إتفاقية السيداو عرجاء

الحديث عن المساوأة بين الجنسين لا يسع الزمن لشرحه ولكن مفهوم شرح إتفاقية السيداو من منظور منظمة حقوق الانسان يحتاج لاضافة وحذف الكثير .
فالاتفاقية المسمية ب committee on Elimination of discrimination Against Women وترجمتها ب إتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المراة .

لقد وقعت هذه الاتفاقية في اشكال تمييز واخطاء كثيرة منها تمييز نوع على نوع أو جندر على جندر gender كنوع تمييز ضد فئة معينة من البشر تمييز نوع المراة على الرجل فيجب الثقافة تطبق على الجميع وإلا نكون لا عملنا شيء .

وأيضا عدم تناولها لدين المجتمعات وثقافاتهم المعمول بها منذ ازمان كثيرة فهذه الثقافات والديانة هي الحصن المنيع الذي تم بنائه بدراسة كل انواع الحماية فالديانات لقد وضحت وشرحت طبيعة وبايولوجية تركيبة المجتمع ذكر وانثى ومن ثم قالت وشرحت نوع الحماية المطلوبة للانسان وما يجب ان يعامل به .

فالان عندما تذكر كلمة المساواة بين الرجل والمراة الكل يصوب نظره ظان بان المراة الشرقية هي التي حقوقها مهضومة يجب نصرتها وينظر بعين اخرى بان المراة الغربية هي صاحبة الحقوق الكاملة فحقوق المراة يجب ان لا ينظر لها بالتبرج ام الانفتاح الزائد على حده او يقارن بان المراة الغربية هي من يجب ان يحتذى بها فالمراة الغربية عندما تجد الشرح الوافي من الشرع خاصة شرع الدين الاسلامي تجدها تعطف باحنية وتعترف بانها مظلومة كثير وترى الاخريات او المسلمات مصيونات كالقوارير من هنا نقول ليس الانفتاح او المساواة للمراة ان تكون هي الحرية الجنسية كالمسوح بها في الغرب هذا مفهوم خاطي أن حقوق المساواة غير ذلك

فعند تطبيق المساواة يجب النظر لقوانين وشرائع الدين والثقافات المحلية مع أضافة الاتي
يجب تعليم الثقافة الجنسية في وطننا العربي للجنسين للطلاب في مدارسهم بوضع منهج او مادة تدرس مثلها مثل غيرها من المواد في المدارس على سبيل المثال يجب عمل نظام محاكاه في الفصل الدراسي للبنات تمثيل بين طالبتين واحدة تمثل كرجل والاخرى كمراة كي يشرح لبقية الطالبات بان هذه العلاقة بين الاثنين لقد قادت لظهور حمل وإنجاب طفل لكي تعلم البقية ان هذا الطفل له حقوق وإيضا هذا الطفل ولد دون كامل الابوين ويعتبر عار في المجتمع المحافظ وفي بلدان لا ذكر لاسمائها تغتال البنت كثقافة مجتمع ومح عار وبلدان اخرى يغتال الاثنين فنسبة 90% من الرجال الذين يقوموا بمثل هذا العمل لا يكونوا رجال يعترفوا به فمن هنا تتحاشى البنات بعدم الذج بانفسهن في مثل هذه العلاقات المنبوذه مجتمعيا والمحرمة شرعيا وإيضا تدرس هذه المادة للاولاد في نفس الوقت لانهم الشريك الاخر لكي يحد من إنجاب لقطاء كما نرى الان الحاصل في المجتمع فتثقيف المجتمع من طرف واحد يعتبر تثقفيف اعرج

والثقافة الاخرى التي يجب ان تدرس هي ثقافة التدبير المنزلي اليوم تجد هناك فئة من بشر تدبر الحال من المحال وتجد اخرى تملك كل مقومات الحياة ولا تعرف او تجيد تدبير حالها فمثل تعليم هذه الثقافات تساعد على بناء الاقتصاد ومجتمع معافى أخلاقيا وصحيا لان في الاولى في الاولى تعالج الاقتصاد والثانية تحد من اشياء كثيرة من الامراض وتفلت المجتمع ومعدل الجريمة

الثقافة الجنسية سابقا كان الحديث فيها يعنبر نوع من الانحلال وثقافة التدبير المنزلي تحدها تساعد الطرفان ومن فوائدها تقليل حالة الطلاق وتشتت الاطفال وغيرها فثقافة تدبير المنزل منسوبة للمراة من إهمال وعدم إجادة العمل المنزلي والاولى تحد من الاثار الاجتماعية الثالبة ولكن لا تنعدم كل التصرفات للمجتمع فنحن لا نملك عصاة
موسى لتطويع المجتمع بل إننا نوضح ونرشد الى الاحسن بحسب ما نراة صح يجب اتباعه

وشكرا
باخت محمد حميدان
مملكة البحرين
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هذه الههههههههههههههههههههههههه اكرهها جدا فى التعليقات ولكن وجدتها افضل طريقه للتعبير عن هذه الحاله .عندما شاهدت صوره بابكر فيصل عملت كلك على الموضوع وعندما بدأت القراءه اصبحت فعلا اسم على مسمى(المندهش) هل يعقل ان يكون الكاتب بابكر فيصل بابكر وهممت بكتابة تعليق من الصره ولتحت لكن الحمدلله ربنا ستر …..يا كاتب المقال ذكرت ان المراه الغربيه عندما يشرح لها حقوقها فى الاسلام تعترف بانها مظلومه سؤالى من الذى سيشرح لها انت ام ابوبكر مشاى زعيم بوكو حرام ام الملا عمر ام عمر القراى ..انت مسكين يا حبيبى

  2. يا باتوتا رجعت تهرف تاني؟

    هسع الواحد لو جاب قلم أحمر وصحح ليك كتابتك دي، يطلع ليك 50 خطأ إملائي وضعفها نحوي، فضلاً عن فراغ المحتوى، وضعف الفكرة وركاكة الأسلوب.

    بعدين خليت موضوع (الرجال الشهماء)، وبقيت تزيل ردك على التعليقات ب( إن عدتم عدنا)؟ يا أخي دا ما أسلوب كاتب نحرير زيك! مصارعة نوبة؟!

    كورك لي صاحبك وبلدياتك خلي يجي يديك نيران ساندة.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..