الجــلد 40 جــلدة لطبيب مشــهور ضُبــط مخـــموراً

عقوبة الجلد «04» جلدة وتم تنفيذ العقوبة بواسطة شرطة المحكمة وسط ذهول عدد من الحاضرين نسبة لمكانة الطبيب في المجتمع.

اخر لحظة

0 | 0 | 216

عقوبة الجلد «04» جلدة وتم تنفيذ العقوبة بواسطة شرطة المحكمة وسط ذهول عدد من الحاضرين نسبة لمكانة الطبيب في المجتمع.

الجلدو منو ياناس ؟ مكانته شنو فى المجتمع يعنى عنده دقن كبيرة والا شنو ؟

خدمات المحتوى
أدوات :
[أضف تعليق][إرسال لصديق][طباعة][حفظ بإسم][حفظ PDF]مواقع النشر :

مساحة اعلانية

علامة الذهول كان من المفروض ان يحترم المشهور نفسه ومهنته وايشرب في بيته اذا كان مبتلى بمعاقرة الخمر ونصيحتي له ان يهاجر حتى ينسى الناس ذلك ويعود عودة المناضلين الذين اهانهم نظام الانقاذ فما علاقة الكاس بالسياسة وما علاقة الكاس بالنضال اللهم نسالك ستر الحال

و ستظل العقوبة البدنية أكبر وسيلة لآزلال العباد. الناس جد محتاجة تفكر في هذه المسألة

شنو يعني شرب..هم العاميلنو هين في الناس …دمار سرقة زنا تقطيع بلد قتل ارهاب حشيش فساد
تجارة بالدين

رجل شجاع وأفضل من البلدوزر المنافق الذي ينضم لحزب ديني ويمارس الفاحشة وينكر ولايعاقب ، جعل الله هذه الجلدات في ميزان حسناتك ،،، السكرجية في السودان أغلبهم ذوو اخلاق رفيعة ويحترمون بلدهم وبنات بلدهم،، ويندر أن يمدوا ايديهم للمال العام،، وأغلبهم يقولون العرقي ده ذنب بينا وبين الله إمكن يغفروا لينا لكن حق العباد ما بناخدوا لأنوا الله ما بغفروا لينا ،،، والسكرجية قوم شفافون مع بعضهم البعض وهم أكثر من يحزن على الموتى ويبكي على الميت في المقابر بينما ترى ادعياء التدين مكشرين وجوههم،، والسكرجية يمتازون بطيب المعشر واغاثة الملهوف،، كما أن فيهم خاصية فريدة تحتاج لدراسة خارج نطاق هوس الانقاذ الا وهي عفة اليد بعكس أغلب اسلامويي الانقاذ والواقع يثبت صحة ما أقول ،،،

لدي اعتقاد جازم بأن في الأمر أنة. الأنقاذ ليس من عادتها معاقبة رموز المجتمع لأسباب السرقة أو الزنا اللواط أو السكر، فهي تتستر على هؤلاء بل تسعى أحيانا لحمايتهم. لكن الطبيب المشهور أجزم بأنه معارض سياسي لسياسات الأنقاذ ولديه قبول وسط جماهيريه وارادت الأنقاذ من أتهامه بالسكر ومعاقبته بالجلد كسر هيبته أمام مؤيديه وجماهيره وقبل ذلك أرادت كسر روح المقاومة والاحتجاج لدي هذا الطبيب الوطني الشريف.

حقو الشغلانة حقت قبضو خمور بلدية وجلدو الشاربين حقو يخلوها لانو ماعندها معنى . يعنى شنو زول شارب؟؟؟
الشراب من زمان كان فى السودان و حا يكون طالما انو الناس اللى بتسكر معتبر الشراب نوع من الرجولة وما بينقص من مكانتهم فى المجتمع و بعدين السؤال اللى بيفرض نفسو ليه انتشرت حكاية الشراب فى الاونة الاخيرة بصورة ملفتة ؟؟؟ وصدقونى الجلد ما كان ولا حا يكون هو الحل لشعب عرف عنو العناد و قوة الراس

من المؤكد ان القاضى الذى حكم على الطبيب واوقع حد الجلد خريج جامعة القرآن الكريم !!ومتخلف حاله حال كثير من الذين ينتمون للجماعه الحاقده على كل شىء، والذى قال يوما (ارحموا عزيز قوم زل) لم يقلها من فراغ ولا أعتقد ان السياط التى وقعت على ظهر الطبيب او غيره سوف تردع احد بل ربما يجعلهم أكثر تعنتا وتمسكا (بضلالهم!!)وكان على القاضى ان يتذكر و كذلك الشرطى الذى نفذ حكمه إنهم ربما يوما يحتاجون لعلم هذا الطبيب وغيره من الاطباء.. والطبيب إنسان ويتأثر بما ناله من إهانه وكان الاجدر بالقاضى أن يكتفى بتوجيه اللوم الرقيق للطبيب ولا أقول توبيخه لان التوبيخ لا يليق بمثل هذه الطبقات الذين نحتاج لخبراتهم وعلمهم وبالمناسبه تعليقى هذا لا أقصد به التمييز لان ثمة فرق كبير بين (الشماشى)الذى يسكر ويعكر صفو المجتمع وربما يجنح لارتكاب كبيره او صغيره وطبيب تناول بعض المسكرات مع زملائه واصدقائه وتوجه لمنزله بكل ادب واحترام ثم يذهب لعمله فى اليوم التالى لاداء واجبه تجاه مواطنيه والمساعده فى إنقاذ الارواح.

طبيب ومشهور في المجتمع واكيد بيخدم المساكين خلوه يسكر طالما شايف شغلو

قدوقدو تانى

حسبنا الله ونعم الوكيل عشان كده بعض الاخطاء الطبيه يكون الطبيب طاشم.. وبعدين لبعض المعليقين يعنى المناصب الكبيره محلل ليها الخمر … خمركم الله بنار جهنم أيها السكارى … الخمر حرمها الله ورسوله وتبيحونها انتم وتبحثوا عن عقوبتها فى القران وتدافعوا عنها؟ بالله انتو مسلمين وتسبوا فى الانقاذ وما خليتوا ليهم حاجه وحسبتكم موسى وطلعتم فرعون ايها الاباريق … انتو ما أسوأ من الانقاذ أشد نفاقا تريدوا ان تحللوا الخمر