شركة كنانة بشارع عبيد ختم تحولت الى مركز لتموين مليشيات حزب البشير

علمت الراكوبة أن شركة كنانة الواقعة في شارع عبيد ختم بالخرطوم كانت أحد مراكز تموين مليشيات حزب البشير التي قامت بقتل وجرح عدد كبير من الشباب الذين إنتفضوا ضد النظام في الاسبوع الماضي وحتى يوم أمس السبت .

وقال مصدر للراكوبة أن التموين كان بالوجبات والعصائر على نفقة الشركة ، واشرف عليها مديرعام شركة كنانة بنفسه رفقة ضباط مقربون منه من جهاز الامن ، ووزع حوافز مالية على افراد مليشيات الحزب ..واتخذت المليشيات مسجد رئاسة كنانة بالخرطوم وصالة كبيرة فى الطابق الثانى للاستجمام ومتابعة محاضرات التحريض من كبار الضباط ، وهذا ليس مركز التموين الوحيد فقد فرغ عدد من شركات حزب البشير فى جميع ارجاء العاصمة لتكون محطات استجمام وتموين للقوات القاتلة.

تعليق واحد

  1. يعني الواحد عشان بطنو يعمل أي حاجة من قتل وسفك دماء.. ويمشي لعذاب الآخرة بسبب بطنو!!! الله ينعل ابو فهمكم..

  2. البشير العوير موجود في كنانه حاليا مع المرضي

    دايما لمن الخرطوم تكتم بجي كنانه الخايب دا

  3. من مواقع الدفاع إلى وضعية الهجوم

    تعديل المطالب والشعارات… تكريب التنظيم والتنسيق… معركة طويلة وقاسية قادمة
    المجزرة الاقتصادية منعطف جديد في نضالاتنا وليس مرحلة جديدة ، تعديل الشعارات ودمجها واستنباط مهام جديدة ضروري لاستدامة الحراك الثوري مع الحفاظ على استراتيجيتنا.

    حصر الشعارات والخطاب الثوري بقضية الزيادات خط يميني لتعطيل الثورة لا يستوعب عمق الأزمة ويهدف لسرقة نضالات الجماهير.
    مجازر النظام في نيالا ومدني وعطبرة تكرار لما يجري بمسارح الحرب في قلب المدن ، استعداد قوى الثورة للتعامل بكل حزم وقوة مع عنف النظام مفتاح نيل ثقة الجماهير وكسب معركة اقتلاع النظام، لن يفلت الجبناء بجرائمهم.

    الزملاء والزميلات ، الشعب السوداني البطل:

    يستعمل النظام كل الأساليب للحفاظ على سلطته ، من استعمال الرصاص الحي في نيالا ضد المتظاهرين إلى سرقة المواطنين باسم زيادات أسعار السلع و إلغاء مجانية العلاج والتعليم ، وتأجيج النزاعات القبلية ورفضه لنزع سلاح مليشياته ومنع إدخال المساعدات الغذائية إلى النازحين في منطقتي جبال النوبة-جنوب كردفان والنيل الأزرق . ليس هنالك من مستفيد من هذه السياسات سوى رؤوس النظام وأذياله الذين يعملون لتنفيذ أوامر البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في تحطيم كامل للسيادة الوطنية ، وفي متاجرة رخيصة بمستقبل البلاد وأبنائها لصالح بقائهم في السلطة حتى و إن كان الثمن إفناء كل الشعب السوداني. إن رفضنا لكل هذه السياسات يتوسع ليشمل منطق التبعية الاقتصادية للبنك الدولي التي جعلت مخرج النظام من أزماته السياسية والاقتصادية في إبادة شعبنا.

    الثوريون والثوريات ، شعبنا الثائر :

    نجح حراك قوى الثورة في إضعاف أجهزة القمع ، وبدأت الانقسامات تفصل قواعدها الدنيا عن فئة الضباط ، وبقي جهاز الأمن ومليشيات النظام فقط من يتصدى للجماهير بالتعاون مع الربّاطة الذين يرتدون زي القوات الشرطية ، وباستعمال الرصاص الحي مباشرةً وبتعليمات عليا واضحة وصريحة. على الرغم من ذلك نجحت الجماهير في كسر الحاجز المعنوي الكاذب الذي أحاط النظام به نفسه وذلك يزودها بقوة دفع هائلة للسير بمطالب الثورة إلى أقصاها. لقد أصبحت فئات الجنود الفقراء في الجيش والشرطة فعلياً في صف الثورة وما ينقص دمجهم في المجرى العام للحركة الثورية هو الشعارات الملائمة والواجبات الواضحة. إن قضية حماية الحراك الجماهيري لا تأتي إلا بتوسيع نطاقه وتجذيره وسط أضعف الفئات الإجتماعية مع أخذ الترتيبات التكنيكية والفنّية اللازمة لشل أجهزة القمع ، ولا يمكن تحقيق هذه الأهداف من خلال شعارات محصورة في نطاق زيادات الأسعار فقط.

    الزميلات والزملاء ، شرفاء الشعب السوداني :

    العنف هو أسلوب النظام المفضّل لمواجهة حراكنا ، إن السلمية تضمن سيراً متصاعداً لحراك الجماهير وتعبئةً متصاعدة وجذرية ، ولكن لن يجعلنا ذلك نغفل عن الآثار طويلة الأمد لعنف النظام على معنويات وثقة الجماهير.

    نبادر بطرح الخطوات الآتية :

    أولاً : مشاركة المعلومات المتعلقة بالضباط المشرفين على العنف ، والربّاطة المشاركين فيه ومواقع إرتكازهم وتوثيق المصابين والشهداء على أوسع نطاق ، بدءاً من الجامعات والمدارس والمعاهد.

    ثانياً: عجز النظام عن تنفيذ حزمة الزيادة كاملة ، ورعب النظام من الحراك الثوري دليل على ضعفه ، هذه الزيادة ليست الأخيرة وستتبعها أخر مما يزيد فرص التعبئة ضدها دون حصرها في هذا النطاق الضيق، بل ربطها بقضية الإبادة الجماعية وضلوع كل أفراد النظام فيها.

    ثالثاً: النظام ضعيف ولكنه لن يستسلم بسهولة ، وهو يخدم مصالح الكثير من الجهات الدولية التي لها مصلحة في الحفاظ عليه . هذان العاملان يفسران عنف النظام المفرط وسكوت معظم وسائل الإعلام الدولية عن ثورتنا ، حماية حراكنا تأتي من شمول شعاراته لأزمة التبعية الإقتصادية وتوثيق إتصالنا مع الحركات الثورية في العالم أجمع لفضح النظام أمام شعوب العالم.

    رابعاً : فتح جبهات معارك جديدة من خلال المطالب الجزئية ليس خطوة إلى الخلف ، بل هو الضمانة الوحيدة لتوسيع حراكنا وتجذيره ونقل الصراع إلى مرحلة أعلى عند إنعطافات الواقع السياسي القادمة ،بالترافق مع التعبئة العامة الثورية للحفاظ على الوعي الجماهيري متقداً وفعّالاً.

    خامساً : الخطاب العنصري الداعي للحرب هو مخرج النظام الوحيد من أزمته ، فلنفشل ذلك بتوحيد كل مطالبنا وعملنا اليومي على الأرض.

    سادساً : إن كل تدخل من قبل المؤسسة العسكرية في الحراك الراهن ومحاولة إحتوائه من خلال تغيير شكلي في الأفراد على رأس السلطة لن يكون إلاّ إنقلاباً عسكرياً على حركة الشارع ، وهو محاولة لإعادة إنتاج النظام بشكل جديد . حركة الشارع ضد سياسات التبعية الإقتصادية وليست ضد أفراد . لا للإنقلاب العسكري ، نعم للسلطة الثورية .

    المجد لشهدائنا ، الخلود لضحايا الإبادة الجماعية والقصف الجوي ، النصر معقود بلواء الجماهير

    الجبهة الديمقراطية للطلاب السودانيين

  4. يجب ابلاغ اعضاء مجلس ادارة شركة كنانة من الدول الخليجية .. الكويت الامارات السعودية بأن اموالهم يتم بها تمويل قمع وقتل الشعب السوداني

  5. بالمناسبة شركة سكر النيل الأبيض المحدودة تقع بالقرب من هذا الموقع و مديرها هو حسن ساتي كوز كبير و لديها منشئات و أموال تفوق كنانة بكثير و قد قرأت اسم مديرها ضمن قائمة (الرباطة) كمسئول لتمويل عمليات الرباطة

  6. النفاق حتى مع ربنا..يقتلون في الشارع ويحرصون على الصلاة جماعة بمسجد شركة كنانة…شياطين الانس

  7. * الأمنجى محمد المرضى هو مدير كنانه و هو رئيس مجلس ادارة شركة الهدف الأمنيه. هو معروف بانه قواد كبير لهذا النظام، و قام بتصفيه كبيره وسط كوادرعمال و موظفى الشركه، مستبدلا اياهم بابناء نافع و الدقير و اقرباء قوش. كما معروف عنه انه لص كبير.

  8. كل جماعة المؤتمر والامن يرتعدون خوفا فان نجوا من الحساب
    فانهم سيرجعون الى قراهم ومربعهم الاول انهم كلاب ضالة وسواقط
    مجتمع

  9. ناس شركة كنانة دايرين الرضا من الحكومة لان وزير الزراعة البقرة الضاحكة غاضب عليهم لذا يريدون تقديم السبت عشان يلقو الأحد

  10. محمد المرضي مدير كنانةالحالي لم يكن يملك منزلاً يسكن فيه. وكان مؤجر منزلاً في المزاد بالخرطوم بحري بالقرب من استاد التحرير. المدير السابق لكنانة السيد المحترم عثمان النذير ظن في هذا المرضي خيرا فقربه منه ووثق فيه وعلمه الطريقة الصحيحة للعمل والادارة. ولكن هذا المرضي خيب ظن الجميع بما فيهم عثمان النذير نفسه. المرضي أكبر حرامي وأكبر متملق وبالفعل وظف اخوان وابناء الجبهجية وعمل على فصل كل الشرفاء الذين قامت كنانة على اكتافهم.هذا المرضى تربطه علاقة مشبوهة مع احد الشيوخ (اخو الفنان صلاح ابن البادية). هذا المرضى يحتاج الى كتاب كامل لسرد سيرته التافهة هو وأخوه الحرامي. والايام حبلى وستعرفون الكثير المثير.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..