أعلن الممثل الخاص فولكر بيرتس عقد اجتماع ببعض من مشايخ الطرق الصوفية بناء على طلبهم.
وقالت بعثة يونيتامس أن الاجتماع في سياق جهود اليونيتامس لتوفير مساحة لمختلف القوى السياسية والاجتماعية والاستماع لرؤى مختلفة لتيسير الوصول إلى حل يستعيد مسار انتقال ديمقراطي ذي مصداقية بقيادة مدنية.
وتقود الآلية الثلاثية المكونة من الأمم المتحدة والاتحاد الافريقي و”الايقاد” مشاروات مع مختلف القوى في السودان لحل الأزمة السياسية الراهنة.
واعلن قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، انسحاب المكون العسكري من الحوار الذي كانت تنظمة الآلية الثلاثية مما تسبب في توقفه بعد مشاركة المكون في اللقاءات الأولى.
وترفض قوى ثورية المشاركة في الحوار الذي تديره الآلية لجهة مشاركة قوى مؤيدة لنظام الانقاذ البائد أو جماعات شاركت نظام الانقاذ في الحكم.
ههههههههه الخواجه باين عندو زهايمر قال طرق صوفيه قااااال؟؟؟؟!!!!!!
الكيزان يلتفون بأكثر من وجه (الطرق الصوفية) يمثلون الكيزان … العسكر يمثلون الكيزان — الحركات المسلحة يمثلون الكيزان ..
والثوار لهم رأي آخر … والكل يكذب فالمشهد كيزاني بامتياز وخوف كبير من المساءلة عن جرائم القتل والفساد … لماذا كل هذا الخوف وقتلتم الأبرياء بدم بارد … لابد من القصاص والمحاسبة والا لما استقامت الدولة …. كيف تقتل وتسرق وتنهب ولا تقبل المساءلة ….
فولكر مشي اخد الطريق من السادة الصوفية….. فضل يلبس المرقوعة ويحضر النوبة والعصري…. كدا كل المشاكل سوف تحل انشاء الله
الطرق المشعوذة شيوخ الجكس
هو الخواجة دا لسه قاعد ، بقولو الواحد لما ما يكون عندو ورق ضغط وقادر يغير المشهد السياسي يبقى بضيع لينا زمنا في كلام فارق
هو فولكر دا شكلو (( راح ليهو الدرب )) لمن كايس ناس الطرق الصوفيه يرجعو لمسار الديمقراطية .
الأمم المتحدة أداة الدول الإستعمارية تستخدم لهدم نهضة الشعوب
شوف الكوز المتخلف قال الأمم المتحدة أداة الدول الإستعمارية تستخدم لهدم نهضة الشعوب
صحيح النهضة العملوها في خلال ٣٠ سنة ظاهرة ويحسدنا عليها العالم
الحق يا عم شوقي محن السودان ، مبعوث الامم المتحدة بقرار مجلس الأمن لافي مع الصوفية عشان يجيب الديقراطية في السودان ويحل مشكلة البلد ..الخواجة اتدروش اتقول البرهان عمل ليهو عمل!!!!
فاليعلم الجميع انه لاطرق صوفيه الان انتهى دورهم فهم غير مؤثرين شعبيا بعضهم يكن الناس لهم الاحترام لما قدمه ابائهم من خدمه للمجتمع بنشر الدين وتعليم الناس محاسن الاخلاق اما الاخرين صنيعة السياسين فلا مكانه لهم اما استقطابهم لدعم الحاكمين فلن يقدموا لهم شىء لاحل الا الديمقراطيه التى سوف تاتى بالامن والامان واستقرار الوطن