منصور خالد يكشف سبب استياء السادات من النميري

في الحلقة الثالثة من” الذاكرة السياسية” يكشف منصور خالد استياء الرئيس المصري أنور السادات من نظيره السوداني الرئيس النميري لكونه أعاد العلاقات مع الولايات المتحدة من دون التنسيق معه. ويشرح ما دار بينهما من أحاديث عن تلك الحقبة وكيف بدّد الخلافات بين الجانبين. يتطرق أيضا الى الاسباب التي حدت بالرئيس النميري الى تطبيق الشريعة الإسلامية في البلاد والى الخلافات التي وقعت بينه وبين النميري وأخرجته من الحكومة مع آخرين وُصفوا بالمتمرّدين على سياسة الرئيس.
[MULTIMEDIA=”http://vid.alarabiya.net/2014/08/19/memory_050914/memory-050914.mp4″].[/MULTIMEDIA]
العربية نت
هل يعتبر خبر مهم
عدم البرامج و الشفافية مجمل فشل الساسة
او مثل نشر خلافات النظام او مجرحانية الصادق و التراي و الميرغنى
كل هذه الزبالة السياسية سوف تكون فى سلة واحدة مما يسهل التخلص منهم جميعا
الشارع فى انتظار دخول القمامة كلها فى شراكة اى انتقالية كما يدعون و بعدها آيس من مهرج او متذبذب بهم
نميري جاء بالشريعة الاسلامية ليحافظ علي حكمه و يقطع الطريق علي الاسلاميين حتي لا يتذرعوا عليه بالاسلام ( ناس اللحس و القتلة و الزانين و لا نحكم الا بشرع الله) …نميري يلغي اتفاقية اديس اببا مع الجنوبيين , لا يهم حتي لو ادي ذلك الي انفصال الجنوب ليبقي علي حكمه ….نميري يدعو و يلتقى بجون قرنق للمصافحة مقابل ان يعين رئيسا للوزراء و ان يكون له ثلث مقاعد النواب في مجلس الشعب ,ها .. ها .. ها . الاخوان المسلميين قطاع المؤتمر الوطني يفصل جنوب السودان ليبقى علي حكم شمال السودان ,, و لكن قبل قليل من انفصال الجنوب الرئيس البشير يطلب الصلح و ان يكون نصيب الجنوب في البترول 100% ها..ها..ها.. مقابل ايه !!! و لا مش كدة يا الصادق المهدي ما انت لسع عاوز تحكم !!!
ولان العربان من المحيط الى الخليج العاجزين عن افق ابعد من مصر وبوقها الاعلامي الكبير وبضاعتها الكاسدة “القوميين +الاخوان المسلمين” اعلام مصر الذى يتمسخر على السودانيين عبر العصور ظلو جاثمين حتى اليوم ولم يقراو كتاب “الوعد الحق والفجر الكاذب” للمفكر السوداني د.منصور خالد من منشورات دار اهلال المصرية عن تجربة الاخوان المسلمين البشعة في السودان واثارهاالمدمرة….استيقظوا متاخرين في 30 يونيو 2013 بعد و فاة الحركة الاسلامية في ميدان رابعة العدوية في بلد المنشا ..واضحى الاسلاميين يتخبطهم المس في كل العالم وافرز موتها الفاجع داعش والغبراء والقادم اسوا
لماذا لم يفسح العرب المجال لاعلام الفكر السوداني المعاصر مساحات في فضائياتهم ومؤتمراتهم الفكرية ومراكز دراساتهم وحتى الان…واعني باعلام الفكر السوداني
1- الدكتور منصور خالد-الحركة الشعبية
2- الدكتور عمر القراي-الفكرة الجمهورية
3- الدكتور فرنسيس دينق- الادب السياسي
4- الدكتور محمد سليمان-الاقتاصد السياسي
5- الدكتور الطيب الزاكي-سيرة السيد عبدالرحمن المهدي
ليعرفو بي حضارة وفكر وثقافة وسياسة ووعي السودانيين
100 فضائية من كل صنف ونوع تنبح ولا يوجد حت برنامج واحد فهيا نتخصص في السودان والتعريف به…
ده نهاهيك عن الادب والثقافة والفن التشكيلي والموسيقى..وبعد داك يقولو ليك السودان عضو جامعة الدول لعربية