم من يحق لهم الكلام وليس الهاربين امثالك. ياخي نحنا القاعدين وصابرين ديل ما دايرين الشوام في بلدنا لاننا نعرف سؤء اخلاقهم لماذا تحرض علينا اجهزة الامن والشرطة للتنكيل بنا فقط لاننا ندافع عن عروض نسائنا وبناتنا ودونها الحياة؟ هل تعلم بان السوريين يسمون الفول السوداني فستق العبيد؟ وهل تعلم انت رغم دفاعك عنهم في نظرهم عبد؟ لا للشوام والمصارة في بلادنا والله السودان رغم عفنه بالنسبة لهم لكن برضو احلى من بخور الصندل بالنسبة لنا لاننا شفنا وسمعنا في بلاد الاعراب وحقارتهم وعنصريتهم للسودانيين. اصحو وافيقو من غيبوبتكم ومن طيبتكم وسذاجتكم ودونيتكم تجاه الاعراب وخاصة الشوام وهم ليسو اخوتنا كما تقول وتدعي.
نحن لسنا ضد إعطاء حق اللجؤ لكل من هو مضطهد وفى حوجة الى أمان وحماية بما فيهم السوريين ولكن المثير للاستغراب في مأساة السوريين لماذا لا تشارك الدول العربية وتتقاسم ايوائهم, دول الخليج على سبيل المثال التي لديها الإمكانيات الضخمة وعدد مواطنيها قليل للغاية لماذا لا تساعد السوريين وللأسف كثير منها عملت على تأجيج النزاع للازمة السورية, السودان بلد فقير لا زال يعانى من حروب ولاجئين في داخل وطنهم وهو أقل من يستطيع مساعدة السوريين واقعيا.
والله يا العاملة فيها وشايفة نفسك أفضل من الإعلامية كريستيان أمانبور.. بالغتي عديل كده. كيف تصفين الكاتب الأستاذ محمد عثمان الفاضلابي أنه قارئ بقولك (رسالة وصلتني من أحد القراء).. كفاك غرور وعدم احترام للبشر يا هذه!!
بفتكر هناااااك قضايا اكثر اهمية في السودان وذات أولوية قصوى يجب ان يتم تناولها من كتاب ومدونين وصحفين ،الوضع الكارثي الذي يعيش فيه اصحاب المهن الهامشية وامهاتنا وأخواتنا بايعات الشاي، من شرطة النظام العام ومحلية الخرطوم والسلطات القضاء ما يسمي بمحكمة النظام العام الذي تدار بصورة غريبةجدا القاضي في هذه المحكمة يسأل الضحية 2 سوال فقط اسمك منو؟ عمرك كم سنة؟ وطوالي ينطق بالحكم دون السماع لاقوال الضحية وتبلغ الغرامات فيها2000الف ج سوداني ومرات تصل 5000 ألف ج وحد اقصي 500ج وتقسم بين جهتين ، شرطة النظام العام متمثلة في مدير ادارة النظام العام بالمحلية وأفراد الشرطة والسلطات القضاء متمثلة في إدارة الإيرادات المالية .والقضية الثانية الجبايات العشوائية من المحلية باسم الكرت الصحي مره وتارة تانية باسم تجميل المدينة ،ودونكم من قضايا الان الضحايا فيها يرزحون في سجون النظام واخرين يجبون الشوارع يتسولون لسد حاجتهم من اكل وشراب ،اتمني منك يا سهير تلفي بس السوق المركزي الخرطوم وتشوفي التردي البيئي وتراكم الاوساخ ومياه الصرف الصحي الذي ملأت الشوراع، والحملات المستمرة لناس الكشة على مدار اليوم وحملات ناااس البلدية ودووونك من حال بس انت خلي كلام الفيس واطلعي قابلي الامهات اليومي نااس الكشه والمحلية بغرمواا فيهم ،والصرف الصحي والمشردين البموووتووو بالكوليرا …
خلوووونا نبقي موووضوووووعين في حجاااااات كتيرة منها الاستغلال الجنسي والاستعباد الحاصل للاجانب وخاصة الاريترين والاثيوبين وجمبات الديم والشقق المفروشه الفاخرة في تقاطع41 التابعة لمسؤلين كبار في …والناس الشغالين في الاتجار بالبشر بين اسمرا والخرطوم وأوروبا، هل تعلم ان يوم العاملة المنزليه في احياء الخرطوم الراقية هو15جنيه…….،
دا كلام غريب
انا شخضيا عشت في سوريا ،رايتم كيف يتعاملون معنا واتمني ان تعملي زيارة في دول الشام كي تعرفي حفبفتك بالنسبة لهم لاتسوي عندهم الا انك عبدة مهما كان وضعك الاكاديمي واتمني ترجعي لاصلك بدلا ان ترتمي في حضن اسيادك الشوام يا خادم
لا ادري ماذا يرمي اليه كاتب المقال او الرد الموضح أعلاه من القارئ هل يرمى اللوم على الاسر السودانية التي لم تربي بناتها عجبي والله على هذه الالة التي وصلنا اليها بفعل دفاعكم عن من يثير الريبة و الشكوك في نسيج المجتمع السوداني الذي فتح ابوابه لهؤلاء اللاجئين لينعموا بالأمن و الأمان بيننا.
لكن ماذا كان رد الجميل .. بالطعن في اعراض بنات عزة .
اختي الكاتبة و اخي القارئ ان مثل تحميلكم على الاسر السودانية في حفظ بناتهم انما هو دليل دامغ بالانحلال في السودان مما يدعم كلام هؤلاء الشرذمة وان لم تتخذ الحكومة اجراء حيال ذلك أولا تجاههم وثانياً تجاهكم انتم سنكون في اعين العالم فعلاً ان بناتنا ساهلات المبتغى وستكون امهاتنا وزوجاتنا وبناتنا عاهرات كما تزعمون ان الخلل في بناتنا وعلينا حفظهم .
أخيرا قال الله في محكم تنزيله ( اذا جاءكم فاسق بنبآء فتبينوا عسا ان تصيبوا قوماً بجاهلة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) .
اتقي الله في ما تكتبين وارجو الاعتذار الذي ما اصبح يعني شيء فقد سكبتي الزيت على النار .
بالمناسبة الكاتب عضو في الحزب الإتحادي، وكان يكتب في جريدة الحزب ” الإتحادي”التي كانت تصدر في القاهرة ، وقد سافر الى سويسرا من القاهرة في التسعينيات وطلب اللجوء السياسي هناك.
تحية الاخوة الكرام
حقيقة لا يمكن ان نعمم ولكن يجب ان نتعامل مع كل حالة حسب وضعها مثال لو وجدنا سوري قاعد مع سودانية فالاكيد انها ليست ابنة خاله او قريبته يجب اخذهم الي النظام العام . او الشرطة وكان حدث تم قبض اي سوري مع سودانية في خلوة يجب ان يتم ضربه علقة ساخنة يشوف حلب ارحم من السودان . نحن قاعدين في غربة هنا والله تقرب لمواطنة والله يخسفوا بيك الارض عشان كدة لابد ان نصون اعراضنا بقوة ردة فعلنا في مثل هذه الحالات ام المؤدب يحترم والفقير يساعد ام الصعلوك ينضرب ضرب حرامي في سوق العناقريب
وعثمان الفاضلابي متحامل مالو كده على بني جلدته وواقف مع السوريين ديل هل هو بيرضاها لبناته انهن يمشن معاهم وحتى لو في سودانيين لاجئين في بلاد المهجر ما معناه انه يسكت عن السوريين واساليبهم الوسخة وكلامهم الفاحش في بناتنا لان الحق حق والسوريين من انجس خلق الله ولو فيهم خير ما كان بشار الاسد قتل فيهم وذبحهم زي الغنم لمن لجأوا للسودان وكل كلامهم اللي قالوه عن بناتنا قالوه بالفعل بس يظهر ان الفاضلابي واقف في صفهم وامثاله ما بيستحقو ان يكونو سودانيين اما بالنسبة لكلامه ان الحكومة السودانية ما قدمت للسوريين ولا جنيه سوداني ده كذب كبير لان الحكومة ادتهم امتيازات ما ادتها للمواطن السوداني والشواهد كتيرة جدا على ده
اولا التحية لشعب السوداني اين ما وجد ، في الحقيقة نحن نرضا بالزل في وطننا ابدا، السوداني للسودانيين فقط وليس للاجئين . الاخت سهير عبدالرحيم ، لا تغلط المواضيع ، يجب عليك أن تعيد دراسة الصحافة مرة اخري ، المستواك في الكتابة والله تعبان جدا .
ثانيا :ما ورده في مقالك عن اللاجئين السوريين والاساءات الفتيات السودانيات وللشعب السوداني كله. انتي تقول بأنه إشاعة ؟ اختشي من حديثك دا . هذا العفن ، الزبالة بعد ما ضاقت بهم بلادهم ، جاءوا في بلدنا وكمان قليلين الادب . الفتاة السودانية ليس كمان سهلة كمان يقولون ، لحتي أن وجد قليل جدا . الاخت سهير قالت رفقا باللاجئين السوريين وغيرهم ، يعني انتي تدافع عنهم وتهاجمي علي الفتاة السودانية ، اقول ليك انتي ذاتا ما واحده عاهرة ودليك علي ذلك قبل فترة كتبت بأن الرجل اللبناني راجل والرجل السوداني ليس رجل . وايضا كتبتي بأن هنالك واحد بنقالي غسل ليك كرعينك . هذا دليك ثابت . اقول ليك كف عن المرة السودانية والرجل السوداني ، انتي قايده مغموره ما عارفه شئ عن العالم ، تطلعي برا السودان وشوفي السوريين ماذا يفعلون ، الله السوريات ارخص امرأة في شوارع تركيا واليونان وووووو كتير من الدول . نتمن الشباب يكونو حركة ، ضد اللاجئين لطردهم من بلادنا الحبيب ، نعم السودان للسودانيين فقط .
ياجماعة الزولة دي معجبة أصلاً ببعض الأجانب وخاصة اللبنانيين العنصريين وربما الشوام بصفة عامة لذلك تدافع عن أخطاء هؤلاء البشر مهما كلف .واضح إنها بتحب الأجانب لسبب ما. مش قبل كدة قالت ” شطفا البنغالي” !وكانت فرحانة وبتشكرّ فيه وجات حكت هنا !، حلمها أنها تتزوج لبناني ولاتدري “إن تمّ ” كم سيحتقرها اللبناني وتصير “عبدة” في المطبخ في أفضل الأحوال وبس .الزولة دي طارحة نفسها ناقدة أو ترى انها بتلعب دور المرشد والمصلح الإجتماعي بجدارة ، ربما يتهيأ لها ذلك ولكن بلا دراية و لا اى تأهيل كيف يتسنى لها ذلك.
سهير كان ماعاجبك السودان أو السودانيين ربنا يسهل عليك وطريقك أخضر ورحلة موفقة في بيروت أو بعلبك الروشة البقاع زحلة الخ.
أرجو النشر ياراكوبة.
اولا انا عايش فى اروبا وماسمعت عن جرايم السودانين اللى بتتكلم عنه.
ثانيامافى زول قاعد بيتكلم عن موضوع اغتصاب وكمان الموضوع مش موضوع اقامة علاقات مع فتيات سودانيات السودانين اكبر من الانشغال بالحاجات دى. الموضوع فيه مسبات وعبارات عنصرية ضد للسودانين ومنشوره فى وسائل التواصل الاجتماعى ودة شى مرفوض وبيعاقب عليه القوانين بالاخص فى اروبا وكاتب المقال لوعايش فى اروبا بعرف الكلام دة كويس.
انا ضد العقاب الجماعى ولاكن دة مابيمنع انه الموضوع يصبح موضوع راى عام لانه الموضوع بقى اخطر من عبارات عنصرية ووصلت لمخدرات وتجارة العملة وغيره ودة شى ضد المجتمع السكوت عنه مرفوض.
اخيرا ياريت الناس تعرف تفرق بين القومية والدين مقابل الوطن والشعب.
لم يكتب الناس ما كتبوا الا لانهم عايشوا العرب في المهجر ويعلمون جيدا كيف يفكر العربي
وخاصة الشوام,,فقط لترجعي بالذاكرة الي حوادث معاملة السودانيين في لبنان والاردن والعراق بعد سقوط صدام,,عن اي نازيين تتحدث سي الفاضلابي؟عن الذين اكتووا بعنصرية عرب المهجر؟واسأل اصدقائك الجزائريين هؤلاء عن كيفية التعامل مع الافارقة في بلادهم وعمليات الابعاد التعسفي للحدود؟واتمني يوما ان يتبول هؤلاء العرب عنصرية علي رأسك حتي تفوق من الوضاعة ونقدم لك الدعوة لزيارة حارة العبيد في غزة,,لم اكن عنصريا ولن اكون ابدا,ولكن ما كتبه بعض السوريون في مواقع التواصل يمثل تفكير اغلبهم,والف مرحب بكل اللاجئين وبمختلف سحناتهم ودياناتهم في بلادي ,ويا سهير ما تحكيها اكتر من اللازم
الاستاذة سهير : يبدو أن قارئك عاطفي و ينتهج اسلوب ( ما أريكم الا ما ارى)
لقد رحب الشعب السوداني باخوانهم السوريين و هذا امر لا يخفى على أحد و لا يزال شعبنا الكريم يرحب بالاخوة الضيوف من كل طيف و لون .
و اذا كانت هناك حملة عنصرية ضدهم فعلى (صديقك) ان يكشف لنا عن تفاصيل هذه الحملة و الا يتكلم كلاما عاما عن اناس مجهولين يقودون حملة مجهولة .
تحدث ( قارئك )قائلا: (( هل طالب الألمان بطرد جميع العرب عندما قام البعض باغتصاب فتيات ألمانيات في ليلة رأس السنة العام الماضي؟ )) وكل ما سمعناه عبر وسائل الاعلام في حينه ان الامر كان تحرشات ( يعني بلهجتنا السودانية مشاغلات) و ليس اغتصابا كما قال ( قارئك).
ثم انه لمعلموية (قارئك) فان الهجمات التي تمت على مراكز ايواء اللاجئين في المانيا بلغت اكثر من 490 هجمة و بعض هذه الهجمات كانت عبارة عن احراق لمراكزايواء مسكونة و غير مسكونة
طبعا هذه الهجمات تمت بواسطة المان و لم يقم بها سودانيون!!!
اعتقد انه حتى الان لم يقم سوداني واحد بالاعتداء على اي من اخواننا السوريين في بلادنا.و اذاتم فسيكون بسبب امر شخصي بحت يحدث حتى بين افراد العائلة الواحدة.
لماذا يريد ( قارئك) تشويه صورة المواطن السوداني .
من المعروف ان بعض التجاوزات تحدث من بعض الافراد في كل الشعوب و لكن لا يحتاج الامر الى كل هذا الحشد من الحديث عن الالمان و الاوربيين و الدافوريين … الخ
ملاحظة: الفارين من اماكن النزاع في بلدانهم لا يسمون لاجيئن و انما يسمون نازحين
ملاحظة ثانية : حسب علمي فان الحكومة السودانية لم تستقبل اخواننا السوريين كلاجئين و لم يسجلوا رسميا كلاجئين و لمعلومية (قارئك ) فان كثيرا من البلدان العربية الان لا تعطي تأشيرات دخول لمواطني سوريا و دولة او دولتين عربيتين فيهما حرب اهلية.
هلا ذكرت لنا اسم (قارئك)هذا أم انه يفضل اخفاء اسمه كما فضل اخفاء هوية من يقودون الحملة التي ذكرها.
كلامك صحيح ولكنك لا تستطيع ان تحقرر السوداني عندما يتداول عبر الالسفير ان فتياتهم هكذا من أناس كانوا يقتاتون من السياحة الجنسية فاراد بعض الناقصين ان قولوا ان السودانيات ليسوا افضل حالا من فتياتهم فقط لانهم عثروا علي بعض الساقطات اللائي لا يخلوا منهن بلد حتي مجتمع المدينة ابان عهد الرسول ولكن لانهم مريضي قلوب وجدوا في ذلك متنفس لقولوا لانفسهم قبل العالم حتي السودان به هذا ونحن ات ننزه انفسنا ولكن حكومتنا لا تضعهم مصدر للخزينة تقوم عليها ميزانيتها ونفتح الباب للسياحة الجنسية كما فعل غيرنا وهذا ما جعلنا لا نهتم كثيرا بالسياحة رغم غني بلادنا بالآثار فضلا عن ان ليس كل من يعيش بالسودان هو أصلا سوداني ولكن حدودنا مفتوحة للجيران الذين كحالكم لجؤا الينا عندما ضاقت بهم السبل ولم نحسسهم انهم عبء علينا او نضق بهم فالله الرازق والأرض لله وكثير طاب له المقام عندنا فلم يجد شرطه تطارده اوتحسده علي رزقه وبعضهم كما حالكم شردته الحرب وحتي في السودان نفسه بعض المناطق مزقتها الحرب وتدنت اقتصادياتهم ومعها يمكن ان تبرز هذه الممارسات .كل هذا لا ننكره ولكن ان يتم طعن ظهرنا ممن فتحنا لهم بيوتنا واويناهم بعد ان لفظهم غيرنا (يبدوا انهم يعرفونهم مسبقا لهذا رفضوهم) .لا يمكن ان يمر هذا الامر من غير رد فعل وعلي الاخوة السوريين الاستفسار عن قصة الصحفي محمد طه محمد احمد علي انه يجب ان لا نعمم ولكن من حق السودانيين ان ايغضبوا ومن حقهم ان تقوم أجهزة الامن من ملاحقة الذين اساؤا لنا بالاسافير ومحاكمتهم ومن ثم طلب مغادرتهم الي بلد ليس عفنا ولنكن عادلين ولا نلزم حتي أهلهم ان كانوا بيننا من المغادرة اما الجناة فلا هوادة وعلي الجهات الأمنية الا تخطئ كما فعلت بالاخوة الجنوبيين حتي نتجنب ردة فعل جنونية لا تفرق بين الأبرياء والجناة فليكن جهازنا الأمني مرة واحدة في مستوي تطلعاتن كفا لما هو اسؤا
يا سهير انت انسانة عجيبة في مسألة احفظوا بناتكم
حصل شفتي ليك ولو بالغلط بقالة او متجر في الخرطوم عارضين احزمة عفة عشان
تشتريها الاسرة لبناتها او الزوج لزوجتو؟
مافي سوداني بالغلط-قبل كتابات الفيس-وقف سوري ماشي مع بت سودانية لانه ما عنصري
كل الذي يطلبه الناس ان يتعامل هذا الشاب مع الفتاة السودانية بانسانية وبدون عنصرية
بدل التبشيع البمارسو عبر الفيس بوك,,تانيا لمعلومتك العرب ديل عنصريين حتي تجاه الاوربيين,يصاحبو الاوربيات ولمن يشوفو اوربي ماشي مع عربية يتحولو فجأة لقطيع قبلي وممكن
البت يقتلوها
اولا لقد ملينا كلمة وطنهم الثانى دى ثانيا كل اللاجيين يجب ان يجمعوا فى معسكرات خارج المدن وذلك لدواعى امتية واقتصادية واجتماعية كما يحدث فى كل الدول التى تهتم بامن شعوبها.
ثالثا يااخت سهير لقد تحاملت كثيرا على بنات جنسك الحمد لله بناتنا بخير ولكل قاعدة شواذ فكان الاجدى ان تدافعى عنهم وتحسنى الظن بهن حتى ولو رايتى احد السوريين يشطف لاحداهن رجليها.
اما عن اقوال بعض السوريين عن بناتنا فاحب ان اذكرهم بان بناتهم منتشرات فى شوارع الخرطوم كالجراد يمددن اياديهن تسولا وعندما لا تجدى هذه يمددن اردافهن
بلا فاضلابي بلا بطيخ .. شنو يعني قاعد م اصدقاء سورين ولا غيرو .. كانا ف بلاد المهجر ولكن من يشكر او يمدح عربي ايآ كان جنسيتة ابقي منافق .. اي هلفوت شامي ولا بتاع اقل ادبو اضربو .. حباب المحترم .. قسما ي م فاضل لو شفت م يقولة هولاء العفن عنا السودانين .. لتورم فشفاشك لو لك فشفاش ..
افشفش مصارينك ياخ
غالبيه الشوام ينظرون الي السودانيين نظره دونيه لا اريد ان اعمم
ما كتب في بعض مواقع التواصل الاجتماعي عن البنات السودانيات للأسف فعلا يمثل طريقة يفكير الغاليبه منهم
يا محمد عثمان الفاضلابي .. انت عندما تدافع عن السوريين في السودان إنما تدافع عن نفسك وأنت تعيش لاجئا في سويسرا كالكلب .. وتخدع نفسك بقيم الحرية والإخاء في الغرب ولكن الحقيقة المرة أنهم ينظرون اليكم نظرة دونية وعنصرية مهما وقفت القوانين معكم .. بالذات الذين يعيشيون عالة على دافعي الضرائب الاوربيون .. أنا اقترح عليك تخلي الفصاحة وترجع تعيش في بلدك حتى لو اكلت وجبة واحدة .. والسوريين ربنا يسهل عليهم ويرجعوا بلدهم فهم لا يقلون لؤما وعنصرية من الأوربيين ..
سلام ….
أنا أشك فى أن يكون الفاضلابي فى سويسرا أصلا.فهو من أبناء شمبات شرق السُوق المركزى وهو تاجر أراضي يحتمي بالشيخ الشعراني إبن الشيخ زين العابدين.وحتى وإن سافر إلى سويسرا فهذه عقليته عقليته تجار الواطة.
السودانيين الذين عاشو في بلاد الغرب ونالو جوازاتها نقوا لكم اصمتو ولا تتدخلو في شؤننا لانكم تركتم الوطن وهو في اشد اليكم ونقول لكم مبروك عليكم الحياة هناك وبالنسبة لنا انتم اصبحتم اجانب اذا فالجمرة بتحرق الواطيها هذا الشعب السوداني الصابر الصامد الذي يكابد احياة ويواجه شبابه وشاباته جبروت الانقاذ بصدورهم هم من يحق لهم الكلام وليس الهاربين امثالك. ياخي نحنا القاعدين وصابرين ديل ما دايرين الشوام في بلدنا لاننا نعرف سؤء اخلاقهم لماذا تحرض علينا اجهزة الامن والشرطة للتنكيل بنا فقط لاننا ندافع عن عروض نسائنا وبناتنا ودونها الحياة؟ هل تعلم بان السوريين يسمون الفول السوداني فستق العبيد؟ وهل تعلم انت رغم دفاعك عنهم في نظرهم عبد؟ لا للشوام والمصارة في بلادنا والله السودان رغم عفنه بالنسبة لهم لكن برضو احلى من بخور الصندل بالنسبة لنا لاننا شفنا وسمعنا في بلاد الاعراب وحقارتهم وعنصريتهم للسودانيين. اصحو وافيقو من غيبوبتكم ومن طيبتكم وسذاجتكم ودونيتكم تجاه الاعراب وخاصة الشوام وهم ليسو اخوتنا كما تقول وتدعي.
نحن لسنا ضد إعطاء حق اللجؤ لكل من هو مضطهد وفى حوجة الى أمان وحماية بما فيهم السوريين ولكن المثير للاستغراب في مأساة السوريين لماذا لا تشارك الدول العربية وتتقاسم ايوائهم, دول الخليج على سبيل المثال التي لديها الإمكانيات الضخمة وعدد مواطنيها قليل للغاية لماذا لا تساعد السوريين وللأسف كثير منها عملت على تأجيج النزاع للازمة السورية, السودان بلد فقير لا زال يعانى من حروب ولاجئين في داخل وطنهم وهو أقل من يستطيع مساعدة السوريين واقعيا.
والله يا العاملة فيها وشايفة نفسك أفضل من الإعلامية كريستيان أمانبور.. بالغتي عديل كده. كيف تصفين الكاتب الأستاذ محمد عثمان الفاضلابي أنه قارئ بقولك (رسالة وصلتني من أحد القراء).. كفاك غرور وعدم احترام للبشر يا هذه!!
بفتكر هناااااك قضايا اكثر اهمية في السودان وذات أولوية قصوى يجب ان يتم تناولها من كتاب ومدونين وصحفين ،الوضع الكارثي الذي يعيش فيه اصحاب المهن الهامشية وامهاتنا وأخواتنا بايعات الشاي، من شرطة النظام العام ومحلية الخرطوم والسلطات القضاء ما يسمي بمحكمة النظام العام الذي تدار بصورة غريبةجدا القاضي في هذه المحكمة يسأل الضحية 2 سوال فقط اسمك منو؟ عمرك كم سنة؟ وطوالي ينطق بالحكم دون السماع لاقوال الضحية وتبلغ الغرامات فيها2000الف ج سوداني ومرات تصل 5000 ألف ج وحد اقصي 500ج وتقسم بين جهتين ، شرطة النظام العام متمثلة في مدير ادارة النظام العام بالمحلية وأفراد الشرطة والسلطات القضاء متمثلة في إدارة الإيرادات المالية .والقضية الثانية الجبايات العشوائية من المحلية باسم الكرت الصحي مره وتارة تانية باسم تجميل المدينة ،ودونكم من قضايا الان الضحايا فيها يرزحون في سجون النظام واخرين يجبون الشوارع يتسولون لسد حاجتهم من اكل وشراب ،اتمني منك يا سهير تلفي بس السوق المركزي الخرطوم وتشوفي التردي البيئي وتراكم الاوساخ ومياه الصرف الصحي الذي ملأت الشوراع، والحملات المستمرة لناس الكشة على مدار اليوم وحملات ناااس البلدية ودووونك من حال بس انت خلي كلام الفيس واطلعي قابلي الامهات اليومي نااس الكشه والمحلية بغرمواا فيهم ،والصرف الصحي والمشردين البموووتووو بالكوليرا …
خلوووونا نبقي موووضوووووعين في حجاااااات كتيرة منها الاستغلال الجنسي والاستعباد الحاصل للاجانب وخاصة الاريترين والاثيوبين وجمبات الديم والشقق المفروشه الفاخرة في تقاطع41 التابعة لمسؤلين كبار في …والناس الشغالين في الاتجار بالبشر بين اسمرا والخرطوم وأوروبا، هل تعلم ان يوم العاملة المنزليه في احياء الخرطوم الراقية هو15جنيه…….،
دا كلام غريب
انا شخضيا عشت في سوريا ،رايتم كيف يتعاملون معنا واتمني ان تعملي زيارة في دول الشام كي تعرفي حفبفتك بالنسبة لهم لاتسوي عندهم الا انك عبدة مهما كان وضعك الاكاديمي واتمني ترجعي لاصلك بدلا ان ترتمي في حضن اسيادك الشوام يا خادم
لا ادري ماذا يرمي اليه كاتب المقال او الرد الموضح أعلاه من القارئ هل يرمى اللوم على الاسر السودانية التي لم تربي بناتها عجبي والله على هذه الالة التي وصلنا اليها بفعل دفاعكم عن من يثير الريبة و الشكوك في نسيج المجتمع السوداني الذي فتح ابوابه لهؤلاء اللاجئين لينعموا بالأمن و الأمان بيننا.
لكن ماذا كان رد الجميل .. بالطعن في اعراض بنات عزة .
اختي الكاتبة و اخي القارئ ان مثل تحميلكم على الاسر السودانية في حفظ بناتهم انما هو دليل دامغ بالانحلال في السودان مما يدعم كلام هؤلاء الشرذمة وان لم تتخذ الحكومة اجراء حيال ذلك أولا تجاههم وثانياً تجاهكم انتم سنكون في اعين العالم فعلاً ان بناتنا ساهلات المبتغى وستكون امهاتنا وزوجاتنا وبناتنا عاهرات كما تزعمون ان الخلل في بناتنا وعلينا حفظهم .
أخيرا قال الله في محكم تنزيله ( اذا جاءكم فاسق بنبآء فتبينوا عسا ان تصيبوا قوماً بجاهلة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) .
اتقي الله في ما تكتبين وارجو الاعتذار الذي ما اصبح يعني شيء فقد سكبتي الزيت على النار .
بالمناسبة الكاتب عضو في الحزب الإتحادي، وكان يكتب في جريدة الحزب ” الإتحادي”التي كانت تصدر في القاهرة ، وقد سافر الى سويسرا من القاهرة في التسعينيات وطلب اللجوء السياسي هناك.
تحية الاخوة الكرام
حقيقة لا يمكن ان نعمم ولكن يجب ان نتعامل مع كل حالة حسب وضعها مثال لو وجدنا سوري قاعد مع سودانية فالاكيد انها ليست ابنة خاله او قريبته يجب اخذهم الي النظام العام . او الشرطة وكان حدث تم قبض اي سوري مع سودانية في خلوة يجب ان يتم ضربه علقة ساخنة يشوف حلب ارحم من السودان . نحن قاعدين في غربة هنا والله تقرب لمواطنة والله يخسفوا بيك الارض عشان كدة لابد ان نصون اعراضنا بقوة ردة فعلنا في مثل هذه الحالات ام المؤدب يحترم والفقير يساعد ام الصعلوك ينضرب ضرب حرامي في سوق العناقريب
وعثمان الفاضلابي متحامل مالو كده على بني جلدته وواقف مع السوريين ديل هل هو بيرضاها لبناته انهن يمشن معاهم وحتى لو في سودانيين لاجئين في بلاد المهجر ما معناه انه يسكت عن السوريين واساليبهم الوسخة وكلامهم الفاحش في بناتنا لان الحق حق والسوريين من انجس خلق الله ولو فيهم خير ما كان بشار الاسد قتل فيهم وذبحهم زي الغنم لمن لجأوا للسودان وكل كلامهم اللي قالوه عن بناتنا قالوه بالفعل بس يظهر ان الفاضلابي واقف في صفهم وامثاله ما بيستحقو ان يكونو سودانيين اما بالنسبة لكلامه ان الحكومة السودانية ما قدمت للسوريين ولا جنيه سوداني ده كذب كبير لان الحكومة ادتهم امتيازات ما ادتها للمواطن السوداني والشواهد كتيرة جدا على ده
اولا التحية لشعب السوداني اين ما وجد ، في الحقيقة نحن نرضا بالزل في وطننا ابدا، السوداني للسودانيين فقط وليس للاجئين . الاخت سهير عبدالرحيم ، لا تغلط المواضيع ، يجب عليك أن تعيد دراسة الصحافة مرة اخري ، المستواك في الكتابة والله تعبان جدا .
ثانيا :ما ورده في مقالك عن اللاجئين السوريين والاساءات الفتيات السودانيات وللشعب السوداني كله. انتي تقول بأنه إشاعة ؟ اختشي من حديثك دا . هذا العفن ، الزبالة بعد ما ضاقت بهم بلادهم ، جاءوا في بلدنا وكمان قليلين الادب . الفتاة السودانية ليس كمان سهلة كمان يقولون ، لحتي أن وجد قليل جدا . الاخت سهير قالت رفقا باللاجئين السوريين وغيرهم ، يعني انتي تدافع عنهم وتهاجمي علي الفتاة السودانية ، اقول ليك انتي ذاتا ما واحده عاهرة ودليك علي ذلك قبل فترة كتبت بأن الرجل اللبناني راجل والرجل السوداني ليس رجل . وايضا كتبتي بأن هنالك واحد بنقالي غسل ليك كرعينك . هذا دليك ثابت . اقول ليك كف عن المرة السودانية والرجل السوداني ، انتي قايده مغموره ما عارفه شئ عن العالم ، تطلعي برا السودان وشوفي السوريين ماذا يفعلون ، الله السوريات ارخص امرأة في شوارع تركيا واليونان وووووو كتير من الدول . نتمن الشباب يكونو حركة ، ضد اللاجئين لطردهم من بلادنا الحبيب ، نعم السودان للسودانيين فقط .
ياجماعة الزولة دي معجبة أصلاً ببعض الأجانب وخاصة اللبنانيين العنصريين وربما الشوام بصفة عامة لذلك تدافع عن أخطاء هؤلاء البشر مهما كلف .واضح إنها بتحب الأجانب لسبب ما. مش قبل كدة قالت ” شطفا البنغالي” !وكانت فرحانة وبتشكرّ فيه وجات حكت هنا !، حلمها أنها تتزوج لبناني ولاتدري “إن تمّ ” كم سيحتقرها اللبناني وتصير “عبدة” في المطبخ في أفضل الأحوال وبس .الزولة دي طارحة نفسها ناقدة أو ترى انها بتلعب دور المرشد والمصلح الإجتماعي بجدارة ، ربما يتهيأ لها ذلك ولكن بلا دراية و لا اى تأهيل كيف يتسنى لها ذلك.
سهير كان ماعاجبك السودان أو السودانيين ربنا يسهل عليك وطريقك أخضر ورحلة موفقة في بيروت أو بعلبك الروشة البقاع زحلة الخ.
أرجو النشر ياراكوبة.
اولا انا عايش فى اروبا وماسمعت عن جرايم السودانين اللى بتتكلم عنه.
ثانيامافى زول قاعد بيتكلم عن موضوع اغتصاب وكمان الموضوع مش موضوع اقامة علاقات مع فتيات سودانيات السودانين اكبر من الانشغال بالحاجات دى. الموضوع فيه مسبات وعبارات عنصرية ضد للسودانين ومنشوره فى وسائل التواصل الاجتماعى ودة شى مرفوض وبيعاقب عليه القوانين بالاخص فى اروبا وكاتب المقال لوعايش فى اروبا بعرف الكلام دة كويس.
انا ضد العقاب الجماعى ولاكن دة مابيمنع انه الموضوع يصبح موضوع راى عام لانه الموضوع بقى اخطر من عبارات عنصرية ووصلت لمخدرات وتجارة العملة وغيره ودة شى ضد المجتمع السكوت عنه مرفوض.
اخيرا ياريت الناس تعرف تفرق بين القومية والدين مقابل الوطن والشعب.
الشوام عموما من ارزل خلق الله علي الارض وخصوصا السوريين والفلسطينيين وهولاء الاثنيين هم الد اعداء السودانيين في دول المهجر وبخاصة الخليج ,اعرف انها وهم العروبة الزائفة هي من جعلت حكومتنا تقوم بفتح البلد لهم وبدون تاشيرات كاول سابقة في التاريخ الحديث الاجئين مكانهم معسكرات اللجوء خارج المدن والامم المتحدة هي المسئولة عنهم اخيرا هل كان السوريين ليعاملونا نفس المعاملة ويفتحوا بلدهم لنا اذا لجأنا اليهم لا قدر الله .
الناس البتعلق دي فالحة للنضمي
اقرى الحديث دا الف مرة سيبنا من جنسية وكلام ورق
الرسول قال الزاني يزنا ولو بجدار بيته
الزنا حاصل في السودان ول ما حاصل ؟
ان الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم غيروا نفوسفكم بالاول بعد داك تعالوا اتحاججو
الشوام عموما من ارزل خلق الله علي الارض وخصوصا السوريين والفلسطينيين وهولاء الاثنيين هم الد اعداء السودانيين في دول المهجر وبخاصة الخليج ,اعرف انها وهم العروبة الزائفة هي من جعلت حكومتنا تقوم بفتح البلد لهم وبدون تاشيرات كاول سابقة في التاريخ الحديث الاجئين مكانهم معسكرات اللجوء خارج المدن والامم المتحدة هي المسئولة عنهم اخيرا هل كان السوريين ليعاملونا نفس المعاملة ويفتحوا بلدهم لنا اذا لجأنا اليهم لا قدر الله .
الناس البتعلق دي فالحة للنضمي
اقرى الحديث دا الف مرة سيبنا من جنسية وكلام ورق
الرسول قال الزاني يزنا ولو بجدار بيته
الزنا حاصل في السودان ول ما حاصل ؟
ان الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم غيروا نفوسفكم بالاول بعد داك تعالوا اتحاججو