الحلو: الجيش “مجموعة انفصالية تريد تقسيم السودان”
رئيس الحركة يقول إن اجتماع نيروبي بداية للسلام الدائم
أكد رئيس “الحركة الشعبية ــ شمال” في السودان عبد العزيز الحلو، أن الاجتماع الذي سيعقد في نيروبي بشأن التوقيع على ميثاق حكومة السلام الجديدة، سيكون “بداية لتحقيق السلام الدائم، وتأسيس السودان الجديد”.
وانطلقت في العاصمة الكينية نيروبي، أمس الثلاثاء، اجتماعات بين عدد من القوى السودانية لتأسيس حكومة السلام السودانية الشاملة.
وتأجل اجتماع كان مقرراً، امس، لتوقيع الميثاق الجديد، إلى الجمعة المقبلة، بطلب من قائد “الحركة الشعبية” عبدالعزيز الحلو، لتمكين وفده من الحضور والمشاركة في مراسم التوقيع.
ورغم تأجيل التوقيع، وصل جميع قادة القوى المشاركة في الاجتماعات إلى موقع الحدث، وعلى رأسهم قائد ثاني قوات “الدعم السريع” الفريق أول عبدالرحيم حمدان دقلو، وقائد “الحركة الشعبية” عبدالعزيز الحلو ورئيس حزب “الأمة القومي” فضل الله برمة ناصر، وآخرون.
وألقى قائد “الحركة الشعبية” الحلو، كلمة أمام الحضور شرح فيها تفاصيل اتخاذ خطوة تأسيس حكومة السلام السودانية الشاملة.
وقال إن “اجتماع نيروبي يأتي بحثاً عن السلام الدائم، ووضع دستور جديد، وبناء وتأسيس سودان جديد”، واصفاً الاجتماعات بأنها “فعالية سياسية مهمة في تاريخ السودان، ومحطة فاصلة في رحلة البحث السلام والتعايش بين السودانيين”.
وأضاف أن “هذه الفعالية مختلفة لأنها تمثل السودانيين، بهدف البحث عن السلام السوداني – السوداني”، على حد تعبيره.
وتابع: “نحن نريد أن نضع نهاية لهذا الأمر، ومن اليوم فصاعداً نمضي إلى الأمام منعاً للحروب والكراهية، وطي صفحة السودان القديم”.
وأردف قائلاً إن “الدستور الجديد يضمن تأسيس دولة تكون خادمة للشعب ومهمتها توفير الأمن والتعليم الصحة وجميع الخدمات”.
الطريق الصحيح
وأكد الحلو أن “المجتمعين في نيروبي وضعوا أرجلهم على الطريق الصحيح”، داعياً إلى “تحويل الفعالية لحدث يقود لتشكيل جبهة مدنية عريضة من أجل تحقيق التحول الديمقراطي والاستقرار الدائم”.
وتابع: “سيستمر العمل وعلى الجميع أن يدعموا المشروع الجديد، ونطالب الأصدقاء بتقديم المساعدات، وسنفتح المسارات الآمنة حتى تصل الإغاثة للمحتاجين”.
ووصف الحلو حكومة الجيش بأنها “مجموعة انفصالية تريد تقسيم السودان”، مدللاً على ذلك بـ “مشروع مثلث حمدي ودولة النهر والبحر التي يروج لها منسوبو الجيش السوداني”.
وقع رئيس “الحركة الشعبية ــ شمال” في السودان عبد العزيز الحلو في فخ العنصريه واختزال مشروعه الذى افنى فيه عمره في حرب ضد الجلابه كتوصيف عرقى لا اقتصادى وان قضيته ضد الشمال والوسط النيلى كمركزيه اسلاموعروبيه … ومن ثم اختزل الحلو الخلاف في الحيز الجغرافى من منظور التهميش والتعريب وتجاهل الحلو بجهله المعرفى ان الدعم السريع هو خادم دولة 56 وان ود الميرغنى دا اس وجذر دولة 56 وبرمه ناصر دا خادم دوله 56 !!!!! مارس الحلو تباين وتناقض في الخطاب حيث وصف ان اجتماع نيروبي يأتي بحثاً عن السلام الدائم، ووضع دستور جديد، وبناء وتأسيس سودان جديد وفعاليه مهمة للبحث عن السلام السوداني – السوداني- وهذه مغالطه وجهل معرفى ابرزه الحلو من حيث ان الدعم السريع كمليشيا للعطاوة منبثق من وثيقة قريش لتجمع القبائل العربيه السودانيه ومشروع متعلق بتوطين عرب الشتات ورؤيه الطريقه التجانيه . وهذا يستلزم تصنيف الحلو كامباى وتصفيه الزرقه كما حدث للمساليت ………………………………
فشل الدعم السريع في اعلان حكومته او دولته من مدينه الضعين او اى مدينه تمثل حاضنه شعبيه جعلهم عباره عن مهزله ……………..ووقع الحلو في فخ جدلية الدوله والحكومه من حيث التمايز ووقع في جدليه حكومه منفى ام حكومه موازيه !!!!!!!!!!!!!!مارس الحلو التناقض وقدم خطاب كراهية كامل الدسم ضد الجلابه كتوصيف عرقى شرحه كمرد الحلو ……اما توصيف الحلو الى حكومه الجيش بانها مجموعة انفصالية تريد التقسيم كلام فارغ لان الواقع يكذبه , لم تعلن حكومه الامر الواقع انها انقساميه او انفصالية بل تدعو لحكومة موحدة…………اما مشروع مثلث حمدي فهو مختص بالكيزان ودولة النهر والبحر دا مشروع إمارتي وحتى الكيزان ضد مشروعه وهذا يؤكد ان الحلو غير ملم بالفعل السياسى والسياق العام……….. واغلب من يقاتل فى الجيش السودان هم من ابناء جبل النوبه وليس من النيليين , فالجيش القومى السودانى حامى للوحده فبلاش مزايدات تعكس مدى جهلك يا عبد العزيز الحلو المساليت وكشف خطاب الحلو انه جاهل بنظريه جدليه المركز والهامش تماما واسماعيل ابكر لم يدرسه جيد —————————–بدل العوار السياسى والخرف الفكرى على الحلو اطلاق سراح ابناء النوبه المسجونيين فى كاودا ويبطش بهم تعذيبا بالحرق لانهم طالبو بحقوم مواطنيين جبال النوبه ورفضو سرقه الذهب والتنقيب الجائر ———-فى ظل تجاره الحرب التى يقودها المساليت وبعض الجلابه فى كاودا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الحلو خازوق جبال النوبة اسم لا يشبه افعالك ولا اقوالك سلوكيات عبدالواحد نور وعبدالعزيز الحلو واسمائهم يوم القيامة تشهد عليهم اسامي اسلامية وهم ضد الاسلام هل الاسلام حق الكيزان ولا حق قبيلة ولا ربنا جل علاه ارسل رسوله بدين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره الكافرون وهل العرب بدون الاسلام عندهم قيمة ولا كان لهم اثر في الحياة اعقلوا وتغيروا الشخصيتين شخصيات عنصرية غير متصالحه حتى مع نفسها منو السماكم مساتر نو نو نو نو حتى بدون معرفة مضمون الكلام فقط من يتحدث ومن يتكلم نو نو نو قامت ثورة قلعت اعتى ديكتاتورية في الوطن العربي والافريقي ذهب اليكم حمدوك مفاوضا تعالوا انضموا لركب التنمية السلام نو نو نو نو هؤلاء يحتاجون عزل وعلاج نفساني
الدعم السريع اعلن مبكرا ان هدفه من الحرب اقامة دولة العطاوة على اطلال دولة 56 دولة الجلابة . والحلو يعلم انها مشروع دولة عنصرية تستهدف المكون الافريقى بالقتل والتطهير العرقى كما رأينا فى المساليت الذين تم دفنهم احياء كما تم قتل الوالى خميس ابكر امام اطفال المسيرية وتم التمثيل بجثمانه وسط اهازيج واحتفالات نسائهم والزغاريد تشق عنان السماء وسمعها الحلو فى كاودا . نحن فى دولة 56 المستهدفة امتصينا الصدمة ونظمنا انفسنا فى عشرين شهرا وتم انشاء جيش ضخم بعتاد كبير وسلاح فتاك ومعاونة دولية ونسعى الى هدف المليون مجند ومستنفر والنتيجة الفتاكه امام الجميع تم تحرير سنار وسنجه والجزيرة والخرطوم وكردفان وتبقت بثور ودمامل من قذارت المسيرية وجارى الزحف لتحرير دارفور ونظافتها منهم . ونرجو من الفلنقاى الحلو استضافة بقايا الرزيقات والمسيرية الهاربين من جحيم دولة 56 ونيرانها معه فى جبال كاودا وحمايتهم واقامة دولة العطاوة المزعومة بقيادة دقلو عبدالرحيم وبرمه فى جبل من جبالها وليكن فلنقاى صالح ومخلص لحلفائه من مؤتمر نيروبى .
الحلو مثل عبد الواحد محمد نور ناس غير مؤاخذين وعقليتهم مش تمام ويعانوا الاتنين من جنون العظمة والنرجسية وعندهم انفصام في الشخصية اليوم الواحد منهم يجيك بي كلام وبكرة يجيك بي كلام مختلف تماما فلايمكن الاعتماد والتعويل على الاتفاق معهم او توقيعهم على اي عهد او ميثاق او اتفاقية لانهم بلا عهد ولا ميثاق
جداد الكيزان الارهابيين المطرطش جاهو اسهال شديد خلاص
الكذوب الوسخان وعابد الاصنام الاهطل الحارق لعباده العاجز عن تحرير قبلته الاولى والعاجز عن حماية عباده ،، ماذا تريدون من شعب احرقتموه بدينكم وفكركم اللعين؟؟ماذا تريدون من شعب اغتصبتم حرائره كما اغتصب جدكم الاكبر حرائر العالم ؟؟ماذا تريدون من شعب شردتموه في اركان الدنيا؟؟ هذه الارض الطيبة لا ولن تتحملكم على ظهرها ،، حين اصر الحلو علي ذكر العلمانية في حكومة الثورة ، رفضت قحت ذلك خوفا من الفلول واراذل الكيزان ،، والان جاء دور الحلو في فرض رايه ،، وستكون حكومة ديمقراطية ليبرالية علمانية ، ونريدها ان يكون العداء للارهاب الاسلامي هو الهدف الاول والاخير ، اما بناء السودان ورخاءه فسيكون بيد شبابه ، والى الجحيم زبالة الارهاب الاسلامي اللعين ،واذا اراد الحلو وزملاءه اللعب بذيولهم فشعبنا يستطيع مواجهتهم ودحرهم ، من واجه الجنجويد وعصابته ومن واجه جيش المخانيث وعصابته،، من اسقط هؤلاء يستطيع اسقاط،كل اعداءه بما فيها صنمكم الاهطل العاطل المقيم في السماء السابعة كما تكذبون
اعوذ بالله منك ومن هذا الهراء الذي دلقته هنا اللهم يجعل افكك وهراءك هذا في نحرك وينتقم منك بقدرته وملكوته وجبروته عاجلا غير آجل اللهم نبرأ اليك من هذا الدعي الجاهل الضلالي صاحب العقلية البهيمية المتخلفة انت عدو الله ولست عدو للكيزان وانت اكبر خطر على العلمانية
أعوذ بالله من الخُبث و الخبائث…………طيب دا لو ما كان حِلو كان ح يكون كيف