بل دفاعاً عن.. وزير العدل

قبل أشهر وفي برنامجه عالي المشاهدة.. فوق العادة.. وجه لي الزميل الأستاذ ضياء الدين بلال سؤالا ولا اقول اتهاما.. ما إذا كنت بالفعل مستشارا لوزير العدل.. نفيت من جانبي ولكن ضياء عاد يقول من جانبه إنني قريب من الرجل.. فعدت إلى القول.. نعم أنا قريب منه بحكم صداقتنا الممتدة منذ سنوات طويلة.. ثم عززت نفيي بأن للوزير مستشارا معلنا ومعروفا ومشهورا.. عاد ضياء في إلحاح.. يقال إنه يستشيرك.. لم أنف ذلك ولكني بررتها بالصداقة التي بيننا.. وأنا أكتب اليوم عن مولانا عوض الحسن النور.. بدافع من تلك الصداقة.. لا للدفاع عنه لأنه صديقي.. كلا.. بل لأن تلك الصداقة التي جعلتني قريبا منه مكنتني من الاطلاع على بعض التفاصيل.. وإن سكت عليها فسأكون كمن كتم الشهادة.. والعياذ بالله.. ولكني لن أبدأ بالدفاع عن وزير العدل.. بل بنقده في واقع الأمر.. ففور تكليفه بهذا المنصب الحساس.. وفي نقاش دار بيننا حول حساسية هذا المنصب والتعقيدات التي تحيط بـ وتعتور شاغله.. قلت له إن الخيار الأفضل أمامك.. أن تكون أنت ونشاطك تحت الأضواء.. قلت ذلك ليقين علمي بزهد مولانا عوض في الأضواء.. وقلت له إن هذه الوزارة بالذات تنوء بالأثقال.. وعليها العين.. لذا من الأفضل.. وقد أصبحت ملكا للرأي العام.. أن تضع هذا الرأي العام في تفاصيل عملك.. والسبيل لذلك هو وسائل الإعلام.. ولكن مولانا ضرب بنصائحي عرض الحائط.. ربما لأنها نصائح مجانية.. ولو أن السيد وزير العدل عمل بنصائحي واستصحب الإعلام في تجواله ليلا ونهارا في النيابات واطلع هذا الإعلام على ما يتخذ من قرارات ويصدر من توجيهات ومنشورات.. وأحيانا على الهواء مباشرة.. لكانت زيارته إلى نيابة الخرطوم شمال في ذلك اليوم عادية.. ولاعتبارات كثيرة بالطبع.. لن أقول له.. تستاهل يا مولانا..!
مولانا في كل مرة يفرغ فيها من التجوال في نيابة أو نيابات ما فتئ يردد.. (أتعمد زيارة الحراسات فرغم المناوبات والزيارات إلا أن القصور ظاهر حيث الأخطاء كثيرة لعدم توفر التدريب وعدم وجود وكيل نيابة “متمرس” في كل قسم شرطة دائما.. ومحاولات التأثير على سير العدالة تأخذ اشكالا شتى..) ثم يستطرد مولانا متفائلا.. (من محاولات العلاج فصل منصب النائب العام عن وزير العدل وقيام إدارة كاملة توفر لها كافة الإمكانيات).. ثم يعرج الوزير إلى قضية تحتاج لشرح مطول وحديثه ليس للنشر بالطبع.. ولكني أحاول التحايل دون أن أحرج الوزير.. أو دون المساس بأصحاب الحقوق المجاورة.. إن جاز التعبير.. يقول الوزير وكأنه يحدث نفسه.. يطالبوننا بتحريك الإجراءات لمجرد صدور تقرير من المراجع العام.. وثمة تساؤل.. مسألة تقارير المراجع العام ومدى قوتها وتخصصها وإعدادها على خبرة يستند عليها في بناء الاتهام ورد المال العام.. ويعرج الوزير على القضية مثار الضجة.. ماذا سيقول الرأي العام اذا شطبت خمس من ثمانية من قضايا محمد حاتم وحولت 3 فقط للمحكمة؟.. ثم ماذا سيقول الرأي العام إذا شطب القضاء بقية القضايا؟
حين بث الوزير بيانه نهاية الأسبوع المنصرم قلت له سيقولون لك لم لا تزور حراسات جهاز الأمن فاستعد بالإجابة.. كانت إجابته جاهزة.. إذ قال وكأنه ينتظر السؤال.. (بالنسبة لحراسات الأمن نقول إن القانون حتى الآن مقيد ونسعى لتعديل القوانين ليكون للنيابة الحق في تفتيش الحراسات بموجب القانون أما الزيارات الدورية والمفاجئة فكثيرة) ويضيف الوزير.. (لو زرنا أي ولاية نبدأ بالحراسات)
وأنا أشهد للوزير بالملفات الكثيرة التي نفض عنها الغبار وحركها.. ولا يزال بعض الغبار يحجب الرؤية.. والوزير يحاول الشرح.. في قضية شهداء سبتمبر مثلا.. (الحالات الأربع التي رفضت القصاص وتطالب بالتحقيق.. وافقنا على طلبهم واستمر التحقيق مفتوحا.. ولكن أين البينات من شهود وأرقام سيارات ووصف؟.. فقط أمامنا تشريح ووفيات بطلق ناري..)
ما لم يقله الوزير في بيانه ذاك.. وربما لن يقوله قط.. هو أنه تحرك يومها لتصحيح خطأ ارتكبه أحد منسوبي وزارته
اليوم التالي
ههههههههههههههههههههههههههههههههه تبريرات فطيرة ياابو النسب طبعا معروف عنك مرتزق ليس الا بحكم نسبك مع البشكير المشير
وعوض حسن النور كما ظهر انه متزوج من اخت امين حسن عمر وبنته معرسها لارتيري قريب ابراهيم محمود
وانت وعبدالباقي الظافر وعثمان ميرغني ليسوا برجال انما ارزقية تقتاتون من الدفاع عن كيزانكم ال…….
اذا منت شجاعا انت وهم اكتبوا عن فساد نسيبك وعشيرته وزوجته التي كانت تعوس وتكنس بيت ابراهيم شمس الدين
وزيرك عوض اتي بحجج واهية ولم يقدم دفوعات عن نفسه بصورة قانونية بل التف علي القانون ليفرج عن ماكل للسحت والربا وزكاة الشعب السودان
ولعلمك كل قرا الراكوبة والوسائط في انتظار رد مولانا الشريف سيف الدولة الذي سيعري هذا البوق من امثالك وعوض النور وعبدالباقي الظافر
اذا لم تستح فافعل ما شيئت
لعنة الله عليكم
سيدي نصيحتك في محلها تماما لو عمل بها لكانت اضواء محمد حاتم عادية ولا شنان !!!ولكن بؤرة الضوء كانت مشكله حقيقية !!!مشكلة الانقاذ الازلية الكيمان في كل مكان ثم الضرب تحت الحزام حسب القوة وصدقني ما ينتظره الناس هو الربع الباقي من نبوءة محمود محمد طه الكجانه تقع بتطور الضرب تحت الحزام والكيمان تولع!!!!
يا محمد لطيف انت صديق عمر البشير وصديق وزير العدل
مصدقنك مصدقنك
بس عليك الله ما عندك صديق حلاق عشان يجى يحلق لينا قنابيرنا الفى راسنا دة
عدل شنو البقيمو عوض حسن النور
العدل منظومة متكاملة مش وزير ولو صدق وبالطبع هو عندى من غير الصادفين لأنو كوز ولأنه نسييب امين حسن عمر هاتين الاثنتين كفيلتان بأن يخففان ميزانه في العدالة ولا نريد ان نفيض في الشرح
وزير العدل منصب هو ان يكون وزيرا للعدل لكل المساجين و المظلومين و الظالمين و الموقوفون بالحراسات و السجون والمدانون و غير المدانون الواقفون بالمحاكم من قضاه و محامون ومترافعون باختصار لكل الناس امام القضاء سواسيه مسؤليه عظيمه و لكن ان تخصص وقت معين لموقوف معين دون غيره خاصه اذا كان هذا الشخص بغض النظر عن انه مظلوم او مخطي هذا الشخص محسوب علي النظام و قربه الشديد منه دون محمد احمد المسكين الاخر هذا قاضي حصيف لايفعلها فما بالك بوزير العدل الذي يفترض فيه الحكمه كلها و الخبره و بعد النظر بجانب العدل و التقوي اين صاحبك هذا من كل ذلك
عندما ذهب صديقك الوزير المبجل ,بخصوص حاتم باشا, لم يذهب في جولة تفقدية و انما تم طلب ذلك منه .
نقطة أخرى هل تعتقد لو انه استمع لنصيحتك و سلط اضواء الاعلام على نشاطاته ؟
هل تعتقد ان تلك الزيارة كانت ستغطى اعلاميا و لو غطيت هل تعتقد انها كانت ستغطى من دون مؤثرات تجميلية؟
يا عالم يا هو ده مزيد من ذر الرماد في عيونكم (الفاكرنها معمشه)وزى ما بتلاحظوا كل صحفى متبنى ليهو كام كوز بويا ويستهل كلامو فلان البويا صاحبى وفلانه البويايا خالتى ثم موضوع طوييييل يكاد لا ينتهى من نوع (قلت ليهو وقال لى..كلام هرى ساكت) وكلما ذكرناهم بالهالك يحاولوا ردم شهاداته التي ورطهم بيها لحد الليفه!! وانا نفسى ومنى عينى اتنين من صحفينا الوطنيين وفى شكل حلقات يتناولو لينا اقوال الهالك بالتحليل ومضاهاة شهادته بالواقع ورب العزه يومها حتشوفوا (الجقلبه) الجد !!الناس دى من عينة تخاف وما بتختشيش على إخوانا المصريين عايزنكم تنسوا تنسوا تنسوا تماما ما دشه الهالك ويعلمون تماما إن نهايتهم معقوده في حال ظلت شعلة الشهادات متقده والكلام كان كتير والاسرار كانت خطيره للغايه وليت إدارة الراكوبه إستطاعت تفريغها ونشرها مكتوبه كتابه على شكل حلقات حتى يتمكن من لم يسعفه حظه لظرف او لآخر متابعتها وهى أيضا فرصة لتمكين القراء التعليق عليها وعلى حد علمى الأكيد فقراء موقع الراكوبه داخل وخارج البلاد اعدادهم تفوق قراء صحف وأجهزة اعلام النظام المرئى والمسموع الاف المرات كما أن مسئولي النظام انفسهم يتابعونها بشغف وإهتمام بالغ بشهادة الكوز البويا المدعو عوض حسن النور،، طبعا كل واحد عايز يعرف الناس قاعده تقول عليهو شنو!! ويقال والعهده على من ابلغنى بأن البويا الكبير وزير إعلامهم سحب من بناته و(زوجته الصغيره الفاهمه المتعلمه بت المدارس)كافة الاجهزه المحموله والكمبيوترات حتى لا تتمكن من متابعة معرصتة ودهنسته لكفيله عمر البشير!!.
دافع عن منشئت وحب من شئت فإنك مفارقه وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب سينقلبون ولكني لو كنت مكان وزير العدل لما امرت بأطلاق سراح المدعو محمد حاتم سليمان بل لأمر بالقبض عليه فوراً وتوجيهه الى محاكمة عاجل بل امرت بمحاكمة نظام الانقاذ كله من اوله لاخره لانهم المفسدين في الارض واكثروا فيها الفساد فكلهم سوءات وعورات جلبوا لنا الطامات الكبرى والصغرى والمتوسطة.
كيف يكون انسان بهذه السيرة الذاتية حراً طليقاً وثم يدافع الوزير عنه ثم تاتي انت لتدافع عن الوزير لمجرد انه نفض الغبار عن عن بعض الملفات ؟؟
هذه بعض من سيرة محمد حاتم سليمان.
مؤسس إعلام الدفاع الشعبى بالمركز العام .. حيث خلفه الشهيد عبد القادر على ..
نائب أمير لواء القعقاع بالنيل الأزرق عام 1997 ..
أمير لواء الشهيد عبد السلام سليمان بجنوب النيل الأزرق الذى خاض عمليات شيرا .. بكورى .. عداريل .. و كل المعارك فى الطريق إلى قيسان .. حيث فقد فى معارك ودالياس واحتسبناه شهيدا و صلينا عليه صلاة الغائب ..
شارك فى تحرير همشكوريب و رساى بقطاع كسلا ..
شارك فى عمليات تحرير تلشى .. تلودى .. جلد .. جبل تيما .. كرنقو عبدالله بقطاع جنوب كردفان ..
شارك فى عمليات أم برو .. كرنوى .. الطينة بقطاع دارفور ..
لم ينقطع من متحركات الاستوائية صيفا او شتاء .. حيث شارك فى تحرير
جبل سندرو
جبل ملح ..
الميل 38 ..
تقاطع مولى ..
شوا فى الطريق إلى نمولى ..
مؤسس القوات الخاصة بالدفاع الشعبى ..
كم قتل وكم ظلم وكم فعل من جنس افعال شوت تو كيل ؟؟
لو كنت مكانه لأعتقل جميع قادة الدفاع الشعبي والقوات المسمى والجنجويد
هذه هي السيرة الذاتية للشخص الذي تدخل الوزير لأطلاق سراحه بالقانون .. ولماذا لم يتدخل سعادته لاطلاق سراح الاخرين بالقانون واولهم الصادق المهدي وغيرهم ..
تبرير عقيم و لن و لم يصدقه احد و من كثرة البلاوى و الكذب فقد كتبو عند الشعب كذابين و نسال الله ان يكتبو عنده كذابين
(أتعمد زيارة الحراسات فرغم المناوبات والزيارات إلا أن القصور ظاهر حيث الأخطاء كثيرة لعدم توفر التدريب وعدم وجود وكيل نيابة “متمرس” في كل قسم شرطة دائما.. ومحاولات التأثير على سير العدالة تأخذ اشكالا شتى..)
اذا الاخطاء في مكان يفترض انه العدل فهذه مصيبه كبيره جدا و اكبر ان تاتي منك انت شخصيا فهل زيارة نيابه او اثنين تفيد بشئ و ماذا عن بقية النيابات فالامر امر عدل فهو منهج و دين و علم و اخلاق
ثم يستطرد مولانا متفائلا.. (من محاولات العلاج فصل منصب النائب العام عن وزير العدل وقيام إدارة كاملة توفر لها كافة الإمكانيات)
و لماذا لم تعدل هذا الوضع منذ ان اتيت فالسكوت عن الظلم هو الظلم بعينه خاصه ان ياتي ممن منوط به العدل
ما لم يقله الوزير في بيانه ذاك.. وربما لن يقوله قط.. هو أنه تحرك يومها لتصحيح خطأ ارتكبه أحد منسوبي وزارته
و من يصلح الاخطاء التي ترتكب كل يوم في حق البسطاء و من منسوبيه ليته ترك هذا الخطاء ليكون الخطاء علي الكل و لم يفلت منه الشريف
الوزير يعلم قبل غيره ان هذه الحكومه عصابه كبيره و لم يقبض علي محمد حاتم لانه افسد بل قبض عليه فقط لمكايدات سياسيه لا اكثر و لا اقل
هو لم يسعي الي تطبيق القانون و من يعمل مع الحراميه فهو منهم و الفساد عندهم حياة و دين و لن يتركوه الا ان يؤخذو بالقوة و انت لا تملك لا القوة و لا الارادة و لا شرف المحاوله فالاحسن لك انت كنت نظيف ان تتركهم لمصيرهم و لربهم
اوّلا يا محمد لطيف إذا كان ونّسك بضعف تقارير المراجع العام فهذه مصيبة لإنّه هذه التقارير تخضع لمراجعة المراجع العام شخصيّاً إذا كانت التهمة موجّهة لدستوري ولا يأمر المراجع بفتح بلاغ إلّا إذا استوثق منها !!!!
لكن مالاتعلمه أنّ القانون الّذي يجب أن يحتكم اليه في قضايا المال العام 99% من وكلاء النيابة لايعرفونه !! فهو قانون الإجراءات المالية !!! وليس القانون الجنائي !!! وبحديثك هذا تضع السيّد الوزير في خانة الجهل بهذا القانون !! ووسائل إثبات مخالفات هذا القانون في منتهى السهولة والوضوح !!! حسب لائحة الإجراءات الماليّة والمحاسبية !!! إذن الضعف ليس في تقارير المراجع العام بل الضعف في كامل المنظومة العدلية نيابة – قضاء – محامين – شرطة
كلكم بقيتوا أرزقية و حرامية……….. تستاهلوا البيحصل ليكم
لكن كلكم حتتكنسوا في يوم قريب ان شاء الله
عدل مين يا عم والحكاية من الأول سرقة بنيت على ( كضبة )
ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا لطيف
كما سألك ضياء ، اسمح لي أن اسالك
هل لك معرفة بالرئيس البشير؟
هل بينكما مصاهرة؟
هل تلتقيان يوميا، اسبوعيا شهريا سنويا؟
هل يستشيرك؟ اذا نعم فمثلا
هل تستطيع ان تقول له رأيا مخالفا رأيه؟ مثلا
هل يفهم ان 99.99999% من الشعب لم يذق حتى اليوم او يعرف الهوت دوق الذي افتخر بان الشعب عرفه في عهده؟
هل تأتيك او احد اسرتك هدايا من صهرك او اسرته؟
هل وزير العدل – صديقك – عمر بن الخطاب الذي كان يخرج ليلا لتفقد رعاياه؟
ايهما احق بحكم البلاد صديقك وزير العدل الذي يطوف بالزنازنين كما ادعيت ام صهرك البشير الذي يطوف بالبلاد ليكذب ثم يرقص؟
الاسئلة كثيرة ولكن نعلم انك لا تقرأ لناس كشا مشى امثالي.
((وأنا أشهد للوزير بالملفات الكثيرة التي نفض عنها الغبار وحركها.. ولا يزال بعض الغبار يحجب الرؤية.. والوزير يحاول الشرح.. في قضية شهداء سبتمبر مثلا.. (الحالات الأربع التي رفضت القصاص وتطالب بالتحقيق.. وافقنا على طلبهم واستمر التحقيق مفتوحا.. ولكن أين البينات من شهود وأرقام سيارات ووصف؟.. فقط أمامنا تشريح ووفيات بطلق ناري ))
تنطلق عليكم رصاصة أنت وصديقك الوزير .. يا منافق يا كسار التلج … من أين انطلقت الرصاصة .. يا نسيب الرقاص . من الشهداء ؟ هل أطلقوها على نفسهم يا أفاق
ههههههههههههههههههههههههههههههههه تبريرات فطيرة ياابو النسب طبعا معروف عنك مرتزق ليس الا بحكم نسبك مع البشكير المشير
وعوض حسن النور كما ظهر انه متزوج من اخت امين حسن عمر وبنته معرسها لارتيري قريب ابراهيم محمود
وانت وعبدالباقي الظافر وعثمان ميرغني ليسوا برجال انما ارزقية تقتاتون من الدفاع عن كيزانكم ال…….
اذا منت شجاعا انت وهم اكتبوا عن فساد نسيبك وعشيرته وزوجته التي كانت تعوس وتكنس بيت ابراهيم شمس الدين
وزيرك عوض اتي بحجج واهية ولم يقدم دفوعات عن نفسه بصورة قانونية بل التف علي القانون ليفرج عن ماكل للسحت والربا وزكاة الشعب السودان
ولعلمك كل قرا الراكوبة والوسائط في انتظار رد مولانا الشريف سيف الدولة الذي سيعري هذا البوق من امثالك وعوض النور وعبدالباقي الظافر
اذا لم تستح فافعل ما شيئت
لعنة الله عليكم
سيدي نصيحتك في محلها تماما لو عمل بها لكانت اضواء محمد حاتم عادية ولا شنان !!!ولكن بؤرة الضوء كانت مشكله حقيقية !!!مشكلة الانقاذ الازلية الكيمان في كل مكان ثم الضرب تحت الحزام حسب القوة وصدقني ما ينتظره الناس هو الربع الباقي من نبوءة محمود محمد طه الكجانه تقع بتطور الضرب تحت الحزام والكيمان تولع!!!!
يا محمد لطيف انت صديق عمر البشير وصديق وزير العدل
مصدقنك مصدقنك
بس عليك الله ما عندك صديق حلاق عشان يجى يحلق لينا قنابيرنا الفى راسنا دة
عدل شنو البقيمو عوض حسن النور
العدل منظومة متكاملة مش وزير ولو صدق وبالطبع هو عندى من غير الصادفين لأنو كوز ولأنه نسييب امين حسن عمر هاتين الاثنتين كفيلتان بأن يخففان ميزانه في العدالة ولا نريد ان نفيض في الشرح
وزير العدل منصب هو ان يكون وزيرا للعدل لكل المساجين و المظلومين و الظالمين و الموقوفون بالحراسات و السجون والمدانون و غير المدانون الواقفون بالمحاكم من قضاه و محامون ومترافعون باختصار لكل الناس امام القضاء سواسيه مسؤليه عظيمه و لكن ان تخصص وقت معين لموقوف معين دون غيره خاصه اذا كان هذا الشخص بغض النظر عن انه مظلوم او مخطي هذا الشخص محسوب علي النظام و قربه الشديد منه دون محمد احمد المسكين الاخر هذا قاضي حصيف لايفعلها فما بالك بوزير العدل الذي يفترض فيه الحكمه كلها و الخبره و بعد النظر بجانب العدل و التقوي اين صاحبك هذا من كل ذلك
عندما ذهب صديقك الوزير المبجل ,بخصوص حاتم باشا, لم يذهب في جولة تفقدية و انما تم طلب ذلك منه .
نقطة أخرى هل تعتقد لو انه استمع لنصيحتك و سلط اضواء الاعلام على نشاطاته ؟
هل تعتقد ان تلك الزيارة كانت ستغطى اعلاميا و لو غطيت هل تعتقد انها كانت ستغطى من دون مؤثرات تجميلية؟
يا عالم يا هو ده مزيد من ذر الرماد في عيونكم (الفاكرنها معمشه)وزى ما بتلاحظوا كل صحفى متبنى ليهو كام كوز بويا ويستهل كلامو فلان البويا صاحبى وفلانه البويايا خالتى ثم موضوع طوييييل يكاد لا ينتهى من نوع (قلت ليهو وقال لى..كلام هرى ساكت) وكلما ذكرناهم بالهالك يحاولوا ردم شهاداته التي ورطهم بيها لحد الليفه!! وانا نفسى ومنى عينى اتنين من صحفينا الوطنيين وفى شكل حلقات يتناولو لينا اقوال الهالك بالتحليل ومضاهاة شهادته بالواقع ورب العزه يومها حتشوفوا (الجقلبه) الجد !!الناس دى من عينة تخاف وما بتختشيش على إخوانا المصريين عايزنكم تنسوا تنسوا تنسوا تماما ما دشه الهالك ويعلمون تماما إن نهايتهم معقوده في حال ظلت شعلة الشهادات متقده والكلام كان كتير والاسرار كانت خطيره للغايه وليت إدارة الراكوبه إستطاعت تفريغها ونشرها مكتوبه كتابه على شكل حلقات حتى يتمكن من لم يسعفه حظه لظرف او لآخر متابعتها وهى أيضا فرصة لتمكين القراء التعليق عليها وعلى حد علمى الأكيد فقراء موقع الراكوبه داخل وخارج البلاد اعدادهم تفوق قراء صحف وأجهزة اعلام النظام المرئى والمسموع الاف المرات كما أن مسئولي النظام انفسهم يتابعونها بشغف وإهتمام بالغ بشهادة الكوز البويا المدعو عوض حسن النور،، طبعا كل واحد عايز يعرف الناس قاعده تقول عليهو شنو!! ويقال والعهده على من ابلغنى بأن البويا الكبير وزير إعلامهم سحب من بناته و(زوجته الصغيره الفاهمه المتعلمه بت المدارس)كافة الاجهزه المحموله والكمبيوترات حتى لا تتمكن من متابعة معرصتة ودهنسته لكفيله عمر البشير!!.
دافع عن منشئت وحب من شئت فإنك مفارقه وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب سينقلبون ولكني لو كنت مكان وزير العدل لما امرت بأطلاق سراح المدعو محمد حاتم سليمان بل لأمر بالقبض عليه فوراً وتوجيهه الى محاكمة عاجل بل امرت بمحاكمة نظام الانقاذ كله من اوله لاخره لانهم المفسدين في الارض واكثروا فيها الفساد فكلهم سوءات وعورات جلبوا لنا الطامات الكبرى والصغرى والمتوسطة.
كيف يكون انسان بهذه السيرة الذاتية حراً طليقاً وثم يدافع الوزير عنه ثم تاتي انت لتدافع عن الوزير لمجرد انه نفض الغبار عن عن بعض الملفات ؟؟
هذه بعض من سيرة محمد حاتم سليمان.
مؤسس إعلام الدفاع الشعبى بالمركز العام .. حيث خلفه الشهيد عبد القادر على ..
نائب أمير لواء القعقاع بالنيل الأزرق عام 1997 ..
أمير لواء الشهيد عبد السلام سليمان بجنوب النيل الأزرق الذى خاض عمليات شيرا .. بكورى .. عداريل .. و كل المعارك فى الطريق إلى قيسان .. حيث فقد فى معارك ودالياس واحتسبناه شهيدا و صلينا عليه صلاة الغائب ..
شارك فى تحرير همشكوريب و رساى بقطاع كسلا ..
شارك فى عمليات تحرير تلشى .. تلودى .. جلد .. جبل تيما .. كرنقو عبدالله بقطاع جنوب كردفان ..
شارك فى عمليات أم برو .. كرنوى .. الطينة بقطاع دارفور ..
لم ينقطع من متحركات الاستوائية صيفا او شتاء .. حيث شارك فى تحرير
جبل سندرو
جبل ملح ..
الميل 38 ..
تقاطع مولى ..
شوا فى الطريق إلى نمولى ..
مؤسس القوات الخاصة بالدفاع الشعبى ..
كم قتل وكم ظلم وكم فعل من جنس افعال شوت تو كيل ؟؟
لو كنت مكانه لأعتقل جميع قادة الدفاع الشعبي والقوات المسمى والجنجويد
هذه هي السيرة الذاتية للشخص الذي تدخل الوزير لأطلاق سراحه بالقانون .. ولماذا لم يتدخل سعادته لاطلاق سراح الاخرين بالقانون واولهم الصادق المهدي وغيرهم ..
تبرير عقيم و لن و لم يصدقه احد و من كثرة البلاوى و الكذب فقد كتبو عند الشعب كذابين و نسال الله ان يكتبو عنده كذابين
(أتعمد زيارة الحراسات فرغم المناوبات والزيارات إلا أن القصور ظاهر حيث الأخطاء كثيرة لعدم توفر التدريب وعدم وجود وكيل نيابة “متمرس” في كل قسم شرطة دائما.. ومحاولات التأثير على سير العدالة تأخذ اشكالا شتى..)
اذا الاخطاء في مكان يفترض انه العدل فهذه مصيبه كبيره جدا و اكبر ان تاتي منك انت شخصيا فهل زيارة نيابه او اثنين تفيد بشئ و ماذا عن بقية النيابات فالامر امر عدل فهو منهج و دين و علم و اخلاق
ثم يستطرد مولانا متفائلا.. (من محاولات العلاج فصل منصب النائب العام عن وزير العدل وقيام إدارة كاملة توفر لها كافة الإمكانيات)
و لماذا لم تعدل هذا الوضع منذ ان اتيت فالسكوت عن الظلم هو الظلم بعينه خاصه ان ياتي ممن منوط به العدل
ما لم يقله الوزير في بيانه ذاك.. وربما لن يقوله قط.. هو أنه تحرك يومها لتصحيح خطأ ارتكبه أحد منسوبي وزارته
و من يصلح الاخطاء التي ترتكب كل يوم في حق البسطاء و من منسوبيه ليته ترك هذا الخطاء ليكون الخطاء علي الكل و لم يفلت منه الشريف
الوزير يعلم قبل غيره ان هذه الحكومه عصابه كبيره و لم يقبض علي محمد حاتم لانه افسد بل قبض عليه فقط لمكايدات سياسيه لا اكثر و لا اقل
هو لم يسعي الي تطبيق القانون و من يعمل مع الحراميه فهو منهم و الفساد عندهم حياة و دين و لن يتركوه الا ان يؤخذو بالقوة و انت لا تملك لا القوة و لا الارادة و لا شرف المحاوله فالاحسن لك انت كنت نظيف ان تتركهم لمصيرهم و لربهم
اوّلا يا محمد لطيف إذا كان ونّسك بضعف تقارير المراجع العام فهذه مصيبة لإنّه هذه التقارير تخضع لمراجعة المراجع العام شخصيّاً إذا كانت التهمة موجّهة لدستوري ولا يأمر المراجع بفتح بلاغ إلّا إذا استوثق منها !!!!
لكن مالاتعلمه أنّ القانون الّذي يجب أن يحتكم اليه في قضايا المال العام 99% من وكلاء النيابة لايعرفونه !! فهو قانون الإجراءات المالية !!! وليس القانون الجنائي !!! وبحديثك هذا تضع السيّد الوزير في خانة الجهل بهذا القانون !! ووسائل إثبات مخالفات هذا القانون في منتهى السهولة والوضوح !!! حسب لائحة الإجراءات الماليّة والمحاسبية !!! إذن الضعف ليس في تقارير المراجع العام بل الضعف في كامل المنظومة العدلية نيابة – قضاء – محامين – شرطة
كلكم بقيتوا أرزقية و حرامية……….. تستاهلوا البيحصل ليكم
لكن كلكم حتتكنسوا في يوم قريب ان شاء الله
عدل مين يا عم والحكاية من الأول سرقة بنيت على ( كضبة )
ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا لطيف
كما سألك ضياء ، اسمح لي أن اسالك
هل لك معرفة بالرئيس البشير؟
هل بينكما مصاهرة؟
هل تلتقيان يوميا، اسبوعيا شهريا سنويا؟
هل يستشيرك؟ اذا نعم فمثلا
هل تستطيع ان تقول له رأيا مخالفا رأيه؟ مثلا
هل يفهم ان 99.99999% من الشعب لم يذق حتى اليوم او يعرف الهوت دوق الذي افتخر بان الشعب عرفه في عهده؟
هل تأتيك او احد اسرتك هدايا من صهرك او اسرته؟
هل وزير العدل – صديقك – عمر بن الخطاب الذي كان يخرج ليلا لتفقد رعاياه؟
ايهما احق بحكم البلاد صديقك وزير العدل الذي يطوف بالزنازنين كما ادعيت ام صهرك البشير الذي يطوف بالبلاد ليكذب ثم يرقص؟
الاسئلة كثيرة ولكن نعلم انك لا تقرأ لناس كشا مشى امثالي.
((وأنا أشهد للوزير بالملفات الكثيرة التي نفض عنها الغبار وحركها.. ولا يزال بعض الغبار يحجب الرؤية.. والوزير يحاول الشرح.. في قضية شهداء سبتمبر مثلا.. (الحالات الأربع التي رفضت القصاص وتطالب بالتحقيق.. وافقنا على طلبهم واستمر التحقيق مفتوحا.. ولكن أين البينات من شهود وأرقام سيارات ووصف؟.. فقط أمامنا تشريح ووفيات بطلق ناري ))
تنطلق عليكم رصاصة أنت وصديقك الوزير .. يا منافق يا كسار التلج … من أين انطلقت الرصاصة .. يا نسيب الرقاص . من الشهداء ؟ هل أطلقوها على نفسهم يا أفاق
ياشباب المدعو محمد لطيف امنجى بدون رتبة يستقى معلوماته وتعليماته من ناس SMC
جاء لتلميع صديقه ليس الا……….. PARASITE
كما قال المغبور الترابى قضاء بتاع فنيلتك ، فى شاهد على العصر ، مالك الباب ما بتطراه ولا. دى ( منزل احرار )
أمسك عندك…اخر مقال دافعت عن اللواء نمر وطالبت بارجاعه فيما تكدس نفايات المعتمدية يحول بين يديك وقلمك…والان تدافع عن وزير العدل في سقطة محاباة واضحة وبينة…ان تناسيت فالقارئ لا ينسي…الي اين تقود مصداقيتك ونفسك ياهذا…اختشي واتق الله فالقلم أمانة…
الدوائر اسلوب تنظيم الاخوان المسلمين . كلاتي يتزاوجون فيما بينهم ثم مع الاقوياء اجتماعيا و سياسيا. مثلا الترابي تزوج من اخت الصادق بالرغم من رفض والدها. انتظر حتى وفات والدها الامام الصديق ثم تزوجها بموافقة اخوها الصادق ، الذي قد تم تجنيدة في الاخوان قبل ذلك. فالصادق كوز ناكر . هل عرف احدكم كوز غير ناكر؟ المهم تتواصل الدوائر بالزيجات فالذي يجمع محمد لطيف ووزير العدل عوض حسن النور وامين حسن عمر التزاوج . واذا تابعت الاخوان تجد همهم الزواج من اصحاب النفوذ من ضباط وراسماليين و بيوتات القادة الدينيين وذلك لانهم يحتاجون دائما للحماية من غضب الشعب.الحماية التي يعجزون عن توفيرها لانفسهم.وليس اللجوء للجنجويد ببعيد.
مزيد من الإنحطاط
الشعب السوداني بالاجماع فقد مصدقيته في حكومة الموتمر الوطني .لا تعليق؟؟؟؟؟؟؟
يا أستاذ محمد لطيف,أقل ما يمكن ان أقوله عنك أنك مثل الصديق الجاهل تضر من حيث تريد أن تنفع .
ياشباب المدعو محمد لطيف امنجى بدون رتبة يستقى معلوماته وتعليماته من ناس SMC
جاء لتلميع صديقه ليس الا……….. PARASITE
كما قال المغبور الترابى قضاء بتاع فنيلتك ، فى شاهد على العصر ، مالك الباب ما بتطراه ولا. دى ( منزل احرار )
أمسك عندك…اخر مقال دافعت عن اللواء نمر وطالبت بارجاعه فيما تكدس نفايات المعتمدية يحول بين يديك وقلمك…والان تدافع عن وزير العدل في سقطة محاباة واضحة وبينة…ان تناسيت فالقارئ لا ينسي…الي اين تقود مصداقيتك ونفسك ياهذا…اختشي واتق الله فالقلم أمانة…
الدوائر اسلوب تنظيم الاخوان المسلمين . كلاتي يتزاوجون فيما بينهم ثم مع الاقوياء اجتماعيا و سياسيا. مثلا الترابي تزوج من اخت الصادق بالرغم من رفض والدها. انتظر حتى وفات والدها الامام الصديق ثم تزوجها بموافقة اخوها الصادق ، الذي قد تم تجنيدة في الاخوان قبل ذلك. فالصادق كوز ناكر . هل عرف احدكم كوز غير ناكر؟ المهم تتواصل الدوائر بالزيجات فالذي يجمع محمد لطيف ووزير العدل عوض حسن النور وامين حسن عمر التزاوج . واذا تابعت الاخوان تجد همهم الزواج من اصحاب النفوذ من ضباط وراسماليين و بيوتات القادة الدينيين وذلك لانهم يحتاجون دائما للحماية من غضب الشعب.الحماية التي يعجزون عن توفيرها لانفسهم.وليس اللجوء للجنجويد ببعيد.
مزيد من الإنحطاط
الشعب السوداني بالاجماع فقد مصدقيته في حكومة الموتمر الوطني .لا تعليق؟؟؟؟؟؟؟
يا أستاذ محمد لطيف,أقل ما يمكن ان أقوله عنك أنك مثل الصديق الجاهل تضر من حيث تريد أن تنفع .