حفيد يحمل جده وأب يجر أبناءه.. معاناة السودانيين بسبب انتهاكات الدعم السريع

مازن شاب سوداني من أهالي مدينة سنجة في ولاية سنار، هرب مع بعض من أفراد أسرته بعد دخول قوات الدعم السريع إليها، لكنه أصبح أيقونة بين جمهور منصات التواصل الاجتماعي في بلاده.
مازن انتشر له مقطع وهو يحمل جده المسن على ظهره لـ15 ساعة مشيا خلال رحلة نزوح أسرته من مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار، لينتشر بعدها الفيديو كالنار في الهشيم بين رواد العالم الافتراضي.
وأصبح مازن بعد هذا الفيديو مضربا للمثل في التفاني والتضحية، إذ أشاد المغردون بعمله الذي يعكس تربيته وأخلاقه، وقالوا إنه قدم أكبر مثال رائع عن شباب السودان الخلوق والمضحي والمتفاني والصامد في وجه الانتهاكات التي ترتكبها قوات الدعم السريع بحق الشعب السوداني منذ أكثر من سنتين.
في حين طالب آخرون بإيصالهم إلى مازن لتقديم الشكر له والعرفان لموقفه الذي وصفوه بالمشرف، وتقديم كرسي متحرك لجده المسن.
قصة مازن ليست الوحيدة التي تظهر معاناة الشعب السوداني وأهالي مدينة سنجة خاصة في رحلة النزوح، فبعد دخول قوات الدعم السريع إليها، انتشرت صورة أخرى لرب أسرة سوداني يجر أطفاله مع بعض الأغراض التي أخرجها من منزله في عربة صغيرة خوفا على نفسه وأطفاله من بطش الدعم السريع.
وانتشرت عشرات الصور التي تظهر نزوح وهرب أهالي سنجة بعد دخول قوات الدعم السريع إليها، وهنا طرح مدونون عدة تساؤلات من بينها: لماذا عند دخول الدعم السريع إلى قرية أو مدينة يسارع أهلها إلى النزوح والهرب بأرواحهم وبأسرهم؟
وردا على هذا السؤال وغيره من الأسئلة، أجاب بعض المتابعين أن الشواهد على الانتهاكات التي ارتكبتها قوات الدعم السريع بحق الشعب السوداني كثيرة.
وأضافوا أن مقاتلي الدعم السريع إذا دخلوا قرية أو مدينة أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة، وأنهم ينتهكون الأعراض دون مراعاة لأي ظروف، حسب قولهم.
وأشار بعض الناشطين إلى أن قوات الدعم السريع تعمل على التغيير الديمغرافي للمناطق التي تدخلها، وتحرص على حرق الممتلكات العامة والخاصة كي لا يستفيد منها أهلها حين يعودون إليها.
كما أطلقت عشرات الأسر نداءات استغاثة بسبب فقدانها أطفالها خلال رحلة النزوح من المدينة، حيث أجبرت المعارك الدائرة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع أكثر من 55 ألفا على النزوح من المدينة، حسبما أعلنت منظمة الهجرة الدولية.
كما اتهمت وزارة الخارجية السودانية أمس الاثنين قوات الدعم السريع بارتكاب مجزرة في ولاية سنار جنوبي شرقي البلاد، أدت إلى مقتل 40 مدنيا.
وقالت الخارجية في بيان إن قوات الدعم السريع هاجمت خلال الأيام الماضية مناطق مختلفة في ولاية سنار شملت قرى جبل موية، حيث ارتكبت مجزرة راح ضحيتها أكثر من 40 من المدنيين العزل في ضواحي مدينة سنار، ثم مدينة سنجة التي تعد من أكبر تجمعات النازحين، مما تسبب في عمليات نزوح جديدة.
هذه ليست معاناة يا محرري الراكوبة وهذه ضريبة النضال لتحرير الوطن من هؤلاء الاوباش ياخذ ابيه وابنائه لمكان أمن ويذهب لمكان يجد فيه عملا ليطعمهم وليكبر هؤلاء الأطفال ليكون من بينهم الطبيب والمهندس والضابط والطيار الذي يحفظ الوطن
انتم في الراكوبة حين تنشرون مثل هذه المشاهد تريدون ان ترسلوا لنا رسالة ان البرهان يرفض السلام وهذا ليس سلام انما استسلام والبرهان لن يستسلم وانتم لا يهمكم السودان ونحن سنصبر حتي يعلم الصبر اننى ساصبر علي امر امر من الصبر
خلاص
بعدين انتم تعلمون ان الجيش السودان سوف يبيد كل جنود مليشيا ال دقلو وتريدون وقف الحرب حفاظا علي أرواحهم وماذا عن الذين قتلهم واغتصبوهم
من غضب الله عليكم ان جعل القائد البرهان في طريقكم ولو كان القائد هو البشير كنتم سوف تساومونه برفع محاكمة لاهاى عنه لو أوقف الحرب كما فعلتم مع البشير لو اجري الاستفتاء سوف يعفى من محاكمة لاهاى فبلع الارعن الطعم وفصل الجنوب ومازال مطارد من قبل المحكمة الجنائية بلاهاى
ربنا حبا في السودان وأهله وضع لكم البرهان في طريقكم
انت مأتوه “مجنون” دا عار الديش والاجهزه الامنيه التى عجزت عبرتاريخ مرير توفير الامن للمواطن .ودايما معركتها مع المواطن
وصناعه الجاهزيه سرعه حسم قياده …..وللاسف فى سنجه البنات صورن الديش يهرب بين الاشجار فى هروب تام وهن يضحكن
على اسد وفى الحروب نعامه ربدا تصفر من صفير الصافر ……
نحن لا نتحدث عن خسارة حرب لكن خسارة معركة فهو امر وارد والأمور تحسب بخواتيمها وما دام الدعم السريع منتصر حسب افاداتكم وتفاجأت قنوات فضائية تبث من دولة الإمارات العربية المتحدة لم لا تتركوا الحرب تستمر حتي يحقق الدعم السريع نصره
قد يكسب الدعم السريع معركة ولكن ان يكسب حربا فهذا مستحيل وبيننا وبينكم يا صحي ايام قادمات تحمل ما بغضبك
المهترش الغبي
اقسم بالله البشير ارجل بعشرؤ مرات من برهانك الهارب بالرغم من الاخطاء الجسيمة التي قام بها البشير
لمن البشير كان حاكم ما كان في سفير بيسوط في البلد زي ما حصل ايام البرهان و غلطة البشير انه اعاد صلاح قوش العميل الدنيء
هو برهان ح يحرر الوطن متين اذا كل يوم الدعم متقدم وكل يوم داخل مدينة وكل يوم في ولاية البرهان قبل ستة شهور قال ح نستخدم القوة المميتة والي الان لاشفنا قوة لا شفنا مميتة والجيش غير حرر الاذاعة والتلفزيون في امدرمان تاني ما حرر ولا رجع اي موقع
وك عادة الجيش بدل يحمي المواطن سلم اللواء 66 مشاة دفاع جوي تسليم مفتاح وانسحب من المزموم
لما الجيش يترك عمله الاساي اللي هو تطوير قدراته وحماية الوطن والمواطن ويتجه للسياسة والتجارة والصناعة ويعتمد علي مليشا في شغلو دي بتكون النتيجة لك الله يا وطني
والغريبة انو البرهان دا هو الطلع قانون انو البقول علي الدعم السريع مليشا يتحاسب ويتسجن وهو اللي طورهم وزاد ليهم كمية الاسلحة والمدرعات والعربات القتالية وهو اللي كان بخرجهم الحاصل الان دا كلو في انشاء المليشا سببو المؤتمر الوطني والسبب الثاني في زيادة عددهم واسلحتهم القتالية سببه البرهان دا حاجة وضاحة وكلنا كا شعب شفناها كان في التلفزيون ولا كان من تصريحات البرهان
الاخ سليمان بخيت : تحية واحترام ..
اولا لا للحرب !! لماذا ؟ … لان هناك ضحايا وابرياء يموتون جراء هذه الحرب العبثية اللعينة …
من اطلق الرصاصة وأشعل الحرب؟ … يجب يا اخي أن تكون منصفاً ومحايداً في اخذك لحياة الناس ومصائرهم … ما ذنب هؤلاء المساكين الابرياء والجميع يتسابق نحو السلطة … إن كنت لا تعلم هذه الحرب من أجل السلطة وان اختلفت مآلات الحرب…
لعلمك كلما استمرت الحرب وطال امدها تطرأ متغيرات واحداث تترى تباعاً … انت الان تتحدث بلسان البرهان والبشير … جميعنا يعلم من هؤلاء؟؟ فما قبل الحرب الانقاذ سعت لتمزيق البلد ونخشى ما نخشى على ضياع الوطن الذي نحبه بصدق .. وما هتافات الشباب (العسكر للثكنات والجنجويد ينحل) في المظاهرات اثناء الحراك الثوري إلا أكبر شاهد !!! … (حرية / سلام / وعدالة) حسب ظني هي تجسيد للوطنية وللوعي الكبير بمهددات الوطن ولقد كان الشباب في الحدث والوقت والزمان والثوار ابدوا تخوفهم الكبير على ضياع الوطن … ما أرجوه منك أن تتواضع وتفكر بعمق تجاه ابناء وطنك الابرياء الذين يموتون بالرصاص والجوع والقهر … واذكرك جيدا الشباب حين نادوا بجيش وطني واحد (الجيش ما جيش البرهان الجيش جيش السودان) … برهانك وزمرته كانوا يقولون الدعم السريع أو بالاحرى (الجنجويد) جزء من الجيش وخرج من رحم الجيش … فالمعادلة صعبة أرجو أنا وأنت أن نكون في مستوى المسؤولية الوطنية والفكرية تجاه ما يحدث من خراب وضياع للوطن …. اقصى ما يمكننا فعله الان أن ننادي بوقف الحرب … مع تحياتي واحترامي ….
الأخ سونيت اشكرك عبي اسلوبك المهذب في تعليقك ويا سوميت اي مواطن ابن مواطن ومواطنة حين يقول لك البرهان لا يقصد انه يذوب حيا وهوي في عبد الفتاح عبد الرحمن البرهان ولكن يقصد البرهان القائد العام للجيش ولو توفي اليوم وصدر قرار ان مالك عقار هو القائد العام سيتحول حبنا ومساندتنا لمالك عقار او قل كباشي او ياسر العطا او ابراهيم جابر ولو لاقدر الله قتل هؤلاء جميعهم وصدر قرار من هيئة الأركان بتشكيل قيادة جديدة فنحن معها لن نفرط في السودان ونجرى خلف حمدوك عرمان فهؤلاء لا مذهب ولا دين لهم
لن نبيع وطنا لا مثيل له ونتحول لغجر أوربا او كالارمن نتوزع علي دول العالم
هذا الجيش السوداني هو املنا في بعد الله سبحانه وتعالى في هذه الدنيا ومن لا يعرف قيمة هذا الجيش نطلب منه أن يلزم الصمت حتى يقضي البرهان علي هذه المليشيا الإرهابية نهائيا والتى ليس لديها قائد واقرب الظن ان قيادتها قد هلكت والصف الثاني سرق ما سرقوه قادتهم وتوزعوا بين فنادق. أوربا وكندا
نحن نختلف عنكم
نحن نؤمن بالله
نحن نحسن الظن بالله
نحن نؤمن بما يقسمه الله لنا
وتسلم سيد سوميت واركب معنا فى مركب البرهان ورجاله وصدقني ما فيهم اى واحد كوز واعلم لو ان البشير كان مكان البرهان وعرض عليه الاعفاء من التهم الموجهة اليه بواسطة المحكمة الجنائية الدولية لاوقف الحرب وسلم السودان لبن زايد الذي لن يتردد في تسليمه لإسرائيل وامريكا هناك تنتظر هذا اليوم لترحيل كل شعب فلسطين من الغزاوية للسودان النيلي وامعانا في أضعاف السودان سيتم فصل دارفور وتسلم إدارتها لفرنسا تعويضا لها لما فقدته في النيجر ومالي وسيكافا بن زايد بموانى علي البحر الأحمر ومناجم ذهب إثيوبيا تعاد لها الفشقة وانتم يا سوميت ستعيشون عبيد ازلاء في وطن اجدادكم
البرهان والجيش سيظلان هما الخيار فلا تندفعوا خلف سكارى فنادق أديس ونيروبى وتموتون من الندم
اسال عرمان ليه لم يبق مع الجنوبين وعاد للشمال
يا سيد سوميت اختلف معك لأن من قتل وهو داخل منزله وليس في ساحات الوغي اعداد كبيرة ومن لم يخرج من بيته ليسكنه هؤلاء المجرمين يقتل وانت تقولون يموتون جراء هذه الحرب هل شعب السودان هو من اعتدى علي ال دقلو ام ان ال دقلو جاءوا من الضعين بدارفور ودخلوا بيته وقتلوه ونهبوا كل مايملك واغتصبوا الناس
من يدافع عن الدعم السريع هل هم رجال مسلمين
حقيقة أمرهم بحيرنا
الجنجويد خلاص انهارو وسقطو من أعين الشعب السوداني
واصبحو عباره عن عصابه من اللصوص والشفشافه يدخلون المدن عنوه ليس لتحريرها كما يدعون إنما لسرقتها والبطش بأهلها
لذلك فإنني ارجو من المواطنين الكرام واشاوس جهاز الامن وهيئة العمليات عندما تحين ساعة الصفر وينهار الجنجويد كليا عليهم بزبح وخنق وفطس الدعامه والا يخسرو فيهم طلقه واحده لعل هذا يشفي صدور قوم مؤمنين
السمكرجى أسماعيل بخيت الرباطابي تفووووو عليك وعلي برهانك، أنت قاعد ضارب الكبسه في السعودية والشعب السوداني بسبب هذا البرهان الجبان وكيزانه معذب بين المجاعة والنزوح والخوف، وبعدين خلي العبط وتعال شيل بندقيتك وحارب مع الكيزان والبرهان وانت تعلم تمامآ ان البرهان أسرته وإخوانه في تركيا ومصر، وبقية الكيزان في تركيا نآس عبد الحى اخر طورتات وبهجة ونحن نستنفر ونموت عشآن يجوا يحكموا هم ويلقوها باردة لكن تلقوها في الحلم يا كيزان يا كلاب، الدعم السريع سوف يصل بورتسودان وأنت يا سمكرجى وكل مناصرى الكيزان تاني السودان دا تشموه قدحة، كيزان حرامية، قتلة نهابين عليكم اللعنة الي يوم الدين.
هو برهان ح يحرر الوطن متين اذا كل يوم الدعم متقدم وكل يوم داخل مدينة وكل يوم في ولاية البرهان قبل ستة شهور قال ح نستخدم القوة المميتة والي الان لاشفنا قوة لا شفنا مميتة والجيش غير حرر الاذاعة والتلفزيون في امدرمان تاني ما حرر ولا رجع اي موقع
وك عادة الجيش بدل يحمي المواطن سلم اللواء 66 مشاة دفاع جوي تسليم مفتاح وانسحب من المزموم
لما الجيش يترك عمله الاساي اللي هو تطوير قدراته وحماية الوطن والمواطن ويتجه للسياسة والتجارة والصناعة ويعتمد علي مليشا في شغلو دي بتكون النتيجة لك الله يا وطني
والغريبة انو البرهان دا هو الطلع قانون انو البقول علي الدعم السريع مليشا يتحاسب ويتسجن وهو اللي طورهم وزاد ليهم كمية الاسلحة والمدرعات والعربات القتالية وهو اللي كان بخرجهم الحاصل الان دا كلو في انشاء المليشا سببو المؤتمر الوطني والسبب الثاني في زيادة عددهم واسلحتهم القتالية سببه البرهان دا حاجة وضاحة وكلنا كا شعب شفناها كان في التلفزيون ولا كان من تصريحات البرهان
واحد قاعد تحت المكيف ويبدو ان أهله آمنين ويجي يقول وبدون مخافة من الله ان قتل وتشريد الأبرياء والضعفاء نضال وخسارة مدينة بها أبرياء ونساء وشيوخ ليس خسارة حرب .. ألم تسمع يا هذا قول النبي صلى الله عليه وسلم لهدم الكعبة حجراً حجرً أهون من قتل المسلم وفي رواية أهون عند الله من أن يراق دم امرئ مسلم. ألم تسمع فإنما ترزقون وتنصرون بضعفائكم!!!!!!!
عندما يترك المواطن بدون حماية وبدون غذاء ودواء تأئهاً في المجهول أكثر من عام فلا طعم ولا رائحة للنصر المزعوم.
لم تجرب يا هذا فقد الابن والأخ والأم والوالد والصديق بدم بارد ويكون القاتل مجهول ويصعب عليك دفنهم وستر عوارتهم ولم تجارب يا هذا الاحساس المؤلم عندما تتصل عليك اختك بعد شهر وتقول لك نحن كويسين بس رحلنا إلى بلد ثاني ويتكرر نزحوها وأنت عاجز عن فعل شيء. تباَ لمن سعى في خراب بلدنا وشرد أهلنا
يا كلمة حق انا اكملت تعليمي مارس ١٩٧٤م واغتربت في سبتمبر ١٩٧٤م تزوجت بعد سنة وانجبت ٣ من البنين و ٢ من البنات وانا مغترب طيلة هذه السنوات مع اسرتي والان عمري ٧٦ سنة عاوزني التحق بالمستنفرين
نحن نواجه بفئة باغية اعتدت علي الجيش ولو البرهان كان هو المعتدي لما قتل قرابة ٣٥ ضابط الله وجندي من حريه الخاص ودفنوا داخل القيادة العامة ومازالوا في قبورهم بداخلها وما كان يوسف عزت في نفس اليوم شايل البيان الأول للانقلاب ليقرأه عليكم من الإذاعة والتلفزيون وربنا كضب الشينة ووجدوا مهندسي الإذاعة والتلفزيون عطلوه قبل أن غادروا وديل رعاة حمير ما عرفوا يشغلونها وممثل القحاتة واسمه طه عثمان المحامي كان في سيارته من فجر يوم الانقلاب يتصل حميدتى ومرة يتصل البرهان ودا كلامه هو مسجل بقناة الجزيرة مع احمد طه ممكن تسأل طه عثمان ما هو السبب الذي جعلك تدور بسيارتك حول القيادة العامة فجر الانقلاب ان لم يكن يريد أن يبلغ يوسف عزت بأن حميدتي استولي علي الحكم وقتل البرهان يلا يا يوسف اقرأ البيان الأول ولكن الله سبحانه وتعالى هو من يؤتي الملك ولن يحكم فينا هؤلاء القتلة الفجرة
هؤلاء معتدين ونحن لكل هذه الأسباب مع الجيش وقائده