دراسة غربية: المسيح صُلب يوم الجمعة 3 أبريل 33

يحسم الإسلام مسألة صلب النبي عيسى بالآية القرآنية «وما قتلوه وما صلبوه ولكن شُبّه لهم». على أن علماء غربيين يقولون الآن إنهم تمكنوا من تحديد تاريخ الصلب نفسه باليوم والشهر والعام، وذلك استنادا علي طائفة من المعطيات العلمية والدينية والتأريخية.
لندن: وفقا لدراسة نشرتها دورية «إنترناشونال جيولوجي ريفيو» المعنيّة بعلم طبقات الأرض فقد «صُلب» النبي عيسى يوم الجمعة الثالث من نيسان (ابريل) العام 33 الميلادي. وجاء هذا الزعم في معرض بحث العلماء عن الأنشطة الزلزالية في منطقة البحر الميت. فوجدوا أن هذا التاريخ يوم أصاب فيه المنطقة زلزال وقع مركزه على بعد 20 كبلومترا من القدس.
ويذكر أن الفضل السابع والعشرين من «إنجيل متى» يقول إن موت المسيح على الصليب تلازم مع زلزال هز المدينة وبعثر القبور وأحال ضوء النهار ظلاما. والآن يقول العلماء إنهم تناولوا بالبحث مخطوطات ووثائق جيولوجية وفلكية تدعم الذهاب الى أن تاريخ هذا الزلزال (الثالث من ابريل 33) هو تاريخ صلب المسيح أيضا.
ونقلت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية عن جيفرسون وليامز وزملائه الباحثين بفريق «جيولوجيو الموجات فوق الصوتية» في «مركز أبحاث العلوم الجيولوجية» الألماني إنهم تناولوا بالفحص عينات أخذوها من الطبقات الأرضية في واحة عين جيدي قرب البحر الميت.
ووجد هؤلاء الباحثون أن زلزالا وقع في العام 31 وآخر بين العامين 26 و36.
وقال وليامز، في لقاء مع فضائية «ديسكوفري» التلفزيونية العلمية ونقلته الصحافة البريطانية، إن هذا الزلزال الأخير (المشار اليه في انجيل متى) وقع عندما كان بيلاطس البنطي الحاكم (الروماني) لمنطقة جنوب فلسطين. وكان هذا الأخير هو القاضي الذي حكم بصلب المسيح.
وقال إن البحوث أثبتت دقة اليوم والشهر الذي نفذ فيه هذا الحكم وإن كانت السنة محل شك. لكن معطيات أخرى معيّنة، كما قال، تتيح تجميع القطع التي تتألف منها هذه الفسيسفاء، وحددها كالتالي:
* أن الأناجيل الأربعة ووثائق المؤرخ والسناتور الروماني تاسيتاس تتفق في أن الصلب وقع في عهد بيلاطس البنطي من العام 26 إلى 36.
* كل الأناجيل تتفق على أن الصلب وقع يوم الجمعة.
* كل الأناجيل تتفق على أن المسيح لفظ أنفاسه الأخيرة قبل ساعات قليلة من بدء يوم السبت اليهودي.
* الأناجيل السنوبتية (الثلاثة الأولى: متى ومرقس ولوقا) توضح أن المسيح مات في 14 نسيان بالتقويم اليهودي بيوم قبل يدء عيد الفصح اليهودي (في 15 منه). وبتتبع الأمر يتضح أن هذا التاريخ يوافق 3 ابريل بالتقويم الغريغوري (الغربي) وهو الثالث من نيسان بالتقويم السرياني (الأرامي القديم السائد في بلاد الشام اليوم).
ويذهب الباحثون الى أمر آخر يرد في ثلاثة من الأناجيل وهو حلول الظلام منذ ظهيرة الذي صلب فيه المسيح. ويقول وليماز إن السبب في هذا على الأرجح عاصفة ترابية هوجاء غطت قرص الشمس، وإنه بصدد أخذ عينات أرضية إما لتأكيد هذه الفرضية أيضا أو استبعادها.
ايلاف
لماذا لم يرجعوا للقران واخذ معلومات منه؟ ومن الذي كتب الانجيل ؟ لان كلام الله لا يكون بصيغة روايه كالتي في الانجيل .ولا يكون متناقض !؟
علينا بقراءة الانجيل واستخراج التناقضات التي فيه .
سؤال من سوداني حففظ الاناجيل الاربعه بثلاث لغات رحمه الله .وكان يقول لي اسال اي مسيحي سؤالين وجربها بثلاث لغات .
السؤال الاول العشاء الاخير هل هو دم ولحم المسيح ؟يقول لك لا هذا تمثيل .
وعندما تقول له هذا تمثيل وليس دم ولحم المسيح حقيقه يقول لك لا هو دم ولحم المسيح حقيقه .
انا جربتها مع اثنين ووجدت كلامه صحيح .رحمه الله بنفس الترتيب والتناقض في نفس اللحظه .
بالمناسبه هناك كثير من السودانيين ارتدوا واحد الحجج الواهيه لديهم ان القران لم يكتب في زمن النبي .وبعد الرجوع او التذكر وجدت ان القران كتب في زمن النبي .وكانت هذه سبب ارتداد سوداني قابلته في ج السودان اقنعوه ان القران لم يكتب في زمن لوحي.
ولم يكن فصل الجنوب الا ليكون دوله مسيحيه ولا يعلم اولئك ان الاجزاء الاخري التي يسعوا لفصلها اكثر تمسكا بالدين من اي مله علي وجه الارض
الذي صلب هو يهوذا الاسخريوطي حيث أن الحاكم الروماني كان يبحث عن المسيح عليه السلام ليقتله بناء على طلب اليهود و كان الاسخريوطيمن حوايي المسيح عليه السلام فوشى بمكانه فعوقب بأن ألقى الله شبه المسيح عليه و رفع عيسى عليه السلام الى السماء.
انا من الزين يقولون عنه مرتد اومتنصر وانا احب كلمه متنصر اكثر من تلك الالقاب التي بشبه شتاىم لان مدلوله ااتي من نصر او انتصار فانا من المنتصرين لانني عرفت الحق كما في الايه من الكتاب المقدس يقول تعرفون الحق والحق يحرركم ) اخوتي من محبتي لكم ان تتحرروا من الشيطان لان الله واحد وهوا محبه ولقد صلب المسيح من اجل خطايانا لكي يكون لنا حياة لاشي يمحو خطايانا في هزه الدنيا الا دمه الطاهر الزي سفك من اجلنا , ابحثوا عن الحق لان الله لالا يغير كلامه ان ياتينا بلمسح مخلصنا من خلال الصليب وان ياتي بمحمد الزي يدعوا الي الجهاد وبمحاربه اعدا الله من نحن حتي ندافع عن من اوجدنا نحن من عدم . وولا يمكن ان نساوي من ارسل عيسي ومن ارسل محمد بانه اله واحد الن هزا يدعوا الي المحبه والسلام وهزا الي الجهاد والحور العين كما في الايه من ضربك علي خضك الايسر فدر له الايمن وشكرا محبه المسيح معكم جميعا اميييييييييييين
الرد للاخ شمالي والاخوه زوَّار الموقع الرجاء الرجوع لإنجيل لوقا اصحاح 19 عدد 27 و
او اتبع الرابط ادناه
ان شاء الله ربنا يهدى الجميع
http://www.youtube.com/watch?v=-GQ0spYi49w&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=-GQ0spYi49w&feature=related
شعوب تقهر انبياءلا هولا ولا قوة اله باله العليه العظيم وسلطات تقهر شعوبها وتهجيرها الي منفاء من حيث لا يدري
الجزيرة ? السبت، 26 مايو 2012
عرض صورة.اكتشاف مخطوطة مسيحية تبشر بنبوة محمد
….كشفت صحيفة بريطانية أن السلطات في تركيا عثرت على ما يُظن أنها النسخة الأصلية لإنجيل برنابا الذي بشر برسول يأتي من بعد المسيح عليه السلام اسمه أحمد، مما سيثير جدلا في المعتقدات المسيحية السائدة.
وذكرت صحيفة ذي ديلي ميل أن المخطوطة المكتشفة من إنجيل برنابا مكتوبة على جلد حيوان ويعود تاريخها إلى القرن الخامس الميلادي، لكن عُثر عليها قبل 12 عاما فقط.
ونسبت الصحيفة إلى وسائل إعلام إيرانية القول إن الإنجيل المكتشف ينص صراحة على أن المسيح عيسى بن مريم لم يُصلب، وأنه يبشر بمجيء النبي محمد صلى الله عليه وسلم ليكون خاتم الأنبياء.
على أن بعض الدوائر المسيحية وصفت الخبر الذي بثته أجهزة إعلام إيرانية على أنه من قبيل الدعاية المضادة للمسيحية التي “تثير الضحك”.
وقد عثرت السلطات التركية على مخطوطة الكتاب المقدس عام 2000 عندما داهمت مقر عصابة تخصصت في تهريب الآثار والتنقيب عنها بطريقة غير مشروعة وحيازة متفجرات.
غير أن قمة الإثارة في هذا الاكتشاف حدثت في شهر فبراير/شباط هذا العام، عندما قيل إن دولة الفاتيكان -مقر القيادة الروحية للكنيسة الكاثوليكية في العالم- تقدمت بطلب رسمي للاطلاع على الإنجيل المذكور.
وتقول الصحيفة البريطانية إنه لا يُعرف حتى الآن ما إذا كانت تركيا وافقت على الطلب أم لا.
وتنسب الصحيفة إلى الإعلام الإيراني القول إن النسخة المكتشفة من إنجيل برنابا كُتبت باللغة السريانية المشتقة من اللغة الآرامية، وإن العالم المسيحي ينكر وجود مثل هذا الإنجيل.
وتشير “ذي ديلي ميل” إلى أن أصل المخطوطة غير معروف، إلا أن صحيفة “ناشيونال تيرك” -التي تصدر باللغة الإنجليزية في تركيا- أوردت أن النسخة المكتشفة كانت محفوظة بقصر العدل في العاصمة أنقرة قبل أن تُنقل تحت حراسة مشددة إلى متحف الإثنوغرافيا بالمدينة ذاتها.
وعلى الرغم من أن السلطات التركية تعتقد أن المخطوطة أصلية، فإن مراقبين آخرين -بحسب الصحيفة البريطانية- يشككون في صحتها.
«وما قتلوه وما صلبوه ولكن شُبّه لهم».
القرآن يثبت أن عيسى عليه السلام لم يصلب ,,,,, ويؤكد فى نفس الوقت أن من تم صلبه هو ليس عيسى عليه السلام بل شبه لهم,,, والقرآن كلام الله يأمر الناس ليؤمنوا بالغيب الذى يخبرهم به الله ,,,, ونحن لا نؤمن بالغيب الذى يأتينا من اليهود ولا النصارى ,, وكيف نؤمن بما يقوله قتلة الأنبياء؟؟؟؟ كفاية تلاعب بالناس وكفاية ضلال!!!!! ولا اله الا الله محمد رسول الله والمسيح عيسى ابن مريم عبد الله ورسوله رفعه الله اليه وسينزل آخر الزمان لينصر القرآن ويجاهد من لم يؤمنوا به .
هداك الله واعادك للطريق المستقيم..تتنصر والنصاري الان يبتعدون عن الدين الى الالحاد؟؟؟
http://www.youtube.com/watch?v=fjMnWA_i3IQ
موقف القرآن واضح من هذه القضية , ولكن ربماالسبب وراء هذا الزلزال العظيم كما يقولون هو أن السيد المسيح رفع إلى السماء في ذاك اليوم فإذا رفع بجسده والله أعلم فهذا أمر خارق للعادةوبصورة عكسية لجاذبية الأرض بسببه حدثت تغييرات في الارض , والسؤال لماذا قامت هذه الدراسة لتكذيب القرآن ام أن هؤلاء العلماء مسيحيين متعصبين علموا بأمر انجيل برنابا (الذي لا يثقون به) التي بينت أن المسيح لم يصلب ؟ أسئلة كثيرة ولكن نقول ( وما قتلوه وما صلبوه) صدق الله العظيم