أعلن مُستشار رئيس دولة جنوب السودان توت قلواك، رئيس لجنة الوساطة بين الحكومة وحركات الكفاح المُسلّح، أنّ دولة الجنوب ستُنظِّم تكريماً رسمياً بحضور رؤساء (الإيقاد) لنائب رئيس المجلس السيادي، قائد الدعم السريع الفريق أول محمد حمدان دقلو “حميدتي”، لجُهُوده الكبيرة في تحقيق السلام بالجنوب.
وقال قلواك في حوار تبثه الفضائية السودانية، إنّ “حميدتي” بنى جسوراً كبيرة من الثقة بين الحكومة الجنوبية والمعارضة، وإنه كان في كل زيارة إلى جوبا يصطحب معه د. رياك مشار ليبقى ليلة ثم ليلتين ثم أسبوع وأسبوعين لتتواصل إقامته بعد ذلك ممّا عزّز الثقة بين الحكومة والمعارضة.
واعتبر قلواك أنّ هذه الثقة لم يستطع فعلها أي زعيم أو وسيط سوداني، مِمّا ساعد بشكلٍ كبيرٍ في بناء السلام بالجنوب، ونوه لجهود “حميدتي” في تكوين الآلية العسكرية المشتركة التي تضم السودان ويوغندا لمُراقبة اتفاق السلام والإشراف على تنفيذ ملف الترتيبات الأمنية، ودعمه لجيش الجنوب بـ(50) ألف لبسة عسكرية، وأعلن أنه تتم الآن بين الأطراف السُّودانية مُناقشة الترتيبات الأمنية، وأنه سيتم الالتزام بالجدول الزمني لتحقيق السلام في السودان وسط جدية الحكومة والحركات، وبشّر بأنّ السَّلام أصبح حقيقةً واقعةً بعد أن كان حُلماً.
من جانبها، أعلنت وزير دفاع جنوب السودان إنجلينا تانج في حوار منفصل للفضائية السودانية، أن السودان قدم الدعم السخي في ملف الترتيبات الأمنية، وأكّدت أنّ “حميدتي” رعى دمج القوات في المعسكرات مادياً وتبرع باللبس العسكري، وفنياً بالمدربين من العسكريين، وقالت إنّ دوره لم يقتصر على الدعم، بل أمضى أسبوعاً كاملاً في حراسة السلام من خلال وقوفه على تشكيل حكومة الوحدة الوطنية
الصيحة
هذه هى السياسة لا صديق دائم ولا عدو دائم ، وعدو الامس قد يصبح صديق اليوم ، حميدتى ومليشياته التى ندد بها اصبح الأن مناضل وصانع السلام ومحقق آمال الشعوب السودانية ؟؟؟؟
هناك خطأ يجب على الحكومة والناشطين تصحيحه فورا وهو إطلاق إسم الكفاح المسلح على الحركات المسلحة ، فحركات الكفاح المسلح إرتبطت قيام قوى عسكرية وطنية ضد مستعمر أجنبى مغتصب للأرض فهى تأتى دائما فى مناهضة الإستعمار ويقال لها حركات تحلل او كفاح مسلح ، فهل هذا ينطبق على الحركات المسلحة كلا ، يجب ان نضبط مصطلحاتنا بدقة ولا نطلق الألقاب إلا بحقها ، وكذلك حركات متمردة غير دقيق لان التمرد يعنى الخروج عن سلطة الدولة لتحقيق مصالح فئات او جماعات معينة لها أطماع خاصة واجندة خاصة وليس لإنتزاع حقوقها المهضومة ورد الظلم ففى هذه الحالة تسمى حركات العدالة المسلحة مثلا او حركات الهامش المسلحة لا ضير فى ذلك ولكن لا تطلقوا عليها كفاح مسلح او حركات متمردة.
ولتصحيح المفاهيم والمُسَمَيات ،
يجب أيضاً أن نُطلق على المجرم حميتى ،
مُسَمى : الصعلوك قائد الجنجويد ،
سفاح دار فور ، وحامى نظام الإنقاذ ،
وكلب حراسة عمر البشير ،
وقاتل شهداء الثورة فى فض الإعتصام ،
ومُسَلِّطْ مليشيا الجنجويد لإذلال المواطنين ،
وجلد الشيوخ والفتيات ،
وسارق آلذهب من جبل عامر ،
ومصاص دماء المرتزقة الذين أرسلهم لليمن ،
والعميل المرتزق للسعودية والأمارات !!!
وعدو الثورة منذ يومها الأول .
وذلك بالإضافة إلى أنه جاهل ، وأرعن ،
ومغرور .
هذه هى السياسة لا صديق دائم ولا عدو دائم ، وعدو الامس قد يصبح صديق اليوم ، حميدتى ومليشياته التى ندد بها اصبح الأن مناضل وصانع السلام ومحقق آمال الشعوب السودانية ؟؟؟؟
هناك خطأ يجب على الحكومة والناشطين تصحيحه فورا وهو إطلاق إسم الكفاح المسلح على الحركات المسلحة ، فحركات الكفاح المسلح إرتبطت بقيام قوى عسكرية وطنية ضد مستعمر أجنبى مغتصب للأرض فهى تأتى دائما فى مناهضة الإستعمار ويقال لها حركات تحرر او كفاح مسلح ، فهل هذا ينطبق على الحركات المسلحة كلا ، يجب ان نضبط مصطلحاتنا بدقة ولا نطلق الألقاب إلا بحقها ، وكذلك حركات متمردة غير دقيق لان التمرد يعنى الخروج عن سلطة الدولة لتحقيق مصالح فئات او جماعات معينة لها أطماع خاصة واجندة خاصة وليس لإنتزاع حقوقها المهضومة ورد الظلم ففى هذه الحالة تسمى حركات العدالة المسلحة مثلا او حركات الهامش المسلحة لا ضير فى ذلك ولكن لا تطلقوا عليها كفاح مسلح او حركات متمردة.
علق يا معلق في الموضوع ولا تطعن في ظل الفيل وهو قدامك! فمثلاً تقول أولاً انجزوا السلام بعدين كرموا المجتهدين
شوفوا نحن سودانين في مركب واحد مركب غرق كلكم اغرق كلام صديقي الجنوبي اليب والبترول دا عارفنو بس رءيس بس ونايب ونايب تاني اين ذهبت مليارات النفط .والذي نفسي بيده في حسابات
لماذا يكرم الجنوبيون المجرم حميتى ؟
كم دفع لهم فى جهوده لشراء الذمم ؟
كما دفع لعشرات المرتزقة فى الشمال .
ماذا يعرف حميتى الجاهل عن المفاوضات ؟
وماذا يعرف عن تحقيق السلام ؟
هل تفاوض أوحقق السلام فى دارفور ؟
وهل تفاوض أو حقق السلام فى فض الإعتصام ؟
وهل حقق السلام بين أهله الرزيقات عندما
حارب عمه موسى هلال لصالح سيده البشير ؟
حميتى الذى حرق القرى ، وشَرَّدَ النازحين ،
هل يعرف معنى السلام ؟
حميتى الإنتهازي، وجه الثعبان ،
الذى يُغَيِّر جلده كالثعبان ،
من الذى يجهل أن حميتى ومليشيا
الجنجويد هم أكبركارثه فى تاريخ السودان؟
و إن الخلاص منهم يجب أن يكون
فى مقدمة الأولويات ؟
ربما يجهل ذلك البرهان ورفاقه العسكريين،
الجبناء المُتواطِئين مع المجرم حميتى ،
والشركاء معه فى كل جرائمه !!!
ولكن الشعب يعلم كل شيئ .
شكلهم اخواننا الجنوبيين كتروا من العيش اليومين دي.
أنه يمثل أحد أكبر الكوارث التي خلفها نظام الانقاذ !
للاسف يا حميدتي قدر ما تعمل ما حيشكروك يا تاكلها في حنانك وتعمل الخير وترميه البحر يا تشيل جيشك وتمشي حلتك في دارفور وتخلي ناس شكرا حمدوك وجماعة بشة واللمبي فخار يكسر بعضه والحشاش يملى شبكته وشكرا برهان وشكرا حميدتي وما ماخد حسنه من زول وعندي معاهم شغلة واعلى ما في اي زول يركبه
من اجل السلام ،والامن ،والاستقرار ، ومن اجل حفظ ارواح الاهالي ،النساء ،الامهات ، الآباء ،كبار السن والاطفال….والحيوان والزرع والضرع…..ووقف الحروب والنزوح واللجوء والتشرد ، من اجل حق ضحايا الحروب في الطمانينة….والماء النظيف، واللقمة الكريمة، والسقف الآمن، ومن اجل حق هذا الطفل/ة في مقعد دراسي…وكتاب،ومعلم….من اجل حقه في رعايةصحية ،مكتملة ،وآمنة ، ومستحقة….من اجل حق الجميع في التطلع لمستقبل مشرق ،ومزدهر….من اجل ايقاف البنادق ،والرصاص، وكل اشكال الحروب، في كل انحاء البلاد….يجب على الجميع….أقول الجميع….التنازل الى حدود عدالة انتقالية ،صريحة، معلنة، ومكشوفة على الهواء الطلق ، بالاسم والصورة ، والصوت ،تهدئ النفوس ، ،وتخفف غوائل الاحن والضغائن ، والغبائن ، التي تسكن النفوس….يجب أن يعلو صوت الحكمة…..في العقد الاخير أثبت القادة الافارقة أنهم يزدادون أناة وصبرا وحكمة….تستحق الاعجاب والدعم والتأييد
كمال ابوالقاسم محمد
الثورة مستمرة….والردة مستحيلة
اشكرو علي شنو علي قتل أهل دارفور ام قتل المعتصمين الصائمين في رمضان ام إغتصاب الكنداكات ام القياده ام علي سرقته جبل عامر وخيرات السودان يا وهم
حميدتي هو أحد أكبر الكوارث التي خلفها نظام الأنقاذ، وقد كان ركنا أساسيا في المنظومه الأمنية للنظام مما ساعد في إطالة بقائه لسنوات حيث أستخدمت قوات الدعم السريع في دارفور ضد المعارضه المسلحه وارتكبت جرائم منها ما هو موثق ، وقد كان حميدتي في السنوات الأخيرة هو الحاكم الفعلي كما قال هو في أحد خطبه “البلد دي بلفه عندنا….الخ…
ولن ننسى خلال الثوره الحاليه أقتحام الدعم السريع والأمن المستشفيات وإطلاق الرصاص على الأطباء والمرضى…وحتى الآن تقوم قوات الدعم السريع بأعمال غير قانونيه مثل أعتقال عضو حزب البعث في مدينة الدمازين…وغيرها
المشكلة فى الوطنية اذا إستطاع حميدتي ان يقاوم نفوذ السفارات ومن ورائها المخابرات ووضع مصلحة البلاد خط أحمر وحافظ علي العرض والأرض ولم يقدم المصلحة الخاصة علي العامة سوف يغير من النظرة السلبية التي لازمته