تعرف على آخر فبركات جهاز أمن حزب البشير الساذجة قبل تزوير الانتخابات
في خطوة ساذجة، تكشف عن الطريقة الفجة التي يفكر بها جهاز أمن البشير، ذكر مركز حزب البشير الصحفي، أن السلطات الأمنية ضبطت (12) شخص يقومون بتصوير مقاطع فيديو عن تزوير الانتخابات، لنشرها في “الواتساب” بالتزامن مع عملية التصويت واعلان النتيجة، لجعل المواطنين يشككون في نتيجة الانتخابات.
وتشير (الراكوبة) الى ان الخبر الذي تمت فبركته بواسطة مركز حزب البشير الصحفي، يحمل جينات تكذيبه في جوفه، اذ ان المقصود من الخبر إيجاد ارضية استباقية، للتشكيك في اي فيديو يتم تصويره اثناء عمليات “خج” الانتخابات، وللقول بانه يعود الى الفيديوهات المفبركة التي تم تصويرها من قبل المجموعة التي تضم (12) شاب. وبوضوح العبارة فان مركز حزب البشير الصحفي يعلم ان هذا هو عهد (المواطن الصحفي) الذي يحمل فيه المواطنين في كل الدنيا اجهزة موبايل مكنتهم من تدوين وتصوير الاخبار والاحداث التي تقع في طريقهم. ومن هذا المنطلق يخشى حزب البشير من توثيق عمليات “الخج” في الانتخابات المقبلة بالفيديو، على نحو ما حدث في دائرة (الاوليب) بشرق السودان في انتخابات ابريل 2010م.
وما يدعم هذه الفرضية ان هذا الخبر المفبرك ظهر بعد ان تم تصوير طلاب الخلاوي الذين استعان بهم حزب البشير في حملاته الانتخابية بعدما قاطعها غالبية الناس. ولعل المواطنين قد تابعوا الفيديو الذي ظهر فيه طلاب الخلاوي وهم نيام في الكراسي التي كانت فارغة، الا من طلاب الخلاوي الذين غلب بعضهم النوم. وهو الفيديو الذي كشف مزاعم حزب البشير عن الشعبية الزائفة.
وتؤكد (الراكوبة) بان اختلاق هذا الخبر بواسطة مركز حزب البشير الصحفي يعتبر حيلة رخيصة وساذجة تشبه تفكير جهاز امن البشير متواضع القدارت، الذي فات عليه ان هذا الخبر يقع ضمن قائمة اخبار الجريمة من حيث التصنيف الصحفي، وهذا النوع من الاخبار مبذول لكل الصحف لانها تمتلك محررين تنحصر مهمتهم في تغطية اخبار الدوائر العدلية والشرطية، ومعلوم ان مثل هذه الاخبار تصل الى محرري تلك الدوائر بكل سهولة من خلال مصادرهم الشرطية.
ولو كان خبر إلقاء القبض على المجموعة المكونة من (12) شخص صحيحا، كما زعم مركز حزب البشير الصحفي وادعى، لكان الخبر قد وصل الى الصحفيين المناط بهم تغطية الدوائر العدلية والشرطية. وتؤكد (الراكوبة) ان هذا الخبر الذي قال مركز حزب البشير الصحفي انه حدث يوم (الخميس) لم يرد مطلقا في اخبار الصحف التي صدرت في الخرطوم يوم (الجمعة)، وهذا اكبر دليل على إختلاق وفبركة الخبر.
ثم ان مركز حزب البشير الصحفي يعلم تمام العلم ان هذه الانتخابات معزولة، وانها تجد المقاطعة من قبل المواطنين قبل الاحزاب، لذا فهي في حاجة الى “خج تقيل” وبمعدل فوق العادي، لكي يحصل البشير على نسبة الاغلبية البسيطة المطلوبة للفوز بالانتخابات والبالغة (50% + 1) من جملة الاصوات الصحيحة. وهو امر صعب في ظل المقاطعة الكبيرة للانتخابات، ولهذا لا يوجد خيار سوى الخج، ولان ذلك امر يصعب ان يتم بعيدا عن كاميرات هواتف المواطنين، خصوصا في ظل وجود الهواتف الذكية وفي ظل وجود الاعلام الجديد، او “السوشيال ميديا”، لذا سارع مركز حزب البشير الصحفي الى إختلاق هذا الخبر حتى يُضعف مصداقية الفيديوهات التي يتوقع ان يتم تصويرها خلال عمليات الخج الكثيرة.
ومن المؤكد ان جهاز امن البشير سيقوم بتصوير فيديوهات مفبركة لتثبيت صحة ادائه حول ضبط مجموعة من (12) شخص قامت بتصوير مقاطع فيديو عن تزوير الانتخابات لتبثها مع اعلان النتيجة. وعملت (الراكوبة) من مصادر لصيقة ان جهاز امن البشير قام بتجهيز مجموعة من العناصر المحسوبة عليه ? سيقدمها للقضاء لاحقا وربما يوم الاحد ? على اساس انها مجموعة خططت لتخريب الانتخابات. وهذه ايضا تؤكد ان جهاز امن البشير ينشط في الفبركة حتى لا تنزاح ورقة التوت عن جسد الانتخابات العارية من الاجماع السياسي.
واليكم خبر مركز حزب البشير الصحفي المفبرك الذي ورد على النحو التالي:-
قال مركز حزب البشير الصحفي ان السلطات احبطت مخططاً للترويج لمقاطع فيديو مفبركة استباقية تظهر عمليات تزوير في الانتخابات، تم تصويرها لتبث عبر “واتساب” ووسائل التواصل الاجتماعي الأخرى، بالتزامن مع عمليات الاقتراع والفرز منتصف أبريل المقبل.
وذكر مركز حزب البشير الصحفي أن أصابع الاتهام وجهت – بعد التحقيقات الأولية – لثلاثة من الأحزاب السياسية وإحدى الحركات المسلحة، بجانب أحد التجار بمنطقة السوق المركزي بالخرطوم تم القبض عليه.
واشار مركز حزب البشير الصحفي الى ان قوات الأمن ألقت القبض على مجموعة من الشباب تتكون من 12 شخصاً بمنطقة سوبا بالخرطوم أثناء تصوير “فيديو” عبر الموبايل لمجموعة صناديق وضعت عليها ديباجة عليها شعار مفوضية الانتخابات تم حشوها بمئات الأوراق والملصقات.
وقال مركز حزب البشير الصحفي إن التحريات مع المتهمين خلصت إلى تقديم اعترافات أكدوا من خلالها تلقيهم لمبلغ 40 ألف جنيه في حال اتقانهم لتصوير مقاطع يتم بثها عبر تقنية “واتساب” بالتزامن مع عمليات وإجراءات الفرز الخاصة بصناديق الاقتراع للانتخابات في مراحلها المتبقية.
واكد مركز حزب البشير الصحفي أن المقبوض عليهم كشفوا عن أماكن لمجموعات أخرى تقوم بنفس العمل في ثلاث ولايات، هي: نهر النيل والجزيرة وشمال دارفور، بغرض بث ترويج شائعات تؤكد تزوير الانتخابات بحالات غش واقعية.
مغريات النشر
واشار مركز حزب البشير الصحفي الى ان المتهمين أقروا بتلقيهم مغريات كثيرة إذا وجدت مقاطع الواتساب حظها من الانتشار داخل وخارج السودان. وذكر ان الاعترافات تضمنت استقطاب العديد من المواطنين بمهن مختلفة بالتركيز على الباعة المتجولين والعديد من النساء لتمثيل دور الناخب أمام الصناديق أثناء التصوير بالزي السوداني، على أن يمنح أي فرد مبلغاً في حدود ثلاثة آلاف جنيه حسب الدور المرسوم له.
وأوضح مركز حزب البشير الصحفي أن الاعترافات الأولية أكدت ضلوع ثلاثة أحزاب وإحدى الحركات المسلحة في عمليات التمويل والتخطيط، مبيناً أن المجموعة التي تم ضبطها بها خمسة من الشباب فقط هم الذين لديهم انتماءات حزبية، وأن البقية ليست لها ميول حزبية.
وكشف مركز حزب البشير الصحفي أن استلام مبلغ الـ40 ألف جنيه، وفق ما أدلى به المتهمون من اعترافات، تم بترتيبات عبر أحد التجار يعمل بمنطقة السوق المركزي بالخرطوم بإحدى محال (ثلاجات الفواكه) وقد تم القبض عليه.
لو لا اطلاق الكلام خطأ
لقلت اي عسكرى كذاب و قاتل ومنافق لان عمله ضد العدو وليس الحكم
حتى لو ان السلطة الخطأ في يده و لا شيئ يجبره على الكذب
العسكرى ينط فى السلطة فيجد نفسه متورط و راكب تور جاموس
او كالحمار الذى عض المرفعين والمرفعين مات ولكن كيف يفك الحمار فكيه لخوفه ،،، أن حكم العسكر شر محض حتى لو من المعاش و خاصة ان عسكر السودان لا يحترم رفقائه فى السلاح ولا المواطن ولا القانون ..لانه دخل الكلية بالواسطة و ظلت متوالية الاخطاء عنده مستمرة
فالبشير سيذهب موتا او رفضا ولكن تبقى افة العسكر باقية فى القصر غباء و بلادة
فكروا جيدا فى إصلاح عسكر السودان واقصائهم من المدن والسياسة والزامهم بالعسكرية فقط و اختيارهم بما يناسب عملهم
ولا تنسوا ان العسكر يتبعهم ارازل الناس من النكرات و الذين لم يتمكنوا من تحقيق طموحاتهم عملا او فكرا
فغلاً كلاب الأمن أغبياء كرمزهم السقّاح .. منْ أين للتاجر الفكهاني بصناديق الإقتراع المخصصة للإلاء بالأصوات زالتي لا يعرف (شكلها) ومواصفاتها خلاف اصم وطرش مفوضية الخج؟ .. ومنْ هو (المهندس) الذي قام بتصميم الديكور داخل (ثلاجة الفواكه)؟! .. وما أين لهم بالديباجات المطبوعة الحاملة لرموز العملية الغبية؟ .. وكيف داء السيناريو؟ .. وهل تم ضبط (الممثلين) وقوفاً على صف التزوير؟ ومع منْ كان مبلغ الـ(40) ألف جنيه / مع التاجر قبل توزيعه على المشاركين ، أم بحوزة الـ(12) متهماً وكل في جيبه بعد تفتيشهم مبلغ ثلاثة ألف؟ .. وفي أي الأوقات تمت المداهمة؟ .. فالسوق المركزي لا يعرف سكوناً ولا هدوءاً منذ فجر الرحمن إلى مغيب شمس يومه؟!.
على عؤلاء الكلاب الأغبياء أن يعلموا أن الشعب أذكى وأوعى منهم بمراحل ، كما أن الله سبحانه وتعالى قادر على كشف منْ يكذبون ويتلاعبون بدينه الحنيف .. ومهما فعلتم فأنتم لاتجكمون إلاّ بالجبروت والقهر والسلاح .. أما الشرعية الباحثون عنها بالكذب والفبركة فلن تجدونها ولن تتمتعوا بها يا كلاب لصوص آل كافوري.
بدينا بالخرخره من هسه أصبروا شويه يا فاشلين. .
قال جهاز الأمن هو الأمن وينو عشان تعملوا ليه جهاز؟؟
جهاز تناسلي فيكم من بشه مرورا بود عطيه و الأصم والأطرش و المتخلف.
خليهم يعرضو المتهمين سوف تعرف سيرتهم واخلاقهم ونوعيتهم اصبرو خليهم يعرضهم
هذا المؤتمر الوطني غريب في التفكير و التلفيق ، لا يستقيم أن ينشر الناس تزويرا قبل قيام الانتخابات اللهم إلا إن كان المزورون يعلمون دقائق التفاصيل في لون الصناديق و بطاقات الاقتراع ، لا يهم فلندعهم في غيهم يعمهون .
من الطرائف أن هناك قرى مهجورة بها مراكز اقتراع و معسكرات كبيرة للنازحين خارج دائرة التصويت لأنها تقاطع الشجرة و كل من لف لفهم من أحزاب المؤلفة قلوبهم
نعم هناك عمل معد مسبقا بالتعاون مع مخابرات اجنبية لدول مجاورة هي ذاتها عميلة لدول غربية تلقت منها تمويلا ضخما لتشوية العملية الديمقراطية . بعد ان فشلت تلك الجهات في اقناع الحكومة بتأجيل الانتخابات
.لكن بصراحة وبامانة هل الحكومة وحزبها المؤتمر الوطني محتاجين للتزوير او حتي لشراء الاصوات ؟؟؟
الموضوع فعلا فبركة أمنية غبية وأنكشف كذبها فكيف لهؤلاء ال12 الذين قلتم أنهم أعترفوا أن يأتوا بمواطنين لتصويرهم وكأنهم يتخبوا ولا بد للصورة من خلفية تظهر مركز القتراع بضباط مراقبة النتخابات وبالعسكر الموجودون للحراسة وبجمهرة الناس خارج المركز فى صفوف وكيف يدبرون صناديق الأقتراع بمواصفات لجنة الأنتخابات التى صممها الأصنج(الأصم)وقبيلة مرتزقته.هذا غباء أمنى واضح المعالم وأقول محمد عطا مفروض أمنجيتكم هؤلاء يأخذوا دورات تدريب خارج السودان ليتعلموا المهنة الأمنية على أصولها بدلا من كتاتيب الأمن الوغلين فى الجهل.
ديل ممكن يجيبوا 1200 من كوادرهم غير المعروفة ويخلوهم يعترفوا في التلفزيون وأمام فضائيات العالم إنهم تابعين للحركات المسلحة والحزب الشيوعي والأمة وأحزاب قوى الاجماع الوطني، وأنهم تلقوا تدريبهم في إسرائيل لفبركة فيديوهات عن تزوير الانتخابات، وأن اللوبي الصهيوني يتآمر ضد الاسلام والشريعة في السودان ويسعى لتقسيم الوطن.
كما حا يجيبوا شباب من كوادرهم المجهولة تم ضبطهم ومعهم متفجرات وأسلحة إسرائيلية الصنع لتخريب الانتخابات وعمل تفجيرات في مراكز حساسة، وكذلك خلايا نائمة من الحركات المسلحة تدربت في إسرائيل لاغتيال قيادات بارزة.
وسيتم عرض كل ذلك في التلفزيون لتنقله فضائيات العالم، ولا أستبعد أن يبنوا لهم منتجعاً راقياً في حظضرة الدندر أو على شاطئ البحر الأحمر، للاستجمام والزعم أنهم في السجن وسيتم محاكمتهم محاكمة عادلة.
مع جهاز أمن الكيزان مش ممكن تغمض عينيك!!!!!!!!!!!!
فغلاً كلاب الأمن أغبياء كرمزهم السقّاح .. منْ أين للتاجر الفكهاني بصناديق الإقتراع المخصصة للإلاء بالأصوات زالتي لا يعرف (شكلها) ومواصفاتها خلاف اصم وطرش مفوضية الخج؟ .. ومنْ هو (المهندس) الذي قام بتصميم الديكور داخل (ثلاجة الفواكه)؟! .. وما أين لهم بالديباجات المطبوعة الحاملة لرموز العملية الغبية؟ .. وكيف داء السيناريو؟ .. وهل تم ضبط (الممثلين) وقوفاً على صف التزوير؟ ومع منْ كان مبلغ الـ(40) ألف جنيه / مع التاجر قبل توزيعه على المشاركين ، أم بحوزة الـ(12) متهماً وكل في جيبه بعد تفتيشهم مبلغ ثلاثة ألف؟ .. وفي أي الأوقات تمت المداهمة؟ .. فالسوق المركزي لا يعرف سكوناً ولا هدوءاً منذ فجر الرحمن إلى مغيب شمس يومه؟!.
على عؤلاء الكلاب الأغبياء أن يعلموا أن الشعب أذكى وأوعى منهم بمراحل ، كما أن الله سبحانه وتعالى قادر على كشف منْ يكذبون ويتلاعبون بدينه الحنيف .. ومهما فعلتم فأنتم لاتجكمون إلاّ بالجبروت والقهر والسلاح .. أما الشرعية الباحثون عنها بالكذب والفبركة فلن تجدونها ولن تتمتعوا بها يا كلاب لصوص آل كافوري.
فغلاً كلاب الأمن أغبياء كرمزهم السقّاح .. منْ أين للتاجر الفكهاني بصناديق الإقتراع المخصصة للإلاء بالأصوات زالتي لا يعرف (شكلها) ومواصفاتها خلاف اصم وطرش مفوضية الخج؟ .. ومنْ هو (المهندس) الذي قام بتصميم الديكور داخل (ثلاجة الفواكه)؟! .. وما أين لهم بالديباجات المطبوعة الحاملة لرموز العملية الغبية؟ .. وكيف داء السيناريو؟ .. وهل تم ضبط (الممثلين) وقوفاً على صف التزوير؟ ومع منْ كان مبلغ الـ(40) ألف جنيه / مع التاجر قبل توزيعه على المشاركين ، أم بحوزة الـ(12) متهماً وكل في جيبه بعد تفتيشهم مبلغ ثلاثة ألف؟ .. وفي أي الأوقات تمت المداهمة؟ .. فالسوق المركزي لا يعرف سكوناً ولا هدوءاً منذ فجر الرحمن إلى مغيب شمس يومه؟!.
على عؤلاء الكلاب الأغبياء أن يعلموا أن الشعب أذكى وأوعى منهم بمراحل ، كما أن الله سبحانه وتعالى قادر على كشف منْ يكذبون ويتلاعبون بدينه الحنيف .. ومهما فعلتم فأنتم لاتجكمون إلاّ بالجبروت والقهر والسلاح .. أما الشرعية الباحثون عنها بالكذب والفبركة فلن تجدونها ولن تتمتعوا بها يا كلاب لصوص آل كافوري.
فغلاً كلاب الأمن أغبياء كرمزهم السقّاح .. منْ أين للتاجر الفكهاني بصناديق الإقتراع المخصصة للإلاء بالأصوات زالتي لا يعرف (شكلها) ومواصفاتها خلاف اصم وطرش مفوضية الخج؟ .. ومنْ هو (المهندس) الذي قام بتصميم الديكور داخل (ثلاجة الفواكه)؟! .. وما أين لهم بالديباجات المطبوعة الحاملة لرموز العملية الغبية؟ .. وكيف داء السيناريو؟ .. وهل تم ضبط (الممثلين) وقوفاً على صف التزوير؟ ومع منْ كان مبلغ الـ(40) ألف جنيه / مع التاجر قبل توزيعه على المشاركين ، أم بحوزة الـ(12) متهماً وكل في جيبه بعد تفتيشهم مبلغ ثلاثة ألف؟ .. وفي أي الأوقات تمت المداهمة؟ .. فالسوق المركزي لا يعرف سكوناً ولا هدوءاً منذ فجر الرحمن إلى مغيب شمس يومه؟!.
على عؤلاء الكلاب الأغبياء أن يعلموا أن الشعب أذكى وأوعى منهم بمراحل ، كما أن الله سبحانه وتعالى قادر على كشف منْ يكذبون ويتلاعبون بدينه الحنيف .. ومهما فعلتم فأنتم لاتجكمون إلاّ بالجبروت والقهر والسلاح .. أما الشرعية الباحثون عنها بالكذب والفبركة فلن تجدونها ولن تتمتعوا بها يا كلاب لصوص آل كافوري.
فغلاً كلاب الأمن أغبياء كرمزهم السقّاح .. منْ أين للتاجر الفكهاني بصناديق الإقتراع المخصصة للإلاء بالأصوات زالتي لا يعرف (شكلها) ومواصفاتها خلاف اصم وطرش مفوضية الخج؟ .. ومنْ هو (المهندس) الذي قام بتصميم الديكور داخل (ثلاجة الفواكه)؟! .. وما أين لهم بالديباجات المطبوعة الحاملة لرموز العملية الغبية؟ .. وكيف داء السيناريو؟ .. وهل تم ضبط (الممثلين) وقوفاً على صف التزوير؟ ومع منْ كان مبلغ الـ(40) ألف جنيه / مع التاجر قبل توزيعه على المشاركين ، أم بحوزة الـ(12) متهماً وكل في جيبه بعد تفتيشهم مبلغ ثلاثة ألف؟ .. وفي أي الأوقات تمت المداهمة؟ .. فالسوق المركزي لا يعرف سكوناً ولا هدوءاً منذ فجر الرحمن إلى مغيب شمس يومه؟!.
على عؤلاء الكلاب الأغبياء أن يعلموا أن الشعب أذكى وأوعى منهم بمراحل ، كما أن الله سبحانه وتعالى قادر على كشف منْ يكذبون ويتلاعبون بدينه الحنيف .. ومهما فعلتم فأنتم لاتجكمون إلاّ بالجبروت والقهر والسلاح .. أما الشرعية الباحثون عنها بالكذب والفبركة فلن تجدونها ولن تتمتعوا بها يا كلاب لصوص آل كافوري.
في حاجة فايتة علي الكيزان.. حتي لو احنا كشعب كنا عبارة عن خرفان وبقر مابنفهم اي حاجة… 25 سنة كافية جدا عشان نعرف فبركاتكم وكضبكم ودجلكم.. ياخ خليهو كضبكم.. انتو يا كيزان لو قلتو الشمس بتضوي بالنهار برضو كضاااابين ومنافقين وليكم يوم انشاء الله قريب نخلص فيهو حقنا كلللللللللو.
قال فيديوهات مفبركة قال.. اما انكم رمم وكرور بالجد
والله العظيم يوم الخميس نفتش في شفعنا من الساعة 2 لغاية السعة عشرة مساء لقيناهم ساقوهم ناس المؤتمر الوطني بالحافلات لتدشين ايه قال حملة شخص لا نعرفه يدعي احمد تاجر وواحد تاني ما معروف ذاتو و كل شافع ادوه 10 جنيهات – تخيلوا انتخابات مدشنة بتواجد طفولي محن يا زمن #####
برضو مزوره مزوره مزوره ومخجوجه والله الشعب السوداني ماداير ليهو تبريرات زى دى من سنة 89 كل يوم الشعب زايد جوع انتو زى التماسيح بتبلعو الاخضر واليابس جوعتو الناس الناس بتشحد فى الشوارع انتو بعد ده عاوزنهم يسوطو ليكم انتخاباتكم المزوره مبروكه عليكم مابتمثل رأى الشعب السودانى بس هى ارادة تماسيح البلع لكن موعدنا معاكم فى الشارع الشارع القدم 200 شهيد قاردر يقدم باقى الاشراف والناضلين فى الشعب السودان (واركذ واوع تتدرق من القبلى السحابو ربط من العبادى وكتين ينصره فى وش السماء وينمط)
ذكر لي احد الاشخاص الموثوق منهم ان قبل اندلاع انتفاضة سبتمبر ان اهل الانقاذ كانوا يعرفون مسبقا ان الانتفاضة ستقوم مع رفع الدعم عن السلع الضرورية ولذلك كانوا ينونون ضرب المتظاهرين واستخدام القوة المفرطة ضدهم (وهذا ديدن الكيزان طبعا), ولكن كانوا لا يعرفون كيف يجدون الشرعية لضرب هؤلاء المتظاهرين وقتلهم لانهم يعرفون ان العالم سيثور ضدهم حين قمعهم للمتظاهرين وقد قال لي صديقي هذا ان فكرهم الشيطاني هداهم لتصوير فيديو لجماعة منهم تم احضارهم بعربة الشرطة لبعض المواقع التي حددوها ليقوموا بتخريبها وكان الامن يصور فيهم وهم يخربون تلك المواقع ثم بعد ذلك تم سحبهم والاحتفاظ بالفيدوهات .. وعند اندلاع المظاهرات تم نشر هذه الفيدوهات بواسطة جهاز الامن على اساس انهم المتظاهرين وبعد ذلك ظهرت التصريحات ان هناك مخربين ونحن سوف نضرب بيد من حديد كل المخربين وانزلت جريدة الصحافة وقتئذٍ عنوانا بائسا( تبت يد المخربين) دعما لاكاذيبهم وعلى هذا الاساس قام جهاز الامن بضرب المتظاهرين بالرصاص الحي والكل يعلم ان مظاهرات سبيتمبر كانت سلمية ولم يخرب احد من المتظاهرين أي منشاة او اي موقع وحتى المتظاهرين الذين قتلوا لم يقتلوا في أي موقع يدل على ان المتظاهر كان يقوم بالتخريب .. وهذا يدل على ان جهاز امنهم الفاشل المنحط فقط يقوم بهذه المسرحيات سيئة الاخراج لايهام الشعب بما يريد واتباع قاعدة لا اريكم الا ما ارى وانا ربكم الاعلى.
هو تزوير وفبركة اﻻنتخابات فى السودان وكل افريقيا وكل الوطن العربى ده عابز ليه مجموعةﻻوتصوير وخسارة فلوس ما ده من الثوابت وعمال 99.9% دى بتجى كيف دى فى اوربا وامريكا مافى … يلا بلاش فلقة ووجع راس
الله يخسف بيكم الارض ارذال كل من ساهم في دمار البلد كيزان ولا مؤتمر وطني باسم الدين ارخصه تجاره في الوجود استغلال السذج والبسطاء
لو كان الخبر صحيح خليهم ينشروا الفيدوهات في النت
ياخي انا ممكن اصدق ابليس ما اصدق كوز او انقاذي وكلب امن
الكيزان يدهم أكلتهم للخج لأنه ليس لديهم أي حل آخر غيره ,لكن خايفين من فضائح الكاميرات .. عشان كده عاملين ساتر بالحركة الإستباقية دي في شكل وردة
الراكوبة تثبت يوماً بعد يوم أنها حصن منيع لكل محاولات تغبيش الوعي (والاستعباط الكيزاني)
الفيك بدر بيهو والعليك إتناسه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههااااااااااع والله المؤتمر الوطنى وجهاز امنه ظريفين وكايسين فى الدرون ومالامين فيو
ياخى المواطنين قرفوا منكم وعدم الاهتمام بالانتباخات دى ليس بسبب حملة ارحل لكن الناس اختنعت انكم كزابين منافقين حراميه وما بتعملوا شى للبلد عشان كدا خليكم قاعدين لامن ربنا يهون علينا وعليكم والزنق قرررررب والكشه الجماعيه استعدوا ليها
عبثا يحاول هؤلاء
بما ان اكثر من 95% من الشعب السوداني مقاطع للانتخابات تماما ولايعلم شيئا عن المرشحين لا اسمائهمولا انتماءاتهم ولا رموزهم وجاءت المقاطعه بسبب مرشح المؤتمر الوطني ورمزهالشجرةلان الوعد الذي اطلقه الرئيس البشير بانه لن يترشح في انتخابات 2015مولكنه لم يف بهذا الوعد
لذلط فان الحديث عن فيديوهات تزوير هذا غيرمعقول
الامر لايحتاج لفيديوهات ولا صور
الشعب يدرك كل شئ
من سيفوزوحتى التشكيلة الحكومية القادمة
الامر يدركه الصغير ولكبير
مافي داعي
هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه — مالدنيا قد عملنا نحن للدين فداء
سير سير يا البشير .. سير سير يا البشير — نأكل من ما نزرع ونلبس مما نزرع والله اكبر
روسيا واميركا قد دنا عذابهما
سننتصر وحننتصر يا تربية الشيوعيين يا كفرة يا ملحدين
**** لكن ياجماعة الخير ((حيفوزوا)) انفسهم ويكتموا انفاسنا مزيدا ومزيدا لماذا نحن نتجادل ونتباكى على مؤامراتهم بتزوير انتخابات الحزب الواحد والمرشح الواحد …. اليس اجدر بنا ان نقلب الطاولة على رؤسهم ونخرج جميعا في يوم انتخابات الخج والمج لنجعل سافلها واطيها ؟؟؟
وبعدين الم يسطوا على السلطة بانقلاب وبالتالي زوروا الإرادة الشعبية ؟؟؟
اخرجوا الى الشوارع في يوم الخج لكى ((تخجوا )) هذا المسخ المتهالك المسمى نظام الترابى وعمر البشكير غير ذلك لا أرى حلا!!!!
يجب على نشطاء حملة إرحل وكل الشباب التمركز أمام مراكز الإقتراع طوال أيام التصويت وعد المصوتين الداخلين وجمع عددهم ثم مقارنتها بالأعداد التى سوف تغلنها مفوضية الأصم.
المؤتمر الوطنى مرعوب بألا يحصل البشير على 51 بالمائة ولذلك فسوف يحشون الصناديق لتزوير النتيجة وكله لله.
هذا الكلام عن العسكر علقنا به كثيرا على صفحات هذه الجريدة وقلنا يجب ان يوضع قانون ثابت ودائم لكل العصور على ان يكون البند الاول فيه (1) لايحق لعسكري ان يتقلد رئاسة السودان سواء كان على راس السلاح او بالمعاش . وان يطالب السودان دول العالم قاطبة بعدم الاعتراف بحكم عسكري مهما كانت الظروف ، ويتم توعية المواطنين على مدى عام كامل بهذا القانون فى الاذاعة والتلفزيون والصحف السيارة ووسائط الاتصالات الحديثة ، بان على المواطنين عدم تاييد اي نظام عسكري بل ومقاومته بكل الوسائل حتى رجوع العساكر الى السكنات … هذا السودان العساكر للاسف اوردوه المهالك . وسيظل فى بهدلة وتخلف وضياع مادام يقوده العساكر .. واتحدى من يقول ان هناك دولة على امتداد الكرة الارضية منذ فجر التاريخ تقلد زمام الامور فيها عسكري تقدمت .. ودونكم الدول العربية التي كان على راسها العساكر . ليبيا – الجزائر – تونس – اليمن – العراق – سوريا – مصر – السودان – الصومال كل هذه الدول اوضاعها ايام الاسعمار كانت افضل مليون مرة من وضعها الان والسبب هو عقلية العساكر المتحجرة والتي تتفق كلها على ( اذا لم تكن معي فأنت ضدي ) ومازاد الطين بله هو ان حكم العسكر فى السودان حمل معه على المجروس الكيزان تجار الدين فاصبح المجروس يمزق جسم الوطن بفتاوي شيوخ الكيزان .
العسكرية خلقت لحراسة الحدود فقط من اجتياح الاجنبي …. ووجودوها داخل المدن والعواصم جريمة فى حق الانسانية …. وقد الف فيها ديجول كتاب عنوانه( العسكرية تعني الغباء).. وكفى
في واحد في السوق العربي الناس لامين فيهو مشيت عليهم لقيتو قاعد يشتم وينبذ بالفاظ نابية ، وآخر كلام سمعتو منو : نحن لمتين ندفع ونتحمل مسئولية الكلاب ديل ، ناس بحبو الحرب وبحبو المشاكل والشر ، مافي حتة ماولعوها ومجندين ربع الشعب عساكر ونحن نتحمل النفقات من اكل عيالنا يجوعونا عشان يشتروا السلاح ويدفعو المرتبات للعساكر ويلقفو الباقي . وياريت لو هم بجوعو معانا!
والجماعة الجنبو يقولو : الله اكبر … وواحد قال: والله الحكومة لو سقطت مافي واحد مؤتمر وطني يرجانا احسن ليه يمشي البحر قبال يقع في يدنا
يا جماعة الخير سبق ان قال كبير السفلة وخليفة ابليس فى الارض القذر الترابى ان التزوير لدى قيادات المؤتمر الوثنى يعتبر عبادة فهؤلاء الاوغاد لايستحون من الناس ولايخافون الله والحل فى الجبهة الثورية با سقاط عدد من المدن الطرفية ويتزامن هذا مع عمل داخلى لتشتيت قدرات النظام بلا امبيكى بلا قرف .
الانتفاضة الشعبية حلم جميل و عمل حضاري راقي و قد جرب من قبل ونجح في السودان مرتين.انا هنا لا اعارض الفكرة و لكن ارجو ان يكون هنالك اكثر من طرح واحد لححلة المسألة السودانية.
وانا هنا اشير الى ان الحل ممكن باشعال حرب عصابات المدن و هي اداة فعالة و سريعة المفعول و مجربة من قبل شعب الاورغواي و يمكن الرجوع للكتابات التي وصفت التجربة ووثقتها. فالعاعصمة اصبحت الان اكبر غابة في السودان بمعنى ان ليس هنالك قانون يحكمها غير غانون الغابة ، فالذي بيده السلاح و المال يقتل و ينهب و يغتصب بلا حسيب او رغيب. ثم اتساع رقعة العاصمة و كمية الناس بها تجعل من المستحيل السيطرة عليها كلها مهما كانت اعداد الشرطة و كلاب الامن. والمهم في الموضوع ان حرب عصابات المدن يمكن ان تنجز باعداد قليلة من الطلائع الثورية و هو ما يتوفر الان. فالاحرار المتعطشين لبسط الحرية للجميع هم كثر بين الشباب. بالمقابل تحريك و تجميع قطاعات الشعب التي افقرها و جهلها النظام اصعب بكثير ، اذا لم تكن اقرب للمستحيل، اصعب من ادارة مجموعات قليلة لشن حرب عصابات المدن. و هؤلاء الطلائع ستكون اسرهم و اصدقائهم حاضة امينة لهم وتساعد وتوفر لهم حرية الحركة.
حرب عصابات المدن بحاضنة جماهيرية امينة او انتفاضة شعبية محمية بالسلاح.
لو لا اطلاق الكلام خطأ
لقلت اي عسكرى كذاب و قاتل ومنافق لان عمله ضد العدو وليس الحكم
حتى لو ان السلطة الخطأ في يده و لا شيئ يجبره على الكذب
العسكرى ينط فى السلطة فيجد نفسه متورط و راكب تور جاموس
او كالحمار الذى عض المرفعين والمرفعين مات ولكن كيف يفك الحمار فكيه لخوفه ،،، أن حكم العسكر شر محض حتى لو من المعاش و خاصة ان عسكر السودان لا يحترم رفقائه فى السلاح ولا المواطن ولا القانون ..لانه دخل الكلية بالواسطة و ظلت متوالية الاخطاء عنده مستمرة
فالبشير سيذهب موتا او رفضا ولكن تبقى افة العسكر باقية فى القصر غباء و بلادة
فكروا جيدا فى إصلاح عسكر السودان واقصائهم من المدن والسياسة والزامهم بالعسكرية فقط و اختيارهم بما يناسب عملهم
ولا تنسوا ان العسكر يتبعهم ارازل الناس من النكرات و الذين لم يتمكنوا من تحقيق طموحاتهم عملا او فكرا
فغلاً كلاب الأمن أغبياء كرمزهم السقّاح .. منْ أين للتاجر الفكهاني بصناديق الإقتراع المخصصة للإلاء بالأصوات زالتي لا يعرف (شكلها) ومواصفاتها خلاف اصم وطرش مفوضية الخج؟ .. ومنْ هو (المهندس) الذي قام بتصميم الديكور داخل (ثلاجة الفواكه)؟! .. وما أين لهم بالديباجات المطبوعة الحاملة لرموز العملية الغبية؟ .. وكيف داء السيناريو؟ .. وهل تم ضبط (الممثلين) وقوفاً على صف التزوير؟ ومع منْ كان مبلغ الـ(40) ألف جنيه / مع التاجر قبل توزيعه على المشاركين ، أم بحوزة الـ(12) متهماً وكل في جيبه بعد تفتيشهم مبلغ ثلاثة ألف؟ .. وفي أي الأوقات تمت المداهمة؟ .. فالسوق المركزي لا يعرف سكوناً ولا هدوءاً منذ فجر الرحمن إلى مغيب شمس يومه؟!.
على عؤلاء الكلاب الأغبياء أن يعلموا أن الشعب أذكى وأوعى منهم بمراحل ، كما أن الله سبحانه وتعالى قادر على كشف منْ يكذبون ويتلاعبون بدينه الحنيف .. ومهما فعلتم فأنتم لاتجكمون إلاّ بالجبروت والقهر والسلاح .. أما الشرعية الباحثون عنها بالكذب والفبركة فلن تجدونها ولن تتمتعوا بها يا كلاب لصوص آل كافوري.
بدينا بالخرخره من هسه أصبروا شويه يا فاشلين. .
قال جهاز الأمن هو الأمن وينو عشان تعملوا ليه جهاز؟؟
جهاز تناسلي فيكم من بشه مرورا بود عطيه و الأصم والأطرش و المتخلف.
خليهم يعرضو المتهمين سوف تعرف سيرتهم واخلاقهم ونوعيتهم اصبرو خليهم يعرضهم
هذا المؤتمر الوطني غريب في التفكير و التلفيق ، لا يستقيم أن ينشر الناس تزويرا قبل قيام الانتخابات اللهم إلا إن كان المزورون يعلمون دقائق التفاصيل في لون الصناديق و بطاقات الاقتراع ، لا يهم فلندعهم في غيهم يعمهون .
من الطرائف أن هناك قرى مهجورة بها مراكز اقتراع و معسكرات كبيرة للنازحين خارج دائرة التصويت لأنها تقاطع الشجرة و كل من لف لفهم من أحزاب المؤلفة قلوبهم
نعم هناك عمل معد مسبقا بالتعاون مع مخابرات اجنبية لدول مجاورة هي ذاتها عميلة لدول غربية تلقت منها تمويلا ضخما لتشوية العملية الديمقراطية . بعد ان فشلت تلك الجهات في اقناع الحكومة بتأجيل الانتخابات
.لكن بصراحة وبامانة هل الحكومة وحزبها المؤتمر الوطني محتاجين للتزوير او حتي لشراء الاصوات ؟؟؟
الموضوع فعلا فبركة أمنية غبية وأنكشف كذبها فكيف لهؤلاء ال12 الذين قلتم أنهم أعترفوا أن يأتوا بمواطنين لتصويرهم وكأنهم يتخبوا ولا بد للصورة من خلفية تظهر مركز القتراع بضباط مراقبة النتخابات وبالعسكر الموجودون للحراسة وبجمهرة الناس خارج المركز فى صفوف وكيف يدبرون صناديق الأقتراع بمواصفات لجنة الأنتخابات التى صممها الأصنج(الأصم)وقبيلة مرتزقته.هذا غباء أمنى واضح المعالم وأقول محمد عطا مفروض أمنجيتكم هؤلاء يأخذوا دورات تدريب خارج السودان ليتعلموا المهنة الأمنية على أصولها بدلا من كتاتيب الأمن الوغلين فى الجهل.
ديل ممكن يجيبوا 1200 من كوادرهم غير المعروفة ويخلوهم يعترفوا في التلفزيون وأمام فضائيات العالم إنهم تابعين للحركات المسلحة والحزب الشيوعي والأمة وأحزاب قوى الاجماع الوطني، وأنهم تلقوا تدريبهم في إسرائيل لفبركة فيديوهات عن تزوير الانتخابات، وأن اللوبي الصهيوني يتآمر ضد الاسلام والشريعة في السودان ويسعى لتقسيم الوطن.
كما حا يجيبوا شباب من كوادرهم المجهولة تم ضبطهم ومعهم متفجرات وأسلحة إسرائيلية الصنع لتخريب الانتخابات وعمل تفجيرات في مراكز حساسة، وكذلك خلايا نائمة من الحركات المسلحة تدربت في إسرائيل لاغتيال قيادات بارزة.
وسيتم عرض كل ذلك في التلفزيون لتنقله فضائيات العالم، ولا أستبعد أن يبنوا لهم منتجعاً راقياً في حظضرة الدندر أو على شاطئ البحر الأحمر، للاستجمام والزعم أنهم في السجن وسيتم محاكمتهم محاكمة عادلة.
مع جهاز أمن الكيزان مش ممكن تغمض عينيك!!!!!!!!!!!!
فغلاً كلاب الأمن أغبياء كرمزهم السقّاح .. منْ أين للتاجر الفكهاني بصناديق الإقتراع المخصصة للإلاء بالأصوات زالتي لا يعرف (شكلها) ومواصفاتها خلاف اصم وطرش مفوضية الخج؟ .. ومنْ هو (المهندس) الذي قام بتصميم الديكور داخل (ثلاجة الفواكه)؟! .. وما أين لهم بالديباجات المطبوعة الحاملة لرموز العملية الغبية؟ .. وكيف داء السيناريو؟ .. وهل تم ضبط (الممثلين) وقوفاً على صف التزوير؟ ومع منْ كان مبلغ الـ(40) ألف جنيه / مع التاجر قبل توزيعه على المشاركين ، أم بحوزة الـ(12) متهماً وكل في جيبه بعد تفتيشهم مبلغ ثلاثة ألف؟ .. وفي أي الأوقات تمت المداهمة؟ .. فالسوق المركزي لا يعرف سكوناً ولا هدوءاً منذ فجر الرحمن إلى مغيب شمس يومه؟!.
على عؤلاء الكلاب الأغبياء أن يعلموا أن الشعب أذكى وأوعى منهم بمراحل ، كما أن الله سبحانه وتعالى قادر على كشف منْ يكذبون ويتلاعبون بدينه الحنيف .. ومهما فعلتم فأنتم لاتجكمون إلاّ بالجبروت والقهر والسلاح .. أما الشرعية الباحثون عنها بالكذب والفبركة فلن تجدونها ولن تتمتعوا بها يا كلاب لصوص آل كافوري.
فغلاً كلاب الأمن أغبياء كرمزهم السقّاح .. منْ أين للتاجر الفكهاني بصناديق الإقتراع المخصصة للإلاء بالأصوات زالتي لا يعرف (شكلها) ومواصفاتها خلاف اصم وطرش مفوضية الخج؟ .. ومنْ هو (المهندس) الذي قام بتصميم الديكور داخل (ثلاجة الفواكه)؟! .. وما أين لهم بالديباجات المطبوعة الحاملة لرموز العملية الغبية؟ .. وكيف داء السيناريو؟ .. وهل تم ضبط (الممثلين) وقوفاً على صف التزوير؟ ومع منْ كان مبلغ الـ(40) ألف جنيه / مع التاجر قبل توزيعه على المشاركين ، أم بحوزة الـ(12) متهماً وكل في جيبه بعد تفتيشهم مبلغ ثلاثة ألف؟ .. وفي أي الأوقات تمت المداهمة؟ .. فالسوق المركزي لا يعرف سكوناً ولا هدوءاً منذ فجر الرحمن إلى مغيب شمس يومه؟!.
على عؤلاء الكلاب الأغبياء أن يعلموا أن الشعب أذكى وأوعى منهم بمراحل ، كما أن الله سبحانه وتعالى قادر على كشف منْ يكذبون ويتلاعبون بدينه الحنيف .. ومهما فعلتم فأنتم لاتجكمون إلاّ بالجبروت والقهر والسلاح .. أما الشرعية الباحثون عنها بالكذب والفبركة فلن تجدونها ولن تتمتعوا بها يا كلاب لصوص آل كافوري.
فغلاً كلاب الأمن أغبياء كرمزهم السقّاح .. منْ أين للتاجر الفكهاني بصناديق الإقتراع المخصصة للإلاء بالأصوات زالتي لا يعرف (شكلها) ومواصفاتها خلاف اصم وطرش مفوضية الخج؟ .. ومنْ هو (المهندس) الذي قام بتصميم الديكور داخل (ثلاجة الفواكه)؟! .. وما أين لهم بالديباجات المطبوعة الحاملة لرموز العملية الغبية؟ .. وكيف داء السيناريو؟ .. وهل تم ضبط (الممثلين) وقوفاً على صف التزوير؟ ومع منْ كان مبلغ الـ(40) ألف جنيه / مع التاجر قبل توزيعه على المشاركين ، أم بحوزة الـ(12) متهماً وكل في جيبه بعد تفتيشهم مبلغ ثلاثة ألف؟ .. وفي أي الأوقات تمت المداهمة؟ .. فالسوق المركزي لا يعرف سكوناً ولا هدوءاً منذ فجر الرحمن إلى مغيب شمس يومه؟!.
على عؤلاء الكلاب الأغبياء أن يعلموا أن الشعب أذكى وأوعى منهم بمراحل ، كما أن الله سبحانه وتعالى قادر على كشف منْ يكذبون ويتلاعبون بدينه الحنيف .. ومهما فعلتم فأنتم لاتجكمون إلاّ بالجبروت والقهر والسلاح .. أما الشرعية الباحثون عنها بالكذب والفبركة فلن تجدونها ولن تتمتعوا بها يا كلاب لصوص آل كافوري.
فغلاً كلاب الأمن أغبياء كرمزهم السقّاح .. منْ أين للتاجر الفكهاني بصناديق الإقتراع المخصصة للإلاء بالأصوات زالتي لا يعرف (شكلها) ومواصفاتها خلاف اصم وطرش مفوضية الخج؟ .. ومنْ هو (المهندس) الذي قام بتصميم الديكور داخل (ثلاجة الفواكه)؟! .. وما أين لهم بالديباجات المطبوعة الحاملة لرموز العملية الغبية؟ .. وكيف داء السيناريو؟ .. وهل تم ضبط (الممثلين) وقوفاً على صف التزوير؟ ومع منْ كان مبلغ الـ(40) ألف جنيه / مع التاجر قبل توزيعه على المشاركين ، أم بحوزة الـ(12) متهماً وكل في جيبه بعد تفتيشهم مبلغ ثلاثة ألف؟ .. وفي أي الأوقات تمت المداهمة؟ .. فالسوق المركزي لا يعرف سكوناً ولا هدوءاً منذ فجر الرحمن إلى مغيب شمس يومه؟!.
على عؤلاء الكلاب الأغبياء أن يعلموا أن الشعب أذكى وأوعى منهم بمراحل ، كما أن الله سبحانه وتعالى قادر على كشف منْ يكذبون ويتلاعبون بدينه الحنيف .. ومهما فعلتم فأنتم لاتجكمون إلاّ بالجبروت والقهر والسلاح .. أما الشرعية الباحثون عنها بالكذب والفبركة فلن تجدونها ولن تتمتعوا بها يا كلاب لصوص آل كافوري.
في حاجة فايتة علي الكيزان.. حتي لو احنا كشعب كنا عبارة عن خرفان وبقر مابنفهم اي حاجة… 25 سنة كافية جدا عشان نعرف فبركاتكم وكضبكم ودجلكم.. ياخ خليهو كضبكم.. انتو يا كيزان لو قلتو الشمس بتضوي بالنهار برضو كضاااابين ومنافقين وليكم يوم انشاء الله قريب نخلص فيهو حقنا كلللللللللو.
قال فيديوهات مفبركة قال.. اما انكم رمم وكرور بالجد
والله العظيم يوم الخميس نفتش في شفعنا من الساعة 2 لغاية السعة عشرة مساء لقيناهم ساقوهم ناس المؤتمر الوطني بالحافلات لتدشين ايه قال حملة شخص لا نعرفه يدعي احمد تاجر وواحد تاني ما معروف ذاتو و كل شافع ادوه 10 جنيهات – تخيلوا انتخابات مدشنة بتواجد طفولي محن يا زمن #####
برضو مزوره مزوره مزوره ومخجوجه والله الشعب السوداني ماداير ليهو تبريرات زى دى من سنة 89 كل يوم الشعب زايد جوع انتو زى التماسيح بتبلعو الاخضر واليابس جوعتو الناس الناس بتشحد فى الشوارع انتو بعد ده عاوزنهم يسوطو ليكم انتخاباتكم المزوره مبروكه عليكم مابتمثل رأى الشعب السودانى بس هى ارادة تماسيح البلع لكن موعدنا معاكم فى الشارع الشارع القدم 200 شهيد قاردر يقدم باقى الاشراف والناضلين فى الشعب السودان (واركذ واوع تتدرق من القبلى السحابو ربط من العبادى وكتين ينصره فى وش السماء وينمط)
ذكر لي احد الاشخاص الموثوق منهم ان قبل اندلاع انتفاضة سبتمبر ان اهل الانقاذ كانوا يعرفون مسبقا ان الانتفاضة ستقوم مع رفع الدعم عن السلع الضرورية ولذلك كانوا ينونون ضرب المتظاهرين واستخدام القوة المفرطة ضدهم (وهذا ديدن الكيزان طبعا), ولكن كانوا لا يعرفون كيف يجدون الشرعية لضرب هؤلاء المتظاهرين وقتلهم لانهم يعرفون ان العالم سيثور ضدهم حين قمعهم للمتظاهرين وقد قال لي صديقي هذا ان فكرهم الشيطاني هداهم لتصوير فيديو لجماعة منهم تم احضارهم بعربة الشرطة لبعض المواقع التي حددوها ليقوموا بتخريبها وكان الامن يصور فيهم وهم يخربون تلك المواقع ثم بعد ذلك تم سحبهم والاحتفاظ بالفيدوهات .. وعند اندلاع المظاهرات تم نشر هذه الفيدوهات بواسطة جهاز الامن على اساس انهم المتظاهرين وبعد ذلك ظهرت التصريحات ان هناك مخربين ونحن سوف نضرب بيد من حديد كل المخربين وانزلت جريدة الصحافة وقتئذٍ عنوانا بائسا( تبت يد المخربين) دعما لاكاذيبهم وعلى هذا الاساس قام جهاز الامن بضرب المتظاهرين بالرصاص الحي والكل يعلم ان مظاهرات سبيتمبر كانت سلمية ولم يخرب احد من المتظاهرين أي منشاة او اي موقع وحتى المتظاهرين الذين قتلوا لم يقتلوا في أي موقع يدل على ان المتظاهر كان يقوم بالتخريب .. وهذا يدل على ان جهاز امنهم الفاشل المنحط فقط يقوم بهذه المسرحيات سيئة الاخراج لايهام الشعب بما يريد واتباع قاعدة لا اريكم الا ما ارى وانا ربكم الاعلى.
هو تزوير وفبركة اﻻنتخابات فى السودان وكل افريقيا وكل الوطن العربى ده عابز ليه مجموعةﻻوتصوير وخسارة فلوس ما ده من الثوابت وعمال 99.9% دى بتجى كيف دى فى اوربا وامريكا مافى … يلا بلاش فلقة ووجع راس
الله يخسف بيكم الارض ارذال كل من ساهم في دمار البلد كيزان ولا مؤتمر وطني باسم الدين ارخصه تجاره في الوجود استغلال السذج والبسطاء
لو كان الخبر صحيح خليهم ينشروا الفيدوهات في النت
ياخي انا ممكن اصدق ابليس ما اصدق كوز او انقاذي وكلب امن
الكيزان يدهم أكلتهم للخج لأنه ليس لديهم أي حل آخر غيره ,لكن خايفين من فضائح الكاميرات .. عشان كده عاملين ساتر بالحركة الإستباقية دي في شكل وردة
الراكوبة تثبت يوماً بعد يوم أنها حصن منيع لكل محاولات تغبيش الوعي (والاستعباط الكيزاني)
الفيك بدر بيهو والعليك إتناسه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههااااااااااع والله المؤتمر الوطنى وجهاز امنه ظريفين وكايسين فى الدرون ومالامين فيو
ياخى المواطنين قرفوا منكم وعدم الاهتمام بالانتباخات دى ليس بسبب حملة ارحل لكن الناس اختنعت انكم كزابين منافقين حراميه وما بتعملوا شى للبلد عشان كدا خليكم قاعدين لامن ربنا يهون علينا وعليكم والزنق قرررررب والكشه الجماعيه استعدوا ليها
عبثا يحاول هؤلاء
بما ان اكثر من 95% من الشعب السوداني مقاطع للانتخابات تماما ولايعلم شيئا عن المرشحين لا اسمائهمولا انتماءاتهم ولا رموزهم وجاءت المقاطعه بسبب مرشح المؤتمر الوطني ورمزهالشجرةلان الوعد الذي اطلقه الرئيس البشير بانه لن يترشح في انتخابات 2015مولكنه لم يف بهذا الوعد
لذلط فان الحديث عن فيديوهات تزوير هذا غيرمعقول
الامر لايحتاج لفيديوهات ولا صور
الشعب يدرك كل شئ
من سيفوزوحتى التشكيلة الحكومية القادمة
الامر يدركه الصغير ولكبير
مافي داعي
هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه — مالدنيا قد عملنا نحن للدين فداء
سير سير يا البشير .. سير سير يا البشير — نأكل من ما نزرع ونلبس مما نزرع والله اكبر
روسيا واميركا قد دنا عذابهما
سننتصر وحننتصر يا تربية الشيوعيين يا كفرة يا ملحدين
**** لكن ياجماعة الخير ((حيفوزوا)) انفسهم ويكتموا انفاسنا مزيدا ومزيدا لماذا نحن نتجادل ونتباكى على مؤامراتهم بتزوير انتخابات الحزب الواحد والمرشح الواحد …. اليس اجدر بنا ان نقلب الطاولة على رؤسهم ونخرج جميعا في يوم انتخابات الخج والمج لنجعل سافلها واطيها ؟؟؟
وبعدين الم يسطوا على السلطة بانقلاب وبالتالي زوروا الإرادة الشعبية ؟؟؟
اخرجوا الى الشوارع في يوم الخج لكى ((تخجوا )) هذا المسخ المتهالك المسمى نظام الترابى وعمر البشكير غير ذلك لا أرى حلا!!!!
يجب على نشطاء حملة إرحل وكل الشباب التمركز أمام مراكز الإقتراع طوال أيام التصويت وعد المصوتين الداخلين وجمع عددهم ثم مقارنتها بالأعداد التى سوف تغلنها مفوضية الأصم.
المؤتمر الوطنى مرعوب بألا يحصل البشير على 51 بالمائة ولذلك فسوف يحشون الصناديق لتزوير النتيجة وكله لله.
هذا الكلام عن العسكر علقنا به كثيرا على صفحات هذه الجريدة وقلنا يجب ان يوضع قانون ثابت ودائم لكل العصور على ان يكون البند الاول فيه (1) لايحق لعسكري ان يتقلد رئاسة السودان سواء كان على راس السلاح او بالمعاش . وان يطالب السودان دول العالم قاطبة بعدم الاعتراف بحكم عسكري مهما كانت الظروف ، ويتم توعية المواطنين على مدى عام كامل بهذا القانون فى الاذاعة والتلفزيون والصحف السيارة ووسائط الاتصالات الحديثة ، بان على المواطنين عدم تاييد اي نظام عسكري بل ومقاومته بكل الوسائل حتى رجوع العساكر الى السكنات … هذا السودان العساكر للاسف اوردوه المهالك . وسيظل فى بهدلة وتخلف وضياع مادام يقوده العساكر .. واتحدى من يقول ان هناك دولة على امتداد الكرة الارضية منذ فجر التاريخ تقلد زمام الامور فيها عسكري تقدمت .. ودونكم الدول العربية التي كان على راسها العساكر . ليبيا – الجزائر – تونس – اليمن – العراق – سوريا – مصر – السودان – الصومال كل هذه الدول اوضاعها ايام الاسعمار كانت افضل مليون مرة من وضعها الان والسبب هو عقلية العساكر المتحجرة والتي تتفق كلها على ( اذا لم تكن معي فأنت ضدي ) ومازاد الطين بله هو ان حكم العسكر فى السودان حمل معه على المجروس الكيزان تجار الدين فاصبح المجروس يمزق جسم الوطن بفتاوي شيوخ الكيزان .
العسكرية خلقت لحراسة الحدود فقط من اجتياح الاجنبي …. ووجودوها داخل المدن والعواصم جريمة فى حق الانسانية …. وقد الف فيها ديجول كتاب عنوانه( العسكرية تعني الغباء).. وكفى
في واحد في السوق العربي الناس لامين فيهو مشيت عليهم لقيتو قاعد يشتم وينبذ بالفاظ نابية ، وآخر كلام سمعتو منو : نحن لمتين ندفع ونتحمل مسئولية الكلاب ديل ، ناس بحبو الحرب وبحبو المشاكل والشر ، مافي حتة ماولعوها ومجندين ربع الشعب عساكر ونحن نتحمل النفقات من اكل عيالنا يجوعونا عشان يشتروا السلاح ويدفعو المرتبات للعساكر ويلقفو الباقي . وياريت لو هم بجوعو معانا!
والجماعة الجنبو يقولو : الله اكبر … وواحد قال: والله الحكومة لو سقطت مافي واحد مؤتمر وطني يرجانا احسن ليه يمشي البحر قبال يقع في يدنا
يا جماعة الخير سبق ان قال كبير السفلة وخليفة ابليس فى الارض القذر الترابى ان التزوير لدى قيادات المؤتمر الوثنى يعتبر عبادة فهؤلاء الاوغاد لايستحون من الناس ولايخافون الله والحل فى الجبهة الثورية با سقاط عدد من المدن الطرفية ويتزامن هذا مع عمل داخلى لتشتيت قدرات النظام بلا امبيكى بلا قرف .
الانتفاضة الشعبية حلم جميل و عمل حضاري راقي و قد جرب من قبل ونجح في السودان مرتين.انا هنا لا اعارض الفكرة و لكن ارجو ان يكون هنالك اكثر من طرح واحد لححلة المسألة السودانية.
وانا هنا اشير الى ان الحل ممكن باشعال حرب عصابات المدن و هي اداة فعالة و سريعة المفعول و مجربة من قبل شعب الاورغواي و يمكن الرجوع للكتابات التي وصفت التجربة ووثقتها. فالعاعصمة اصبحت الان اكبر غابة في السودان بمعنى ان ليس هنالك قانون يحكمها غير غانون الغابة ، فالذي بيده السلاح و المال يقتل و ينهب و يغتصب بلا حسيب او رغيب. ثم اتساع رقعة العاصمة و كمية الناس بها تجعل من المستحيل السيطرة عليها كلها مهما كانت اعداد الشرطة و كلاب الامن. والمهم في الموضوع ان حرب عصابات المدن يمكن ان تنجز باعداد قليلة من الطلائع الثورية و هو ما يتوفر الان. فالاحرار المتعطشين لبسط الحرية للجميع هم كثر بين الشباب. بالمقابل تحريك و تجميع قطاعات الشعب التي افقرها و جهلها النظام اصعب بكثير ، اذا لم تكن اقرب للمستحيل، اصعب من ادارة مجموعات قليلة لشن حرب عصابات المدن. و هؤلاء الطلائع ستكون اسرهم و اصدقائهم حاضة امينة لهم وتساعد وتوفر لهم حرية الحركة.
حرب عصابات المدن بحاضنة جماهيرية امينة او انتفاضة شعبية محمية بالسلاح.