وجدها تلهو بملابسه..محاكمة طالب ذبح طفلة بالدلنج

فتحت محكمة جنايات الدلنج العامة بولاية جنوب كرد فان برئاسة مولانا عمر الباقر عمر ملف أغرب قضية ينظرها القضاء السوداني منذ تأسيسه وهي ذبح طفلة تبلغ من العمر (4) سنوات على يد المتهم..
تعود تفاصيلها إلى أن المتهم وهو طالب يقيم في حجرة مجاورة لمنزل الطفلة القتيلة وفي يوم الحادث خرج المتهم من المنزل بعد ان قام بترتيب ملابسه وتوجه لقرية مجاورة لزيارة اصدقائه وعندما عاد الى المنزل وجد الطفلة داخل غرفته وهي تلهو بملابسه فتناول المتهم سكيناً كانت داخل الغرفة وقام بإلقاء الطفلة على الارض وذبحها ذبح الشاة دون أدنى رحمة وعندما شاهدت الشاكية في البلاغ الحادث هرعت مسرعة نحو منزل المجنى عليها وأخبرت أسرتها بالواقعة فتوجهوا مسرعين الى الغرفة التي شهدت الجريمة ليجدوا الطفلة تسبح في دمائها فقاموا بفتح بلاغ لدى الشرطة في مواجهة المتهم وتحركت قوة الى موقع الحادث واتخذت الاجراءات اللازمة وأرسلت الجثة للمشرحة لتحديد أسباب الوفاة وجاء القرار يؤكد ان سبب الوفاة هو الذبح وتم القبض عن المتهم وفتح في مواجهته بلاغ تحت المادة (130) القتل العمد وسجل المتهم اعترافاً قضائياًَ بالحادث. وأضاف أنه عندما يقوم بترتيب غرفته ويغادرها فأن شخصاً ما يقوم بالعبث فيها ولم يتسنّ له التعرف على الفاعل وانه في يوم الحادث وجد الطفلة داخل الغرفة وهي تقوم باللهو بالملابس فقام بذبحها.
آخر لحظة
يستحق اقصي العقاب :mad: :mad: :mad: :mad:
إن هذه الطفلة المسكينة – ليست دجاجة من دجاج الوادي – إنها إنسان من دم ولحم وروح ، إنها إنسانة غالية ، وليس لها ثمن ولاتقدر بالأموال ، هذه الدلاقين ( الملابس ) لاتساوي ظفراً واحداً من أظفارها …. إن طلبة الجامعة الآن أصبحوا ( كروراً ) لتدني مستوياتهم العلمية والأخلاقية …. طالب يقتل زميلته في مكتبة جامعة الخرطوم ، وآخر يقتل زميلته في أم بدة ، وثالث يقتل زميله بسبب شاحن جوال ، ورابع يقتل زميله بسبب حذاء ، والقائمة تطول …… أين نحن ؟ هل نحن بلد إسلامي ؟! هل نحن بلد عربي ؟! هل نحن بلد أفريقي ؟! أم أننا ولاية من الولايات المتحده ؟! وحتى نجد الإجابة عن هذه الأسئلة ، فعلى كل جامعة أن تخضع طلابها لكشف نفسي على يد الأخصائيين النفسيين ، وأن تقرر – على نتيجة الكشف – ما إذا كان الطالب لائقاً للدراسة أم لا ؟ وأن تحتفظ بنتيجة الكشف في ملف الطالب
معقوله !!!!!!! ده كذاب تلقاهو فى بيت اسرته غير مرتب وهل يستفيد السودان من هكذا طالب —- لا حوله ولا قوة الابالله العلى العظيم
دي سجارة قوية
ايام بسيطة و المحاميين يطلعوه مختل او سكران و يرفعوا عنه العقوبة او الاجاويد تكتر علي اهل البنت المذبوحة و يتنازلو عن القضية مقابل شوية جنيهات
الخبر مبتور……….
لا حول ولا قوة الا بالله