أخبار السودان

بعد ترصد سكرتيره السياسي.. الشيوعي يضع التدابير لحماية منسوبيه

قرر الحزب الشيوعي وضع تدابير لحماية دوره في العاصمة والولايات وتأمين أعضاءه وسكرتيره السياسي الذي تعرض لترصد من عناصر ملثمة.

وعقد المكتب السياسي للحزب الشيوعي، السبت، اجتماعاً، ناقش فيه تفاصيل الاستهداف الأمني للسكرتير السياسي محمد مختار الخطيب؛ وفقًا لبيان أصدره الحزب اليوم الأحد.

وقال البيان، الذي تلقته “سودان تربيون”، إن متابعة وترصد الخطيب عبر عناصر شبه عسكرية ملثمة يمثل “تهديداً مباشراً.

وطالب المكتب السياسي الذي بحث قضايا التأمين والحماية لأعضاء ودور الحزب في العاصمة والولايات، هيئات “الحماية الخاصة بالحزب اتخاذ تدابير الحماية اللازمة والتصدي لمثل هذه التهديدات.

‫9 تعليقات

  1. لا نؤيد مثل هذا الارهاب و لو كان ضد قحاتي او شيوعي..و لا نقول ذلك مجاملة لاننا نمقت الشيوعيين و القحاتة ليس لرأيهم السياسي و لكن لأن شعارهم البل و يصرخون و السجن للمعارضين و العنف و العداوة ..لكن نختلف معهم باخلاق السودانيين المتسامحة التي تؤمن بدولة القانون و العدالة فعلا لا قولا.. و لايماننا ان الفوضى لا تقف عند خصومك بل ستصل لبيتك و اهلك و وطنك كله اذا عمت.

    1. أنت لو تمقت الحرية والتغيير والشيوعيين الطيب الباقي شنو مبروك عليك الكيزان و المليشيات، اياك من اللف والدوران وتعمل فيها ثوري لانه لجان المقاومة 90% يا متعاطفين مع الحرية والتغيير يا متعاطفين مع الشيوعيين

  2. أشك انها محاولة… بقصد… أو.. حتى بدون علم الحزب الديانصوري…. لرفع أسهم الخطيب… لأن الخدمة التي يقدمها… لايستطيع اي حزب اخر ان يقدمها للانقلاب.. لا أفهم معنى كلمة…. ترصد… إذا كان مستهدف… ماذا يمنعهم ان يجازفوا عمك … والموضوع انتهى… الحزب الشيوعي مخترق… منذ دخول قوش على نقد في مخبأه… ولا ننسى حكاية الفلاش الذي صادره جهاز الأمن من أحد كوادر الحزب… عند اعتقاله…. والاسئلة التي دارت حينها… لماذا لم يتم إتلاف الفلاش قبل مصادرته… بحسب التوجيهات الأمنية لاعضاء الحزب…
    ..

  3. عجايب و غرائب في ساحة الارتزاق السودانية..
    مِن صاموله شاشات الي رفاق مواهيم لينين ثم المُلحق رفاق الضلال ناس سيدي و ستي …
    أما الهركات ديل أركز مجارمه اتورو من غُذي سكينه الي ادُربي كلاس..

  4. ربما انتم لا تعون ان هذه بداية الفوضى ، وان تكون الدولة والسلطة غائبة فهذا يعنى ان القوى يأكل الضعيف ، وهذا يعنى ان تتحول الخرطوم الى غابة ، المعلقين فوق ينظرون لهذه الافعال بمنظار السياسة وهو منظار ضيق واعمى ، انظروا اليها من ناحية أمن المواطن وضعف وهوان الشرطة والسلطة صاحبة الحق الاصيل فى حماية المواتطن والمواطن صاحب الحق الاصيل فى ان يطلب من السلطة ( ان كان هناك سلطة فى حمايته ) ما دام السلطة تطلب من المواطن الضرائب والرسوم والعوائد والمكوس فهو من حقه الاصيل ان يطلب منها ان توفر له الامن والا توقف عن دفع الضرائب والرسوم والمكوس ، ماذا تتوقع من مواطنين يرون قوات كثيرة تتجول بأسلحتها داخل الخرطوم نهرا وليلا ولا تستطيع الشرطة ان توقف احدهم لتسأله هل انت قوة نظامية ام لا ، فشلت الولاية فى ضبط المواتر العير مرخصة ومن غير لوحات ، بالرغم من عنتريات والى الخرطوم ، فاتضح ان اصحابها اقوى من والى الخرطوم وسلطته ، عندما حدث الانفلات فى الخرطوم عقب مقتل جون قرنق ، لجأ الناس الى تكتلاتهم الطبيعية ( الاهل والقرايب والقبايل ) وهذا بالطبع يشى بغياب الدولة الحديثة ، فهل نعود لمثل تلك الحالة مرة اخرى ؟

  5. لا مشكله الكل يحمل سلاح أحزاب سياسية وأفراد لا يفل الحديد الا الحديد.
    اذا ظن كيزان السوء كيزان حاج نور ان السلاح يرهب المعارضين لعودتهم هيهات هيهات

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..