أقبل بالتوقيع على إعلان باريس..الطيب مصطفى: بايعاز من جهات محددة شنوا علي حملة شعواء. لا أدافع عن النظام لكن اخشى الفوضى في البلاد.

كنت خصما سرشا بالنسبه للجبهه الثوريه هل غيرت موقفك منها؟
انا لازلت خصما على الجبهه الثوريه وأرجو ان يكتب هذا الكلام , وسأظل خصما لها

طيب يا الطيب مالك ومال اعلان باريس ,تتحدث كما لو ان الاعلان حصريا للصادق المهدي وتتجاهل شريكه الاقوى الجبهة الثوريه بعدين هل انت مؤهل لاعطاء ضمانات لمناضلين محكوم عليهم بالاعدام في الوقت الذي تقول ( انا لازلت خصما على الجبهه الثوريه وأرجو ان يكتب هذا الكلام , وسأظل خصما لها) مشكلتك يا شيخ الطيب انك وحتى الآن لم تعرف من هو الاستاذ ياسر عرمان وماهو حجم قدراته ولا زلت تعتقد انه ياسر عرمان الطالب بجامعة القاهره فرع الخرطوم.
بالله يا شيخ الطيب شوف ادب الولد ياسر دا كيف حين سوئل عنك فقال ::
” ( مشروع السودان الجديد في جوهره مشروع للتعايش المشترك والقبول بالاخر ونرحب بموقف الطيب مصطفى من اعلان باريس وهو بادرة تجد الترحيب منا ونحن لسنا اسرى لمرارات او احقاد تجاه افعال الاخرين فنحن نبحث عن اجندة جديدة لمستقبل بلادنا وفي ذلك اننا دوما على استعداد لبحث اجندة السلام العادل والتحول الديمقراطي والمواطنة بلا تمييز والمصالحة وتضميد الجراح وحق الاخرين في ان يكونوا اخرين يجب ان ندفع ببلادنا لتحتل مكانها اللائق بامتياز بين الامم ولنساهم جميعا في انهاء معاناة شعبنا والسودان يستحق ان يحتل مكانه بجدارة وفاعلية اقليميا ودوليا.)
تفتكر يا شيخ الطيب مصطفى مناضل بالفهم دا ” بتغشى ” وما تنسى انو تربية الدكتور جون قرنق وهو من اخلص ابنائه واكثرهم حرصا وتطبيقا لما بشر به من مبادىء .
بالله شوف الفرق بين كلامك وكلاموا … برافو ياسر يا ابني وقك الله لما تسعى له لصالح الوطن وأهله ” “.

الطيب مصطفي بطبخ لود اخته ما تفكا فينا ساكت و تعملا لينا مبدأي و وووووو، التوقيع علي 7+7 و التنازل عن المحكمة الجنائية مقابل الموافقة علي اتفاق باريس و تسوية البلاغات المقدمة ضد قادة الجبهة الثورة و الأحكام الصادرة ضدهم محليا واحدة بي واحدة و لو لاحظتوا بعض الأحكام صدرت في توقيت اجتماعات الجبهة مع الصادق لتشكل ضغط و لتهزمهم نفسيا من ادراج المطالبه بمحكمة الجنايات الدولية في الاتفاق وهو ما يودي في النهاية الي الاكتفاء بالقضاء السوداني الذي قد يودي الي تسويات سياسية لكل من الطرفين انتهههههههي ،،،،،،،،،،. ههههههههههههههههههههههههههههههه دنيا

إدارة المسالة الان عند أشخاص محددين البشير طائر طائر بس اهم شي يؤمن مكان هبوطه يعني المسالة فقط أصبحت هي كيفية الالتفاف حول مطالبة الجبهة الثورية بالمحكمة الجنائية فقط وهي محور كل تحركاتهم و تكتيكاتهم ” مخارجة البشير من المحكمة الجنايات الدوليه” كلهم شبعوا و ملاوء بطونهم و أصبحوا زاهدين في السلطة ” لكن بشة معلق ليهم في رقبتهم و بكشح اي زول ما يساعدوا في مشكلتوا الاساسية ” و الناس الحولوا الان كلهم شغالين ليل نهار لتحقيق هذا الغرض ، فهل سينجحون و تضيع العدالة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كدابين في قضية الدين و الدولة ليس لهم مشكلة و سهل التعامل معها كما تعاملوا مع اتفاقية نيفاشاء .

الطيب مصطفى اذاعايز يرفع شعار اليقظة تجب ما قبلها والاسلام يبج ما قبله كالحابي لجليل سيهل بنعمروا الذى قال “اليت على نفسي اي مجلس جلستفيهبجاهلية ان اجلس فيه بالاسلام وحريص على السودان فعلا يفرض ديل على ولد اخته البشير الحاكم بامر الله والعرب
1- الحريات الاربعة اولى بها الجنوبيين”المحترمين” من المصريين”المستهبلين”
2- اطلاق سراح ابرهيم الشيخ فورا
3- اصلاح المحكمة الدستورية برفدهابقضاة محترمين لابطال كل الاحكام الصادرة في حق سودانيين من 2005 ولحدي 2014
لان اصلا لا في حزب مؤتمر وطني ولا في دولة ولا في مؤسسات واخوان مسلمين دي انتهت في بلدا ..الامور تمشي وتجي عند البشير وخاله في جمهورية العاصمة المثلثة واحسن ليهم الاثنين..يمشو في طريق التصالح مع الشعب الذى اصبح مرجل يغلي والمعارضة الشريفة المحترمة ذى ابراهيم الشيخ ومالك عقار قبل ماتجيهم الرافعة الخافضة …واليتفرج ما يشتريش ..

سيبك من العنصري ده … خلينا في ياسر عرمان الثوري “المؤدب” … وفي الجبهة الثورية “التي من الواضح إنها ستتأدب قريباً” بدأ الأمر مع موسى هلال ثم تبعه بالصادق وها هو يصل العنصري الأكبر الخال الرئاسي ويروج له همت “إعلامي الثورة الأول”.. لا أظن أن تبريرات من شاكلة فض الملتفين حول البشير وإضعاف جبهة الكيزان والإلتقاء حول الحدود الدنيا الخ، ستقنع أحد ولا حتى الجبهة الثورية نفسها يمكن أن تقتنع بها … إذا الحاصل شنو؟ الحاصل إنو في كل هلمة المعارضة، مسلحة على مصلحة، لا يوجد أحد يريد أو يسعى لتغيير لا يكون الكيزان طرف فيه، كلهم يحلمون باستلام الكعكة من أيدي الكيزان “حبيا” أو مشاركتهم فيها.. أما الحرب ودماء الأبرياء والسجون فكلها تدخل في لعبة كروت الضغط والمناورة … ولا أظن أن ياسر عرمان سيحاول مرة أخرى اقناعنا بنموذج الحقيقة والمصالحة الجنوب أفريقي فتلك حالة مختلفة جدا .. على الأقل كانت فيها قوى التغيير منتصرة ومن ثم جنحت للمصالحة، لكن معارضتنا المهزومة حتى في إحلامها لا يمكنها ان تزايد بالمصالحة…
أمأ الحرب والدمار وفوضى الربيع العربي التي يخوفنا بها دعاة التغيير “النص كم” فهم يقصدون بها أن التغيير الحقيقي قد يولد عنف يصل الخرطوم ونهر النيل، فهذا هو السودان الذي يعرفونه، أما الحرب الدائرة في أكثر من نصف البلد فهي حرب مهمشين وعبيد وفعلة وهي كتمرد لعمال زراعيين ورعاة في اقطاعية تتبع للمركز،
المبادئ الأساسية كالحرية والعدالة والمساواة والمحاسبة وحقوق الإنسان ومدنية الدولة أشياء لا يمكن التكتيك فيها والمناورة بها يا جبهة يا ثورية ويا ياسر يا عرمان

اقتباس :
” اذا اتيحت لك الفرصه هل يمكن ان تبادر وتطالب بدمج الاعلانين لصدور وثيقه واحدة ام ستضع شرطا؟
نعم يمكن ان ابادر بذلك وانا دعوت الى ذلك , وحتى الان ادعو الصادق المهدي ان يوافق على هذا الامر وعندما يعلن موافقته , انا سأنشط واضم الوثيقتين مع بعضهما.
الطيب مصطفى بتشرط على الصادق المهدي !!!!!!!!!!!!!!!
هانت الزلابية والله ..

ما اكثر الحوارات فى وطنى ..

لم اقرأ هذا الحوار ، كما اننى لم أقرأ جريدة الغفلة اكثر من مرتين او ثلاثة ليس اكثر

من حبا للاستطلاع وبعد نأيت بنفسى من ثقافة المراحيض اذا بالراكوبة التى نسطبح بها

تطالعنا بنذير شؤم يتمثل فى هذا الوجه الحاقد صاحب العقل القمئ والفكر البذئ ..

ما فعلنا يالله .. لتسلط علينا هذا وعشيرته الاقربين ..!

الم يكن الاجدر بمحررى الراكوبة ” وان كان لا محالة من اخبار اهل البيت ” ان تسود هذه

المساحة بما ينفع الناس ..؟

سودوا صفحاتكم البيضاء باخبارهم .. قولهم .. مقارنة بفعلهم .. مقارنة بحالهم واحوالهم

هذا انفع فيما نرى لتنوير وازالة التغبيش المتراكم فى الوعى الجماهيرى متعاطفا كان ام مضللا..

هذا ليس خيارا وانما هى الضريبة المفروضة على كل قلم حر ..

انشروا علينا المقابلة ” صورة وصوت ” التى اجراها التلفزيون فى بداية التسعينات مع

السيدة والدة عمر البشير .. كيف كانوا واين صاروا ..!

قبل ولاية البشير …………………….. بعد ولاية البشير

كانوا لايملكون غير حمارة …………. صار عبد الله يذهب لمزرعة بترى بطيارة ..

هذه السيدة مالكة الحمارة ……….. صارت تبنى المجمعات من حر مالها ..

وداد الطرابلسى كانت تعوس طبقين وثلاثة كسرة خبز لضيوف ابراهيم ..

قتلوا زوجها واخو زوجها وصيروها سيدة السودان الاولى “”سجمك يالسودان ” ،

وملكوها الساحات والافدنة والعقارات وحتى النخلة بدبى ..

بهكذا امثلة ازيلوا عنا التغبيش ، ليس افتراءا ولكن ، باقوال قالوها بافواههم ..

وافعال لاتعرف غير ” الانا ” .. ولسان حال جياع تملكهم الجوع وسرى فيهم ، وبمثل هؤلاء

لم ولن يشبعوا اويغتنوا ابدا ..

دنيا لايملكها من يملكها ….اقوى سادتها الفقراء

“ولماذا أنت خصم لها؟
لانها تحمل مشروعا مصادما للمشروع الذي يعبر عن مرجعيتي الفكريه والثقافيه, لكن أنظر للامر من زاويه مختلفه.”
هلا هلا هانت الزلابية مصفر الاست ود مصطفى دلوكة خريج معهد البريد والبرق فنى السلكية واللاسلكية بقى عندو مرجعية وكمان ثقافية و فكرية والله الاتكون فكرية مرة صحبك الرزيقى

الطيب خال الرئيس لم نسمع به من قبل رئاسة ابن اخته وهو لم يسمع بجدودنا زمان وصونا علي الوطن لمرغني المامون واحمد حسن جمعة ولم يسمع الكاشف انا افريقي انا سوداني ولم يسمع العطبراوي ولم يسمع وردي ولم يسمع يامسافر جوبا نور الجيلاني وكل الفنانين والشعراءغنوا للسودان ووحدته يجي الطيب خال الرئيس ينادي بالانفصال السودان افريقي مافيش جنوب بدون شمال والاستعمار والطيب هما الذين يريدون الانفصال ولم لم يصوتوا الشمالييين علي الانفصال !!!!!!!!

.
هو الطيب مصطفى ده منو هو
قول خال البشكير يعنى شنو
الصحفى بيترجا فيهو كانه الرئيس
هل توفر ضمانات لفلان وهل فلان اذا وقع انت حتوقع
وهل حتقبل بفلان ليه كده هو منو اول حاجه
اعرفه ليك ده واحد بيستحق المزبلة الغزره

اعلان باريس خطوة نحو الامام لانه يوقف الحرب ويجمع الجبهة الثورية الى طاولة الحوار مع استبعاد تقرير المصير .. الاعلان لا ماخذ عليه من وجهة نظر وطنية سودانية
ولكن رفض المؤتمر الوطني سببه النص الوارد بالاتفاقية بشان الحاسبة والمحاكمة وهنا مربط الفرس ولا ادري لماذا يخاف المؤتمر الوطني مبدا المحاسبة والعقاب ماهي ياترى اسباب مخاوف المؤتمر الوطني هل من مجيب؟

– أولا” التحيه لكل رواد الراكوبه .
– الطيب مصطفى رجل وطنى شجاع ومهم لحفظ التوازن فى مواجهه مشروع السودان الجديد العنصرى .
– بعد أن تعددت التيارات الاسلاميه وتنوعت أصبح فرض دوله لا علاقه لها بالدين فى السودان مثل فرض الشيوعيه فى الولايات المتحده الامريكيه .
– ياسر عرمان يحاول أن يبنى جدار من الخشب فوق جدار من الطين يستحيل أن يجد ماده لاصقه له فى كل اسواق العالم, ولن يسمح له أحد بأذاله الجدار الطينى ولو جاء على ظهر دبابه .

ايها المخلوق العجيب ان لم يكن قريبك حاكما اين كنت ستكون ؟؟؟ بالله الواحد يحرم يدخل الراكوبة صباحا ان وجد وقتا خشية ان يطالعه مثل هذا التحقيق وغيرها ولكن سارعت بوضع لبان بخور لانه حبوبتى الله يرحمها كانت تطلقه يوم وقفة عيد الفطر وتمرره بالتحديد على الحمامات بتقول الشواطين المجنزرين بفكوهم ليلة العيد بعد المغرب وبخور اللبان يمنعهم من دخول بيتنا اها انا هسع طلقت بخور اللبان حتى قعدت ارد على ثلاث كلمات وردت فى عنوان التحقيق الذى لم ولن اقراءه ( اخشى الفوضى فى البلاد ) عجائب هو فى فوضى اكثر من النحنا فيها ؟؟ وفى فوضى اكثر من انك من موظف بريد الى الاغتراب حيث طردوك ثم الى مديرا للتلفزيون ثم مالكا لصحيفة عاهرة تنشر اعلانات تروج لارسال حرائر السودان لممارسة الرزيلة ؟فوضى اكثر من تنظيمك حلقات الظار تحولت لتنظيم حملات لفصل جنوب السودان وفوضى اكثر من نحر الثيران السود للظار وشرب دمها الى نحرها احتفالا بفصل الجنوب ؟ فوضى اكثر من انك كنت لا شىء اصبحت مقنطرا لعمتك تجلس على طاولة لتتحدث عن مصير السودان فوضى اكثر من نفاقك مراوغتك لاعبا لعبة السبع ورقات متجولا مرة مع المؤتمر السجمى ومرة منتقدا له ولولاه لما ظهرت وما لمعت ثم تتخذ مواقف اخرى رغبة فى تلميع اكثر لكن ايها الفوضجى ان لمعوك بكل مواد التلميع انت اغبش وستظل اغبش ومهما ادعيت خوفك على السودان من الفوضى فانت الفوضى تمشى على رجلين ومن اكبردعاماتها فى السودان انت زارع العنصرية رغم انك غير معروف لاى عنصر تنتمى حتى اخوتنا من القبط واخوتنا الوافدين من بلدة نقادة بصعيد مصر لونهم جميل وناصع وسحنتهم محببة ومعروف عنصرهم انت غرست الجهوية ولا جهة معروفة لك لا تتحدث عن خوفك على السودان من الفوضى انت لا ترتبط بالسودان وليس كل من لبس جلابية سودانى فكارلوس كان يرتدى جلباب يتجول به فى شوارع وسوق العمارات لا تخشى على البلد من الفوضى البلد بدونكم بخير بس انتو ا ارحلوا الفوضى ارحم لنا منكم ارحلوا ارحموا انفسكم الله لا رحمكم دنيا واخرة

بعض ما كان يكتب الطيب مصطفى فى الإنتباهة ( وهى تحتاج إلى محلد من الكراهية والبغضاء)
26/07/2011
بتُّ عندما أقرأ كلمة «التنوُّع» أتحسّس مسدسي!!
09/08/20111
أقول لعرمان الذي لا يزال وسيظل يبكي سيده الهالك قرنق إن إعادة الوحدة مع الجنوب مرة أخرى أيسر منها إدخال الجمل في سم الخياط وأسهل منها التوحُّد مع أيٍّ من البلاد الأخرى المجاورة التي لا توجد أي مشكلات معها كما لا يعكِّر صفو العلاقات بين شعوبها وشعب السودان الشمالي أيُّ مُعكِّر على العكس من حالة التباغض والكراهية التي تسود العلاقة بين شعبي الشمال والجنوب
15/9/2013 الإنتاهة
فإنّي أشعر بارتياح شديد للمواقف الأخيرة لوزارة خارجية السُّودان ممثلة في وزيرها علي كرتي خاصَّة فيما يتعلَّق بتصريحاته حول رفض الحكومة السُّودانية التفاوض مع قطاع الشمال وإصرارها على قصره على أهل المصلحة في ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان.
29/08/2013
إنَّ أكثر ما يُزعجُني بحق وحقيقة أنَّ الخريف قد أوشك على الرحيل وأعلم يقيناً أنَّ الجبهة الثوريَّة تُعِدُّ العدَّة لشنِّ حرب جديدة كالتي خاضوها حين روَّعوا أب كرشولا وأم روابة وغيرهما وذلك بغرض تقوية موقفهم التفاوضي أو للوصول إلى الخرطوم وإقامة مشروعهم العنصري لإعادة هيكلة الدولة السُّودانية وفقًا لمفهوم مشروع السُّودان الجديد فهلاّ أعددنا العدة لمواجهة المخطَّط اللئيم ــ بل والعمل على تحرير كاودا وبقيَّة المناطق المحتلَّة من أرضنا العزيزة!!
16/9/2013) ىالإنتباهة
(قرنق مات وهلك ولكن الاتفاقيَّة عند أهل الغيبوبة لا تزال حيَّة ومضى ربع قرن من الزمان منذ توقيع تلك الاتفاقيَّة (العلمانيَّة) وجرت كثيرٌ من الأحداث بما فيها نيفاشا وانفصل الجنوب وأصبح دولة (مستقلة) بإرادة أهله ولكن هذا الشيخ المسكين لا يزال يتحدَّث عن الوحدة برغم أنَّه أمرٌ لا يخصُّه أو حزبه كما لا يخصُّ الشعب السوداني الشمالي بل إن الميرغني نفسه وافق ووقَّع على تقرير المصير عام (1995) في مؤتمر أسمرا الذي يتناقض مع اتفاقيَّة الميرغني قرنق الموقَّعة عام (1988) ولكن من يوقظ هؤلاء من حالة الغيبوبة التي يعيشون في مستنقعِها؟!
27/07/2013
وأكثر ما جعلني أنحاز للوزير مامون حمِّيدة من أول يوم أنَّ الرجل لم يسعَ إلى المنصب في إطار صراع السلطة والثروة الذي يفتك ببلادنا ويملؤها بالتمردات
15/07/2013
الآن والآن فقط نضجت (تفاحة) الحركة الشعبيَّة لتحرير السُّودان وحان قطافها كأحد أهمّ وأخطر وأعظم قرار يتَّخذُه السُّودان إن هو عاد لوعيه كما فعل بعد تلكُّؤ مُميت يوم منح الجنوب حق تقرير المصير ليصحِّح ذلك الخطأ التاريخي الذي ورَّطنا فيه المستعمِر الإنجليزي اللئيم حين زوَّج الشحمة من النار والقط من الفار والليل من النَّهار وفرض على الشعب المغلوب على أمره الوحدة بين الجنوب والشمال رغم أنف شعب الجنوب وشعب الشمال.
الآن فقط لا تحتاج الحركة الشعبية لأكثر من (دفرة) بل (دِفيرة) حتى تنكفئ على وجهها وتذهب إلى مزبلة التاريخ ويرتاح السُّودان من الداء الوبيل الذي ظل ينهش جسده العليل ويتطلَّع نحو مستقبل واعد بإذن الله
هذه المجموعة المتيَّمة بحب جنوب السُّودان والمُبغضة في ذات الوقت للسُّودان
11/06/2013 وصف نصر الدين الهادى (المتمرِّد المجرم القاتل نصر الدين لا يزال جزءاً من حزب الأمَّة)
23/06/2011
. كما يجب أن نكثِّف الضغوط على حكومة الجنوب التي ينبغي أن تعلم أن تحويل الجنوب إلى دولة فاشلة أيسر من خوض مباراة في كرة القدم!
20/07/2011 وفى هجوم له على الكاتب عثمان ميرغنى قلب الإنفصال
(مما يُحزن ويفْري الكبد أن الذي يقول هذا الكلام هو عثمان ميرغني الإسلامي «القديم» أخو الشهيد عبد الله ميرغني لا عرمان أو القراي أو السليك أو أبو عيسى أو غيرهم من السفهاء!!)
20/07/201
وهذا ما أبوح به لأول مرة حسبما أذكر ــ أن اجتمع بي نفرٌ من الإخوة من قيادات المؤتمر الوطني منهم د. نافع، د. عوض الجاز، كمال عبيد، صلاح قوش، وغيرهم وكان من بين الحضور د. رياك قاي وكان الغرض من الاجتماع إثنائي عن الكتابة عن الانفصال، بالطبع رفضتُ ثم تخليتُ عن المؤتمر الوطني
25/07/2011عجبت لرويبضة آخر غير عرمان يسمى عبد العزيز خالد

ومن انت ايها النكره حتى توقع او لا توقع !!!

لن يحكمنا قوم لوط

ومرحبا بالفوضى ان كانت تقتص من القتله واللصوص

الليلة أنا ما عندى شغلة غير الزول دا

( الطيب مصطفى ينصح إبن أخته بعدم السفر إلى جوبا للمشاركة فى إحتفال الجنوب بالإستغلال حتى لا يقبض عليه)يوليو 2011

ود أختك دا رئيس جمهورية وللا مأزون ؟

أعتقد أن هذا المدعو قد أعطى ما لا يستحق …أرى الزج به فى مزابل التاريخ…إنفصال الجنوب نزهة هكذا كانوا يحاولون إمتصاص غضب الشعب السودانى ..وإذا به طامة كبرى قد حلت على شعب الجنوب وشعب الشمال على السواء

قال: (وان دخول الحاملين للسلاح اكثر اهمية من دخول غير الحاملين له، وهؤلاء الموجودين هنا اقل خطرا على الديمقراطيه من الذين يحملون السلاح……) !!!!!!!!!! ووالله العظيم لا خطر على الديمقراطية إلاّ منكم يا من تسمون انفسكم بـ (الحركة الإسلامية).. فالتاريخ السوداني السياسي الحديث يشهد على ذلك، ففي الديمقراطية الثانية وعندما كان المد اليساري على أشده، وفاز الشيوعيون بعدد معتبر من المقاعد في البرلمان آنذاك،، قومتم الدنيا ولم تقعدوها،، وبدأت سلسلة التآمر على الديمقراطية بأن يطرد الحزب لشيوعي من البرلمان بزرعية ليس له فيها يد، ثم ادخلتم الدين في الصراع السياسي وطرحتم (الدستور الإسلامي)،، وهكذا من أمر ومؤآمرات حتي انتهينا بمايو،،
– ثم كانت الديمقراطية الثالثة،، والحرب مع الحركة الشعبية،، يشتد أوارها ،، فكانت اتفاقية (الميرغني – قرنق)،،والتي رحب بها غالبية الشعب السوداني،، لأنها كانت سوف تنهي حربا طال أمدها، وتدخل الديمقراطية في مسارها الصحيح،، غير أنكم (والصادق المهدي) استشعرتم خطورة المسألة وحصرتموها في (الصندوق الانتخابي) والذي بالقطع كان سيغير تركيبة اعضائه ويأتي بتحالفات أخري جديدة تغير تركيبة اختيار الحكومة،،، هذا (الصندوق) الذي تتبجحون به الآن وتعتبرونه المعيار، ما هي إلاّ زريعة، ذلك لأنكم تمسكون بكل خيوط اللعبة فيه، (من تآمر وغش وخداع وتسويف الخ،،) لتقولوا للسودانيين وللعالم انكم اتيتم عبر (صندوق) نزيه،، كما كان يفعل الاتحاد الاشتراكي والاحزاب التي على شاكلته من احزاب الديكتاتوريات العسكرية التي تدعي الديمقراطية كذبا،، وتأتي باغلبية 99,9٪ من جملة الناخبين.. فأين هؤلاء اليوم؟؟؟!!
– كما أن حربكم على الديمقراطية، تمثلت ايضا في تدخلكم السافر في القوات المسلحة في توجيهها منحا آخر ليس هو على الأقل الدفاع عن الديمقراطية وكان ما كان. بجانب أنكم وبما ورثتموه من مايو في قبضتكم على كل مفاصل الاقتصاد من بنوك اسلامية وشركات مشبوه وغيرها استطعتم ان تعلونوها حربا عشواء على المواطنين بواسطة ما سمي آنذاك بالسوق الأسود حتي يكره الشعب السوداني الديمقراطية،، ليتأهب لما كنتم تعدونه من انقلاب على الديمقراطية، فكان انقلابكم المشؤوم في 89،، والذي كان ومايزال وبالا علي السودان والسودانيين.
– ثم أنك قلت (لانريد ان ندخل في انتخابات ديمقراطيه والحرب مشتعله, نريد ان نضم كل المكونات السودانيه لكي ترتضي بالسلم وتحتكم الى صندوق الانتخابات) … إذن لماذا لا تحتج على الحكومة وهي تعلن للانتخابات القادمة وحروب السودان مازالت مشتعلة،، أي تناقض هذا.؟؟؟!!! وأي احتكام الي صندوق الانتخابات هذا الذي تزعم وكل (المكونات السودانية) لا ترتضية. (صندوق يكسر رأسك).

وراك وراك والزمن طويل

/11/2011 ( زفرات حرى) صحيفة الخرطوم
لقد تحرر الشمال من عبء الجنوب والحركة الشعبية وجيشها الحقود بالانفصال
19/11/2011
أقسم بالله إن من يتحالف مع عرمان سيبوء بالخسران المبين وهل ينجح من يشنّ الحرب على الله تعالى وهل يفوز من يتحالف مع رجل سخّر حياته للحرب على دين الله؟! إذن فأذنوا أيها الحمقى بحرب من الله ورسوله
تعاقبت على هذا الوطن الحبيب حكومات كثيرة منذ الاستقلال منها العسكرية ومنها الديمقراطية ولكن ما وجدناه في العسكرية لم نجده في الديمقراطية، وحكومات العسكر كان لها إنجازات عديدة من حكومة الفريق عبود والمشير نميري والآن حكومة الإنقاذ التي أنقذت البلاد من الظلام إلى النور
الأهم من كل ذلك ما قامت به حكومة الإنقاذ ببتر الجنوب الذي كان مريضًا منذ الاستقلال 6591م ولم ينفع فيه العلاج سواء كان عسكريًا أو سياسياً وقد ارتوت هذه البقعة بدماء الشهداء وجزى الله خير الجزاء الذين قاموا بأمر الاستفتاء وتقرير المصير.. ونرجو منهم إكمال المهمة وترحيل ما تبقى من أجانب.. والرجاء من القائمين بهذا الأمر الإسراع لأن دينهم لا يشبه ديننا كما أن هناك فروقًا ثقافية في العادات والتقاليد وفي كل شيء تقريباً الأمر الذي يجعل التعايش معهم مستحيلاً

( كتب خضر عبدالمنان)
فأن طرد ( الطيب مصطفى ) خال الرئيس الهارب من العدالة الدولية من الامارات فقد كان طردا مهينا ومذلا من دولة احتضنته زمانا ووفرت له سبل حياة ما كان يمكن له ان يرفل في نعيمها
(الطيب مصطفى) ذلكم العنصري البغيض وصاحب منبر التمزق والفتنة والكراهية والمسمى زورا بــ ( منبر السلام) وبوقه الكريه صحيفة ( البلاهة ) عفوا ( الانتباهة ) كان بالفعل طرده ( من الأمارات )مهينا ومباغتا
والحال كذلك ظل ( الطيب مصطفى ) يرسل الينا مقالات رغم قصرها ولكنها تطفح بالدفاع عن تلك السياسات الرعناء / الغبية التي كان يمارسها حكام الخرطوم الجدد الذين قال عنهم هذا الرجل انهم أصحبا خلق وقويم ودين حق وانما جاءوا لانقاد الوطن وبسط شرع الله والدفاع عن العقيدة
مع مرور الايام والسؤال علم السودانيون سر المدعو ( الطيب مصطفى) ودفاعه المستميت عن أولئك الحكام الجدد .. وماهو الا خال العميد الانقلابي ( عمر البشير).. وقد فاجأه ذات يوم رجال الأمن وبتعليمات صريحة وواضحة تطالبه بمغادرةالبلاد فورا وخلال سويعات حتى انه لم يجد فرصة لاكمال اجراءات تسفير خادمته الآسيوية مما اضطره للاستنجاد بأحد أعمدة الجالية السودانية الأفاضل ورموزها الكرام هناك ( ع . أ) الذي ? وبشهامته المعروفة ? تصدى للأمر وحول اقامة الخادمة عليه للخروج من ذلك المأزق الذي وجد خال المشير نفسه فيه والذي غادر عائدا الى ( زريبة الانقاذ) حيث وجد نفسه متنقلا بين تلك المناصب التي قادته ? في نهاية المطاف – لتكوين امبراطورية متكاملة تتاجر في الكراهية والعنصرية .. امبراطوية لا يسأله فيها أحد عن مكوناتها أو أفعالها .. وهي امبراطورية لا تزال تمارس دورا قذرا رغم انفصال جزء عزيز من وطننا المنكوب .. دور يفت في عضد مجتمع كان حتى الأمس القريب مضرب المثل في التماسك الاجتماعي والتكافل والمؤازرة والخلق الرفيع

كُتب يوم 12.02.2012 بواسطة jem

* فى الاصل, انت ليست لديك “شخصيه” لكى يتم اغتيالها, لكنك موهوم!.
* انت “خال الريس” ابو ركبه ابو اللصوص فقط: هذه هى قدراتك و مؤهلاتك!. و لذلك فانت فى ما انت فيه الآن, من مال و جاه و تعالى و قلة ادب.
* نحن نرحب جدا ب”الصومله”, و لا نخشاها, لأن الأمر اصبح عندنا سيان! . انتم المعنيين بها, لأن فيها نهايتكم الفظيعه بإذن الله الجبار الواحد الأحد.
* كريه و رذيل و كلب.

ه و اي زفت يقول حاجه المفروض نصدقو ولا كيف ؟

‏حسن البنامحمود‏ قام بتحديث حالته.
09:52 مساءً
#‏أسوأ أيامنا لم تأت بعد :..

أنا لست من هواة السياسة , ولا من الذين يسيل لعابهم لمفاتنها المثيرة ,
ولا من الذين يسترقون السمع إلي منابرها , ولا من الذين ينحنون إحتراماً لسادتها , ولا من الذين يتبركون عند ضريح من (نفق) من أهلها للتقرب إلي الأحياء منهم.
علي النقيض تماماً أنا أكثر من يكره الساسة والسياسيين والنفاق السياسي وحتي الأحاديث التي تتناول في معرضها الجانب السياسي لكني اليوم قد أدخل في صراع مع نفسي وقد أتحداها لكي أتحدث عن بشاعة السياسة وقذارة أهلها ولم يدفعني لذلك سوي أنه في بلادنا :
#‏يسرقونك في وضح النهار ويعتبرون الامر عادياً.
#‏يغتصبونك علي الملأ ويعتبرون الأمر عادياً.
#‏يقتلونك شر قتلة ويمثلون بجثتك شر تمثيل ويعتبرون الأمر عادياً.
#‏تنام الناس وتصحو علي أصوات الأعيرة النارية وتزكم أنوفهم رائحة البارود ويعتبرون الأمر عادياً.
#‏ويخرج المرء من بيته ولا يدري أيعود جثة هامدة أم كما خرج ويعتبرون الأمر عادياً.
#‏وترتوي الأرض بالدماء ويعتبرون الأمر عادياً.
#‏ويقولون بعد ذلك كله إن الحياة لا تخلو من هكذا أفعال وبذلك يلزم الجميع الصمت حيال هذه الأمور .
#‏لكن العجب العجاب والحيرة جد الحيرة هو أن تستباح أرواح الناس كالبهائم في الخلاء وتستراق دمائهم ويقف الكل كالشياطين الخرس أمام حق أبلج.
#‏تباً لمثل هذه الحياة وتباً لاناس أحياء لكنهم أموات , وأنا لا أدعو أحداً لكي يجلس مع نفسه ويحدد موقفه مما يجري في هذه البلاد , فالموقف قد حدد يوم خرج الناس لإستقبال سيئ الذكر (فلان) والموقف قد حدد يوم خرج الجميع عند مقتل طيب الذكر (فلان) , لكن نار الغضب قد بدأت تخبو في صدورهم فصارت عندهم السرقة والقتل والتدمير أمور لا تسير الحياة بدونها , فقط أقول لهم إن #أسوأ أيامنا لم تأت بعد.
#‏وأنا لا أدعو أولي الأمر لكي يقوموا بإدخال الجمل في سم الخياط ليخرجونا من هذا المأزق فهم الآن يتمتعون بلعبة السياسة القذرة التي تقوم علي القتل والتشريد فقط اقول لهم الجحيم في انتظاركم.

لماذا لا تناقش افكار الرجل بكل شفافيه ام هو الكره فقط الرجل بين افكاره لماذا رفض نيفاشا و لماذا قبل اعلان باريس و اذا كنا نحكم عليه الطيب مصطفي لماذا لا نكره ياسر عرمان وهو السبب في موت ملايين الناس حتي قبل ان تولد الانقاذ و انا لا اعتقد ان له دور في فصل الجنوب لان بكل بساطه من صوت هم الجنوبين و ليس الطيب واذا هذا الفصل نتيجه لصحيفته الانتباهه فان ذلك يحسب له انه استطاع ان يغير اراء ملايين الجنوبيين وهذه عبقريه وهذا الراي استخفاف بالجنوبيين انفسهم الطيب صدح برايه و كان شجاع و اجزم ان كثير من السودانيين فرحوا لانفصال الجنوب ثم ان كل ملفات الفساد التي فتحت كانت عن طريق الصيحه
يا شباب لا تاخذكم العزه بالاثم ان تقيفوا مع الحق فالطيب نفسه وقف مع الحق رغم انه اتيي
العداء له و حب ال عرمان ماذا قدموا للوطن غير الحروب و الدمار و القتل لماذامع العلم ان كل غبي محب للسلطه يمكن ان يبدا الحرب لكن الذي له فكر ومبداء هو الذي يوقفها مع العلم انهم كلهم كانو في السلطه و ماجلبو الا القتل و الدمار للشعب و هاهم في باريس و المتعه و الجرى وراء السلطة
ليتنا نقف مع الحق ووننبذ التعصب الاعمي

لولا انقلاب الإخوان عام 1989 ، لما غرفنا أسماء تلك النكرات !!!!!