مريم المهدي: تجميع المعارضة يسهم في تسهيل التواصل

يا استاذه مريم / الآن كل المعارضة والاحزاب ، كلها نظم عرفها الشعب السوداني وعايشها في العهود السابقة ، ولم يفلح واحد منهم بل أثبتوا الفشل الذريع الذي أفضى إلى ما نحن فيه. وقد تهالكت الاحزاب لضعفها وتفتت وصار قادتها من الكهلة الكبار الذين ربما جهلوا متطلبات العصر واحتياجاته. ولذلك يكون من المفيد أن يذوب الجميع ، أحزاب ومعارضة في وعاء واحد تحت مسمى قومي لا علاقة له بالأحزاب أو المعارضة. مثال ( الحركة الشعبية لتحرير السودان ) على هذا المنوال يكون جامع لكل الالوان. ويتسلم قيادة هذا التنظيم شباب الوطن الاوفياء ، ساعتها يمكن للشعب ان يخرج ويضحي من أجل الوطن.

معارضة كرتونية وعميلة يستطيع الشاويش شراؤها من مالنا العام كما إشترى أخوك ومابعيد تكوني أنتي وإمام الضلال والدك بتلعبوا على الحبلين ، شعب وهم كانه يعيش
في القرون الوسطى !!!!

وليحفظ الله مولانا شيخ عبد الله ازرق طيبة فقد ظل صامدا وشامخا كالطود لم تهزه افاعيل واباطيل عصابة الرقاص وباذن الله يتنتصر ارادة اهل السودان ضد اللصوص تجار الدين عبدة الدرهم والدينار

الفريم ده بي كم ؟؟ فكينا من المعارضة والكلام الفارغ
اخوانك مع البشير والامام مع السيسى وتقولى لى معارضة
معارضة نحنا وكمان عارض وفار قارض ولا شنو ياعصمتوف ؟؟
كل يوم تطلع عليهو عين شمس انتو تكتروا فى ضحكم علينا

كلام للإستهلاك السياسي لا يجدي و لا يغيد إذا كان حزب الأمة عاجزا أن يلم أشتات حزبه فكيف نصدق أنه قادر على لم كل الأحزاب و الكيانات السياسية المختلفة الأهداف و الرؤى في بوتقة واحدة و قيادة إرادة التغيير د. مريم كثيرة الثرثرة و السفسطة بلادنا تحتضر و لا منقذ و لا خير في المعارضة و لا في الحكومة الشعب يريد ان تعطى الفرصة للكوادر الشابة و المؤهلة لقيادة الدولة و ليذهب عواجيز السياسة الى مزبلة التاريخ لم نجد منهم خيرا غير التحارب و التعصب الأعمى لاحزابهم و ضاع السودان

يا دكتور مريم عندما نعرف ماذايريد السيد الوالد ( الإمام الصادق المهدى ) حينها يسهل لم الشمل وإتحاد المعارضة ..
ماذا يريد الإمام ..واى انواع المعارضة ينتهجها ..إبنه الأكبر مساعد للرئيس داخل القصر وإبنه الذى يليه يعمل فى الأمن .. دا نحنا نسميه اللاعب على الحبلين .

السودان بلد عجيب
أحيانا تلقي بنات ارجل من اخوانهن
مريم دي لولا انها من عائلة المهدي كانت حتكون قيادية في المؤتمر السوداني مع ناس إبراهيم الشيخ او مع الشابة الشجاعة بتاعت قرفنا

لواء امن!

فشل الديموقراطية الاخيرة .. و اعتلاء السلطة للطغمة الحاكمة و عصابة الكيزان …حزب الامة و بتركيبته المتخلفة … و ضعفه سبب رئيسي و يجب تحمل المسؤولية التاريخية .. و لا يفوت علي الاجيال ..حتي تقويض الحكم النيابي و ديموقراطيتنا الثانية كان السبب فيها و مباشرة حزب الامة .. و وجدها عبود سهلة ….
هل من مجادل ….؟؟؟؟؟؟؟؟

غايتو المهدي ده جاب لينا بلاوي