الكشف عن تفاصيل جديدة في قضية المرتدة
الخرطوم
كشفت المفوضية القومية لحقوق الإنسان، عن خطأ وقع في مرحلة التحري في قضية المواطنة المحكومة بالردة مريم «أبرار»، وأشارت إلى وجود ما وصفته بالتناقض في أقوال شهود الاتهام في العديد من المواقف التي يمكن أن تفسر في صالح المتهمة. في وقت أكد وزير الخارجية علي كرتي، أن القضاء الوطني كفيل وقادر على معالجة قضية المدانة بحد الردة والمحكوم عليها بالإعدام أبرار «مريم»، موضحاً أن العلاج سيتم وفق إطار الاستئناف القانوني ولتحقيق العدالة بما يرضي جميع الأطراف.وشدد كرتي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير في بون أمس، على نزاهة واستقلالية القضاء السوداني، في وقت اطمأنت الأمين العام للمجلس القومي لرعاية الطفولة آمال محمود والوفد المرافق لها أمس بسجن أم درمان للنساء على التدابير والحماية لطفلي النزيلة المرتدة أبرار. وتناول وزير الخارجية الألماني خلال لقائه بكرتي موضوع حكم الردة الصادر بشأن مريم يحيى، داعياً إلى ضرورة السعي للإفراج عنها.
وأكدت رئيس لجنة المرأة في المفوضية القومية لحقوق الإنسان مريم عبد الرحمن تكس لبرنامج «المحطة الوسطى»، في قناة «الشروق»، أن المواطنة المتهمة بالردة مريم «أبرار» تجد حالياً الدعمين القانوني والإنساني الكافييْن فيما تبقى من إجراءات المحاكمة. وشددت على ضرورة أن تجد مريم «أبرار» محاكمة عادلة، ولفتت إلى أنه في المرحلة الأولى كان هناك انتقاص من حق المتهمة، مشيرة إلى أنهم جلسوا مع زوجها وهيئة الدفاع للتفاكر في كيفية الاستفادة من ذلك فيما تبقى من المقاضاة. وأكدت تكس أن الإعلام الغربي يستغل الثغرات، لا سيما بعد أن تم الحكم على مريم «أبرار» دون أن يحدد من هي، مبينة أن القضية الآن في مرحلة الاستئناف، وأن المفوضية تثق في القضاء السوداني. وكشفت رئيس لجنة المرأة في المفوضية مريم تكس، عن زيارة مرتقبة للمفوضية إلى أسرة مريم «أبرار» في القضارف للمزيد من التأكد، مؤكدة أن القضية قضية بحث ودراسة تساعد فيها مجموعة من القانونيين الذين يقدمون الاستشارات للجنة.
من جانبه، قال نائب الأمين العام لهيئة علماء السودان د. عثمان محمد النضيف، في مداخلة هاتفية للبرنامج، إن القضية أًعطيت حيزاً أكبر منه لأن الشريعة الإسلامية حسمت أمر الردة. وأوضح أن كل الذين يتحدثون عن أن حكم الردة أمر غير مقطوع، يعد حديثهم غير سليم، لأن هنالك أحكاماً طبقت في واقع حياة الناس منذ عهد الصحابة. وأضاف النضيف: «التدابير الشرعية تعطي فترة الاستتابة، وإذا لم تستجب المتهمة تقتل لأمر حد من حدود الله، ولا تزال الفرصة متاحة للمذكورة في الاستتابة، ومحكمة الموضوع هي التي تتبين شخصية أبرار أم مريم».
وفي سياق متصل، أكد المحامي نبيل أديب، في مداخلة هاتفية للبرنامج، أنه إذا ثبت للمحكمة أن المتهمة مسلمة وارتدت عن الإسلام فإن عقوبتها حال رفضها الاستتابة هي الإعدام، وقال إن المادة «38» من الدستور الانتقالي تمنح حرية الاعتناق في الدين وتمنع الإكراه في العقيدة. وأضاف: «الحكم في الدستور يتعارض مع القانون، وهناك تناقض في الحكم الدستوري والقانوني، ويجب أن يزال هذا التعارض».
ورجح أديب أن يكون الاحتمال الأكبر أن يبرئ القضاء المتهمة، لأن عناصر الردة حتى لمن يؤمن بها، غير متوافرة في المتهمة.
الى ذلك قالت الأمين العام لمجلس الطفولة لـ«سونا» إن الوفد اطمأن على الإجراءات الصحية والتغذية والدعم النفسي والاجتماعي للأطفال وأمهاتهم والنزيلات الحوامل، حيث تقدم إدارة السجن كل الخدمات المطلوبة للأطفال حسب قانون السجون واتساقاً مع قانون الطفل «2010 م» وهم الأطفال المواليد من عمر يوم إلى عامين وهي فترة الحضانة الطبيعية.
وأكدت أن النزيلة أبرار التي تصطحب طفلين أفادت أنها تتلقى كل الرعاية بصورة جيدة، كما أفادت مقدم شرطة عفراء مدير السجن بأن هنالك تكاملاً في تقديم الخدمات للنزيلات حيث توفر إدارة السجن منذ سنوات طويلة خدمات الشعائر لكل الديانات ويضم السجن مسجداً وكنيسة.
الانتباهة
“ورجح أديب أن يكون الاحتمال الأكبر أن يبرئ القضاء المتهمة، لأن عناصر الردة حتى لمن يؤمن بها، غير متوافرة في المتهمة”
بل هو الخوف من الغرب المسيحى.
في وقت اطمأنت الأمين العام للمجلس القومي لرعاية الطفولة آمال محمود والوفد المرافق لها أمس بسجن أم درمان للنساء على التدابير والحماية لطفلي النزيلة المرتدة أبرار.
كم وكم نزيلة ونزيل هل قا المجلس بتفقد احوال اطفالهم ام مرض الاعلام والظهور فيها كل هذا الاهتمام للمسيحية مريم خوفا من العالم وابقوا رجال اقطعوا راسها في النهاية القضاء س يسدل الستار عليها بالبراءة والمتطعين حراس العقيده الكلاب والخنازير يشربوا من البحر المالح والله لو كنت حاكما لشطبت شئ اسمه القوانين الاسلام والرجوع لقانون74 واي خنزير يفتح دبروا طلقة في فقط توجة لدبرة واسرته تدفع ثمنها انتم من رجالات ال شريعة الشريعة لها رجالها اخر من يفكر في نفسة وليس العكس واكثر ما يغيظني ذلك النكرة الذي يسشهد بالصحابة الصحابة ليس لصوص وزناة ويس قدوتكم
يبدو واضحا أن المفوضية اختارت الانحياز للطرف المستأسد بالإعلام الأجنبى “كشفت المفوضية القومية لحقوق الإنسان، عن خطأ وقع في مرحلة التحري في قضية المواطنة المحكومة بالردة مريم «أبرار»، وأشارت إلى وجود ما وصفته بالتناقض في أقوال شهود الاتهام في العديد من المواقف التي يمكن أن تفسر في صالح المتهمة” ما هو هذا الخطأو قد حكم القضاء بما يوافق قضية الإتهام فإن كان هناك خطأ فى التحرى لأوضحه الدفاع و أقنع المحكمة بما يمنع صدور الحكم ضدهم و من ناحية أخرى “وكشفت رئيس لجنة المرأة في المفوضية مريم تكس، عن زيارة مرتقبة للمفوضية إلى أسرة مريم «أبرار» في القضارف للمزيد من التأكد” ما سبب الزيارة و قد حددتم أنكم مع الطرف الآخر ولم تنحازوا للطرف الأضعف و هو أسرة المدانة
د. عثمان محمد النضيف
تظهرون فقط وقت مؤازرتكم للسلطة وليّة نعمتكم الزائلة بمشيئة الله
أين أنتم من الدمار والفساد والقتل والتجويع للشعب السوداني (الكافر)!
هل تحركتم يوما لنصرة الضعفاء المقهورين المظلومين المقتولين أمام أعينكم ، عماكم ربّي
أين أنتم يا بائعي الإسلام ، من القيم والأخلاق الإسلاميّة المُداسة ب (مراكيب) نظامكم الحاكم
من يستحقّ الإعدام هو هيئة علماء النفاق ونظامكم الساقط بدءا من بشيركم لا شفاه الله
يعني الكيزأن انفنسو … حليل الرجأل
ما قلتوا نوبة..!!؟؟
MARIAM OR ABAR WERE SHE GOES ??? TO THE MOSQUE OR TO THE CHURCH WHILE SHE IS IN GAIL????
90% من الشعب يناضل من اجل ابسط متطلبات الحياه ،جوع وفقر وعدم صحه وتردي تعليم وانحلال أخلاقي اصبح طلاب الأساس يتناقلون افلام الجنس عبر الهواتف ولا رقيب وانتو جارين وراء واحده بنلعب ودوائره طريقه وتخارج من البلد وما تخلطوها تقور في ستين دهيه وليها رب يحاسبا ،وشوفو الناس الخمو فلوس الشعب هي ضررها لنفسها كعب الضرر العام ،اصحو دي قضيه مفتعلة لتشتيت الرأي العام عن القضايا الأهم
This is very confusing ! The prison provides service for all religons , also have a mosque and a church yet they want to kill this woman because she is christian . What kind of services and respect they provide ? The whole system is scrwed up these people are punsh of liers and ideots they are all driven by revenge not justic get lost all of you .
انا بسال هيئة علماء السودان النضيف وعبدالحي ومحمد الامين وكل الهيئة عما يحدث في دارفور وما حدث في كردفان شمالها وجنوبها وانتهاكات الدعم السريع . والقتل والتشريد .ما تبقي لينا هيئة لاثبات رمضان فقط او علي الشاشات للفتاوي . ويتركو الكبائر المرتكبة من الدولة . ولم ولن نسمع لهم صوت في شان الفساد والنهب . يبدو لي انهم علماء سلطان ليس الا ولاغير ولا دور لهم.
The minister of foriegn affairs announced to media , that the out come of this case will be satisfying to every one ! how that could be ? some people and the court want her dead and some people want her to be free it is a choice between death and life . this is not diplomacy , this is bull shit .
بعيدا عن تسيس القضيه يظهر ان هنالك خطأ في سير التحري حيث ان المتهمه مسلمه تزوجت بقناعه وحب وبايعاز من اهلها تم فتح البلاغ ولم تجد المسكينه مفرا غير ان تقول انها غير مسلمه خوفا من انتقام اهلها والمجتمع حيث انها متعلمه ولها شهادة ماجستير
ما اراه الآن من احداث هي كلها بفعل العنصريه لعن الله القبليه ولعن من يؤمنون بها فكلنا عبيد الله
الان اصبح يتردد اسم أبرار و مريم ، للعلم من العرف السائد ان للإخوان المسيحين في السودان و خاصة من يتبعون الكنيسة القبطية و التي تتبعها ام المدعي عليها الحبشية ان يكون للمولود اسمان معترف بهما ويمكن الاستفسار من أقباط السودان عن ذلك ، و عليه منذ طفولتها عرفت بابرار كاسم سوداني مسلم و مريم مسلم مسيحي وهنا يجب العقاب علي من هجرهم قبلها ومن كان حولهم و لم يحنو عليهم .
دا حد من حدود الله لايجوز التهاون فيه بقض النظر عن الحكومة وممرساتها ضد الشعب ….بعدين القضية واضحة ازا كانت هى مسيحية اصلاً ما كا فى حد بيتهما بالردة … الافضل لهزه السيدة الاستتابة والعودة الى صوبها ……دا شرع الله مافيه اى لعب….
انا اتحدى كيزان الوهم والسجم والرماد الذين هم رجال على الشعب السودانى ونساء امام اولاد بمبه في حلايب ان يمسوا شعره من مريم او ابرار , لن يمسها شئ طالما في الامر ماما USA ام عينا حمرة وشرارة((التى دنا عذابها)) وخالتى Germany وعمتى European Group والمشكك يسال على سيخ كرتى اسمنتى….. قال شريعة قال وقال هى لله لا لا لا هى للدغمسة والاجرام وياكيزان شوفوا البيحلكم من الله القهار…اما نحن الشعب الجبان فنستاهل تأديبكم لنا وقتلكم لنالاناا لورجال لخرجنا لكم ياموووووت وسحل لكم او لنا والحشاش يملا شبكتو لكن اخ خ خ خ خ على شعب جبان
في تحقيق أجرته صحيفة سودانية مع شقيق أبرار الكبر من قرية قرب مدينة القضارف أفاد بعد حلفه بالطلاق أن أخته مسلمة لكنها سحرت وكانت تحضر للماجستير بالخرطوم وتسكن مع أحدى قريباتهم ولكنهم أفتقدوها في شهر رمضان الفائت واخر مرة كانت معهم بالقرية حاضرة زواج شقيقتها الصغرى ولكن للأسف كان هناك تناقض في كلامه حين ذكر انها لم تتزوج عندما حضرت لزواج أختها في حين أن أبنها البكر تجاوز السنتين.ألم تلاحظ أسرتها ذلك الطفل أم يلاحظوا أن بنتهم متزوجة.الموضوع فيه دربكة لمصلحة المتهمة والتي أنكرت قبل ذلك معرفتها بهذا الشخص الذى يدعى قاسم والذى ذكر أنه شقيقها.
حاجة تحير فعلا!!!
إرتداد مريم لم ولن يتضرر منه الإسلام والمسلمين .أما الذين يحاكمونها فسادهم تضرر منه كل السودانيين أيهما أحق بالقتل ؟
قال نائب الأمين العام لهيئة علماء السودان د. عثمان محمد النضيف كم حكم بالردة صدر من حكم اسلامي منذ وفاة الرسول الاعظم محمد صلى الله عليه وسلم افيدنا يا نائب الامين العام باقي انتو العارفين كل حاجة
عذرا أحبتي ..فهذا ليس هو الواقع واي حكم بطبق ؟ انحن نطبق الشريعة الاسلامية بحزافيرها..أم بظواهرها(شوفوني..) لتطبيق هل تطبيق الشريعة هي الظواهر الاجتماعية؟ نغلق البارات ومحلاعية؟ نغلق البارات ومحلات الات الخمور ومحلات الدعارة ونقصر الملابس ونطلق اللحى ونفتح أفواهنا بالحلال والحرام في وجه من؟ الغلابة والشماسة والغير قادرين علي اجتزاب لقمة العيش ..عذرا فالسودان كما قال معمر القذافي للرئيس نميري (السودان ياحبيبي لايحتاج الى شريعة اسلامية فهم مسلمون بطبعهم ) وهذة حقيقة فكل بيت يصلي ويصوم ويعمر ويحج ويساعدون بعضهم البعض ويتعايشون مع الاديان الاخري ويحترمونها وفي كل حارة ينبذون المرأة الداعره ويخرجونها من الحي غير انهم لايتدخلون في ديانتها (فالدين للإله والحب لله وللوطن)..تعدمونها ..امراءة اردت ؟ كم غيرها من الذين ارتدو عن الاسلام ؟ لانملك احصائية لهم ولانملك احصائية لعدد المسلمين واسمائهم والديانات الاخرى ..كثيرين في مل الولايات مرتدين وراجعين الى الاسلام وهكذا ..اذكر ان مرة من ذات (المرارات)وقبل انفصال الجنوب ان امرأة لم يكن لها دين فدخلت المسيحية وبعد فترة جاء اليها الدعاة وأدخلوها الاسلام فجلست قرابة 6 أشهر مسلمة ثم عادت وأرتدت ، فقالوا لها لماذا ترتدين عن الاسلام وترجعين الى المسيحية؟ فقالت في المسحية كانوا يعطوني اعانات شهرية وسكن وعلاج …الخ ودخلت الاسلام فتوقفت الاعانات ..ولم يعطوني المسلمين شيئا. فتركوها ولم تعدم…وغيرها كثير وكثير وهناك الاف مولفة مسلمين بالبطاقة والانتماء الى الاسرة المسلمة (يعني مولود كده ..مسلم) وغيرهم من لادين لهم . ومسلمين غارقين في أخطاء اكبرمن الارتداد اثرا ..( من يكن منكم با خطيئة ..فليرمها بحجر ) عذرا احبتي ..اتركوها لتعيش بقية حياتها كغيرها فليحاسبها الله ان كانت علي خطأ ..لاننا لم نطبق المساواة في القضاء علي ارتداد المسلمين ..ولم نطبق قوانين الشريعة اطبيقا كاملا ..ولانريد ان نفتح باب عداء للاديان السماوية الاخرى ..دعونا نعيش في سلام وامن السودان القديم …وتحياتي،،،،،
رد لي ابو مروان ياكلب يازنديق ياحقير الناس دي حكمت السودان 25 سنة من الظلم والقتل و التشريد والارهاب و حتي ان رئيسهم قال(نحن اخدناها بقوة البندقية و اللي عايز ياخدها مننا لازم برضو يرفع السلاح و بالمناسبة دي اخونا ده هو طبعا ما كان عارف ان الحكم لايدوم لاحد في الدنيا البسيطةدي وهسع لو سألته لو رجعناك 25 سنة لورا ياريس وخيرناك مابين ان تكون مواطن مساعد حلة لوري عادي او رئس دولة ايه اللي هختار؟. طبعا الاجابة واضحة ومعروفة وربنا يكون في عون الجهلاء ( هو شخص قليل الدراية والمعرفة بالتاريخ لانه بجهله و غبائه رجع السودان250 سنة ) هؤلاء الارهابيين حكموا بقوة السلاح و العشيرة ونظام الجريمة المنظمة مثل عصابات المافيا و آل باتشوني ! نظام العصابات و القبيلة و الجنس و ثم التفرقة العنصرية لقد سرقوا السودان هريوا الاموال الي ماليزيا وياليتهم لو يستطيعوا استعادتها و هل هذا هو ماتسميه انت الاسلام؟ هل هذا هو الاسلام؟ هذه البنت اختارت ان تخرج من الاسلام لشئ ما في نفس يعقوب و لاشياء اخري كثيرة منها الواضح ومنها ما غير ذلك وهل من المنطق في شئ ان يحكم عليها بالاعدام لمجرد ان المنظر لم يرق لها و قررت الهرب بجلدها؟ ووعلي سبيل المثال لمجرد انها دخلت السينما ووجدت ان الفلم لم يرق الي مستوي المشاهدة بالنسبة لمنظورها وفهمهاووجهة نظرها (النساء ناقصات عقل ودين) قررت الخروج منه؟ كان من الافضل ان تقولوا ليها من الاول يابت الناس الدخول في الاسلام دة ما زي الخروج منه!! عشان الخروج منه يساوي الاعدام طوالي و انا اراهنك لو اعطيت هذا الخيار لجميع المسلين من البداية فلسوف تختلف الارقام كثيرا .
ماتابعت قضية مريم من بدايتها ولكن من خلال ما تابعته فى الراكوبة يبدو لى ان سبب المشكلة هو اخ مريم ولا اعرف هل هو شقيق ام من الاب وان هناك عوامل وجوانب خفية اللجن التى ستذهب للاسرة عليها ان تحكها الى ان تجيبالدم ويبدو ان الاخ من حليفته بالطلاق ضحل فى فكره وثقافته وواقع تحت مؤثرات فكرية وعلى ادارة السجن ان تفتح عينيها لحراثة الام وطفليها
حكاية مريم تجعلنى احكى لكم قصة نشانا فى حى امدرمانى كبير يضم اكبر الاسر وتربطهم علاقات مميزة من بين هذه الاسر الكبيرة اسرة الجد كان ضابط وذهب الى الجنوب وتزوج امراءة طيبة كريمة وجدناها مسلمة وجميعنا كنا نناديها حبوبة ….. احضرت ابنة اخيها طفلة صغيرة تلعب معنا ونشاءت مسلمة واسمها اسلامى ودخلت المدارس وتعلمت . هذه الحبوبة زوجها يمتلك بيت مساحة كبيرة جدا تضم مربوعين ولكى لا يظلمها احد خصص لها بيت كامل من تلك المساحة لايقل عن 300 متر وسجله لها لانه ما عندها ابناء منه وهكذا استمرت الحياة الى ان توطفت البنت وهى كالاخت الشقيقة لكل بنات وابناء الحى وبعد ذلك غبت انا عن السودان كثيرا كنت اسال عنها عرفت ان حبوبة … توفيت وكتبت للبنت البيت بيع وشراء كما يقولون بعد ذلك تعرفت البنت على احد اقربائها وكان مسيحيا فارتدت وتزوجته وظلت مستمرة فى بيتها ولم يعترضها احد وانجبت بنات وتعلمن واصبحت اثنتان منهما طبيبتان واستمرت الاسرة فى بيتها فى نفس الحى وصارت تحضر اطفال المايقوما ترعاهم وتبحث لهم عن متبنى ولا تنصرهم بل تسلمهم مسلمين واخيرا علمت انها غادرت مع اسرتها الى الجنوب نهائيا والدتى رحمة الله عليها كانها كانت تخاف عليها من هذا المصيرفكانت تشجع ابناء الحى للزواج منها واقسمت لهم ان ابنها كبيرا لزوجته منها شقيقى كان صغيرا وتقول للبعض منهم انها ستساعد من يتزوجها ولكن ارادة المولى سبحانه وتعالى والقسمة لم تتزوج الا من قريبها الذى جعلها ترتد وهذه الحالةان كانت وقعت فى قبضة الجماعة كل الناس كانوا يعرفونها مسلمة ستثبت عليها الردة فخارجت نفسها واسرتها
هل ربك ياكرتى من ضمن الاطراف التى تسعى لارضاءها . كامريكا والمانيا . اين تذهب يوم ينادى عليك فى الاشهاد . هل تنفعك وزارتك ام امريكا ام المانيا وكل اوروبا عليك اللعنه . لقد طمست ديننا الحنيف قاتلك الله
الدين لله ويا كيزان اين الشريعه التي تتحدثون بها يسالكم الله يوم الموقف العظيم في سرقه بالتحلل وفي زناء في نهار رمضان بالستره اذا ليس لديكم دين ولا شريعة انا بسال وين غسان بتاع مكتب الوالي القروش النهبها ومعاهو الشله الفي المكتب وكبيرهم الوالي الفاسد ووين حاويات المخدرات ولماذا تسكتون علي هذه الاشياء وتفتعلون قضيه ابرار او مريم ووين دولارات حاكم قطر والفساد بتاع الاراضي ماليين الدنيا فساد عايزين تشغلوا المواطنيين بي ود الحافظ بتاع دبي كلكم لوايطه يا كيزان من كبيركم الي صغيركم
الواحد بقى ما عارف يدعي على منو واللا منو ؟
على الإنقاذ ومحسوبيها, الجيش البقى متكوزن, الشرطةالمشغولة بالرشاوي وزغاريد الرجال وجلد النساء, الجنجويد, والقائمة تطول …أم على القضاة الفالصو الذين أباحوا دم مريم وهو أصلآ حرام, بل أباحوه على عجل دون أن يعرفوا حتى من هي “مريم أم أبرار” أو ما هي أصولها وأسرتها !
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم جميعآ يالكاتباكم فوق …
أه ياناس شوفوا هل هذا حقيقة اخوها ولا مأجور وانتهازي… جهل شديد… الرجاء المشاهدة https://www.youtube.com/watch?v=FCA-E_jzYoo
اسئلة كثيرة ليس لها اجابات ، من هى مريم ام ابرار. هل هى ممرضة ام طبيبة
او صيدلية او خريجة معامل؟ هل هى مسلمة تنصرت ام مسيحية اصلا، ؟ من هم اهلها
الذين يقاضونها الان ويقودونها لحبل المشنقة ؟ ام اهلها اناس اخرون؟
اين هم زملاؤها فى المدرسة اوالحى صاحباتها زميلات الجامعة زميلات العمل
جامة السودان التى نفت ان تكون احدى خريجاتها، لماذا لم تطلب المحكمة
اثبات طبى للنسب من الاهل؟ الموضوع كله دغمسة وزوبعة فى فنجان اضرت
بسمعة السودان التى هى اصلا فى الحضيض . مثل طالبان والصومال وايران
لماذا لا يحاكم الللصوص والقتلة الحقيقيون وتطبيق شرع الله عليهم كما بدعون
انهم دولة الشريعة ؟؟
فى واحد زميل قبطى قال لى مافى واحد بغير دينو البمشى المسيحيه ….. دا لى ظروف قد تكون واضحه او مجهوله …. عموما فى ناس عشان تصل لاهدافها وطموحاتها عندها الاستعداد لتغيير دينها اجاركم الله … المشكله الظاهره تستفحل وتكون تغره لاخططاف البنات … الناس تربى وفى النهايه يقلعوها منهم عينك ياتاجر مادام الامريكان وغيرهم موجودين …..