وزارة الدفاع تكشف حقائق جديدة عن اشتباكات مستريحة

كشف وزير الدولة بوزارة الدفاع الفريق ركن علي محمد سالم، حقائق جديدة عن اشتبكات مستريحة التي انتهت باتقال زعيم قبيلة المحاميد موسى هلال، وأقر الوزير بمقتل طفل في الأحداث، غير ان مواطنون اكدوا وجود تعديات وانتهاكات كبيرة وعمليات قتل ممنهج لازمت الاشتباكات.
وأكد سالم في رده على مسألة مستعجلة حول احداث مستريحة خلال جلسة البرلمان، تقدمت بها العضو سهام حسب الله، سقوط 38 ما بين قتيل وجريح من الدعم السريع، بجانب 8 من قوات مجلس الصحوة، لافتا الى اعتقال 50 من منسوبي مجلس الصحوة، لافتا الى انه تم ترحيل 30 منهم للخرطوم على ان يتم الباقين الى الخرطوم لاحقا.
وأكد أن الفوج السادس مستريحة الذي يقوم بمهمة جمع السلاح مع قوات الدعم السريع بالمنطقة ليس مع موسي هلال ، مبيناً أن موسي هلال قال لنا بتصرفاته “اعلى مافي خيلكم اركبوه”.
وأبان سالم أنهم استخدموا عنصر المفاجأة والزخم لاعتقال موسي هلال واعوانه، الامر الذي جعلهم يستسلمون وانه لم يتم استخدام اي طائرات او مدافع ثقيلة في الأحداث التي وقعت بمستريحة.
وقال ان ما حدث بالمنطقة عبارة عن مناوشات لضبط متفلتين وانتهت، مضيفاً أنه ليس بالمنطقة صراع قبلي وانه لم تتم اي تصفيات .
وقال الوزير “رأينا أن نتبع الحسنى مع موسى هلال ” مضيفاً “كنا نأمل ان يعود لصوابه وانه له وزنه كزعيم للإدارة الأهلية وان الدولة لم تستخدم العنف معه، ولكن هلال اساء التقدير وتقييم الموقف، وفسر حلم الدولة تفسيرا غير سليم وزين له اعوانه الباطل، قائلاً “نحن نصحناه ولم يستبن النصح، فكانت عاقبته الوقوع في ايدي الحكومة”.
واشار سالم الى أن القوات المسلحة تعاملت مع موسي هلال بسياسة ضبط النفس، والنفس الطويل، رغم تصريحاته السالبة، مضيفاً أن هلال اعلن وقوفه ضد حملة جمع السلاح.
وطالب الوزير نواب المجلس بضرورة تنبيه المواطنين الذين يمثلونهم بالتعاون مع حملة جمع السلاح التي ستوقف هذه التفلتات ، قائلاً “إن ما تم في مستريحة يعتبر جزءا من تعليمات القوات المسلحة فى اطار حملة جمع السلاح بدخول المنطقة”.




مافى حاجة إسمها وزارة الدفاع ولا فى جيش سودانى ماتكذبو ساى بس فى دعم سريع وحميدتى بس. .كدى ورونا اخر مرة سمعتو باسم القوات المسلحة السودانية متين. .من زمن طويل الدعم السريع هو الممسك بالأمور داخليا وخارجيا. .ديل قاعدين فى المكيفات وعاملين كروس قال وزارة دفاع قال بلاى..بقيت لما اشوف ظابط ولاعسكرى عامل فيها قوات مسلحة بضحك والله وزمان كنت مبسوط لوشفتو سبحان مغير الاحوال..
قال (ان ما حدث بالمنطقة عبارة عن مناوشات لضبط متفلتين).. بصراحة كلام غير مفهوم .. وبصراحة اكثر كلمة متفلتين دي اصبحت كلمة جديدة في القاموس السياسي والعسكري والامني يعنى شنو متفلتين؟؟؟؟؟
ممكن اي واحد منا يسموه متفلت وبالتالي يسحق ويعذب ويقتل بحجة انه متفلت؟؟
القوات السملحة ( يا حليلها ) اصبحت الان مجموعة من الضباط يجلسون داخل مبانى مؤسسة تاريخية تقع فى قلب الخرطوم الان ويتناولون الفول فى الفطور ويذهبون نهاية الدوام الى منازلهم.
لقد بداء مسلسل تفكيك القوات المسلحة مع بدايات الانقاذ وفق خطة ممنهجة ومرتبة اسس لها المجرم الترابى الذى ادرك ان كل عمليات التغيير السياسى فى السودان كانت القوات المسلحة السودانية هى القاسم المشترك فيه وخطط بان تفكيكها وتحييدها هو الحل الانجع , ونجح فى ذلك بان اقام لها الدفاع الشعبى الذى كان مليشيات ولكنها تضم اتباعه الفاسدين ومتحجرى العقول واستمر نفس المنوال الى ان تم انشاء قوات الدعم السريع التى حيدت الجيش تمامأ .
وهاهو المتحدث باسم القوات المسلحة يحاول من خلال تصريحاته يؤكد بان للقوات المسلحة دور فيما جرى والكل يعرف انها معركة بين مليشيات قبلية وان كان للجيش درو فيها فهو دور ثانوى .
اذا كان حميد تى الذى لم يتلقى اى تعليم عسكرى فى الكلية الحربية هو المسؤل عن فرض هيبة الدولة والامن فى دارفور فماهى فائدة ضباط الجيش السودانى الذين خصص لهم اكثر من 70 % من ميزانية الدولة . فما الفائدة من وزير الدفاع وقيادات الاركان اذا كانت ملشية بدائية تصول وتجول وتتحدث عن هيبة الدولة والامن والاعلام . الان يا ضباط الجيش والشرطة مرمطم كرامة الوطن بالارض . من الاشرف لكم تقديم استقالاتكم وترك الامر الى حميدتى …ياوزير الدفاع اذا كان هنالك شرف او كرامة من المفترض استقالتك اليوم قبل بكرة
الكمين الذي قتل فيه عبد الرحيم جمعة قريب حميدتي والبقية لم تنصبه قوات هلال ولا علم له به بل هذا من فعل جهاز امن الحكومة بعد ان رؤوا فتور في تحمس حميدتي في مواجهة ابن عمه ليدخلوا الضغينة في صدره ويضمنوا عدم مواجهته لهم ومن هاجم هلال غدرا هم جهاز امن الحكومة ومعاونيهم فتح عينك ياحميدتي وتقصي الحقيقة
وزارةةة الدفاع ك الزوج آخر من يعلم
كذابين ومنافقين القتلى المرصوصين على الارض الصف الاول بس فيهو اكتر من ال 46 بتعاتكم دى….اللبوه النترت بتاعتكم علمتنا نضرب فى 30.000 لما قالت القتلى فى دارفور 10.000 ألف بس.
العملية برمتها تبدو انتقاما لحميدتى من موسى هلال بسبب مقتل ابن عم حميدتى ولاتبدو فيها اية بصمات للجيش السودانى كجيش نظامى ويبدو ان الجيش علم بها بعد وقوعها او فى اثناء وقوعها.لذلك جاءت تصريحات حميدتى سابقة لتصريحات الناطق الرسمى للقوات المسلحة..بل ان تصريحات حميدتى اكثر تفصيلا لما حدث بما يؤكد بان الجيش لم يكن اللاعب الاساسى فى المعركة وهذه مشكلة كبرى.
((قائلاً “إن ما تم في مستريحة يعتبر جزءا من تعليمات القوات المسلحة فى اطار حملة جمع السلاح بدخول المنطقة”.)) لماذا لاتقوم القوات المسحلة بجمع السلاح بنفسها لانها اكثر خبرة ومعرفة هذا المجال من صعاليق الدعم السريع
لمذا لايتم استدعاء حميتي الذي يتعامل بعنجهية وافتراء مع الصحفيين
ما تم فى مستريحه هو منافسه بين هلال وابن عمه ولا دخل للقوات المسلحه به.
مافى حاجة إسمها وزارة الدفاع ولا فى جيش سودانى ماتكذبو ساى بس فى دعم سريع وحميدتى بس. .كدى ورونا اخر مرة سمعتو باسم القوات المسلحة السودانية متين. .من زمن طويل الدعم السريع هو الممسك بالأمور داخليا وخارجيا. .ديل قاعدين فى المكيفات وعاملين كروس قال وزارة دفاع قال بلاى..بقيت لما اشوف ظابط ولاعسكرى عامل فيها قوات مسلحة بضحك والله وزمان كنت مبسوط لوشفتو سبحان مغير الاحوال..
قال (ان ما حدث بالمنطقة عبارة عن مناوشات لضبط متفلتين).. بصراحة كلام غير مفهوم .. وبصراحة اكثر كلمة متفلتين دي اصبحت كلمة جديدة في القاموس السياسي والعسكري والامني يعنى شنو متفلتين؟؟؟؟؟
ممكن اي واحد منا يسموه متفلت وبالتالي يسحق ويعذب ويقتل بحجة انه متفلت؟؟
القوات السملحة ( يا حليلها ) اصبحت الان مجموعة من الضباط يجلسون داخل مبانى مؤسسة تاريخية تقع فى قلب الخرطوم الان ويتناولون الفول فى الفطور ويذهبون نهاية الدوام الى منازلهم.
لقد بداء مسلسل تفكيك القوات المسلحة مع بدايات الانقاذ وفق خطة ممنهجة ومرتبة اسس لها المجرم الترابى الذى ادرك ان كل عمليات التغيير السياسى فى السودان كانت القوات المسلحة السودانية هى القاسم المشترك فيه وخطط بان تفكيكها وتحييدها هو الحل الانجع , ونجح فى ذلك بان اقام لها الدفاع الشعبى الذى كان مليشيات ولكنها تضم اتباعه الفاسدين ومتحجرى العقول واستمر نفس المنوال الى ان تم انشاء قوات الدعم السريع التى حيدت الجيش تمامأ .
وهاهو المتحدث باسم القوات المسلحة يحاول من خلال تصريحاته يؤكد بان للقوات المسلحة دور فيما جرى والكل يعرف انها معركة بين مليشيات قبلية وان كان للجيش درو فيها فهو دور ثانوى .
اذا كان حميد تى الذى لم يتلقى اى تعليم عسكرى فى الكلية الحربية هو المسؤل عن فرض هيبة الدولة والامن فى دارفور فماهى فائدة ضباط الجيش السودانى الذين خصص لهم اكثر من 70 % من ميزانية الدولة . فما الفائدة من وزير الدفاع وقيادات الاركان اذا كانت ملشية بدائية تصول وتجول وتتحدث عن هيبة الدولة والامن والاعلام . الان يا ضباط الجيش والشرطة مرمطم كرامة الوطن بالارض . من الاشرف لكم تقديم استقالاتكم وترك الامر الى حميدتى …ياوزير الدفاع اذا كان هنالك شرف او كرامة من المفترض استقالتك اليوم قبل بكرة
الكمين الذي قتل فيه عبد الرحيم جمعة قريب حميدتي والبقية لم تنصبه قوات هلال ولا علم له به بل هذا من فعل جهاز امن الحكومة بعد ان رؤوا فتور في تحمس حميدتي في مواجهة ابن عمه ليدخلوا الضغينة في صدره ويضمنوا عدم مواجهته لهم ومن هاجم هلال غدرا هم جهاز امن الحكومة ومعاونيهم فتح عينك ياحميدتي وتقصي الحقيقة
وزارةةة الدفاع ك الزوج آخر من يعلم
كذابين ومنافقين القتلى المرصوصين على الارض الصف الاول بس فيهو اكتر من ال 46 بتعاتكم دى….اللبوه النترت بتاعتكم علمتنا نضرب فى 30.000 لما قالت القتلى فى دارفور 10.000 ألف بس.
العملية برمتها تبدو انتقاما لحميدتى من موسى هلال بسبب مقتل ابن عم حميدتى ولاتبدو فيها اية بصمات للجيش السودانى كجيش نظامى ويبدو ان الجيش علم بها بعد وقوعها او فى اثناء وقوعها.لذلك جاءت تصريحات حميدتى سابقة لتصريحات الناطق الرسمى للقوات المسلحة..بل ان تصريحات حميدتى اكثر تفصيلا لما حدث بما يؤكد بان الجيش لم يكن اللاعب الاساسى فى المعركة وهذه مشكلة كبرى.
((قائلاً “إن ما تم في مستريحة يعتبر جزءا من تعليمات القوات المسلحة فى اطار حملة جمع السلاح بدخول المنطقة”.)) لماذا لاتقوم القوات المسحلة بجمع السلاح بنفسها لانها اكثر خبرة ومعرفة هذا المجال من صعاليق الدعم السريع
لمذا لايتم استدعاء حميتي الذي يتعامل بعنجهية وافتراء مع الصحفيين
ما تم فى مستريحه هو منافسه بين هلال وابن عمه ولا دخل للقوات المسلحه به.