أخبار السودان

السلطات تكشف عن أسباب منع مريم يحي من السفر بعد إلغاء حكم الإعدام الصادر ضدها.

منعت السلطات السودانية، يوم الثلاثاء، المواطنة أبرار التي كانت متهمة بالردة وأطلقت محكمة الاسئناف سراحها، من السفر خارج البلاد بسبب مخالفات في وثيقة السفر وشكوى تقدم بها أشقاؤها، يطعنون في صحة وثيقة الزواج الخاص بها.

وقالت مصادر لقناة “الشروق”، إن السلطات منعت أبرار من مغادرة البلاد عندما كانت تنوي السفر عبر مطار الخرطوم، لأسباب تتعلق بمخالفات في وثيقة السفر، إضافة لتحريك إجراءات قانونية من قبل أشقائها في مواجهتها، بسبب ما يعتقدون بوجود شبهات في وثيقة زواجها.

وكانت محكمة الاستئناف بالخرطوم بحري، ألغت يوم الإثنين، حكم الإعدام الصادر بحق أبرار الهادي إبراهيم، التي بدلت اسمها إلى مريم يحيى إبراهيم، وأمرت بإطلاق سراحها.

ووصف رئيس لجنة الشكاوى بمفوضية حقوق الإنسان الطيب هارون، في تصريح خاص لـ “الشروق” قرار المحكمة بأنه “صائب” وأعاد الأمور لنصابها الصحيح، وأكد على استقلالية القضاء السوداني، وعلى أنهم منذ بداية القضية كان يؤكدون على أن الأمر لا يزال في مرحلة التقاضي من طعن واستئناف وغير ذلك.

شبكة الشروق

تعليق واحد

  1. ما العيب في وثيقة السفر اولا وهي صادره من وزارة الداخلية الجنوبية لماذا لا يستخرج لها جوازا من سفارة الجنوب بالخرطوم او الدولة يلا ي عسكر فسرو هل يوجد تزوير

  2. اولا-اسمها وثيقة سفر إضطرارية ومادام زوجها جنوبي وامريكي تستحقها قانونيا من البلدين حتى قبل تجنسها رسميا بجانب ان قضيتها وقبضها الجائر اعطاها حق ان تطلب اللجوء وتقبل من اي دولة تسافر لها بنفس الوثيقة من دون رفض او اعتراض الدولة المتسببة في المخاطر وسبق ان تم نقل الالف من السودانيين رسميا من دون المرور بالدولة الى ملاجئ امنة منها لان الدولة فشلت في حماية مواطنها بالتالي تسقط سيادتها عليه ،،، ثم ان خروج الجنوبيين من السودان لم يكتمل ويحق لا اجعص جعلية ان تقول انها جنوبية اذا قبل بها الجنوب

    ثانيا-لكثير من المعلقين حول مربط فرس قضيتها مريم اسحق او سمها ما شئت لها حق اساسي موقع عليه السودان ان تعتنق ماتشاء وهذا امر لايخص ايا منكم ولا حتى السودان ولها الحق لانها ليست قاصرة ان تترك اسرتها او حتى تقطع علاقتها بهم او تنكرهم وتتزوج من ترغب كذلك امر لايعني ايا من المتداخلين او الحكومة

    ثالثا- مريم اسحق لم تذهب برجليها للحكومة وتعلن ردتها بل ادعت الحكومة انها وجدت القضية بناء على رغبة اسرتها وتناست ان اسرتها لاتملك اي حق فيما يخص زواجها او دينها ولو كانت اسرة مشفقة كما تدعى لما هربت منهم من اول الامر

    رابعا-الحكومة قالت في تصريحها الذي لم يجف مداده ان القانون هو الفصل وقد فصل القانون وفي هذه اللحظة التي اكتب فيها تعليقي صرح نفس الوكيل الذي نفت الخارجية تصريحاته من قبل لبي بي سي انه سيتم الافراج عنها!! يعني لاقانون لا مؤسسات لا بطيخ مرة اخرى!!!
    بصراحة انتوا المعلقين زي حكومتكم لايهمكم المرارة والبؤس الذي مرت به هذه الضحية فقط عاوزين قضية تتبختروا بها ومعظم مأسي السودان وغالبية شعبه البائس لاتهمكم في شيئ
    وكمان بتسألوا العالم مشمئز من الشخصية السودانية الجوفاء ليه

  3. دة كلام شنو يعنى كمان ابرار بقت جنوبية الحاصل شنو فى البلد؟

    1- هذه كذبة لتبرير الاسباب الحقيقية لمنعها من السفر

    2- لايوجد قضاء وقانون فى السودان فهناك سلطات فوق كل القوانيين

    3- ما هو المقابل لاطلاق سراح مريم وكيف تمت ادارة هذه الصفقة

    4- من هو حقيقة صاحب القرار فى السودان (اقفل البلف يا عوض افتح البلف يا عوض )

    5- ونحن بصدد القتال من هم المتشددين داخل الانقاذ اصحاب الحروب والمعتقلات وتعطيل الحوار والحريات وادارة اجهزة الامن والجنجويد.

    6- يجب ان تكون هناك معلومات مفصلة عن ما يسمى (صقور الانقاذ) اماكن تواجدهم واعتبارهم اهداف مشروعة للمقاومة.

    7- هذه دولة تدار بواسطة عصابات مسلحة يجب حصرها وسقيها من نفس الكأس الذى سقت منه الوطن رعباً وتشريدا.

  4. سواء كان تعطيل السفر من النظام او من اخوانها*** دي كلها حجج واهية وجعجعة وفرفرة مذبوح ساكت !!! حتسافر حتسافر.. تقعدوا تتلكلكوا لمن تجيبوا لنفسكم هوا (المارينز).. كفاية الجنجويد وعميدهم حميدتي القال ما داير مجمجمة .. موضوع مريم اعتبروه خلاص جفت الاقلام ورفعت الصحف,,

    ** بقول لاخوانها تاني شبهات شنو في وثيقة الزواج.. الزولة دي اسمهما (مريم) وفي الوثيقة مريم,, واختكم الزمان اسمها ابراااااار *** ابرار اختكم ال بتقولوها (مسلمة) ومريم دي (كااافرة)!!!!تاني شنو؟؟؟ في القيامة زاتو ما بتتلاقو معاها !!!وكان اتلاقيتو بالصدفة بتقوموا منها صوف..

    ** قولوا الحمد لله ما طالبتكم بوسام (الصمود) من الدرجة الاولى الممتازة ونوط (الشجاعة)..التي قد تستحقها بجدارة,,

  5. هل ستتحمل الحكومة السودانية المسئولية الجنائية تجاه أي مكروه يلحق بهذه الفتاة وبخاصة من طرف الشخص الذي يدعي أنه اخيها وأطلق تصريحات أشبه بالوعيد ؟ اعتقد ان مغادرتها البلاد باتت ضرورة ملحة لسلامتها الشخصية ومنعهامن السفر يعد تصرفا أخرقا من حكومة خرقاء .

  6. اخوانا ديل عاوزين يمشوا اميركا كمان ولاشنو . البنت قالت بالعربي ماعاوزاكم . ماخلاص فضوها سيره . انسوها . زي ماهي حتنساكم ..

  7. بغض النظر عن تسييس القضية..
    الحكم ظالم لأهل أبرار ” ومؤشر لبداية شرور وأمور تخالف مجتمعنا وديننا
    يعني عادي ممكن بنتك البالغة تشرد من البيت وتقيم علاقة مع واحد اجنبي
    وتغير دينها وتنكرك وتنكر أهلها وتشرد خارج البلد!!!!

    قضاء شنو ونزاهة شنو؟
    لا اعرف ما هي مشاعر اخوة “أبرار” الان؟؟

  8. ياخي خلوها تكسح .. و أي زول معجب بتنصلها عن الأسلام ممكن يعمل معاها حزب وهنيئاً لكم جميعاً بالهلاك. “والله متم نوره ولو كره الكافرون ” .

  9. آيه التزوير في دولة ذات سيادة أعطت جنسيتها لشخص
    عليهم اولا محاكمة كل شخص قام بالتوقيع لإعطاء لاعب كرة
    الجنسية السودانية التي يستغني عنهادون إرجاعها الي وزارة الداخلية
    عندما يتم الاستغناء عنه في الفريق ومغادرة البلاد

  10. يا جماعة اصحو دي ما وثيقة زواج هههه دي وثيقة سفر مستعجلة(Emergency travel document) وأعتقد انها صحيحة للظروف التي تعيشها ولحمايتها وأمنها ومن حقها وحق حكومة جنوب السودان حمايتها …بالله عليكم اقرأوا وعوا ما تقرأوا وما تفضحونا ولا تبغضوا الناس في دين الله ان الله متم نوره …

  11. ناس الحكومة ديل غاوين مشاكل،، هذه المرأة بالغة كاملة العقل ووليها زوجهاإخوانها دخلهم شنو؟ المحكمة العليا برأتها فى تهمة أصلا باطلة يعنى الباقى شنو،،

  12. انتو وبشيركم وقضاؤكم “المستغل” امبرشتوا قدام تلفون وزير الحارجية الامريكية “كيري” وامتلأت غرف الوزارة براوئح كريهة اشبه برائحة الفساء .شريعتكم دي بعد ده امشوا طبقوها علي اطفال دار المايقوما المساكين..

  13. يا رب أبتلي أي مهرطق في أمر أسرتها وأحقيتها في تتبع أمر بتوم بنفس البلاء على أمهاتهم وبناتهم وبعدين تعال نسوق المجمجات؟

  14. حكومة المؤتمر الوطني تحاول بقضية مريم هذه ان تلهي الشعب وتشغله عن القضايا الاهم وعلي رأسها قضايا فساد كوادر المؤتمر الوطني وقضايا الحريات والتداول السلمي للسلطة فلينتبه الجميع وان لا ينشغلوا عن هذه القضايا.
    اما مريم فعليها حماية نفسها واسرتها من اصحاب الهوس الديني بالتواري عن الانظار كليا حتي تغادر البلاد.

  15. When the state remains Isolated from the world and addicting wrong doing, it is then a balloon with empty space/vacuum one. It picks the most miner things to cry and create havoc line to make others look at it. If the nationality stated here if an offer and that his her husband is not a Sudanese and by that version can give nationality to his becoming one body, wife, what is wrong with that, you the re-actionists and those who do not like more than been seen as agitating instrument? At the end it is the right of the parents to secure that life of their born and that is quite qualified legally. You are really a state of chaos nothing more than that and do not try to bind this thing to religion at all, simply because this way you have proven wrong and you are not knowing even what religion you war faithful to. Compensations, to get what you think here is the indemnity in US$. Dollars, may not be at all at your reach, that you have dreamed of and may not be there to rescue part of your fallen apart economy, never ever, for you the killers and will remain killers beside genocide practices, zero government, a big zero. A child, can really mock at this nature and quality of re-actions, for nothing that jealousy and racial background decisions, saying that the judiciary is independent and now it has been noticed that politics and creed basis conduct are the games behind all that story from A to Z. God Knows that you are so blasphemous rigid as so strange blackmailing others people.

  16. حكومة طويييييييييييييييييييلة و عريييييييييييييييضة و عمرها 25 سنة خلاااااص دة موضوعها ساكة ليها ولية مسكينة زي دي…و الله صحي عدم الشغلة بعلم المشاط
    سفاسف الأمور و المواضيع الهايفة بتعرفو ليها كويييييييييييييس يا اولاد الترابي

  17. يامبرشين يا كذابين يا جبناء والله بقت عليكم حكاية القال خلاص بجيب الخدرة لكن ما بورقا. انبرشتوا انبرشتوا تموا فضيحتكم للنهاية وسيبو كضبكم دا والله انتو الدين اصبح في خبر كان عندكم.

  18. ما قنا الروب ما صدقتونا واللة انتم تبيعو نا قت النبى سيبو الجعجة دى ما قلتو جعلين
    من الاول ما كنتو تخلصو الموضوع ولا عشان تفسدو مخطط الصا دق

  19. ؤكم كانت سعادتي بالغة، عندما قرأت قبل حوالي ثلاثة سنوات ونيف، إصرار قاض سنغافوري، على إنزال عقوبة الجلد (مائة جلدة) على صبي أمريكي قام برش البوية على السيارات المتوقفة ببخاخ بوية (لعبة اسمها اسبرى إسبري). قامت السفارة الأمريكية ولم تقعد، وتدخلت جهات عديدة لإيقاف هذا الحكم خاصة وأن المدان صبي لما يبلغ الحُلم بعد، إلا أن القاضي كان مُصراً على إنزال العقوبة حتى يكون هذا الصبي المستهتر عبرة ومثلاُ لغيره. وبالفعل تم إنزال العقوبة وتنفيذها على مشهد غفير من الناس!!

    – ما حدث من سفارتي أمريكا وجنوب السودان يعتبر قرصنة دبلوماسية واستهتار بالبلد المضيف وبقوانينه، وهي جريرة لا تغتفر وتزوير حقيقي ممنهج تقوم به جهات رسمية، تحتمى بالحصانة التي توفرها لها صفاتها الدبلوماسية.

    – حسناً فعلت الحكومة السودانية بتوقيق هذه السيدة وزوجها الذين ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم الأمريكية والجنوب سودانية، من يد القانون السوداني الباطشة، كما ظنوا أن إلغاء حكم الردة ضعفاً وهواناً من الحكومة السودانية، وهو ظن خاطئ فسرته أمريكا والزوج والزوجة وكثير من معلقي الراكوبة من الذين تصطك رُكبهم عند سماع كلمة أمريكا، بأنه ضعف وخوار، وليس نزولاُ لرغبة المجتع الدولي والضمير الإنساني، ومراعاة هذه السيدة وأطفالها ليس غير ولا أكثر من ذلك.

    – يجب مراعاة التقاليد الاجتماعية والقبلية وما يجره هذا الزواج على أهل هذه الإسرة من الناحية الاجتماعية والنفسية، وما يجره سفر هذه السيدة على أهلها من ضيم اجتماعي وهوان على الناس قد يمتد لعقود. بدون مصالحة الأخ والأم لهذه الزوجة ومباركة الزواج بصيغة مرضية للطرفين، سوف تصبح هذه الأسرة عرضة للسخرية والتندر وتموت اجتماعياً ونفسياً في مجتمع محافظ، يمكن أن يغتال الشخص بغمزات من العين. كم كانت سعادتي بالغة، عندما قرأت قبل حوالي ثلاثة سنوات ونيف، إصرار قاض سنغافوري، على إنزال عقوبة الجلد (مائة جلدة) على صبي أمريكي قام برش البوية على السيارات المتوقفة ببخاخ بوية (لعبة اسمها اسبرى إسبري). قامت السفارة الأمريكية ولم تقعد، وتدخلت جهات عديدة لإيقاف هذا الحكم خاصة وأن المدان صبي لما يبلغ الحُلم بعد، إلا أن القاضي كان مُصراً على إنزال العقوبة حتى يكون هذا الصبي المستهتر عبرة ومثلاُ لغيره. وبالفعل تم إنزال العقوبة وتنفيذها على مشهد غفير من الناس!!

    – ما حدث من سفارتي أمريكا وجنوب السودان يعتبر قرصنة دبلوماسية واستهتار بالبلد المضيف وبقوانينه، وهي جريرة لا تغتفر وتزوير حقيقي ممنهج تقوم به جهات رسمية، تحتمى بالحصانة التي توفرها لها صفاتها الدبلوماسية.

    – حسناً فعلت الحكومة السودانية بتوقيق هذه السيدة وزوجها الذين ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم الأمريكية والجنوب سودانية، من يد القانون السوداني الباطشة، كما ظنوا أن إلغاء حكم الردة ضعفاً وهواناً من الحكومة السودانية، وهو ظن خاطئ فسرته أمريكا والزوج والزوجة وكثير من معلقي الراكوبة من الذين تصطك رُكبهم عند سماع كلمة أمريكا، بأنه ضعف وخوار، وليس نزولاُ لرغبة المجتع الدولي والضمير الإنساني، ومراعاة هذه السيدة وأطفالها ليس غير ولا أكثر من ذلك.

    – يجب مراعاة التقاليد الاجتماعية والقبلية وما يجره هذا الزواج على أهل هذه الإسرة من الناحية الاجتماعية والنفسية، وما يجره سفر هذه السيدة على أهلها من ضيم اجتماعي وهوان على الناس قد يمتد لعقود. بدون مصالحة الأخ والأم لهذه الزوجة ومباركة الزواج بصيغة مرضية للطرفين، سوف تصبح هذه الأسرة عرضة للسخرية والتندر وتموت اجتماعياً ونفسياً في مجتمع محافظ، يمكن أن يغتال الشخص بغمزات من العين. كم كانت سعادتي بالغة، عندما قرأت قبل حوالي ثلاثة سنوات ونيف، إصرار قاض سنغافوري، على إنزال عقوبة الجلد (مائة جلدة) على صبي أمريكي قام برش البوية على السيارات المتوقفة ببخاخ بوية (لعبة اسمها اسبرى إسبري). قامت السفارة الأمريكية ولم تقعد، وتدخلت جهات عديدة لإيقاف هذا الحكم خاصة وأن المدان صبي لما يبلغ الحُلم بعد، إلا أن القاضي كان مُصراً على إنزال العقوبة حتى يكون هذا الصبي المستهتر عبرة ومثلاُ لغيره. وبالفعل تم إنزال العقوبة وتنفيذها على مشهد غفير من الناس!!

    – ما حدث من سفارتي أمريكا وجنوب السودان يعتبر قرصنة دبلوماسية واستهتار بالبلد المضيف وبقوانينه، وهي جريرة لا تغتفر وتزوير حقيقي ممنهج تقوم به جهات رسمية، تحتمى بالحصانة التي توفرها لها صفاتها الدبلوماسية.

    – حسناً فعلت الحكومة السودانية بتوقيق هذه السيدة وزوجها الذين ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم الأمريكية والجنوب سودانية، من يد القانون السوداني الباطشة، كما ظنوا أن إلغاء حكم الردة ضعفاً وهواناً من الحكومة السودانية، وهو ظن خاطئ فسرته أمريكا والزوج والزوجة وكثير من معلقي الراكوبة من الذين تصطك رُكبهم عند سماع كلمة أمريكا، بأنه ضعف وخوار، وليس نزولاُ لرغبة المجتع الدولي والضمير الإنساني، ومراعاة هذه السيدة وأطفالها ليس غير ولا أكثر من ذلك.

    – يجب مراعاة التقاليد الاجتماعية والقبلية وما يجره هذا الزواج على أهل هذه الإسرة من الناحية الاجتماعية والنفسية، وما يجره سفر هذه السيدة على أهلها من ضيم اجتماعي وهوان على الناس قد يمتد لعقود. بدون مصالحة الأخ والأم لهذه الزوجة ومباركة الزواج بصيغة مرضية للطرفين، سوف تصبح هذه الأسرة عرضة للسخرية والتندر وتموت اجتماعياً ونفسياً في مجتمع محافظ، يمكن أن يغتال الشخص بغمزات من العين. كم كانت سعادتي بالغة، عندما قرأت قبل حوالي ثلاثة سنوات ونيف، إصرار قاض سنغافوري، على إنزال عقوبة الجلد (مائة جلدة) على صبي أمريكي قام برش البوية على السيارات المتوقفة ببخاخ بوية (لعبة اسمها اسبرى إسبري). قامت السفارة الأمريكية ولم تقعد، وتدخلت جهات عديدة لإيقاف هذا الحكم خاصة وأن المدان صبي لما يبلغ الحُلم بعد، إلا أن القاضي كان مُصراً على إنزال العقوبة حتى يكون هذا الصبي المستهتر عبرة ومثلاُ لغيره. وبالفعل تم إنزال العقوبة وتنفيذها على مشهد غفير من الناس!!

    – ما حدث من سفارتي أمريكا وجنوب السودان يعتبر قرصنة دبلوماسية واستهتار بالبلد المضيف وبقوانينه، وهي جريرة لا تغتفر وتزوير حقيقي ممنهج تقوم به جهات رسمية، تحتمى بالحصانة التي توفرها لها صفاتها الدبلوماسية.

    – حسناً فعلت الحكومة السودانية بتوقيق هذه السيدة وزوجها الذين ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم الأمريكية والجنوب سودانية، من يد القانون السوداني الباطشة، كما ظنوا أن إلغاء حكم الردة ضعفاً وهواناً من الحكومة السودانية، وهو ظن خاطئ فسرته أمريكا والزوج والزوجة وكثير من معلقي الراكوبة من الذين تصطك رُكبهم عند سماع كلمة أمريكا، بأنه ضعف وخوار، وليس نزولاُ لرغبة المجتع الدولي والضمير الإنساني، ومراعاة هذه السيدة وأطفالها ليس غير ولا أكثر من ذلك.

    – يجب مراعاة التقاليد الاجتماعية والقبلية وما يجره هذا الزواج على أهل هذه الإسرة من الناحية الاجتماعية والنفسية، وما يجره سفر هذه السيدة على أهلها من ضيم اجتماعي وهوان على الناس قد يمتد لعقود. بدون مصالحة الأخ والأم لهذه الزوجة ومباركة الزواج بصيغة مرضية للطرفين، سوف تصبح هذه الأسرة عرضة للسخرية والتندر وتموت اجتماعياً ونفسياً في مجتمع محافظ، يمكن أن يغتال الشخص بغمزات من العين. كم كانت سعادتي بالغة، عندما قرأت قبل حوالي ثلاثة سنوات ونيف، إصرار قاض سنغافوري، على إنزال عقوبة الجلد (مائة جلدة) على صبي أمريكي قام برش البوية على السيارات المتوقفة ببخاخ بوية (لعبة اسمها اسبرى إسبري). قامت السفارة الأمريكية ولم تقعد، وتدخلت جهات عديدة لإيقاف هذا الحكم خاصة وأن المدان صبي لما يبلغ الحُلم بعد، إلا أن القاضي كان مُصراً على إنزال العقوبة حتى يكون هذا الصبي المستهتر عبرة ومثلاُ لغيره. وبالفعل تم إنزال العقوبة وتنفيذها على مشهد غفير من الناس!!

    – ما حدث من سفارتي أمريكا وجنوب السودان يعتبر قرصنة دبلوماسية واستهتار بالبلد المضيف وبقوانينه، وهي جريرة لا تغتفر وتزوير حقيقي ممنهج تقوم به جهات رسمية، تحتمى بالحصانة التي توفرها لها صفاتها الدبلوماسية.

    – حسناً فعلت الحكومة السودانية بتوقيق هذه السيدة وزوجها الذين ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم الأمريكية والجنوب سودانية، من يد القانون السوداني الباطشة، كما ظنوا أن إلغاء حكم الردة ضعفاً وهواناً من الحكومة السودانية، وهو ظن خاطئ فسرته أمريكا والزوج والزوجة وكثير من معلقي الراكوبة من الذين تصطك رُكبهم عند سماع كلمة أمريكا، بأنه ضعف وخوار، وليس نزولاُ لرغبة المجتع الدولي والضمير الإنساني، ومراعاة هذه السيدة وأطفالها ليس غير ولا أكثر من ذلك.

    – يجب مراعاة التقاليد الاجتماعية والقبلية وما يجره هذا الزواج على أهل هذه الإسرة من الناحية الاجتماعية والنفسية، وما يجره سفر هذه السيدة على أهلها من ضيم اجتماعي وهوان على الناس قد يمتد لعقود. بدون مصالحة الأخ والأم لهذه الزوجة ومباركة الزواج بصيغة مرضية للطرفين، سوف تصبح هذه الأسرة عرضة للسخرية والتندر وتموت اجتماعياً ونفسياً في مجتمع محافظ، يمكن أن يغتال الشخص بغمزات من العين.

  20. بصراحة أعجز أحيانا عن الرد عما أراه وتراودني كثير من الأسئلة
    فأنا كثير من السوريون والعراقيون ومن إفريقيا الوسطى والصومال وكثير من الدول المنكوبة
    يحاصرون سفارات أمريكا في بلدانهم باحثين عن حق اللجو حفظا لحياتهم وأسرهم
    وأنا بهزه المرتدة الآن تخرج من سجنها إلى المطار مباشرة لتجد تأشيرتها قد إكتملت ودولة الجنوب الخادم المطيع لامريكا قد أكمل دور الكومبارس المنوط به ليجهز لهاوثيقة سفرها
    إخواني فلتصدقو القول أوليس هذا تشجيع على الردة
    فهي إذا أسهل الطرق لدخول أمريكا
    أوليست حربا على الإسلام
    أرجو ألا ينبري إلي شخص ما ويتهمني بأني كوز
    فوالله لا أكره اناسا أكثر من من الكيزان قاتلهم الله في الدنيا والأخرة
    لكني فقط غيور علي ديني

  21. هنا تكمن خبرة الانقاذ في الهاء الشعب السوداني بقضايا انصرافية لا تعود للشعب بفائدة .. في حين تغض الطرف عن قضايا شعبها الاساسية من معاناة في الحياة اليوميةالتي اصبحت لا تطاق .. ولكن الشعب السوداني أوعىى من ذلك.

  22. الموضوع ده فيهو (إن)..

    واضح أن أوراقها فيها مخالفات فعلاً.. الصورة المرفقة دي هي وثيقة السفر بتاعتها ومصدرها وزارة الداخلية بدولة جنوب السودان.. وكاتبين فيها أن مريم مواطنة جنوبية وولايتها الام هي الاستوائية ومنزلها في جوبا وسبب سفرها (العودة للمنزل)..!!!!!! ده المكتوب.

    لكن المعروف أنها هي سودانية خالصة وماعندها جنسية تانية.. حتي جنسية أمريكا لم تأخذها حتي الان.. طيب كيف مستند سفرها الجنوبي يقول أنها جنوبية ومواطنة من الإستوائية؟؟؟؟

    الزولة دي فيها حاجة ما مظبوطة.. قصتها فيها إنّة.. أولاً ناكرة أهلها نكران تام برغم أن كل الدلائل بتقول إنو ديل أهلها فعلاً.. أمها جابوها في مؤتمر صحفي في الخرطوم وهي تبكي وتقول دي بنتي الجابتها بطني وأنا ما عارفة ناكراني ليه.. وأخوها الكبير السماني بيقول هي أختو شقيقو وهو رب الأسرة بعد وفاة والدهم وهو السفرها للخرطوم ودخلها الجامعة وكان بيصرف عليها.. وبيطالب الحكومة بأغلظ الايمان أنو أختو ما تسافر ولازم تتطلق وترجع معاه البلد أو يتم إعدامها.. أخوها وولي أمرها بيطالب بإعدامها لأنو حسب رأئو جابت ليهم العار بتركها للدين وزواجها من مسيحي.. وهو هدد الحكومة تهديد صريح وواضح في الجرائد أنو لو تم إطلاق سراح أختو أو العفو عنها فهو عندو 3 قبائل حتنتقم وتأخذ ثأرها بيدها.. قال الكلام ده بوضوح أمبارح القريبة دي في قناة CNN الأمريكية لمن رأسي ضرب!!!!

    بصراحة الحكومة (رأسها لافي) وما عارفة تعمل شنو في القضية دي.. الحكومة مضطرة ومجبرة علي العملتو ده كلوووو.. في شبهات كتيرة تحوم حول البنت دي.. أها الان بعد إعلان براءتها ونجاتها من الإعدام قبضوها تاني لانها طالعة من البلد بأوراق ومستندات غير مظبوطة.. يمكن الورق ده مزور ويمكن في تواطوء معين من حكومة الجنوب لسبب غير معروف.. والحكومة مسوؤليتها أنها تضمن تماماً أنو البنت دي عارفة البتعمل فيهو ومسوؤلة عن نفسها فعلاً مش تكون طرف في لعبة كبيرة.. والحكومة مضطرة لتوقيفها بسبب أخوها وولي أمرها.. ومضطرة تحميها منو ومن قبائلو التلاتة دي لأنهم ممكن يقتلوها في أي لحظة.. وهسع حاجزنها في قسم الشرطة ومجهزين ليها غرفة بسرير عديييييل في القسم.. فالحكاية معقدة والحكومة مضطرة.. ولو طنشت الأخ المسكين ده حتبقي كارثة وعيبة في حق الحكومة وتاني أي بنت ممكن تهرب من أهلها وتتنكر ليهم وتكفر بالدين وتسافر بأوراق مزورة وتبقي ملطشة شديدة.

    صدقوني يا شباب الراكوبة، الحكومة عارفة أن الحاجات دي بتجيب ليها مشاكل وضغوطات ضخمة من الغرب وهي ما دايرة مشاكل لكن المشاكل هي الجاياها لحدي عندها وهي تتصرف بسياسة رد الفعل فقط.. ما ممكن تسمح للبنت دي تسافر بورق مضروب وملخبط ومكتوب فيهو كلام غير صحيح ذي أنها مواطنة جنوبية ومن مواليد وسكان الاستوائية.. خاصة أن الجنوب مولع نار وفيهو حرب والناس بتموت في الشوارع في ولاية الاستوائية.. فالقضية محيرة وفيها كلام غريب وشاذ وفيها شبهات.. وزوجها دانيال المواطن الجنوبي ده محيرني ومحير العالم كلو وما عارف سايق مرتو بأوراق مضروبة عشان يسكنها في قلب الحريق ونص الحروب كيف؟؟ قبل شهور البنت دي دخلت محاكم تقيلة في الخرطوم والحكومة عرفت وتأكدت تماماً إنها إمرأة سودانية حسب أقوالاها ومستنداتها الرسمية، طيب شنو حكاية فجأة بقت جنوبية بالميلاد دي؟

  23. هذه حرب كيزانيه كيزانيه وصراع جناحي علي عثمان ونافع ضد جناح البشكير والمسطول وأبو رياله …. الجماعه دخلو مرحلة تكسير العظام …. والضرب تحت الحزام …. ليحرجو جناح البشكير مع أمريكا والغرب … أكيد أمس المسطول السطله طارت من راسو …. وأراهن بأن حكومة الغفله لا تعلم شئ عن أعتقال مريم من المطار مره أخري …. اللهم أخرجنا سالمين

  24. As international law , she has full rights to have extra or second nationality without any objection , all Sudanese leaders they have second nationality and others have more than two . she is mattried from that country national so ,she has right to obtain her partnership nationality by the law , this use to happened if you marry from Australian lady or US then your spouse has to atrrange you travel document for reunited the family , then you have to travel to that country to finalized your document as citizen . so our police or security intellgences are not well educated on issues related to international conventions or international law .

  25. يا اخوانا عليكم الله المراة دي فكونا منها تلوكو في الموضوع دة زي اللبانة والكلام بقى زي قرش الضبان

  26. قال استقلال القضاء
    يعنى من اعدام وجلد وتزوير الى براءة
    يعنى بالعربى كدا الحماعة وروكن العين الحمراءوالتى تخافونها اكثر من الله
    واين تدريبكم لهم

  27. … سؤال للحكومة ولبعض السودانيين الماخداهم الحمية ويطالبون باعدام هذة المسكينة التى هرب منها ابوها كعادة السودانيين الذين يتزوجون من اجنبيات وتقوم امهم بتربيتهم والانفاق عليهم ..

    سؤال للجميع ماذا سيكون رد فعلهم اذا كانت هذة المريم من ام بريطانية او امريكية او نرويجية ؟؟؟؟؟؟؟ هل ستكون طريقة رد فعلهم بهذة الطريقة ؟؟؟؟؟! وهل كان كان تم اعتقالها او حتى مجرد قول بغم ..

    ااااخ اسوا ماتعلمة المسلمين من علماء الجهل والضلال هى كيفية (سحق الضعيف ) وايجاد مئات المبررات للاقوياء او الذين لديهم ضهر …

    … مثلما حدث لبلدوز بورتسودان مقابل ما يحدث لعامة المواكنيين الذيت يتم تنكيلهم لمجرد وجودهم جالسين مع بعض فى مكان عام ………

  28. الناس ديل ما مضمونين بعد شويه يصدرو بناتنا ويعمل ليهن (حاجات )

    ونحن ذاتنا يجو يصدرونا ويعملو لينا بتاعات

    رب يجيب القيامة عشان نشوف فيهم ما يريحنا .

  29. الجماعة ديل الذين يدعون انهم اخوانها ,,, ليه متمسكين بيها … هل هم اولياء امرها … اين ابوها …. ثم ثانيا اذا هي خرجت من الملة بالردة والحيكومة براءتها … ما علينا الا ان نقول ليس لدينا اخت باسم مريم … ندور علي ابرار
    ونشوف الحكاية شنو … اخوها شكلو وراه ناس بيدفعوهو لعمل جريمة

  30. خلف الله الاحمق دائما يلقي نفسه في مشاكل لا قبل له بها، وكثيرا ما يدخل نفسه في معركة في غير معترك.

    في الاسبوع الماضي صاح خلف الله في اهل بلدته بأنه قرر محاربة العصابة الموجودة في الغابة المجاورة للبلدة. حمل سيفه ودرعه وركب حماره الاعرج بعد ان اشبعه من غذائه المفضل “ردة القمح” واتجه صوب الغابة وهو يردد “انا الشافو خلو، وروني العدو وقيفو فراجة، انا..انا…انا…واختتمها بي دخلوها وصقيرها حام”. في الغابة وقع خلف الله في يد العصابة التي اوسعته جلدا حتى رأى نجوم “القايلة” بعد ان قتلوا حماره الاعرج واخذوا سلاحه ودرعه وجردوه من ملابسه وتركوه ميطي. بعد يومين خرج خلف من الغابة “ميطي” كما ولدته امه الا من طاقية حمراء يضعها فوق رأسه، التف حوله اهل البلدة يسألونه “وين حمارك أكال الردة يا زول؟ وين هدومك؟ وين سروالك؟ وين سيفك؟ وين…؟ وين….؟” فيرد في كل مرة “الجماعة اخدوهم”، فقال له احدهم “ولماذا لم يأخذوا طاقيتك الحمرة دي؟” فرد له خلف الله مستنكرا “يقدروا ياخدوا طاقيتي؟!!!! والله..والله..والله لو كان هبشوا طاقيتي دي ساكت، كان وريتهم النجوم في عز النهار، لكن هم براهم عرفوها، تحسبو لعب واللا شنو؟” واردف قائلا “انا ما محرقني حماري أكال الردة ولا سيفي ولا درعي الاخدوهم مني الحرامية؟!!! انا القاطع فشفاشي انو في واحد من الحرامية ديل اوراقوا مزورة، وانا من هنا ماشي المحكمة اشتكيه”.

    خلف الله لا يتوب، فقد راه احدهم في اليوم الثاني للحادثة وهو يشتري “كجامة” من النوع الذي يستخدم في صيد الحيوانات المفترسة وينصبها امام بيته بالرغم من انه يعاني من ضعف النظر ورؤيته طشاش.

  31. الموضوع بالنسبة لي فيه عمل وطبيخ مخابراتي محكم… هذه البنت من أسرة سودانية، ريفية،تقليدية، بدوية قحة… وبلا شك محافظة للغاية… من حيث رفض الإرتباط والزواج من الغير أو الأخر … اذا كان هذا الاخر مختلف معهاعرقياً… أو جهوياً… أو دينياً… وهذه الفتاة (الله أعلم) قد تكون وقعت في فخ أخلاقي … وتم تصوير وتوثيق هذا الفخ … ومن ثم حدث الإبتزاز … والذي لو لا قدر الله بالنسبة لها… لو وقع هذا التصوير والتوثيق في يد أهلها… لكان أرحم لها جهنم … فالمسكينة أصبحت كالمستجير من الرمضاء في النار … فحملت حملاً للإرتباط من دانيال (أمريكي الجنسية!!!؟؟؟)… والذي قد يكون جزء من اللعبة… أو قد لا يكون … والموضوع أكثر تعقيداً بالنسبة لهذه البنت … وبالأخص بعد أن رزقت بطفلين بريئين … قد لا تراهم ثانية في حال الإنفصال من زوجها… وهذه الجهة المخابراتية قد تريد أن ترسل العديد من الرسائل … وكذلك إشعال الكثير من النيران … وقد نجحوا … فالموضوع يحتاج لمعالجة مخابراتية أكثر من الجهد الشرطي والقضائي الحالي بكثيييييييييير… وكان الله في عون بلادي.

  32. طالما الحكومة براءتها من التهمة المفروض ترفع قضية رد شرف واعتبار ضد اخوانها الذين اتهموها زورا وبهتانا وتطالب بتعويض عن ما لحقها من اذى نفسي وجسماني رهيب .. وكما وقفت معها كل المنظمات والدول واستطاعت ان تركع حكومة النفاق والكذب ستقف معها مرة ثانية ولا تستطيع الحكومة ان تقول بغم .. هذا زمانك يا مهازل فامرحي .. حكومتنا الرشيدة اصبحت محل فكاهة وتندر في مكان .. وشر البلية ما يضحك

  33. دا وثيقة عادية – بس بدلل ان مريم فعلا ابرار ولجات لتغيير الاسم والحصول علي جنسية جنوب السودان لتسهيل مهامها وهي متزوجة جنوبي امريكي – ودي اسهل للحصول علي الجنسية الامريكية من الجنسية السودانية – وفي شباب كثيريين بيمتلكو الجنسية التشادية والاريترية بغرض الهجرة – المطلوب واحد يفلق اخوها دا في نص طايوقو – هي حرة – وعصمتا بيد زوجها – ديل ابوهم خلا البت صغيرة وجات اسرتوا تعذبها كبيرة – اللهم ارحم مريم من جهلة عبيدك من الكيزان والمتائمريين وخلص

  34. يا جماعه الزول لو ما عايزك بتجبرو ولو اصر انو ما عايزك تقطع راسو يا ناس معقول رب العباد يقبل دا

  35. فى الأسلام البنت البكر والقاصر تكون تحت كفالة وولاية والدها واذا تعدت العشرون سنة تصبح هى ولية امرها . اليس كذلك ؟

  36. الحقيقة الانسان حر في اعتناق الدين
    لكن الإرتداد عن دين الاسلام انا شايفو اكبر غلط في الدنيا دي وإنتو عارفين العواقب.سفر البت دي احسن حاجة لان المجتمع ومادراكم المجتمع

  37. قال الله في محكم تنزيله ( ولو شاء الله لآمن من في الأرض جميعاً أفانت تكره الناس حتي يكونوا مؤمنين * وماكان لنفس أن تؤمن إلا بأذن الله ويجعل الرجس علي الذين لا يعقلون ) . صدق الله العظيم .

    ماذا يضير الاسلام أو ينفعه بارتداد مريم أو غيرها . هذا الدين العظيم . هل كنا نحتاج لكل هذه الضجة في أمر اختلف العلماء فيه ولكل رايه أين تغليب المصلحة الشرعية في أمر من الأمور لا يستحق كل هذه الجلبة وسبب ضرراً كبيرا لبلدنا علي ما هو فيه من انهيار وهوان . ولكن ماذا نحن فاعلون مع ضيقي الأفق . نسال الله أن يكرمنا في هذه الأيام الفضيلة بالخلاص من هذه الطغمة الفاسدة . آللهم آمين .

  38. يا شباب وثيقة السفر غير الجواز وهي تسمح للمواطن بدخول اى بلد مثلها مثل الجواز (عدا بلدان قليلة)..ومن حق السفارات استخراجها مثلما تستخرج هذه السفارات جوازات سفر وسواه..ولا يشترط للحصول عليها انو الزول يكون فى نفس البلد المانحة له..مثلها مثل الجواز فقط يكفي ابراز ما يفيد انتماءه للبلد المعني..زوج مريم امريكي من اصول جنوب سودانية ويحق لمريم الحصول على الجواز الجنوب سوداني والجواز الامريكي ايضا…

    بس الكيزان ما دايرين يوضحو انهم انبطحو للامريكاااان

  39. ان كانت هذه الفتاة مسلمة هل تستخرج لهاوثيقة سفر من دولة جنوب السودان وهل كانت القضية تاخذ هذا الطابع العالمي والاهتمام من الراي العالمي

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..