أخبار السودان
الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل : الشراكة مع حزب البشير تقوم علي أسس واضحة ومدروسة
(سونا)- قال السيد/ احمد سعد عمر وزير مجلس الوزراء القيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل ان الشراكة السياسية بين حزبه والمؤتمر الوطني تأسست علي أسس واضحة ومدروسة من أجل خير الوطن والمواطن.
واوضح – أن من أهم انجازات هذه الشراكة هي وثيقة الدوحة للسلام في دارفور والتي أصبحت مرجعية أساسية لحل أزمة دارفور مبينا أنها تمثل تجربة ناجحة في التعاون والتنسيق من أجل خير البلاد . ورحب القيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل بالحوار والتفاهم بين كافة مكونات القوي السياسية بالبلاد وذلك للمساهمة في حل قضايا السودان واشاعة الامن والاستقرار في ربوعه .
وأستهجن أحمد سعد عمر الاعمال العدائية التي تقوم بها مايسمي بالجبهة الثورية وتستهدف فيها أمن واستقرار المواطنين وممتلكاتهم وقال ان باب الحوار سيظل مفتوحا مع الحركات المسلحة لحل كل القضايا التي تهم الوطن.
هذا المدعو احمد سعد عمر وجه بغيض للطائفيةومثال حى لاحزاب مايسموناحزاب الفكة ومن المؤتمر يخس وتفوووووووووووووووووووووه عليك بس عزانا الاتحادى فيه برضو رجال
الشراكه في عرف احزابنا هي قسمة الكعكه فقط لا غير نسال الله العافيه
فعلا اسس واضحه و مدروسه بعنايه
اقتسام جزء من كعكه السلطه و الثروه و في المقابل تجميل وجه النظأم البائس و الدفاع عن الهمبول الدعول الطرطور العرعور البشير .
ناس الجبهة الثورية ديل اكثر وطنية واشرف منك ومن شيخك يا قيادةالحزب الانتهازي حزبك الان شريك مع
الكيزان في كل جرائمهم ضد الشعب السوداني وليكم يوم يا اولاد الهرمه.
وشر البلية مانسمع!!؟؟ أسس واضحة..!!؟ سلام الدوحة!!؟؟ الزول عبيط وله أصلو كدة!!؟؟
الشراكة السياسية بين الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل والمؤتمر الوطني تأسست علي أسس واضحة ومدروسة من أجل سرقة خيرات الوطن و عرق المواطن.
اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه
يا راجل اختشي والتاريخ بسجل.
الاسس الواضحة والمدروسة ماهي؟ اول مايتبادر الى الذهن في تفسير هذا التصريح القبيح وغير الملائم انه يعني تحقيق المصالح الخاصة المتبادلة والاّماذا تدارس (الاصل) من الهم الوطني بعد رحيل الشريف الحسين !!!! غير الحصص في الوزارات والتسهيلات يااااخي يا احمد سعد كل الشعب السوداني يعلم ما هي اولويات النخب الطائفية وكيف يتم ترويضها والضرب بها على مصالح الشعب ولو بحثنا وسنفعل يوما ما لوبحثنا شهادات تسجيل كبرى الشركات شبه المحتكرة للسلع الاستراتيجية لدى المسجل التجاري لعلمنا فورا ما هي الاسس الواضحة وكيف انكم درستموها !!!!!! فكفى كفى ماعادت الكلمات تعني ماتعني ولا عاد الرجال هم الرجال ولا الزمان زمانكم ….فاحسنوا ختام حياتكم ان استطعتم نحن عارفين بره وجوه
ما احترامنا الى بعض الأشحاص الوطنيين الذين انتموا اليه في فترة من فترات السودان الوطن ولازالوا نفر منهم ممسكين بمبادئهم الاولى النيرة وهجرانهم الديار ونضالهم من الخارج والداخل الا زعامة الحزب وطائفته التي لم تتخلى عن مسألة خيانة الوطن مذم قدومهم مع المستعمر فوق البواخر عبو النيل وسكنوا الشمالية وسلبوا اراضى ا لمواطنين واشجار النخيل ثم ذهبوا مع المستعمر الي كردفان واستحوذوا على اراضى مدينة بارا والدواليب وقلب مدينة الابيض ثم ذهبوا شرقا الى كسلا واستحوذوا القاش والميرغنية والتاكا ولا زالت بقاياهم تعيش على رفاهية الشعوب وكما وجدوا دخلاء الانقاذ والسو دان مرتع ونحالفوا معهم تحالف رخيض لاذلال الشعوب السودانية والعيش على كنفهم مع جماعة كيزان لا تخاف الله وقتل النفس البريئة
اللهم ارحم الشعب السودانى من غمهم وهمهم في شهر رمضان الكريم
و الله مااااافي زول مضيع ابو هاشم السمح غير الرجرجة و الدهماء و الطفيليون الظهرو جدييد حولو بعد ما انفض الرجال الصحي صحي من حولو امثال الجعلي و غيرهم …… قال أحمد سعد قال …. و الله هزلت !!
من هواحمد سعد المستوزر ؟.. ألأسم سالم .. رحم الله “احمد سعد” التربوى القامه .. استاذ العلوم الفذ ..دائرة المعارف المتحركه .. الموسيقار ..المتحدث اللبق .. الضاحك الممراح ..
يا وزير الغفله ليتك صمتّ .. نسألك سؤال واحد ..نطلب من سيادتك ان تبيّن لنا ماهى البنود (1) (2) (3) (4)المكونه لأتفاقية الدوحه التى تعتبرها احدى منجزات الحكومه اللى انت وعصمان عمر الشريف قاعدين على هامشها .. وماذا تحقق من تلك البنود .. وجزاك الله خيرا وحفظك ذخرا للدفاع عن الحكومة الرشيقه ..
يجب ان لا نلوم هذا النكرة المدعو احمد سعد عمر، فهو كوز معروف لعب دوره باجاده. ولكن الوم كل الوم يجب ان يذهب الي الميرغني الزى تسلق الى زعامة حزب هو بلاشك دون قامته. والعشم ان نستطيع كنسه من هذا الحزب عندما نكنس هذا النظام المجرم من على صدر بلادنا الحبيبه.
بالله ده حفيد على دينار ده يخسى عليك خربت تاريخ ناصع البياض اما ابو هاشم فحسبنا الله ونعم الوكيل .
فيفتى فيفتى فى المزرعه بتاعة ابونا بس مع البقر
لو كان في أحمد سعد عمر خير أو في الميرغني خير، أو قوة شكيمة، كان صادموا جلال الدقير وشوية العيال المعاه، وإستردوا إسم حزبهم، ولكن إستكانوا لنكرات أمثال الدقير وعياله، فأضافوا لإسمهم لقباً وعلماً ، وكان ذلك هربا من معركة ناجحة ومضمونة العواقب لهم لكنه الجبن والجهل وقلة الولاء loyality ، وبالتالي لا نراهم أهل للأمانة بأي درجة من درجاتها، ولا المسئولية، بأي قدر من أقدارها
لمتين يامولانا يلعبوا بيكم الكيزان كدة ؟ ما كفاية فتتوا حزبكم لاكثر من خمسة اجزاء لو مستمر مع الجماعة ديل بعد شوية تصبح براك في الحزب ده