
زادت وتيرة الطغيان والظلم لدي المليشيا في إستباحتها لقري شمال وغرب وجنوب الجزيرة وبعض القري الأخري قتلا وسلبا وإذلالا لأهلها عدد من الفيديوهات أفصحت عن ذلك ، كل يوم نري حلقة جديدة في هذا المسلسل القمييء السمج ، أرض الجزيرة غطاها التعب وظلت تمر عليها سحابة ثمود الكالحة وصرصر عاد في هذا الزمن الأغبر ، الجزيرة تنتظر الفرج وتترقبه في لهفة كلهفة أم موسي عندما ألقته في اليم وظلت في تحرق لضمه في حضنها ، الفرج الذي علمه عند الله تحقيقا .
الآن الجزيرة تمر بأسوأ ظروف لم تمر بها من قبل في تاريخها الطويل ، كل يوم يدخل الطغاة قرية ويفعلون مالم تفعله يأجوج ومأجوج في الأرض قديما ، ضاقت الأرض علي أهلها بمارحبت ، كل يوم تستقبل القضارف ومدن أخري أعدادا مأهولة من الفارين من جحيم الطغاة المليشيا أصبح العدو الأول لها المواطن الأعزل الذي ظل باقيا هناك تفرض عليه أتاوات علي كل صاحب عمل تجاري يوميا وتفرض رسوما باهظة علي كل ناقلة ركاب بعد إذلال ركابها ، إستولت علي مخازن المواطنين في قراهم وصل بهم الأمر أن يجبروا صاحب المخزن الذي فيه قوت عامه أن يشتري طبلة جديدة من حر ماله لمخزنه ويأخذون المفاتيح ويهددون صاحب المخزن بالموت إن عبث بالطبلة !! ، روايات سوف تكتب مفردات وجمل وتراكيب من مآسي عندما تنتهي هذه الحرب تحكي غطرسة وظلم طغيان أشاوذ أتوا من كوكب شاذ ! ، أقول بالحرف الواحد من يعجبه الوضع الجزيرة الآن …. فليتب لربه وليصم شهرين متتابعين علي هذه الجريرة العظيمة شأنها .
إني من منصتي أنظر …. حيث أري الآن … إذا إستمر الوضع بهذه الطريقة وأتى الخريف سوف تختلط مياه الأرض السوداء بدم المواطنين العزل ويطفوا علي السطح الأحمر القاني وتحدث مزيد من الإنتهاكات، هنالك قري في الجزيرة تنقطع الحركة منها وإليها تماما في الخريف هؤلاء إن بقوا قي مناطقهم سوف يرون قيامة الظلم في دنياهم والذي لا يقتل بالسنان المجرمة سوف يموت جوعا ، إني أدق ناقوس الخطر مرات ومرات وبصوت عالي للقوات المسلحة التي وثقنا فيها بعد الله سبحانه وتعالي ولازلنا …. واسأل؟؟ أما آن لهذه العزيزة جدا أن تتحرر؟ وتفك القيود؟ علني أجدٌ إجابة.
تحرر من الدعم السريع وكأن الدعم السريع لم يكن جزء من هذه الدولة وهي القوات التي خرجت من رحم القوات المسلحة و فرضوها على الشعب بالقوة كقوات نظامية و تم تاسيسها لحماية النظام و حينما انقلبت عليهم واصطفت مع الشعب ضد الكيزان بقدرة قادر اصبحوا مليشيا بينما قوات الجنجويد سيئة الذكر وقائدها المطلوب امام المحكمة الدولية موسى هلال اصبحوا وطنيين لانهم يقاتلون مع جيش الكيزان واضح أن الكاتب يريد الترويج لاقاويل واكاذيب الكيزان ودسايس ومؤامرات مخابرات جيش الكيزان وهيئة العمليات ومليشيات الكيزان واجهزتهم الاعلامية في الجزيرة
و … أما آن للمستنفحين وتجار الدين والعملة ان يخرسوا ؟؟
تاجر العملة البلبوسي يعمل بقوة لاستمرار الحرب ويتباكي كذبا ونفاقا على اهل الجزيرة.
لماذا لا تدعو لوقف هذه الحرب اللعينة لماذا تصر على استمرارها. لماذا تروج للاكاذيب وتدعو للفتن بترويجها
ايها الكيزان المجرمين الفاسدين ارحموا اهل وغيرها في كل مناطق السودان واوقفوا هذه الحرب لإنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل ان يعدم المواطنون مكانا آمنا في كل أنحاء السودان
تعال حررها انت يا (ياسر المسيخ)
كوز وكضاب ومسيخ. محن محن محن والله محن لعنة الله تغشي الكيزان الارهابيين وعبيدهم كوز كوز وعبد عبد
الراكوبة بقي فيها جهلاء عصابة الكيزان امثال ياسر المسيخ وكوز الدمازين الطيب النقر الشهير ب (الطيب اولويز).
لا اله إلا الله
اعوذ بالله.
لست اعرف سببا يجعل الانسان يكذب ويصر على الناس تصديقه
انها أسوأ صفات الكوز القذر
هل احتلت قوات صعاليك غرب افريقيا اوباش الرزيقات الجزيرة ان انها سلمت لهم كاملة تسليم مفتاح.
يخسي علي الكيزان التوافه
جاء الوقت الذي يجب ان تتحمل الحركة الإسلامية البغيضة المسؤولية كاملة عن خلق قوات مرتزقة صعاليك غرب افريقيا اوباش الرزيقات
الجزيرة ………..وسقوط الجزيرة …………واهل الجزيرة الابرياء العزل الذين لايعرفون السلاح ………. ده اعظم طامة في هذه الحرب ……. من باع الجزيرة لهولاء السفلة المجرمين ……..ثمة اشياء يصعب معرفة جوهرها الان ولكن سوف ياتي يوم للحساب عاجل او اجل ولن يمر ما حدث لاهل الجزيرة الابرياء العزل بدون عقاب طال الزمن او قصر لن يمر بدون عقاب ………..
وطني، الغالي،،،،،، هان، على، البعض، من، أبنائه،،،،، دنسوا، ترابه، الغالي، أستباحوا، دماء إخوانهم، وأعراضهم، ونسائهم الكريمات،،،،،، ياللعار،،، إستعجب، من، هؤلاء، هل يجري، في، عروقهم، نفس، الدم،،، الملامح الصفات، ، لا، والله، هؤلاء عاقين رخصوا، كل، غالي،،،،، هل، يستحق، البلد الطيب، الآمن، منا، مافعلوه،، هل، نلوم نعاتب، وطني، الغالي،،،، على، تحقيق، طموحاتنا، آمالنا، لم، يفرقوا، بين الوطن والحكومة، أشتروهم بثمن بخس فباعوا، الوطن، والعرض،،،،،، الجيش هو، حامي، الوطن، والدين، حماة، الشرف، والعرض،،،، دافعوا، وقاتلوا، وماذالوا، يستشهدون، من أجله فهنيئا، لهم الشهادة، حتى، النصر بإذن.الله، نعشق، جيشنا، منذ، نعومة، أظافرنا،، حب، الجيش، لم، نكتبسه. بل، فطرة جبلنا، عليها.، هم، في، أرواحنا،،،، نهرول، منذ، كنا، أطفالا، وهم، يمرون،في، الصباح، على، الشارع العام نخرج وأمهاتنا، قبلنا لنرفع ايدينا تحية لهم، وهم، يرددون أناشيدنا، الوطنية،،، عشق، صباحي، نبدأ، به، يومنا، ونحن، نجتمع، لشرب، الشاي، هم مننا، وفينا،،،،،، بلدي للغرباء، أمان وملاذ، ملجأ،،، اما، نحن في، غير، بلادنا،، لانجد أمانا،،،، معروف السودان، أمان، وسلام