ربط رئيس الحركة الشعبية جناح عبدالعزيز الحلو أي لقاء مباشر مع تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم”، بتشكيل لجنة مشتركة لمناقشة حزمة من القضايا الخلافية.
ووجهت تنسيقية تقدم، التي يرأسها رئيس الوزراء السوداني السابق عبدالله حمدوك، دعوات لعدد من القوى والحركات المسلحة، بينها الحركة الشعبية، لعقد لقاء من أجل تشكيل جبهة متقدمة للضغط على طرفي الصراع في السودان لوقف الحرب والتوصل إلى تسوية سلمية.
ويرى مراقبون أن ربط الحركة الشعبية لقاء قيادة تقدم بتشكيل لجنة لبحث قضايا مختلف حولها بينها قضية الهوية، ينطوي على مماطلة وتسويف، حيث إن القضايا التي تريد الحركة مناقشتها تحتاج إلى ظروف ملائمة، فيما الظرف الحالي يفرض أن يكون وقف الحرب هو الهدف الأساسي والملح.
ربط الحركة الشعبية لقاء قيادة تقدم بتشكيل لجنة لبحث قضايا مختلف حولها منذ عقود، ينطوي على مماطلة وتسويف
وكان من المنتظر أن يجتمع وفد من تقدم برئيس الحركة الشعبية في جوبا، لكن الأخير شدد على وجوب “تكوين لجنة من الطرفين لمناقشة قضايا الهوية وعلاقة الدين بالدولة وخارطة طريق تقدم وإعلان أديس أبابا الموقع مع قائد الدعم السريع”.
وقال قيادي في تنسيقية تقدم لموقع سودان تربيون إن لجنة الاتصال في التنسيقية ستعقد اجتماعا اليوم الاثنين لاختيار أعضاء اللجنة، وبعد فراغ اللجنة من مناقشة هذه القضايا سيتم عقد لقاء مباشر بين التنسيقية ورئيس الحركة الشعبية.
ويقوم وفد من التنسيقية يقوده رئيس المؤتمر السوداني عمر الدقير بزيارة لجوبا حيث عقد الوفد لقاء الجمعة مع رئيس الحكومة سلفا كير ميارديت.
ويضم كلا من رئيس حزب الأمة القومي اللواء فضل الله برمة ناصر، ورئيس المكتب التنفيذي للتجمع الاتحادي بابكر فيصل والأمين العام لحزب الأمة القومي الواثق البرير ورئيس الجبهة الشعبية المتحدة خالد شاويش وممثل لجان المقاومة إبراهيم أرباب ورئيس حركة العدل والمساواة سليمان صندل.
وتعمل تنسيقية تقدم بشكل حثيث على تشكيل جبهة موسعة لوقف الحرب، لكنها تواجه صعوبات في ظل اختلافات في وجهات النظر بين القوى السودانية، وسعي البعض لاستثمار الأزمة الحالية من أجل فرض رؤيته السياسية أو تمرير مطالب في محل خلاف منذ عقود كما هو الحال مع الحركة الشعبية.
العرب
شوفوا يا ناس تقدم عبد العزيز الحلو ومستر نو عبد الواحد النور ديل زى البرهان ماعنده كلمة والسودان وشعب السودان لايهمهم يا اخي علاقة الدين بالدولة حسع دا وقت كلام زى دا الناس عايزه توقف الحرب قبل ما الدولة ذاتها تبقي مافيشها ،غايتو السودان ربنا ابتلاه بقرف من البشر نسأل الله أن يخسف بهم الأرض عبد العزيز الحلو وعبد الواحد النور والبرهان والكيزان وحميدتي وكضباشي وفكي جبريل والتشادى اركو مناوى واردول الانتهازى والتور هجم وعسكورى وكل العفن ويريح الشعب السوداني منهم الي الأبد اللهم آمين.
العقلية السودانية لا تنجب سوى امثال هؤلاء. الشعب السوداني يحتاج فرمتة حتى يستقيم على درب التقدم والازدهار
أنت يا ابوجلمبو انسان غير حقاني الحرب دي مدورة عندنا ليها اكثر من 20 سنة وما وقفت لليوم ونعيش اقتصاد حرب وظروف حرب لايعلم بها الا الله وفي ناس اتولدت في الحرب وماتت قبل ما تنتهي الحرب خليك منصف ايقاف الحرب كان مفترض تسعوا ليه منذ 20 سنة في جبال النوبة انت عارف ليه ما اوقفتوا الحرب عندنا وقلتو لا للحرب نعم للسلام حينها لانكم كانو سايقنكم بالهوس الديني وشاغلنكم بالسماء وانسوكم اخوانكم في الوطن وهم يتحرقوا وكنتوا في غيبوبة عشان كده ما نلومكم بس ما مستعدين تاني نخليكم تدخلوا في غيبوبة وتخلونا انحنا نتحرق بالنار والآن الحرب المدورة عندكم امتداد للحرب التي نعيشها فقط لانها وصلتكم عايزين توقفوها وبتنازلات من عندنا يا عزيزي الحرب نحنا متعايشين معها وأنتو العندكم مصلحة لايقاف الحرب الآن اكثر منا بكثير لانها شرتدكم ونحن مشردين من أول وبالرغم عن ذلك ما عندنا مانع لكن ما تطلبوا مننا انحنا التنازلات لاننا حريصين بأن لا يدخل الشعب السوداني في غيبوبة من جديد وتخلونا نتحرق بسبب هوسكم الدين والعروبي يا تكونو صاحين معنا وتكون اولادنا في يد امينة معكم يا نتفرتق اليوم قبل الغد ونخلص اما ان نكون جزء من شعب مصحصح ولا نفترق لن نشارك في نظام عايز يضعنا في ظروف الغيبوبة مرة اخرى ونكون معرضين لجنهم من جديد ما ممكن تكون ميتة وخراب ديار انتو العايزين توقفوا الحرب عشان مصالحكم تضررت الان طيب ما عندنا مانع نقيف معكم للنهاية بس أنتو التقدموا تنازلات ما نحنا
لو كل ما يسمى بالقوى المدنية و حركات الارتزاق المسلح اتفقوا على وقف الحرب برضو الحرب ما ح تقيف لانو الكيزان ببساطة اما يحكموا او يدمروا البلد الكلام دا واااااااااضح فهمتوا الله بَينعل ابوكم ياخ. الحرب دي حلها عسكرررررررري و ما ح تقيف الا الكيزان ديل ينتهو و السودان ما ح تقوم ليهو قايمة الا بنظافة البلد من اي كوز الكلام دا وااااااضحه ما محتاج لي شرح كل البيحصل من اجتماعات و لقاءات كلام فارغ و تضييع للوقت و لمذيد من الموت و الدمار و المعاناه.
الموت للكيزان
طوفان السودان للقضاء على الكيزان
كلامك صحيح يا خالد قباني لو اتفقت كل قوي الثورة ومعاهم الحلو وعبد الواحد برضو الحرب لن تتوقف لكن ليس بسبب الكيزان فقط لكن لان الأسس الصحيحة التي توحد كل قطاعات الشعب السوداني حولها غايبة عن التفكير.. ما فايدة الجري خلف الحلو وعبد الواحد وفي نفس الوقت يبقى كثير من الوطنيين والإسلاميين وحركات مناوي وجبريل وغيرهم خارج الرصة.. من قال ان شعبية هؤلاء اكبر من شعبية اؤليك .. هل نحن بنلعب على أنفسنا ام علي شعبنا.
يسلم فوهك يا صلاح كروما.