توقيف مُسلَّح لبناني اقتلعَ عين مواطن سوداني

أعلنتْ قوى الأمن الداخلي اللبناني أمس السبت توقيف (ر. ح. ) مواليد عام 1993، المتهم بإطلاق النار في وجه سوداني تسبب في اقتلاع عينه برصاصة.

وتبيّن حسب التحريات أنَّ الجاني مطلوب للقضاء بموجب حكم بجرائم أخرى وبتاريخ 23/2/2018، وبنتيجة عمليات الرصد والمتابعة الدقيقة قامت قوة، بعدما حدّدت مكان تواجده في شارع الجاموس ? الضاحية الجنوبية، بتوقيفه حيث ضبطت بحوزته المسدس الذي استخدمه في العملية. وبالتحقيق معه اعترف بما نسب إليه. وأودع الموقوف القضاء المختص ?.

وكانت السفارة السودانية ببيروت قالت في بيانٍ، أنّها تابعت ?بقلقٍ بالغٍ وقائع جريمة ​إطلاق النار​ على المواطن السوداني حمدي عز الدين عبد الرحمن والذي يعمل في محطة للمحروقات في بلدة الزرارية، من شاب مُسلّح إثر خلاف على تعبئة ​البنزين​، ممّا أدّى إلى إصابته في الوجه بشكل مُباشر واقتلاع عينه اليسرى بواسطة مسدس كان يحمله الجاني.

التيار.

تعليق واحد

  1. ….. حمدي عز الدين!، ويعمل في محطة بنزين! في بلدة ما! وفي لبنان؟؟؟!!!!!
    أي هوان هذا الذي كتب عليك يا فتى؟؟
    ربنا يجازي اللي كان السبب. و لا حول ولا قوة الا بالله .

  2. لا حول ولا قوة الا بالله
    اقليم كردفان تساوي ثلاث اضعاف لبنان
    وهذا كله بسبب السياسين الذين اهدروا طاقات البلد والنفعيين الذين رجحوا مصلحة الحزب على مصلحة المواطن
    واعلم ايها البشير ان كنت ناسي ان هذا الشاب سيقاضيك يوم القيامة وانت السبب في تشريد المواطنين وعدم توفر العيش الكريم في وطنهم الذي ينعم بخيرات قلما تجد مثيلها في اي بلد
    تبا للاحزاب
    تبا للحزب الحاكم تبا لكم ثم تب

  3. لا حول ولا قوة الا بالله كل هذا من نتاج دولة المشروع الحضاري التي شردت الشعب بكل بقاع الأرض لطلب الرزق فزاد فقرأ واغتنى اصحاب اللحى بمال الحرام والسحت وكل هذا باسم الدين وشرع الله

  4. لا حول ولا قوة إلا بالله ، هكذا ضاقت الدنيا على السودانيين حتى صاروا يعملون في لبنان، هؤلاء قوم يعجز اللسان عن وصفهم (ولكن دائما هناك استثناءات في كل شعب)، سمعنا قبل فترة قليلة بالفلبينية المسكينة في الكويت، والقاتل لبناني وزوجته السورية. لماذا نترك وطننا مهما ضاق الحال، فهناك بارقة أمل وهناك فرصة للعيش الكريم، حتى لو ظنيت بإنه غير كريم. يكفي إنك في بلدك ووسط أهلك. أدعوا كل السودانيين المشردين في بقاع الأرض بلا عمل كريم، وبلا أمل أن يعودوا إلى الوطن، شفنا الحصل في ليبيا وفي بلجيكا والآن في لبنان، وما خفي كان أعظم. عودوا إلى بلدكم لا تتركوها للكيزان اللصوص عشان ينعموا بمال اليتامي والمرضى وحليب الأطفال وأحلام الشباب. هذه الحقوق ستعود يوما ما، وسيعود السودان من جديد ومن أعظم الدول بناسه الشرفاء. دعونا نحلم. بزوال هذه الكهول الدنيئة، والديدان التي تتغذي من فتاتها، دعونا نحلم بأنه سوف يأتي اليوم الذي سيكون فيه كل المواطنين متساوين في الحقوق والواجبات، دعونا نحلم بأنه سوف يأتي يوم يظهر فيه رئيس من رحم هذا الوطن يمشي مع الناس في الشارع، ويزور المدارس والمستشفيات. لا تقنتوا من رحمة الله.

  5. حسبنا الله و نعم الوكيل
    اللهم يا قوي يا قهار يا جبار يا منتقم عليك بمن كانوا السبب في تشريد أبناء السودان من كفاءات وعمالة فإنهم لا يعجزونك وعليك بكل من أجرم في حق أهل السودان قديماً و حديثاً
    اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك عاجلاً غير آجل
    اللهم فرق جمعهم و شتت شملهم و اجعل بأسهم بينهم شديد

  6. الحمد لله عرفنا لينا سفارة بتابع مشاكلنا فى لبنان هههههها
    طبعا نتمنى للاخ حمدى الشفاء العاجل .. الحادث وقع فى مشاجرة عادية بين شخصين وكان يمكن ان يكون المجنى عليه لبنانى او سورى او من اى بلد اخر و الامن اللبنانى قام بواجبه ولا تعليق على ذلك..لكن الملفت و الغير طبيعى اهتمام السفارة السودانية بامر سودانى فى الخارج وهو فى محنة…طبعا اخوانا ناس السفارة فى بيروت قاعدين ساكت لقلة السودانيين فى لبنان و الحمد لله وجدوا سوداتى احللو به مرتباتهم…

  7. ….. حمدي عز الدين!، ويعمل في محطة بنزين! في بلدة ما! وفي لبنان؟؟؟!!!!!
    أي هوان هذا الذي كتب عليك يا فتى؟؟
    ربنا يجازي اللي كان السبب. و لا حول ولا قوة الا بالله .

  8. لا حول ولا قوة الا بالله
    اقليم كردفان تساوي ثلاث اضعاف لبنان
    وهذا كله بسبب السياسين الذين اهدروا طاقات البلد والنفعيين الذين رجحوا مصلحة الحزب على مصلحة المواطن
    واعلم ايها البشير ان كنت ناسي ان هذا الشاب سيقاضيك يوم القيامة وانت السبب في تشريد المواطنين وعدم توفر العيش الكريم في وطنهم الذي ينعم بخيرات قلما تجد مثيلها في اي بلد
    تبا للاحزاب
    تبا للحزب الحاكم تبا لكم ثم تب

  9. لا حول ولا قوة الا بالله كل هذا من نتاج دولة المشروع الحضاري التي شردت الشعب بكل بقاع الأرض لطلب الرزق فزاد فقرأ واغتنى اصحاب اللحى بمال الحرام والسحت وكل هذا باسم الدين وشرع الله

  10. لا حول ولا قوة إلا بالله ، هكذا ضاقت الدنيا على السودانيين حتى صاروا يعملون في لبنان، هؤلاء قوم يعجز اللسان عن وصفهم (ولكن دائما هناك استثناءات في كل شعب)، سمعنا قبل فترة قليلة بالفلبينية المسكينة في الكويت، والقاتل لبناني وزوجته السورية. لماذا نترك وطننا مهما ضاق الحال، فهناك بارقة أمل وهناك فرصة للعيش الكريم، حتى لو ظنيت بإنه غير كريم. يكفي إنك في بلدك ووسط أهلك. أدعوا كل السودانيين المشردين في بقاع الأرض بلا عمل كريم، وبلا أمل أن يعودوا إلى الوطن، شفنا الحصل في ليبيا وفي بلجيكا والآن في لبنان، وما خفي كان أعظم. عودوا إلى بلدكم لا تتركوها للكيزان اللصوص عشان ينعموا بمال اليتامي والمرضى وحليب الأطفال وأحلام الشباب. هذه الحقوق ستعود يوما ما، وسيعود السودان من جديد ومن أعظم الدول بناسه الشرفاء. دعونا نحلم. بزوال هذه الكهول الدنيئة، والديدان التي تتغذي من فتاتها، دعونا نحلم بأنه سوف يأتي اليوم الذي سيكون فيه كل المواطنين متساوين في الحقوق والواجبات، دعونا نحلم بأنه سوف يأتي يوم يظهر فيه رئيس من رحم هذا الوطن يمشي مع الناس في الشارع، ويزور المدارس والمستشفيات. لا تقنتوا من رحمة الله.

  11. حسبنا الله و نعم الوكيل
    اللهم يا قوي يا قهار يا جبار يا منتقم عليك بمن كانوا السبب في تشريد أبناء السودان من كفاءات وعمالة فإنهم لا يعجزونك وعليك بكل من أجرم في حق أهل السودان قديماً و حديثاً
    اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك عاجلاً غير آجل
    اللهم فرق جمعهم و شتت شملهم و اجعل بأسهم بينهم شديد

  12. الحمد لله عرفنا لينا سفارة بتابع مشاكلنا فى لبنان هههههها
    طبعا نتمنى للاخ حمدى الشفاء العاجل .. الحادث وقع فى مشاجرة عادية بين شخصين وكان يمكن ان يكون المجنى عليه لبنانى او سورى او من اى بلد اخر و الامن اللبنانى قام بواجبه ولا تعليق على ذلك..لكن الملفت و الغير طبيعى اهتمام السفارة السودانية بامر سودانى فى الخارج وهو فى محنة…طبعا اخوانا ناس السفارة فى بيروت قاعدين ساكت لقلة السودانيين فى لبنان و الحمد لله وجدوا سوداتى احللو به مرتباتهم…

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..