أخبار السودان

تنحصر الخلافة بين عضوين من اللجنة المركزية ..الشيوعي : نقد سيتنحى عن قيادة الحزب

الخرطوم: شوقي عبد العظيم:

قطع عضو اللجنة المركزية المهندس صديق يوسف بأن السكرتير العام للحزب الشيوعي الأستاذ محمد إبراهيم نقد لن يترشح مرة أخرى لمنصب السكرتير العام للحزب. وقال صديق لـ(الأخبار): (قطعاً نقد لن يترشح للمنصب في المؤتمر السادس، وأنا أيضا لن أترشح للجنة المركزية ولا كل الذين هم من جيلنا)
وعن خلافة نقد على منصب السكرتير العام أشار صديق إلى أن الوقت لا زال مبكراً للترشيح، وأن الأمر سيتم عن طريق الانتخاب السري الحر ، بينما رجح مراقب قريب من الحزب )- أن تنحصر الخلافة بين عضوي اللجنة المركزية د. الشفيع خضر وسليمان حامد، ويعاني سكرتير الحزب محمد إبراهيم نقد من مشكلات صحية قد تتطلب علاجه بالخارج، الأمر الذي قد يجبره على التنحي من المنصب مبكراً.

الاخبار

تعليق واحد

  1. لااعتقد ان الكهول سيتركون قيادز الاحزاب السودانية…..والله كل بلاوى السودان من هؤلائى العجائز……الله يكون فى عون السودان من هؤلا

  2. والله الواحد بقي ما عارف يضحك ولا يبكي ياخي حزب شيوعي شنو وكلام فاضي شنو ياخي الشيعويين الاصليين في روسيا خلو الشغلانيه دي ياجماعه والله السودانيين ديل اكبر اعداء واكثر حقدا علي وطنهم السودان ياخي روقوا شويه وشوفو مصلحه البلد جهجهتو افكارنا , نميري ده ركب فينا خوازيق من الترابي لي نقد لي الصادق المهدي كلهم مفروض يعدموهم في ميدان وردي في الكلاكله ويريحونا ويريحو السودان شويه ياناس حبوا وطنكم

  3. حتى التنظيمات التقديمة فى السودان مازالت على نهج الطائفية الرجعية شوف الباب الى الشباب (روسيا واوربا الشرقية تركت الجوانب
    اتمنى ان تكون فى صحو فكرية فى الجوانب الفكرية حتى يرتقى الواقع (ولكن ان هناك لوائيح ونظم الى الاحزاب (ازمة الواقع العربى اليوم ازمة تنظيمات سياسية علينا بذلك )
    ان هنالك مجاليلة حتى لايكون هناك خلاف

  4. تعليق الاول ابوستيره وتقليق الثانى محمد حسنين يجعلنى اشفق على هذا البلد لقد كنا شعب يحمل اجمل الصفات االانسانيه والقيم النبيله لقد مات دكتور خليل ورغم اختلافنا معه نقول ربنا يرحمه ويغفر له ومرض نقد ونحن ما شوعيون نقول ربنا يشفيه حتى نافع على نافع البتكره امه وابوه لو مات بنقول ربنا يغفر ليه

  5. فُتح ملف خلافة ( الحزب الشيوعى ) للقياده الهرمه وكأنه من قبيل المشى فى طريق الشوك للوصول لقياده جديده للحزب العتيق والمعتق .. فالخلافه هى الاجابة التى ستفتح الباب لكثير من سياط النقد و النقد الذاتى لكل التنظيمات السياسية العريقه والعتيقة . ..

    فالناظر لواقع الحال اليوم للرموز وللقيادت المتكلسه يجد أن المسرح مهيأ و الميدان مُعد لكى يرفع كل معارض بالسودان صوته عالياً باطروحاته التى ظل ينافح عنها و لو باستحياء منذ وصول البشير للحكم …

    فالصمت الذي تشهده الساحة وان تلفح وشاحه يميناً او يساراً يعكس العجز عن انتاج الحِراك السياسي الفاعل ( و الفاعل هنا مفردة محورية في النقاش) تجاه قضايا الوطن الاساسية.

    هذا العجز ربما يمكن تفسيره بعدة عوامل موضوعية و ذاتية معروفه و ربما تطغى فيها (الذاتية)

    فالحزب كغيره فى (أزمة) وواحدة من اهم حلقات الازمات .. كلمة (أزمة) نفسها بقت (أزمة)

    هى أزمة الحزب أو أزمة البدائل .وأزمة القياده الهرمه . والحلول ..وبمعنى اخر تلمس المشاكل
    و الاوجاع الحقيقية ….

    لا أستطيع أن أدع بكل إطمئنان أن الغالبية الصامتة من الناس تمارس الصمت والسكوت الذهبى لقناعتها بالنظام ..

    فالمهمشين والمطحونين والمقهورين في كل زمان ومكان هم خلايا نائمة ضد هذا (النظام) الفاسد

    المواطنون ينتظرون قيادة ناضجة .. خارجة من رحم هذا الصمت للام الولود ومترعرع في كنف وحضن الهدوء السودانى الذي يسبق الهوجة .. وراضع من صدر هذه الأرض الطيبة الطاهرة التى لم تتلوث بجراثيم السلطه الفاسده المعفنه ..

    * عانى المواطن البسيط من ضغط ورهق النظام أيما معاناة .. فى معاشه وتعليم اولاده ..

    * جاء ربيع التغيير (بالمواجهة ) الصلبه ضد الانظمه الغاشمه .. جاء التغيير من العوام والبسطاء وكل مكونات المجتمع .. لم يأت بالدعوه للرجوع (تحت) الارض ومن (باطنها) .. للقيادات الهرمه

    ربيع الثورات العربيه غير المفاهيم وبدل السياسات وازاح التجمعات والتنظيمات وحتى الاحزاب ..
    الربيع قدم الشهداء والفرسان .. فهى دعوه للقيادات بتقدم الصفوف (للمواجهة) لا لدفن الرؤوس فى الرمال كما النعام ..

    اما مواجهه صلبه وقويه .. واما السكوت والصمت كى لا تدخل بلادنا فى (الفوضى الخلاقه)

    همنا الاول البلد وامنها وامانها وامن الرجل البسيط فى بيته .. ومعاشه . وعلاجه …

    أما الاحزاب ورجالاتها وقياداتها (الهرمه) هرمنا فى انتظارها فأذا هى تستوزر ابناءها فى وظائف لا تسمن ولا تغنِ من جوع .. فهؤلاء فدونهم (الفوضى الخلاقه) وفوضى لفوضى خلونا فى المربع الاول دا ( يانقد) .. متعه الله بالصحه واسبغ عليه بأثواب العافيه …

    مــــع وافـــــر الاحترام للجميع …

    الجـــعـــلى البـــعـدى يـومـو خـنق

    من مدينة ودمدنى السُـــــــــــــنــــى

  6. خلاص تعبنا من تعقب الحكومات كل حكومة تجي تشتغل لمصلتحها وليس لمصلحة البلد
    عشان كدا البلد ما بتتقدم اصلا ندعوالله بس يفرجاء علي العباد

  7. The most surprising thing that Al-safi Jaafar is the (imam) leading the prayers in the Friday pray and used to shed tears over his cheeks while he is delivering prayer recitation pretending piety and fear of Allah like others of Al-ingaz scholars.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..