عبد الرحيم محمد حسين تماسك النسيج الاجتماعي وبناء جبهة وطنية قوية من اهم تحديات المرحلة المقبلة

الحكومة الجديدة خبرها شنو طبعا تعليقات الراكوبة والتواصل الاجتماعي او الاعلام الالتروني عمليهم قلق شديد وبدو يتراجعو
لكن صدقوني ان مركب الانجاس قربت ساعة الغرق

وين ف ولاية لحم الراس دي

رجع السرقتو يا حرامى يا معفن وبعدين ان شاء الله تنسج طواقى

انتو خليتو فيها نسيج ما انشرط النسيج

شوف ابو ريالة إتعلم الفصاحه ، داهية تاخدك يا حرامي يا نصاب . لو فيك ذرة رجولة كنت فتحت بلاغ في عبد الرحمن الخضر بالأموال المنهوبة من الولاية ، لكن عشان إنت برضك حرامي وهو عارف إختلاساتك ، لا تستطيع فعل شيء ، جاتك داهية تاخدك على غفلة ونرتاح منك يا سافل.

ليس كل ما يتمنى المرء يدركه..يستحيل تحقيق تماسك اجتماعى الا بعودة جميع النازحين واللاجئين والمستوطنين داخليين كانوا او خارجيين الى مواطنهم الاصلية واعادة الوضع الى ما كان عليه فى اول ينائر 1956 حتى ولو كان الثمن تقسيم البلاد الى دويلات ودون خوف او ترددفاقل دولة ستكون مساحتها اكبر من كثير من الدول وخلوكم من الكلام الممجوج دا (رتق النسيج والرتق يتسع يوما بعد يوم والتماسك الاجتماعى ونزداد تفككا بمرور الساعات…. وجبهه وطنية وتتوالد جبهة جديدة ببزوغ فجر جديد …. وما نيل المطالب بالتمنى ولكن تؤخذ الدنيا غلابا….. دعونا من العبارات الفضفاضة التى اصبحت لا تساوى شيئا لدى المواطن المغلوب على امره ولا يكاد يكترث لها ولا اعتقد ان خلفها نية صادقة …. المواطن محتاج لدولة وان كانت صغيرة وامن واستقرار اجتماعى لكى يتفرغ للانتاج وكسب العيش والاستمتاع بما تبقى من عمره وليس قضاء أجله فى جو من الحروب والنزوح واللجوء والاغاثات والخوف من المجهول وزوار الليل والغسق والفجريةويستمتع بالنوم الهانىء فى حوشه وخدمات كهرباء ومياه نظيفة وبيئة صحية وعلاج وتعليم….. فاذا دا كله ما متوفر لزومها شنو المليون ميل مربع ؟ اذا ما لاقى فيها متر واحد يريحه الا قبره… خلوكم عاقلين ومنطقيين وعمليين وابعدوا عن الاوهام والخيالات…. وبس .

شوف ابو ريالة إتعلم الفصاحه ، داهية تاخدك يا حرامي يا نصاب . لو فيك ذرة رجولة كنت فتحت بلاغ في عبد الرحمن الخضر بالأموال المنهوبة من الولاية ، لكن عشان إنت برضك حرامي وهو عارف إختلاساتك ، لا تستطيع فعل شيء ، جاتك داهية تاخدك على غفلة ونرتاح منك يا سافل.

ليس كل ما يتمنى المرء يدركه..يستحيل تحقيق تماسك اجتماعى الا بعودة جميع النازحين واللاجئين والمستوطنين داخليين كانوا او خارجيين الى مواطنهم الاصلية واعادة الوضع الى ما كان عليه فى اول ينائر 1956 حتى ولو كان الثمن تقسيم البلاد الى دويلات ودون خوف او ترددفاقل دولة ستكون مساحتها اكبر من كثير من الدول وخلوكم من الكلام الممجوج دا (رتق النسيج والرتق يتسع يوما بعد يوم والتماسك الاجتماعى ونزداد تفككا بمرور الساعات…. وجبهه وطنية وتتوالد جبهة جديدة ببزوغ فجر جديد …. وما نيل المطالب بالتمنى ولكن تؤخذ الدنيا غلابا….. دعونا من العبارات الفضفاضة التى اصبحت لا تساوى شيئا لدى المواطن المغلوب على امره ولا يكاد يكترث لها ولا اعتقد ان خلفها نية صادقة …. المواطن محتاج لدولة وان كانت صغيرة وامن واستقرار اجتماعى لكى يتفرغ للانتاج وكسب العيش والاستمتاع بما تبقى من عمره وليس قضاء أجله فى جو من الحروب والنزوح واللجوء والاغاثات والخوف من المجهول وزوار الليل والغسق والفجريةويستمتع بالنوم الهانىء فى حوشه وخدمات كهرباء ومياه نظيفة وبيئة صحية وعلاج وتعليم….. فاذا دا كله ما متوفر لزومها شنو المليون ميل مربع ؟ اذا ما لاقى فيها متر واحد يريحه الا قبره… خلوكم عاقلين ومنطقيين وعمليين وابعدوا عن الاوهام والخيالات…. وبس .