أخبار مختارة

موقع عبري: اجتماع ثلاثي حاسم بـ”أبو ظبي” والسودان يدرس الموافقة على التطبيع

الموقع: الخرطوم طلبت 3 مليارات دولار كمساعدات

يعقد اجتماع حاسم اليوم الأحد في أبو ظبي بين كبار المسؤولين في الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة والسودان بخصوص اتفاق تطبيع بين السودان وإسرائيل.

وذكر موقع “اللا” العبري, إلى أن التقديرات تشير إلى أنه إذا قبلت الولايات المتحدة طلبات السودان للمساعدة، فقد يصدر بيان عن إقامة علاقات مع إسرائيل في غضون أيام.

ومن المتوقع أن يحضر الاجتماع رئيس إدارة الخليج وشمال إفريقيا في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض الجنرال ميغيل كوريا أحد مهندسي الاتفاقية بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة.

وقال الموقع ان المباحثات بتمثيل  مستشار الأمن القومي طهانون بن زايد المكلف بالاتصالات مع إسرائيل ، ومثل السودان بمستشارين لرئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان وممثلين عن الحكومة المدنية السودانية برئاسة وزير العدل ناصر الدين عبد العال. – باري وهو مواطن أمريكي أيضًا. وفق الموقع.

“تقول مصادر سودانية إن الحكومة السودانية تسعى للحصول على تعويضات اقتصادية عن التطبيع مع إسرائيل: منحة فورية بأكثر من 3 مليارات دولار كمساعدات إنسانية وتدفق مباشر لموازنة الدولة وسط الأزمة التي سببتها الفيضانات في البلاد والعجز الحاد في الميزانية الحكومية. يريد السودانيون استمرار المساعدات الاقتصادية للسنوات الثلاث المقبلة”.

“وتتابع إسرائيل الاجتماع عن كثب. منذ الاجتماع بين نتنياهو ورئيس مجلس سيادة السودان البرهان في أوغندا في فبراير ، واصل البلدان محادثاتهما الهادئة. كما طرحت قضية التطبيع مع السودان في اجتماع رئيس الوزراء نتنياهو مع وزير الخارجية الأمريكي بومبيو يوم الثلاثاء الماضي في واشنطن. تشجع إسرائيل الولايات المتحدة على الاستجابة لطلبات السودان الخاصة بالمساعدة الاقتصادية. وامتنع البيت الأبيض والمسؤولون الإماراتيون عن التعليق”.

“بالإضافة إلى المساعدات الاقتصادية ، يطالب السودان الولايات المتحدة بإزالته من القائمة السوداء للدول التي ترعى الإرهاب. هذه القضية مرتبطة بشكل غير مباشر فقط بالتطبيع مع إسرائيل. يؤيد بومبيو إزالة السودان من قائمة الإرهاب وحدد نهاية أكتوبر كموعد مستهدف لهذه الخطوة”.

 

‫19 تعليقات

  1. وأى حكومه منتخبه او برلمان خول للبرهان أخذ هكذا قرار ؟ الرد الذى اعطاه حمدوك لبومبيو عند زيارة الاخير للسودان بأن هذا الامر ليس من صلاحيات الحكومه الحاليه…هل كان لعبه على هذا الشعب أم ماذا!!! وما هى بالضبط مهمة هذه الحكومه الانتقاليه؟

  2. الان عرفت الخرطوم لعبة السياسة ومن اين تأكل الكتف والان تبدأ تطبيق الجزرة الامريكية مضطرة امريكا

    1. يلعبوها صح كيف و هم يرضخون للشروط الامريكية و الاستغلال الغير مبرر فى التعامل معهم.السودان لا يملك قراره

  3. والله الذي لا اله الا هو الكلام حقي دا حيجي يوم وتتذكروه. مافي تطبيع بشيل منك ازمة من الازمات. والله لو رفعت العلم الاسرائيلي بدل السوداني برضو مافي فائدة. كلام الله وااااااااضح وضوح الشمس.(( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)) الموضوع ديني بحت. من سمح للمجرم البرهان انه يمشي ويتكلم باسم الشعب السوداني..؟؟ اقسم بالله العجائز الجبناهم في المجلس السيادي ديل جابوا لينا الضغط والسكري, جايبين جلاكين واثنين حريم الواحدة ماقادرة تمشي في الارض. وين الشباب الوقف في وش البندقية وواجه الرصاص؟ ديل المفروض يكونوا في المجلس السيادي مش العجائز العطالة القاعدين مامنهم فائدة ديل… تبا لكم ياخ

    1. ابعدوا الشباب الراكز الواقف فى خشم البندق ….علشان يجيبوا المنبطحين العملاء المجررررم البرهاااان وديناصورات السيادى الخياسى النجاسى
      علشان يحصل … الحاصل الآن
      وصدقنى اليهود مل حيدوهم التكتح…وسيطالبوهم بغدانة حماس وحزب الله وقطع اى علاقة معهم وربما(( ان يحكم السودان العسكر))

    2. مايسمي بالقضية الفلسطينية ده وهم كبير انحنا مالنا ومالهم … ونحن لسنا دولة مواجهة مع اسرائيل ولسنا في حرب مع اسرائيل… هو العرب الأصليين طبعوا وعندهم علاقات دبلوماسية
      انحنا العرووب ديل ما عندنا بيهم شغلة …
      سؤال:
      انت مش سيدنا داؤود وسليمان وموسي ديل أنبياء بني يهود كانو مش قاعدين في فلسطين
      ومش اليهود ديل كانوا في المدينة المنورة وبتعاملوا مع المسلمين زي السمن والعسل
      ….
      بالله طبعوا الليلة قبل بكرة …

      1. أول شئ الزول دا ما جاب ليك سيرة فلسطين ولا العرب ,, إستدل بالقرأن.
        تاني شئ قرار زي دا لما تعمل برلمان والأغلبية توافق حتى بعداك تمشي تطبع ولا لا دا شئ تاني ,, وين الديموقراطية الوجعوا لينا بيها راسنا.
        وين القروش اللي كل يومين لجنة إزالة التمكين شابكننا قبضنا وعملنا وسوينا,, ماف جنيه خش وزارة المالية ,, وين شركات الجيش وجهاز الأمن ,, وين تجار العملة اللي بيعرفوهم زي ما بيعرفوا أساميهم ,, العقارات اللي إتصادرت ما هينة عملوا بيها شنو.
        يا أخ والله البلد دي مليانة خير وفيها قروش ما محتاجين لمساعدات,, لمتين نشحد ,, كل حكومة تجي شغالة شحدة.
        وحاجة أخيرة اليهود ديل ما فيهم خير ,, ما تستدل بقصة أو إتنين أرجع شوف تاريخ المسلمين واليهود في زمن الرسول صل الله عليه وسلم والصحابة نهجهم الغدر والخيانة ياخ ديل قتلة الأنبياء في أكتر من كدا ,, وماف حاجة أوضح من كلام ربنا ,, ربنا لعنهم إنت عايز تجي تقول لينا مصلحتنا معاهم ؟
        نحنا مالنا ومال العرب ,, وفلسطين(القدس) بالنسبة للمسلمين أولى القبلتين وثاني الحرمين.

        الله المستعان

    3. والله يا أبوالليل صدقت أزمتنا الحقيقية في العطالة في مجلس السيادة وكلامك سليم 100% ال6 ممثلين المدنيين في مجلس السياده فيهم 3 معاشيين واثنين عطالة عديل وغير دكتور تاور مافي واحد/ه عنده وظيفة، أهلنا عندهم مثلهم بقول ليك ارجي سفيه وما ترجي عاطل. فبالتالي العساكر يبرطعون زي ما عايزين وللاسف استلموا المدنيين في جيبهم. الحل في تغيير القيادة المدنية من مجلس السيادة حتي لجان المقاومة

  4. قلناها من زمان…مصلحة السودان فوق كل شيء… لو دفعوا عشره مليار خلال ثلاث سنوات والغوا ديون الكيزان وهي اكثر من ستين مليار اكلوها لصوصهم، ثم تم رفع اسم البلد من قائمة الإرهاب… عند ذلك لا مانع من التطبيع مع إسرائيل او غيرها…
    اما الذين يتباكون على غزه على حساب السودان، نطلب منهم الرحيل فورا للعيش في حي العبيد بغزه.. هناك مكانهم الطبيعي وليبتعدوا عنا !!! شعار المرحله هو $$$¥€€€

  5. 3 مليارات دولار ؟ اراح يا جماعه وقعوا سريع بلا غزه بلا كلام فارغ يأخ ما باقى لينا الا نسرق عدييييل زى ما سرق الكيزان . اراح يا البرهان . واقول ليكم كلام ما براى القربت ابقى حرامى من العدم والله كتاااار بى شيوخنا الما سرقوا قبال كده . عشان كده يا جماعه طبعو وخلونا نخش الجنه

  6. الشعب مع التطبيع اذا كان هناك مصلحة للبلاد والعباد وهذا لن يمس الدين فى شئ نتعامل
    للمصلحة وبرضو متمسكين بحق فلسطين فى اقامة دولتها وعاصمتها القدس الشريف

  7. ٣ مليار دولار بس. هههههههه. كمان علي ٢٥ سنة. ال ٣ مليار دي بالنسبة للدول ما قروش. كان تطلبو ٥٠ مليار ، ٢٥ منحة و ٢٥ قسط مريح علي ٣٠ سنة

  8. لما لا ننظر فى الواقع الأمريكى اليوم،انتخابات على الأبواب وكل اعضاء الكونجرس بغرفتيه وراء الناخبين فى دوائرهم والآن مشكلة المحكمة العليا ما يعنى ان مسألة رفع اسم السودان الآن مؤجلة تماما فلماذا الاستعجال للتطبيع.؟
    ترامي يعانى فقدان شعبيته الآن ربما ينجح او لا ينجح ،الله أعلم،
    لا نرى اهتماما بأمر السودان قبل نهاية الانتخابات
    ألا يدرك البرهان ذلك؟
    الأمارات دخلت فى لعبة وتريد من يشاركها

  9. مع كل الاحترام والتقدير للأخ عمار عوض ،سؤال لماذا يحتاج السودان لضوء أخضر من السعودية للتطبيع مع اسرائيل؟؟؟
    التطبيع فى هذا الوقت بالتجيد ليس بضمان لرفع اسم السودات الآت والكونجرس والرئيس ترامب ومعه بومبيو بصدد انتخابات فى نوفمبر وهو ليس ببعيد ولو تابعت أخى نا يجرى حاليا فى الولايات المتحدة لأدركت ان وضع السودان اليوم ليس محل دراسة فى الكونجرس مع تحياتى

  10. انتو بتاخدوا مراجعكم من وين اذا بتاخدوا من التاريخ شوفو جنوب السودان المطبع من ما انفصل حالوا شنوا وشوفوا مصر ومنظمة التحرير الانبطحوا في الواحه لليهود حصل ليهم شنو، اما اذا مرجعكم القران والسنه شوفوا قالوا شنو عن اليهود. والله العظيم كان طبعتو ماتمشوا لغير لوراء وال٣ مليار دي يشولوها ناس الحكومه يوزعوها بيناتكم وانتو زي مانتوا فقر ومرض وتخلف واليهود يسرقوا باقي ثروات السودان ويدوكم وعود وبس

  11. يا جماعة وبالمنطق كدا…هل هناك من يزايد على موقف السودان بالنسبة للقضية الفلسطينية…فمنذ أن بدأت القضية .. واندلعت حربهاعام١٩٤٨..واستوطن فيها اليهود.. ولاحقا خلال كل المواقف وبما فيها حروب المقاومة..  وحتى قيام مؤتمر اللاءات الثلاث  الذي عقد في خرطومها….
    سؤالي الذي اسأله وبكل بساطة….هل كان لاي دولة  من الدول العربية غير المحاددة لفلسطين (وباستثناء العراق) من لعب  دورا مثل هذا  الدور الذي لعبه   السودان…؟..
    طيب اذا ما زالت   تتواصل خسائرنا مقابل تلك المواقف والتي لم نطلب من ورائها كسبا سوى إحقاق الحق ونصرة المظلوم …
    وعودا لوقتنا الحاضر لا بد أن اذكر اننا قد اشعلنا حاليا ثورة أشاد بها كل العالم و لكن رغم كل ذلك  ما زالت بلادنا تتعثر لما اصابها من انهاك …فاقتصادها يترنح بسبب ما الحقه بها البشير ومجموعته من  المطبلين والمنافقين ومدعي الاسلام الذين الحقوا بنا وللاسف صفة رعاية الارهاب الذي استوردوه من خارج السودان…في حين ان العالم باسره يشهد بان السودانيين من اكثر دول العالم مسالمة ان لم يكن في قمتهم ..وهكذا تعثرت بلادنا ووقع اقتصادها وما زال ثوارها يلوكون الصبر… 
    يا جماعة ..وحسب ما اعلم مافي سلام بجيبوهو بالعضل وحتى لو كانت من ورائه أمريكا وبكل جبروتها                                     فالسياسة هي فن الممكن… وممكن ان تقضي اغراضك ودون الإضرار بالآخرين..وانا اثق أن الفلسطينيين يفهمون موقف السودان ويقدروهو
    ونحن في مثل هذا الموقف الاقتصادي المتردي والصعب… جاءتنا الطامة الكبرى متمثلة في الدعوة للتطبيع مع إسرائيل.. فإذا بها وفعليا تباعد بين شقي حكومتنا (المدني) و(العسكري) المتأرجحين و المتباعدين اصلا ..فطمع الاخير في تقوية موقفه ليستقوى على الاول بالحصول على الدعم الأمريكي ودعم بعض دول الإقليم الاخرى وذلك لتسديد ضربته القاضية على الجناح المدني وينهي أي آمل للعودة لحياة الديمقراطية التي طال انتظارها ويتشوق لها كل الشعب…في حين أن الجانب المدني وبكل ما يتمتع به من شفافية آثر أرجاء الأمر  لبرلمانه المرتقب وكما تقتضي الاصول… وذلك لأنه وبحسب الوثيقة الدستورية لا يمتلك هذا الحق
    وفي هذا المنعرج أرى أن هناك دور لا بد من ان تلعبه الجهات الفلسطينية أن كانت وبالفعل تقدر للسودان ما قام به من ادوار سابقة فعليها أن تقدر الظروف التي وصلها موقفه السياسي والاقتصادي وان تغض طرفها أو توافق سرا على أي اعتراف يصدر من حكومتنا المدنية  الحالية  وهي مؤقتة اصلا علما بأن الأمر النهائي سيقرر فيه البرلمان لاحقا…عسى أن يحررنا ذلك  من تهمة رعاية الارهاب وما تبعها من إجراءات خانقة وذلك  لكسر هذه الحلقة اللعينة التي ادخلنا فيها الكيزان ..

  12. مصالح السودان اهم من كل الدول العربية مجتمعه اذا كان التطبيع يصب في مصالح السودان فليكن ولكن لا نقلب بتطبيع بالمجان .
    العرب والاسرائيليين اولاد عمومه م دخلنا نحن بصراعات الاخوة

  13. ليس من مهام هذا البرهان الموافقة او الرفض بالنيابة عنا…!!!
    بقايا اللجنة الامنية للمخلوع، ومشكوك في ولائه للثورة والتغير، متهم في حروب دارفور، متهم رقم واحد في فض الاعتصام، بالإضافة لحرب ضد ارادة الشعب فى اليمن وعلاقات غير سوية ومحاور مرفوضة…!!
    علاقاته التجارية بدولة الامارات، عدم مقدرته للغة المحادثات الإنجليزية…،
    ملفه غير نظيف، سهولة مساومته والضغط علية، وامكانية تناذله…
    يجب إبعادة عن كل الملفات الخارجية،

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..