حركة العدل والمساواة : متمردو مالي يفرون إلى إقليم دارفور

أبوظبي – سكاي نيوز عربية
قال المتحدث باسم حركة العدالة والمساواة في دارفور، جبريل آدم، الجمعة، إن مقاتلين إسلاميين من مالي وصلوا إلى إقليم دارفور غرب السودان، بعد فرارهم من الضربات الجوية الفرنسية، وزحف القوات البرية الفرنسية والإفريقية.
وأضاف في تصريح نقلته وكالة “رويترز” للأنباء: “تأكدنا أن بعض مقاتلي مالي الآن في دارفور”، موضحا أن عددا غير معروف من المقاتلين من مالي دخلوا دارفور عبر الحدود الجنوبية الغربية الواسعة مع جمهورية إفريقيا الوسطى، ووصلوا إلى مناطق في ولايات شمال وجنوب وغرب دارفور.
وقامت القوات الفرنسية التي تتعقب متشددين إسلاميين في شمال مالي بإنزال وحدات من المظليين للسيطرة على بلدة استراتيجية، الجمعة، لكن تفجيرا انتحاريا وقع إلى الجنوب من البلدة أدى إلى مقتل مدنيين اثنين على أيدي جنود في العاصمة باماكو أثار مخاوف أمنية جديدة.
وسيطرت قوات فرنسية خاصة في إطار مطاردتها الساخنة للمتشددين في أقصى شمال شرق مالي على بلدة تيساليت الصحراوية ومطارها وتقع البلدة على بعد 50 كيلومترا من الحدود الجزائرية.
وهذه أبعد بلدة في شمال مالي تقوم القوات الفرنسية والتشادية بتأمينها إلى الآن في سعيهم للقضاء على متمردين في جبال إدرار ديفوغاس، حيث يعتقد أنهم يحتجزون رهائن فرنسيين.
وتمكن نحو أربعة آلاف جندي مدعومين بطائرات حربية وبطائرات هليكوبتر من طرد متمردين إسلاميين من المراكز الحضرية الرئيسية في شمال مالي إلى الجبال والصحراء في إطار تدخل عسكري خاطف مستمر منذ أربعة أسابيع بدأته باريس في 11 يناير الماضي.
لكن سرعة الهجوم تركت فراغا أمنيا محتملا وراء القوات الفرنسية التي تتحرك بسرعة بينما يتولى جيش مالي تأمين البلدات والمناطق المحررة بمعاونة قوة أفريقية أكبر لا تزال تنتشر.
ووقع أول تفجير انتحاري، الجمعة، منذ وصول القوات الفرنسية، أسفر عن إصابة جندي مالي على مشارف بلدة غاوو التي استعادتها قوات فرنسية ومالية مؤخرا من أيدي الإسلاميين.
وقال جندي شاهد التفجير إن مهاجما انتحاريا كان يستقل دراجة نارية اقترب من نقطة تفتيش قادما من بلدة بوريم وتجاهل أوامر بأن يتوقف ثم سحب قميصه لأعلى ووقع انفجار كبير.
وجاء الهجوم بعد أن طردت القوات التي تقودها فرنسا المتمردين الإسلاميين من معاقلهم الصحراوية في غاوو وتينبكتو وكيدال في شمال مالي.
وقتل عدة جنود من الجيش المالي عندما انفجر لغمان على الأقل على طريق رئيسي يؤدي إلى غاوو منذ استعادة السيطرة عليها.
وفي باماكو قال شهود إن الجنود وقوات من الشرطة الموالية للحكومة فتحوا النار على معسكر يضم متمردين من وحدة المظليين الموالية للرئيس المالي المخلوع أمادو توماني توري وأفراد عائلاته ما أدى مقتل وإصابة عدد من المدنيين.
وأدى الانقلاب الذي وقع في مارس 2011 إلى سيطرة متمردي الطوارق على شمال البلاد في تمرد خطفه فيما بعد متشددون إسلاميون في مالي، وهي مستعمرة فرنسية سابقة وثالث أكبر دولة منتجة للذهب في أفريقيا.
ماشاء الله مالى صار لها حدود مع السودان والله كلام عجيييييييييييييييب
كلام صحيح المخطط القادم هو التدخل في دارفور بالقوة بحجة محاربة الارهاب و الاسلاميين
الغرب خطط لدخول الاسلاميين للسودان و سوف يتركونهم يتجمعون هنالك و بعدها سيتم التدخل بالقوة في السودان والانقاذ ستلعب دور المتفرج وبس
البلد انتهت واصبحت مرتعا لكل التنظيمات المشبوهة
يا حليلك يا وطن الجدود
فرنسا عملت الصح وهزمت الارهابيين بسهوله شديده, كل الحركات الاسلاميه بقرو من نفس الكتاب ومنهجهم وطريقه تفكيرهم واحده, الناس ديل قالو عاوزين يطبقو شريعه في دوله مالي ومن اول يوم وقعو ليك في الناس المساكين ضرب و قطيع يعني بالضبط زي ماعمل فينا نميري لمن غشوهو بني كوز وقالو ليهو انت امير المؤمنين! كالعاده لمن جات ساعه الحاره جرو جريت الحرامي, واقول لاخوانا في الفجر الجديد انو الحصل في دوله مالي ده فيهو دروس وفوائد لبلدنا السودان, اهمها هو عدم التفاوض وضرب الارهابيين بني كوز بقوه…وابشركم بهروبهم كما فعل اخوانهم في دوله مالي…فهم ليسو برجال ولا يقتلو الا المسكين الضعيف.
الى متى الكذب ؟ والعمل على دعوة الغريب للتدخل ؟ عندما لم يتمكن تجار الحروب بدارفور من مواجهة الحكومة المجرمة.. قالوا احسن نكذب ونتجسس ونتامر عسى ولعل ان يكون هناك فعل ما .. هذا عمل جبان ياحملة السلاح الذى لدية قضية سيموت دونها هو ولا يدعوا احد ان يدافع عن قضيتة بالسلاح … ومايبقى زى راجل الحرمة عندما يعتدى عليها احد يستنجد باى واحد فى الطريق لكى يقاتل مكانة … والراجل طالما ولع النار يقف بجانبها هو … واللة رجالة اخر زمن وفعلا الاختشوا ماتوا ياناس دارفور( حملة السلاح) كل قياداتكم تحارب من اوروبا وانتوا فى الصحارى والمخيمات وهم ينتظرونكم حتى تحررو لهم الخرطوم ونيالا …واللة كلكم منافين ومجرمين ضيعتوا السودان سواء انتم او الحكومة اللة يخسف بكم الارض ياكذابين … يامرتزقة .. ومنوا البيصدق كلامكم دة .. قالوا مقاتلى مالى فى دارفور واين انتم يامقاتلين واللة انتوا بس رجال امام الجيش السودانى الذين هم اخوانكم واذا لم تستطيعوا مقاتلتهم انتم بتحملوا السلاح لية؟؟؟ خلوة للرجال الصادقين ….
يا مناوي يا شاطر القاتل والمقتول من المناطق المهمشة ، المناطق المهمشة هي مرعوبة وغير امنة وهي ساحة حرب ، التنمية معطلة بسبب الحرب في المناطق المهمشة ، بالله ادرس كيف ان جيش التحرير الايرلندي كان بحارب الحكومة في بريطانية وتعلم. كفاية جهـل وعباطة وســذاجة منك انت وامثالك.