عبدالله حمدوك يكتب : لا حل عسكرياً في السودان
تنتهي الحروب عندما تفرض الإرادة السياسية والدبلوماسية والعمل الجماعي مساراً نحو السلام

السودان يقف عند نقطة الانهيار. لقد أدت الحرب التي تلتهم وطننا إلى تهجير الملايين، وتدمير مؤسساتنا، وترك شعبنا في حالة من المعاناة التي لا يمكن تصورها. ومع ذلك، فإن المأساة التي تتكشف أمام أعيننا لم تكن حتمية؛ بل هي نتيجة عقود من الإقصاء، والتفاوت الاقتصادي، وانهيار المؤسسات. وهي أزمة لا يمكن، ولن يمكن، حلها باستخدام القوة العسكرية.
لا يوجد حل عسكري لحرب السودان. إن استعادة الجيش للقصر الرئاسي في الخرطوم مؤخرًا، رغم تغييرها المشهد التكتيكي، لا يغير من الحقيقة الأساسية: لا يمكن لأي طرف تحقيق نصر حاسم من دون التسبب في خسائر كارثية بين المدنيين. استمرار الصراع سيعمق المعاناة ويكرس الانقسامات. علاوة على ذلك، هناك خطر حقيقي ومتزايد بأن يتعرض السودان للتفكك وفقًا لمصالح متصارعة.
القوة الوحيدة القادرة على الحفاظ على وحدة السودان ومنع تفككه هي حكومة ديمقراطية مدنية تمثل جميع السودانيين. لقد أثبت تاريخ السودان الحديث أن الانقلابات العسكرية والحكم السلطوي لا يؤديان إلى سلام أو استقرار دائم، بل يزرعان بذور صراعات مستقبلية. لا يمكن تحقيق السلام الحقيقي إلا عبر تسوية سياسية تفاوضية تعالج الأسبب الجذرية للحرب…
إن تداعيات هذه الحرب تجاوزت حدود السودان بالفعل. فقد زادت من زعزعة الاستقرار الإقليمي، وأسهمت في انتشار الأسلحة، والنزوح العابر للحدود، والاضطرابات الاقتصادية في البلدان المجاورة. تكافح كل من تشاد وجنوب السودان لإدارة تدفق اللاجئين، بينما تواجه التجارة الإقليمية والتعاون الأمني ضغوطًا متزايدة. وإذا تُركت الأزمة دون حل، فإن حرب السودان قد تتحول إلى أزمة أوسع تهدد استقرار منطقة هشة أصلاً.
يمثل الاجتماع الوزاري المرتقب في لندن لمناقشة الوضع في السودان فرصة نادرة وحاسمة أمام العالم ليتحرك. أرحب بهذه المبادرة من المملكة المتحدة، التي تظهر قيادة مطلوبة بشدة في لحظة مصيرية. يجب أن يكون هذا الاجتماع نقطة تحول — لحظة ينتقل فيها المجتمع الدولي من مجرد إبداء القلق إلى اتخاذ إجراءات جماعية ملموسة. لا يمكن للعالم أن يدير ظهره للسودان الآن.
أدعو الاجتماع الوزاري إلى اعتماد خطة عمل لندن من أجل السودان، والتي تتضمن الخطوات الحاسمة التالية: أولاً، يجب على المجتمع الدولي أن يؤيد مبدأ القيادة المدنية كأساس لأي عملية سلام في السودان، وأن يعارض أي ترتيبات تكرس الحكم السلطوي، أو تسهل عودة النظام السابق، أو تساهم في تفتيت السودان. يجب ألا نسمح بتحول السودان إلى بؤرة للإرهاب الدولي أو مصدر لهجرات جماعية غير مسبوقة.
ثانياً، ينبغي أن يؤسس المؤتمر مجموعة اتصال رفيعة المستوى مكلفة بدعم وتنسيق الجهود الدولية من أجل السلام في السودان. ويجب أن تحث هذه المجموعة جميع أطراف النزاع على الالتزام الفوري وغير المشروط بوقف إنساني لإطلاق النار، مع ضمان وصول المساعدات الإنسانية بلا عوائق، وحماية المدنيين…
من الضروري أن يؤدي مؤتمر الأسبوع المقبل إلى مزيد من النقاش. ينبغي عقد مؤتمر دولي للتعهدات المالية لسد الفجوة التمويلية التي حددتها الأمم المتحدة، وإنشاء إطار لإعادة إعمار السودان. ويجب أن يشارك المدنيون مشاركة نشطة في تصميم هذا المؤتمر لضمان عملية شاملة ومستدامة تعكس أولويات واحتياجات الشعب السوداني….
ينبغي أن يعقد مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي ومجلس الأمن الدولي جلسة مشتركة لوضع تدابير ملموسة لحماية المدنيين وفقاً للقانون الإنساني. كما يجب على الاتحاد الأفريقي والهيئة الحكومية للتنمية (الإيقاد) تنظيم اجتماع تحضيري مدني شامل بقيادة سودانية، لوضع هيكل لعملية سلام شاملة تعالج الأسباب الجذرية للصراع.
لقد علمنا التاريخ أن الحروب لا تنتهي بمجرد بلوغ الإنهاك؛ بل تنتهي عندما تفرض الإرادة السياسية، والدبلوماسية، والعمل الجماعي طريقاً نحو السلام. يتحمل المجتمع الدولي مسؤولية دعم السودان في هذه اللحظة — ليس بمجرد إيماءات رمزية، بل عبر جهود جريئة تمكّن المدنيين وتزودهم بالأدوات اللازمة لاستعادة وطنهم.
إن حرب السودان ليست مجرد أزمة سودانية؛ إنها اختبار لالتزام العالم بالسلام والديمقراطية والحياة ….
#السودان
#عامان_من_الحرب
تتحرك مع اطراف تشتم وتسب في مكون الدولة وتتهمهم بدولة 56 وانت والحاضنة تذهبوا لمن قتل اجدادنا وعمل محرقة قبل اكثر 100 عام والله المفروض يتم فتح بلاغ في بريطانيا قديم وجديد هذه ام الخبث والخبائث طول عمرها تستهدف مكون محدد لابادته جميع المحارق بالسودان بريطانيا
اجدادك يا خبيث انتم تقولون الشعوب السودانية ١٠٠ سنة . يا كلب ما تشبعون من القتل
انت قادينا شعبنا شعبنا. انت ماكنت رئيس وزراء. خليت الجاهل الجهلول الامي ريس اللجنة الاقتصادية وانت واقف وراهو يا باطل. يا عميل. وعايزين تفككو الجيش. خيبك الله يا سكران. امشي شوف ليك ويسكي اشربو. انتو حاتصيرو عملا في الخارج حتي الممات. لانو الشعب السوداني كلو عندو تار معاكم. يجرب واحد يجي السودان. احتمال كبير نلاحقكم في الخارج عشان ناخد تارنا منكم. حتي نار قلوبنا تهدا.عفن اخر زمن. ما تقول كيزان ولا عفن. الكيزان لو ما جرابيع ما كان خلو سفها زيكم يحكمو السودان.حميدتي من دارفور وانت من جنوب كردفان وكلكم وسخين حقودين.
البشرب ويسكي خير من المخدر بثقافة مضروب عروبة إسلامي مرة يهودي انتم سبب بلاء البلاد من انقلاب علي حكومة مدينة يتحمل المسؤولية التي وصل إليها السودان
أيهما اهم نائب رئيس الدوله ولا رئيس لجنه اقتصاديه يا شاطر
اها حمدوك يمشي يشرب وسكي
والكيزان يمشوا وين؟
يمشوا يزنوا في نهار رمضان ؟
او يمشوا يمارسوا المثليه في مصلي بنك الشمال
يا اخي اتلهي طم خشمك دا
خسئت بجهلك الذي يقطر صدأ من لسانك و قلمك الاعوج
حميدتي من وين؟
أنت برضك بليد
حميدتي وظاهرة الجنجويد وعربان الشتات وأم باغة وفرسان المراحيل وقريش1 وقريش2 وحرس الحدود والدعم السريع …وغيرها من مظاهر وظواهر العنصرية صنعتموها أنتم يا عنصريي الشمال، وعلاقة هذه المنتجات الشمالية بدارفور هي فقط لأن دارفور كانت هي المزرعة أو المختبر الذي جربتم فيه هذه المنتجات الفتاكة.
العنصرية والحسادة والفتن الجهوية والحروب القبلبة ومشتقاتها هي صناعة شمالية حصرية 100% لا يشارككم فيها أحد.
(1) من هو الذي صنع الجنجويد لأول مرة قبل 140 سنة بإسم جهدية الخليفة عبدالله التعيشي ود تور شين وتحالف معه وجعله خليفته في حياته وبعد مماته والذي بعد أن طهر جنجويده (الجهدية بالقديم) دارفور وأجلوا قبائلها عن ديارهم ونكلوا بهم وقتلوهم وأهانوهم وأذلوهم هجموا على المتمة واغتصبوا جداتكم؟
أليس هو المهدي الشمالي محمد أحمد بن عبدالله المهدي؟
(2) ثم من هو رئيس الوزراء الذي تحالف مع وزير دفاعه الجنجويدي وأسسا معا تنظيمي قريش1 وقريش2 العربيين الشتاتيين العنصريين، ومليشيا فرسان المراحيل العنصرية التابعة لهذين التنظيمين العنصريين ودشنا بها أول مذبحة عنصرية ضد قبائل غرب السودان غير العربية وقتلت تلك المليشيا تحت رعايتهما أكثر من ألفي جنوبي وجنوبية حرقا وذبحا وسحلا في قطار الضعين عام 1987م؟
(3) أليس هما رئيس الوزراء الشمالي الصادق المهدي ووزير دفاعه الجنجويدي برمة ناصر؟
(4) ثم من هم الذين تلقفوا مليشيا فرسان المراحيل العربية العنصرية التي أسسها رئيس الوزراء الشمالي الصادق المهدي، واستجلبوا لزيادتها مئات الآلاف من عربان الشتات الأجانب وجنسوهم ووطنوهم في حواكير وأراضي قبائل دارفور غير العربية بغرض إحداث تغيير ديموغرافي لصالح الدماء العربية، ثم غيروا إسمها الى (أم باغة)، ثم الى (جنجويد)، ثم بعد مطاردات الجنائية الدولية لهم غيروا إسمها الى (حرس الحدود)، ثم إلى (الدعم السريع) وتحالفوا معها وسلطوها على قبائل دارفور غير العربية لتنفذ لهم مشرعهم العنصري للتغيير الديموغرافي في دارفور عن طريق التطهير العرقي والإبادة الجماعية والإغتصاب الجماعية والتهجير الإثني والقتل الجماعي الذي ذهب ضحيته اكثر من ربع مليون قتيل ومليوني نازح ومهجر وعشرات الآلاف من المغتصبات غير حالات السلب والنهب ومصادرة الأرضي وحرق القرى والمحاصيل والمزروعات؟
أليسوا هم شماليو الإنقاذ العنصريون؟
(5) ثم من هو الذي قرب الجنجويدي القاتل منفذ الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والإغتصاب الجماعي في دارفور، حميدتي الأمي الجاهل الذي لا يملك غير مؤهل راعي الجمال، ورفعه مكانا عليا ومكنه وجعله نائبه الأول في مجلس السيادة وفي قيادة الجيش السوداني، وسمح له بقيادة جيش آخر قبلي عائلي موازي للجيش السوداني وغير تابع له ولا لقيادة البرهان، وسمح له بالتجنيد والتسلح والإستثمار والتجارة في كل شيئ، حتى في الذهب والمخدرات، وممارسة السياسة وإقامة علاقات خارجية بغير علمه وخارج قنوات الدولة، وإقامة تحالفات سياسية مع الأحزاب والقبائل والمنظمات رؤساء الدول دون حسيب أو رقيب او حدود أو قيود، وسمح له بزيادة قواته من 20 الف الى أكثر من مائة وعشرون ألف مجند، ومكنة من إحاطة جميع وزارات الدولة ومؤسساتها بذريعة حراستها، بما فيها المؤسسات والوزارات السيادية والعسكرية الحساسة، بقوات 90% منها مرتزقة أجانب، إحاطة السوار بالمعصم؟
أليس قائد الجيش ورئيس مجلس السيادة البرهان الشمالي هو الذي فعل ذلك؟
🎯 فهل عرفت الآن أن حميدتي ورهطه وعرقه وجنسه وعربانه هم من الشمال وحلفاء عنصريي الشمال قبل أكثر من 140 سنة؟
🎯 أما حمدوك الذي تصفه بالحقود لأنه من غرب السودان مثلما تصفون وهما كل من هو من غرب السودان بأته حاقد عليكم، فهو أقرب إلى الشمال أيضا من قربه وقرابته من غرب السودان أو كردفان، فهو الذي نصبه القحتيون الشماليون رئيسا لهم ورئيسا للسودان، وحتى بعد أن فشل واستقال من مناصبه، تشبث به شماليو قحط أو قحاطة الشمال وتشعلقوا به وجعلوه رئيسا لتنظيمهم؟
فإذا كان حمدوك حاقدا عليكم كشماليين لأنه من غرب السودان، فماذا تقول في عرمان وجعفر سفارات ووجدي دريبات وخالد سفة وغيرهم من شماليي قحت الذين يفرحون وتنفرج أساريرهم وأدبارهم لكل إصابة تحققها طائرة مسيرة أو دانة وتصيب أسرة أو مصنعا أو مولدا للطاقة في شمال السودان!!؟
أم الأمر فيه خيار وفقوس؟
اولا يابليد يامغفل يانافع رئيس اللجنة الاقتصادية وحسب الإجراءات قدمه المكون العسكري وليس المدني . انت لست متعلم ان تسمع من الفلول وتردد زي الببغاء.
مافعله حمدوك فترة رئاسته لم يستطيع الكيزان عمله في ٣٠ عام ولمن دفع للمحكمة الأمريكية مبلغ ال ٣٠٠ مليون دولار وفك الحظر قلب الكيزان الدنيا شال قروشنا واكلها في أقل من أسبوع جاءت 700 مليون دولار وصارت توزع للفقراء َكثمرات ووضع خطة لحل مشكلة مياه الشرب الصحية والكهرباء والطيران المدني ولكن وجد المعاكسة من اس بلاء السودان وهو الجيش وضباط الأغبياء الجهلاء الجبناء ، آمنت لن ينصلح حال البلد إذا كان الجيش يضرب ويدمر أبراج الخزانات والكهرباء لينسبها للمليشيات أجبن شعب بالعالم
غصبا عنكم
لا حل الا عسكريا في السودان
كضاب
لله درك د حمدوك
انت القيادة وانت المستقبل ولا غيرك
العسكر للثكنات و الجنجويد ينحل
جيش وطني قومي واحد
حل كل الميليشيات وقطع الرحم الذي يولدها
لعنة الله على الكيزان ومن لف لفهم إلى يوم الدين
يعني الجيش يتفاوض مع من عمل وعمل في الشعب السوداني. انت شخص موهوم. واي اقتصاد انت تتحدث عن! اصلا من الاول جابوك رئيس وزراء للاقتصاد، وارغموك لتحويل ملف الاقتصاد لحمدتي الجاهل لو كان عندك ذره من الوطنية او احترام لنفسك كنت قدمت استقالتك وحفظت ماء وجهك. كان الشعب حفظها ليك وكان طالب الجيش برجوعك، لكن حبك للكرسي كان أكبر من حبك للوطن. روح غير ماسوفا عليك.
يا حمدوك
انتو همكم كله الكرسي حكومة مدنية
اثبتت الايم ان المدنيين اضعف المجموعات قدرة على اقامة حكومة قوية
حكومة تكنقراط تحت ادارة الجيش هي الحل لانها تمثل القوة
واي حديث غير هذا مجرد امنيات
كل التقدير والاحترام للدكتور عبدالله حمدوك عفيف اليد واللسان رجل المرحلة بعد ان تقضي قوات الدعم السريع علي جيش سناء وغلمان الفطيس حاج نور
والله كلامك دا قمة الأحلام
بعدين الخدعه بتاعت حكومة بحماية الجيش دي يا كيزان تاني ما بتمر علي غنمايه
انت فاكر نفسك بتتكلم مع أطفال
قال حكومة تحت إشراف الجيش
يعني حكومه تحت إشراف الكيزان يعني
اههههههههههها
كلام مضحك
تاني ما في يا اخونا. امشي شوف ليك شغله
انت اهبل…والكيزان والبرهان همهم شنو
يقولون هي لله هي لله ويسرقون ويقتلون ويكذبون
الحكم اساسا من حق الأحزاب والقوى المدنية اما الجيش مهمته حماية الحدود وليس الحكم
كيزان معاتية
يا ا.د. عوض الله ، إنت بحالتك أ.د. وفي السته سطور التي كتبتها في تعليقك عندك غلطتين. الايام كاتبها الايم والتكنوقراط كاتبها تكنقراط. سؤال بريء من اي مؤسسه علميه تحصلت علي آل أ.د هذه ومتي؟ نخشي ان تكون خريج احدي جامعات ابراهيم احمد عمر ود الدلاليه في عهد رئيسك الباطل البغل الجهلول المدعو عمر الكضاب. هههههههايييي!!
تحت إدارة الجيش؟ خسارة والله! إنت بروفيسر في شنو؟ أكيد في الحيض والنفاس!!!
هسي دا مستوى فهم ”أ.د”، الكيزان الرفضوا السلام من البداية لتجنيب البلاد الموت والخراب همهم شنو؟ قبلها لمن انقلبوا على حمدوك كان همهم شنو؟
أعوذ بالله 🤲
يا دكتور عوض الله دا الكلام الصاح وكلام ما ليهو بديل، لكن كمان الشعب ليهو اثر كبير في ذلك في حماية المنظومة، لأن الاطلاع الدولية علي السودان كبيرة. واذا لمن نتحد سوف لا ننعم بالسلام وما لدينا من ثروات.
10 سنوات وصاية دولية مباشرة بوجود قوات أممية ليس بينها عرب أو افارقة و حل الجيش و الشرطة مع توفير بديل أممي للشرطة و إعادة النظر في السجل المدني و الجنسيات الممنوحة منذ 1957 و توجيه موارد كل إقليم للتنمية المحلية و الفائض للميزانية العامة.
بعدها انتخابات إقليمية لمجالس استشارية و بدء تكوين جيش و شرطة إقليمية بقيادة أممية لفترة عشر سنوات.
بعد ذلك استفتاءات إقليمية حول الاستقلال أو البقاء ضمن دولة واحدة.
بعد نتيجة الاستفتاء يتم تجهيز من أراد الاستقلال و من أرادوا البقاء متحدين ليكون دولة كآملة مع إحلال تدريجي للشرطة و الجيش بدل التواجد الاممي بحيث تعلن الدولة أو الدول الجديدة بعد عشر سنوات و تكون الأجهزة التشريعية و التنفيذية و العسكرية تم إعدادها لمزاولة وظائفها بالصورة المطلوبة.
ثلاثون سنة تحت الوصاية خير من قتال قد يؤجل لكنه لن ينتهي اذا ترك الأمر لمن في السودان.
تكلمت عن دول الجوار زذكرت تشاد وجنوب السودان وكيف تعاني هاتان الدولتان من تدفق اللاجئين، لماذا لم نذكر مصر؟ هل هي العقدة والتأزم النفسي حيال كل ما هو عربي واسلامي. أنت يا حمدوك لا في العير ولا في النفير. أنت مجرد راجل خايب خدمته المنح وضربات الحظ.
من محاسن الحرب موت وهلاك الجنجويد والكيزان بكميات كبيرة….نتمني ان نعيد مشهد معركة ثعبان الاصلة الضخم مع تمساح يتقاربان في الحجم والطول تم عرضها في قناة ناشونال جغرافيك انتهت بموت الاثنين….قولو آمين ايها الشعب الفضل
كلنا مع المدنية…. كلنا ضد الكيزان…. لكن كيف الوصول لذلك؟؟؟؟؟ لقد افشلتم كل الطرق وتحالفتم مع القاتل المغتصب و اصبحتم فوهه الناطق وهو ذراعكم الباطش فنقول اليكم لا حل الا بزوالكم من المشهد بتاتا… لعنة الله عليكم
✍️✍️ABDALLA HAMDOK
Former prime minister of Sudan
Sudan is at a breaking point. The war that has consumed our nation has displaced millions, destroyed our institutions and left our people in a state of unimaginable suffering. Yet, the tragedy unfolding before our eyes is not inevitable. It is the result of decades of exclusion, economic disparity and institutional decay. And it is a crisis that cannot, and will not, be resolved through force of arms.
There is no military solution to Sudan’s war. The army’s recent capture of the presidential palace in Khartoum, while shifting the tactical landscape, does nothing to change the fundamental reality that no side can achieve a decisive victory without inflicting catastrophic losses on the civilian population. Prolonging the conflict will only deepen suffering and entrench divisions. Moreover, there is a real and growing danger that Sudan will be fragmented along lines dictated by competing interests.
The only force capable of preserving Sudan’s unity and preventing its disintegration is a democratic, civilian-led government that represents all Sudanese people. Sudan’s recent history has shown that military takeovers and authoritarian rule do not lead to lasting peace or stability; instead, they sow the seeds for future conflicts. True peace can only be achieved through a negotiated political settlement that addresses the root causes of the war.
The consequences of this war are already being felt beyond Sudan’s borders. The conflict has exacerbated regional instability, fuelling arms proliferation, cross-border displacement and economic turmoil in neighbouring countries. Chad and South Sudan are struggling to manage the influx of refugees, while regional trade and security co-operation are under strain. If left unresolved, Sudan’s war risks becoming a wider crisis, threatening the stability of an already fragile region.
The upcoming gathering of foreign ministers in London to discuss Sudan presents a rare and critical opportunity for the world to step up. I welcome this initiative by the UK, which demonstrates much-needed leadership at a pivotal moment. This meeting must be a turning point — a moment when the international community moves beyond expressions of concern and towards concrete, collective action. The world cannot afford to turn away.
I urge the ministerial meeting to adopt the London Action Plan for Sudan, which includes the following crucial steps. First, the international community must endorse the principles of civilian leadership as the foundation for any peace process in Sudan and oppose any arrangement that entrenches authoritarian rule, facilitates the return of the former regime or contributes to Sudan’s fragmentation. We should not allow Sudan to become a breeding ground for international terrorism and a source of massive, unprecedented migration.
Second, the summit must establish a high-level contact group tasked with supporting and co-ordinating international efforts for peace in Sudan. This group should urge all parties in the conflict to commit to an immediate and unconditional humanitarian ceasefire, ensuring unfettered humanitarian access and the protection of civilians.
It is essential that next week’s conference prompts further discussion. There should be an international pledging conference aimed at addressing the UN-identified humanitarian funding gap and creating a framework for Sudan’s reconstruction. Civilian actors must be actively involved in the design of this conference to ensure an inclusive and sustainable process that reflects the priorities and needs of the Sudanese people.
The African Union Peace and Security Council and the UN Security Council should convene a joint session in order to establish concrete measures to protect civilians in line with humanitarian law. The AU and the Intergovernmental Authority on Development, the east African trade bloc, should also hold an inclusive, Sudanese-led civilian preparatory meeting in order to define the structure of a comprehensive peace process that addresses the root causes of the conflict.
History has shown us that wars do not end simply because of exhaustion; they end when political will, diplomacy and collective action force a path towards peace. The international community has a responsibility to support Sudan in this moment — not with symbolic gestures, but with bold efforts that empower its civilians and provide them with the tools to reclaim their country. Sudan’s war is not just a Sudanese crisis; it is a test of the world’s commitment to peace, democracy and the protection of human life.
حمدوك ينفذ اجنده المخابرات الاماراتيه والبريطانيه التى تطلب منه مايقوله
ديتوك كبا هاليت اوت
يا حمدوك انت نحن مش جبناك بعد الثورة وسلمناك البلد وفشلت في ادارتها بجدارة وقدمت استقالتك ؟
طيب مالك عامل لينا وجع وش الله لاجب اعقابك
الخبر البسيط دا حيطلع جداد الكيزان الارهابيين المطرطش من جحوره الخربة ومقالب الزبالة التى يعيش فيها وسوف يصيبهم وسوف يسهلون اسهالا شديدا..
ماذا بين صمود وقادتها الوطنين الشرفاء الاخيار وبين الله لتخيف وتزلزل عصابة الكيزان الارهابيين السفلة كل هذا الخوف لدرجة التفرغ التام لها ومهاجمتها ليل نهار واطلاق جميع الاشاعات والاكاذيب بدون توقف ولا منطق ولا اخلاق ونشر الشائعات والطلس والكذب البواح في حين ان قوات الدعم السريع عدوهم اللدود الذي يحمل السلاح قتل ومازال يقتل من رباطة عصابة الكيزان الارهابيين السفلة ماقتل وعمل فيهم مالم يعمل وشردهم من العاصمة وخلاهم مشتتين في دول العالم كلو بعد دا ما شغالين بالدعم السريع المسلحين وخايفين من صمود وحمدوك وبيجيهم انهيار عصبي شدييييد من سيرة تقدم وقحت لدرجة كبيرة خلاص.
صمود لاعندها سلاح لاعندها مليشيا ولايمارسوا العنف اللفظى كالصعاليق الصيع الاسمهم كيزان وقادتها عفيفي اللسان واليد ونشهد لهم بذلك مع ذاك بلطجية اعلام الكيزان الفاجر الداعر وجدادهم الالكترونى المطرطش متفرغين تماما لها وشغالين بكل سفالة ودناءة وحقارة لينالوا من صمود وقادتها الشرفاء الاخيار لكن بعد دا بأت كل محاولاتهم بالفشل وانهزموا اعلاميا كما هم مهزومين في ميدان المعارك التى فحطوا منها وهربوا وعردوا لبورتسودان،
انا ماعارف لو ناس صمود عملوا حركة مسلحة وكتائب ظل وامتلكوا السلاح مخانيث الكيزان حيعملوا شنو؟؟؟ والله الكوز يمكن يلد عديييل كدا.
الكيزان جبناء مخانيث منفوخين في الفاضي ورجالتهم امام الكاميرات والمايكرفونات وبس، الواحد يقبضوه بيبقي زى اختو.
غايتو الكوز بقي لو سلمت عليهو ساااى طوالى يقعد يهوهو بقحت وتقدم وصمود
وهوهوة شديدة خلاص
هووووو
هووووو
هوو هوو
صمود جننت مخانيث الكيزان وراكباهم ركب وحامياهم النوم اكتر من صنيعهم الدعم السريع الذي يحمل السلاح ويقتل فيهم واسكنهم بورتسودان ههههههه
هووو
هووو
هو هو
قحت قحت
هووووو هووووو
والدليل اتفرجوا علي الاسهال والاستفراغ الذي سوف يطرشه جداد الكيزان الارهابيين المطرطش تربية المال الحرام عبيد علي كرتي حرامي الاراضي الهربان من المحكمة.
غايتو الكيزان ديل فعلا ابتلاء عظيم لعنة الله تغشاهم كوز كوز وجدادة جدادة.
انت لو إنسان محترم كان تعترف انك فشلت و تختفي عن الحياة السياسية في السودان لكن لأنك عميل كبير من اجل تدمير الثورة السودانية و فئ نهاية تدمير السودان مع أصدقاءك الكيزان و الشيوعيين و أبناء قبيلتك الحوازمة و المسيرية و الرزيقات.
حميدتي عبارة عن عميل كبير و افرازات الايدلوجية و الدكتاتورية و القبلية لك اللعنة.
طيب، وطبعا ، ما هو ادب الإطاري ذاته يا حمدوك !!!!. لن تستطيع ان تغير شولة فى الإطاري يا حمدوك طالما تبحث عن الحل مع دول الرباعية بقيادة بريطانيا. بريطانيا تسعى ولن تتخلى عن السعى الجاد لاعادة استعمار السودان من خلال الإطاري وحمدوك يقود لها هذا المسعى الفاشل . يا دكتور حمدوك طالما تسعى للحل من خلال بريطانيا فلن يكون هناك حل الا الحل العسكرى جفت الأقلام ورفعت الصحف. مثل هذه المقالات مدفوعة الثمن من السفارة البريطانيه لن تدعم غير الإطاري، ولم ولن تساهم فى إيجاد حل لأى مشكلة من مشاكل السودان لا فى الماضى ولا الأن ولا مستقبلا.
بروفيسور في غسل القنيطة بعد الخره والريح ياريح، السودان ليس بعزل عن المجتمع الإقليمي والدولي Sudan not asoliated from the reginal and global society ، ابقي كوز ابقي شيطان ابقي ماتريد ولكن كون صادق فيما تقول
يا زول سيبك من دموع التماسيح و البكاء الكاذب علي حال الشعب السوداني و إذا كنت حريص علي أن يعم السلام أرض الوطن لما أصبحت أداة في أيدي دويلة الشر الإمارات و كلابها من عيال زايد و تحالفت مع مرتزقة جرذان و كلاب عربان الشتات الإفريقي للاستيلاء علي السلطة عبر الانقلاب الفاشل في يوم ١٥ أبريل ٢٠٢٣م و بعد أن فشلتوا في مخططكم الخبيث حولتوها الي حرب ضد الشعب السوداني تحت مزاعم حرب الكيزان و تارة حرب ضد دولة ٥٦ و تارة أخرى حرب من أجل الديمقراطية و الأيام و الاحداث و الانتهاكات الممنهجة أثبتت كذبكم و خيانتكم للوطن و اهاليكم…
كلامك عين العقل بارك الله فيك
لن ننسى ما فعلته من أجل السودان، ولن ننسى تطاول الكيزان والمغفلين النافعين عليك، وصبرك و عدم الرد عليهم، يا رجل يا محترم.
لقد رُفعت العقوبات الأمريكية عن السودان، وثُبّت سعر الدولار، وتركت لنا قرابة الملياري دولار كاحتياطي نقدي في خزينة الدولة خلال فترة وجيزة، رغم التآمر والمضايقات التي تعرضت لها.
البلد جاطت من بعدم بسبب انقلاب البرهان.
غالبية الشعب السوداني تدرك أن مصلحتها في التحول الديمقراطي، لكن الكيزان يخشون المحاسبة ومستعدون لفعل أي شيء من أجل التمسك بالسلطة، بما في ذلك افتعال الحروب وتدمير الوطن. (و تغبيش الوعي عبر ابواقهم).
العسكر للثكنات و الجنجويد ينحل
يا زول ابرد ساي. حمدوك ما عنده اي شئ يقدمه للبلد جرابه فاضي . وهو اصلا مستقيل . كان المفروض ينزوي بعيد مادام ترك الامر بارادته . وان كان مغلوبا على امره كان يعلن ذلك في اول ظهور له بعد خروجه . فنتعامل معه كمواطن فقط لا غير . ويحاسب على ما فعله كرئيس وزراء سابق دون اساءة ولا تجاوز . واول ما يحاسب به هو مشاركته العسكر الذين يحاول الان ادانتهم . كان شريكا لهم ولم يستطع ان يتفوه بكلمة ضدهم والان هو شريك للدعامة ولا يستطيع ان يدين جرائمهم لانه منهم
ياخ اتلهى..جاتك فرصة على طبق من ذهب والشارع المخدوع كان خلفك قعدت تلف وتدور منفزر للعسكر ومنفزر للمليشا واضح انو همك كان السلطة وبس … الان موقعك الطبيعى بالخارج تركض وراء السفارات والمجتمع الدولى … وكل يوم ليك اسم تجمع جديد ..جاتكم البلاوى انت وشلة الحيارى اللى حولك
دلرفور يجب ان تذهب
دارفور يجب ان تذهب