بعد تصفية الزبير وشمس الدين وخليل: هل سيلحقهم صلاح العتباني?!!

1-
***- “النظام القائم الأن في السودان هو نظام دموي بكل المقاييس المتعارف عليها عن مصطلح الدموية..هو نظام مستبد لايؤمن اطلاقآ بالرأي الاخر..وليس مستعدآ لسماع وجهات النظر الأخري…وعنده الديموقراطية بدعة غربية مصدرها أهل الكفر ولايقبلها الأسلام…هو نظام اعلن عن نفسه جهارآ نهارآ وبلغة التهديد فقال:
( الزارعنا غير الله اليجئ يقلعنا، ونحن الحكومة دي جبناها بالسلاح.. والعاوز يقلعنا يجئ يقلعنا بالسلاح.. والعندو حق عندنا يجئ يقلعوا)!!
2-
***- النظام الحاكم لايتورع اطلاقآ في استخدام كل انواع الاسلحة ضد المعارضيين في سبيل البقاء والهيمنة، بدءآ من استخدامه اسلوب التصفيات الجسدية بواسطة الطائرات “الخردة”..او الاغتيالات المبة في “بيوت الأشباح” كحالة الدكتور علي فضل..او علانية بالجامعات كحالة طلاب دارفور..والطالبة التايا..ومرورآ بتصفيات بوسائل اخري متعددة مثل القنص من اعلي سطوح البنايات ..او اندساس رجال الأمن وسط المتظاهريين واطلاق الرصاص علي النشطاء المتظاهريين…وانتهاءآ بتصفيات عبر القصف الجو المركز علي دور ومساكن وحقول دارفور وجبال النوبة..او بقذيقة صاروخية تستهدف المعارض شخصيآ كحالة مصرع الدكتور خليل ابراهيم..
3-
***- النظام الحاكم لايعترف باي نوع من انواع الحريات المكفولة في الدستور، ولا باي مظاهرات حتي وان كانت سلمية، وخروج المواطنيين للتعبير عن مطالبهم مرفوضة رفضآ تامآ وممنوعة منعآ باتآ …
***- ووجهة نظر السلطة الحاكمة واضحة كوضوح الشمس في هذا الشأن، وان كل من يخرج في مظاهرة ويقتل فيها ، فهو الذي قد جني علي نفسه ( والمرحوم غلطان منو القال له يطلع يظاهر)!!…وكل “المراحيم” الذين قتلوا في احداث سبتمبر كانوا غلطانيين ويستاهلوا الموت، وسنكرر الاغتيالات مرة واثنين وعشرة متي شعرنا بخطورة الشارع والتهابه!!
***- الحاج عمر البشير في اخر خطاب له في ولاية شمال كردفان قبل ايام قلة مضت، وبعد عودته من السعودية وادي مناسك الحج، اكد مجددآ وككل مرة يخرج فيها لكردفان او باقي المناطق البعيدة داخل بلده، انه سيستخدم «البندقية» ضد المتمردين ووعد بـ«قطع دابرهم»!!..لم يتكلم هناك في كردفان عن الحوار بين الاطراف امتعددة ، ولا عن سياسة الاخذ والرد بين النظام والمعارضة.. وكل كلامه كان عن: البندقية والقتل وتصفية المعارضيين!! …ويقول هذا الكلام بمنتهي البرود والا مبالأة وكانه ماعاد لتوه من الحج!!
4-
***- النظام الحاكم دموي الي اقصي حدود الدموية، ولم يكتفي بمصرع واغتيالات نحو 300 ألف قتيل، وانما راح ويزيد من ارقام القتلي بالقصف اليومي علي امتداد اكثر من ربع مساحة السودان الشمالي… وتدخل طائراته المقاتلة داخل حدود دولة السودان الجنوبي وترفع من حصيلة القتلي والدمار…
5-
***- بث موقع “الراكوبة” الموقر اليوم الاحد 28 سبتمبر الحالي، خبرآ عن صلاح العتباني ، وجاء الخبر تحت عنوان:
( حزبنا الجديد لن يتقيد بأيدلوجيات محددة لأنها مقيدة ومشوهة للواقع.. لا حريات بالبلاد ولا أستبعد إعتقالي)…
***- وجاء في سياق الخبر ونقلآ من دكتور غازي صلاح الدين العتباني بانه قد أقرّ بعدم وجود حريات بالبلاد، وولم يستبعد تعرضه للاعتقال، وقال «سنتعامل مع الاضهاد وأيّ فكرة في التاريخ تعرضت لذلك…
6-
***- صلاح العتباني كان واحدآ ممن وطدوا اسس هذا النظام الفاسد طوال 24 عامآ…
***- صلاح يعرف تمامآ دموية وفاشية هذا النظام واستعداده لتصفية نصف الشعب (الفضل) في سبيل استمراره…
***- ود العتباني يعرف حق المعرفة – بحكم وجوده في هذا النظام طويلآ- ان السلطة الحاكمة قد تقوم بتصفيته تمامآ ومثل بعض المشاهير وكبار رجال الحزب الذين اختفوا وغابوا وراء الشمس بفعل فاعل!!..
***- فهل ياتري سنسمع قريبآ بان صلاح العتباني قد مات بحمي الملاريا او قام معتوه بدهسه بسيارة رباعية الدفع.. والمرحوم (كان غلطان !!)?!!
…ام سينتكس كما انتكس من قبل الفريق صلاح عبدالله قوش، وبكي (وضرب الجرسة)!!…واطلق سراحه بعد مهانة ومذلة…وعاد مرة اخري للحزب الحاكم عضوآ فيه مكسور العين والجناح?!!
7-
***- غالبية الشعب السوداني لايهمهم بكثير او قليل اي مصير سيلقاه ود العتباني علي يد البشير ( فخار يكسر بعضه)!!..بل وهناك من راح ويؤكد ان مايدور بين البشير والعتباني ماهي الا تمثيلة مدبرة بينهما ، ولكنها سيئة الاخراج، فحواها (البشير هو النظام والعتباني معارضة)!!، وهي نفس التمثيلة التي مابين البشير والصادق المهدي الأن!!
بكري الصائغ
[email][email protected][/email]
شكرا استاذ بكري علي اجتهاداتك وتقصيك الفطن لكن بيني وبينك الشعبي و البشير ما برضو تمثيلية متواضعة كدي فكر بس !!!
تحية طيبة ,
هناك مثل يقول ( مش كل مرة تسلم الجرة) فبالرغم من ان كل الاحتمالات واردة الا ان تكرار سيناريو الاغتيال بتدبير حادث يبدو عرضيا ربما اصبحت (بخرة) معروفة و مكشوفة خاصة و ان الخلاف اصبح علنيا,كما انه مع هجرة دولارات النفط الى دولة الجنوب فانه من الصعب شراء سكوت او خدمات بعض الشفوت او البلطجية (المحترمين).
هناك احتمال محاولة نافع و شلته كشف بعض الملفات المستورة -ان وجدت – لبعض المارقين من قطية المؤتمر و لكن طبعا هناك مثل يقول : اذا كان بيتك من زجاج (فلل و قصور و أرضدة ماليزية ابراج عاجية)فلا ترم الناس بالحجارة
الحبوب بكرى
أنا ما فى غازى أنا فى بعض المعلقين الذين كانوا قبل يومين يتغنون بشهداء سبتمبر إنقلبوا 180 درجه..خذ هذه الأمثله:
*** أن تأتى متأخر خير من ان لا تأتى
*** ورينا برنامجك اول عشان نمشى معاك
*** كويس الأتخارجت منهم
*** أبعد لينا الدين اول حاجه من برنامجك
يا أخ بكرى ده شعب غريب…أنا ما عارف ود المكى لما قال المستميت على المبادئ مؤمنا كان بقصد منو…؟؟؟
أعــــــــتقد
الاخ الكريم استاذ بكرى كيفك وكيف احوالك
العتبانى … كما اسمه … لا يفعل اكثر من “معاتبة” النظام الذى لم يدرك اخطاءه لربع قرن مضى. لن يجرؤ على الخروج مع المتظاهرين ضد النظام … ولن يجرؤ على كشف اسرار الفساد ودسائس الانقاذيين … ولن يجرؤ على اعلانه الانضمام لمعارضة مسلحة. فما هى فائدة “عتابه” هذا ؟ ولهذه الاسباب فلن يستسخر فيه النظام طيارة قديمة ام سيارة معطوبة تؤدى بحياته. وسوف يطول عمره وهو فى حالة “مكانك سر” وبس لانه من “حناكيش ” الانقاذ وسنة ناعمة زى اخوه الطفل المعجزة.
أنا أيضا أشعر بأنها تمثيليه بينهما . و هو تضييع للوقت. وبعدين يجب أن يحاسب ابن العتبانى لأنه شارك فى الحكم لمدة 24 سنة و يزيد.
بالله فكونا من الكلام الفارغ .. لعنة الله عليهم جميعا .. انقاذيون وسائحون واصلاحيون وشعبويون .. كللللللللهم خره.
not true that he is just an opposition leader like Alsadig Almahadi, or almargani , otr Alturabi.
This man is really disagreeing with those Mafia people, and what he is saying about them, really shows that he got it up to the throught, and he can not swllow it and if he did manage to swallow it his inside organs will have great difficulties to digest it.
Therefore he is showing them the ugly face, and remember, that he said they do not deserve the honor of apologizing.
this shows he is looking very much down at them
يا استاذ بكري كدي ورينا وين الفريق الركن عبد الرحيم محمد حسين والفريق الركن بكري حسن صالح مختفين حتي في اجتماعات مجلس الوزراء طولت ما شفتهم في زول عارفهم وين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا بكرى يا اخوى ديل الفنانين ما خلوهم و الشعراء تعرف حادث بسيط ان… ام حلت الابداع و الهى واحد بعرفه معرفة شخصية عزب و لما شارف على الموت رموهو جنب حلتهم تاس الحلة اسعفوه دون ان يتبينوا او يتاكدو من هو تصور يا بكرى اخوهو ما عرفوا الولد مات قبل ادخل عليهو الطبيب تقول لى وحشية
السيد كاتب المقال هل خليل ما كان يستاهل القتل مش خليل بس خليل وعبدالواحد وعرمان وعقار واللحلو ووووو ديل كلهم يستاهلون القتل وربنا ياخدهم
إصلاحات أم جاكات؟
بقلم المتجهجه بسبب الانفصال
بعد الاحتجاجات التي قتل فيها العشرات من الشباب ظهر كالبعاتي تيار الاصلاح في الساحة السياسية بشدة للحد الذي طغى وغطى على شرارة الثورة وكاد أن يطفيها وأحصيت اليوم فقط أكثر من عشرة أخبار يتربع عناوينها الدكتور غازي صلاح الدين .. وتبقى هذه الاصلاحات مشكوك فيها لما عهده زمان الناس من هداوة بال الاسلامويين عن حوادث أكثر جسامة في شعب أصبح زمانه وهمه الترحال والهجرة والنزوح ،، أحد الأخبار الذي أورد سيرة ذاتية عن الدكتور غازي صلاح الدين جعلني أرجع التدبر كرتين حيث ذكر:
((درس بكلية الطب بجامعة الخرطوم من عام 1970 حتى 1978، وخلال دراسته الجامعية كان مشغولا بالعمل العام وانتخب عضوا باتحاد طلاب جامعة الخرطوم حيث عرف بنشاطه الملحوظ في الاتحاد.بسبب نشاطه السياسي تعرض غازي صلاح الدين للفصل من كلية الطب مدة عامين بعد مشاركته في محاولة تغيير الحكم في يوليو/تموز عام 1976 التي عُرفت بـ”عملية المرتزقة” كما وصفها إعلام الحكومة وقتها.اختير فور تخرجه مساعد تدريس بنفس الكلية قبل أن يُبتعث إلى بريطانيا للدراسة العليا حيث نال درجة الماجستير في الكيمياء الحيوية، ثمّ دكتوراه في الطب من جامعة “جليفورد”،))..
الفقرة المذكورة أعلاه أكدت لي أننا نحن الجيل المولود من منتصف الستينات وبداية السبعينات وانت ماش لا جاي هو الجيل الضائع التائه بسبب الانانيين الذين حظوا بالتعليم المجاني والفرص ثم جاءوا وحرمونا من ذلك،، فرغم حمل دكتور غازي السلاح ضد مايو نميري الا أنه عين مساعد تدريس وابعد من ذلك ثم تم ابتعاثه ليحضر الماجستير والدكتوراة على نفقة الدولة في ظل الحكومة التي رفع في وجهها السلاح (ياخ ناس مايو ديل مقارنة بمن أين جاء هؤلاء كانوا أولاد ناس خلاص )) ،، وكثيرون من جيل غازي الذين يعتبرون هم سبب الفشل الاساسي في مسيرة الدولة السودانية حيث سكتوا عن حرمان الانقاذ للناس من مجانية التعليم والبعثات بينما استفادوا هم من ذلك في عهد الحكومات السابقة التي لم تحرمهم مما يدل أن تلك الحكومات كانت بميزان العدل أفضل من الانقاذ التي اذا اكتالت على الناس تستوفي واذا كالتهم تخسرهم،،، فغازي وصحبه الاسلامويون فصلوا وشردوا من الجامعات أغلب الاساتذة الذين زاملوهم في الدراسة وعرفوا توجهاتهم الفكرية ولم يحملوا سلاح ضد الانقاذ بل بلغ الأمر بنافع أن عذب البروفيسور فاروق استاذه وزميله في التدريس لاحقا بجامعة الخرطوم بسبب نشاطه في الجامعة قبل الانقاذ ونافع كذلك ممن حظوا بمجانية التعليم والتحضير في عهد مايو فانظروا كم كانت مايو رحيمة بهم ،،،، إن إصلاحات غازي وصحبه مشكوك في صحتها حتى وإن صدقوا النية ما لم يعترفوا بأنهم كانوا جزءً أصيلا من المظالم التي وقعت على كثير من الناس في شتى الأحوال وغير ذلك فان هذه الاصلاحات مجرد جاكات اعتادت عليها الحركة الاسلاموية لتغيير جلدها،،، يا ليت دكتور غازي يقرأ تعليقي هذا الخاص بالفرص التي اتيحت لهم في عهد مايو التي رفعوا في وجهها السلاح وما فعلوه هم في ظل الانقاذ ضد أناس قطعوا ارزاقهم ,احالوهم للصالح العام وفيهم من أعدم بسبب اموال ورثها من والده وفيهم من شُرد لرأيه فقط ،، ليته يسقط حالته الشخصية مع حكومة مايو وما تحصل عليه خلال تلك الفترة من حقوق وما يعانيه وعاناه الكثيرون بسبب مجرد رأي في عهد الانقاذ الغازية لحقوق الشعب السوداني،،،
ما حايصفو عشان دي تمثيليه اشغلو بيها الناس ملاحظين الجراءة دي في عناوين جرايدهم (المراقبه) ووصفهم دمويين قتله دي لحبكة الموضوع حتي موقعنا اتصدر الخبر وجاء قبل رفع الدعم المخفي عن الرغيف والسكر وبداية استفتاء اببي ضمن الاخبار العاديه لو اتجاهلناهم حااشوفو حاجه تانيه اشغلو بيها الناس احنا مالنا ومالم فرحو وغنو وهيصو في العيد في جنايذنا العيد الفات مسخو علينا حداد علي ناس طيارة تلودي
هذا النظام الاخواني الماسوني معروف عنه التصفية
اذا وجد العضو قد قضى مهمته
اذا وجد العضو يشكل تهديدا على سياسته وفكره
والان طبعا غازي ورزق يريدان ان يتطهرا فهل سيتركهم قوم لوط ( الكيزان) ان يتطهروا ؟
وخروجهم من الملة يعني فضح اسرار الحزب الماسوني الشيطاني
ولذلك سوف يدبرون لهم مكيدة بل سيقومون بتشييعهم ومدحهم وذكر مآثرهم بل سيقولون ان رواتبهم ماشة لاسرهم ويجعلوهم من الشهداء والصديقين وهم القتلة!!
كما فعلوها مع كثيرين من قبل اخرهم والي الشمالية فتحي خليل الذي عارض احضار المصريين والتفريط في اراضي الشمال دبروا له الحادث وقتلوه وأبنوه وجابوا كم مرة في التلفزيون وجابوا تيس حمار اهبل يسمع وينفذ فقط ويهلل ويسبح بحمد البشير وحزب اللئام
من قال يا ود الصائغ إن (غالبية الشعب السوداني لايهمهم بكثير او قليل اي مصير سيلقاه ود العتباني)…
غالبية الشعب السوداني يعرف حق المعرفة …نزاهة العتباني وطهارة يده …. زهد في الملايين …ناصح …. وجاهد بلسانه وقلمه واثبت سلامه ايمانه ووطنيته (بيان بالعمل)…
ومن هنا … نعلنها نحن غالبية الشعب السوداني ممن لا يرتضون عن الاسلام بديلا…غالبية الشعب السوداني الذي ركل الشيوعيين والطائفيين إذيال اليسار والعلمانيين باقدامه، وإلا لكان ثار على نظام الانقاذ – كما فعلت شعوب تعملت منه فنون الثورة قبل ان يعرف العالم معنى الثورة – وسلمها لانتهازييكم باردة سائغة كما كان يفعل في كل مرة…
نعلنها من هنا…إن غازي صلاح الدين يمثل القبس الذي ينتظره هذا الشعب …ويرمز لعدالة جهيضة وكرامة ضائعة وهو أمل غالبية الشعب السوداني شيبه وشبابه…وسلامته خط أحمر… وإياكم واللعب بالنار…
تعقيب
الحبوب بكرى
أظن هناك سوء فهم لقراءة تعليقى أنا قصدت بأن هناك بعض المعلقين الذين كانوا يومها يستلهمون مواقفهم من شهداء سبتمبر اليوم يقولون لهذا الغازى الآتى:
*** أن تأتى متأخر خير من ان لا تأتى
*** ورينا برنامجك اول عشان نمشى معاك
*** كويس الأتخارجت منهم
*** أبعد لينا الدين اول حاجه من برنامجك
يا أخ بكرى أنا موقفى من الكيزان وتوابعهم ثابت لا يتزحزح بأنهم اوسخ مله انجبتها البشريه ولو خيرت بأن انتمى اليهم او الأنتحار لاشك لأخترت الأنتحار.