أحمد إبراهيم الطاهر : نريد زيادة جرعة الإسلاميين عالمياً لمواجهة العلمانية

الأخوان المسلمين الكيزان الحاكمين تفكيرهم إنتقائي ؟؟؟ عندما يتكلموا عن غناهم الفاحش بعد بعد التعدي وسرقة أموال الدولة في وضح النهار يقولون لك هذا من فضل ربي ؟؟؟ وعندما يتكلموا عن الأطفال المشردين وجوعهم يقولون لك هذه هي قسمتهم ؟؟؟ وأما بالنسبة لأطفالهم فأنهم يوفدونهم الي لندن للتعليم عند الكفار العلمانيين لأن التعليم عندهم أجود وباللغة الأنجليزية لغة الأنجيل والتورات والزبور؟؟؟ وعندما يمرض أحدهم بأبسط الأمراض يسافر الي العلمانيين الكفرة بالخارج للعلاج بالعلم في أغلي المستشفيات علي يد أبرع الأطباء اليهود العلمانيين ؟؟؟ وعندما يمرض أحد رعاياهم يتعالج عند شيوخ حلة كركوج بالمحايات أو بالأدوية التجارية المزيفة إن لم يمت مأسوفاً عليه ؟؟؟ وعندما يصمم منزله الفاخر يسند تنفيذه لأحد المقاولين الصيينين الشيوعيين الكفرة الفجرة بسعر مضاعف ؟؟؟ ويطلب منهم التقييد التام بكل المعلومات الهندسية العلمية التي وضعها الكفرة الفجرة واليهود أعداء الأمة العربية ؟؟؟ ويفرشها من أرقي بيوتات الأساس والديكور من اوربا حيث الكفرة الأنجاس والإباحيين ( الذين يغتصبون الرجال والنساء والأطفال في بيوت الأشباح ) ؟؟؟ وفي النهاية يضع لوحة مذهبة في قلب الصالون الفاخر كتب عليها ( هذا من فضل ربي ) المهم يسخر العلمانية لصالحه في الوقت المناسب وكذلك الدين الكيزاني يسخره ويستفيد منه في الوقت المناسب أيضاً وخاصةٍ في مجال العلاقة مع المرأة فيبيح الزواج بمثني وثلاث ورباع ؟؟؟ ويتزوج القاصرات وهلم جر ؟؟؟ وإن مارس أي ممارسات شاذة ومخالفة للشرع والطبيعة يقول لك هذا إبتلاء من عند الله والسلام عليكم ؟؟؟ يعني فنانين بارعين يلعبون لصالح ورقهم في أي موقف ؟؟؟ وللأسف تنطلي هذه الألاعيب عل كثيرين من أبناء وطني السذج والطيبين ؟؟؟ والثورة في الطريق لكنس كل الدجالين السابقين تجار الدين الكهنة الأسر أسياد الطوائف ومعهم تجار الدين الجدد الكيزان المجرمين اللصوص القتلة مغتصبي الرجال والنساء والأطفال قاتلهم الله ؟؟؟ والرحمة للمهندس بدر الدين إدريس الموظف السابق بوزارة الإسكان الذي اُغتصب بأمر وأمام نافع الما نافع في أحد بيوت الأشباح والذي إنتحر بعد أن فقد عقله وقتل عدد من أفراد أسرته تقمضهم الله جميعاً برحمته الواسعة وأسكنهم فسيح جنانه ؟؟؟( أفتح قوقل وأكتب الدكتور فاروق محمد إبراهيم وأقرأوا قصة المرحوم )

ماذا سوف تفعلون مع تُركيا العلمانية؟!، هل تحاربونها؟!.

أولاً حاربوا جرعات المخدرات التي زاد تناولها في عهدكم المشؤوم وبعدها طالبوا بزيادة جرعة الافيوسلاميين ،،

انت للان ما لقيت الشهادة

ماكفاكم كل هذا الدمار والخراب العوستوهو في البلد …
عايزين كمان تعلموا العالم أساليب الأبالسة التى تفوقتم فيها على إبليس …
من يقنع هؤلاء القوم بأنهم ماسونيين ولا علاقة لهم بالدين البتة …

عمك ما عندو شغلة…. ما تشتغلوا بيهو كتير…

العلمانية في السودان ..الجذور الأصلية ودارفور المستهدفة
21-05-2011 | مركز التأصيل للدراسات والبحوث
فدارفور التي تمتلك مخزونا كبيرا من البترول واليورانيوم، يسيل عليها لعاب الغرب الآن بالفعل بعد نجاحهم في تقسيم السودان , ومدخلهم في ذلك هو المدخل الفكري العلماني عن طريق بعض المسلمين الذين يرغبون في الزعامة والمناصب

لا تعتبر العلمانية نفسها بعد اقتطاعها لجنوب السودان أنها قد حققت مكسبا حقيقيا في السودان كما يعبر عن ذلك أصحابها, فبعد صراع طويل مع القيم المجتمعية المختلفة لم يبد للعلمانية نجاح مؤثر يوزن بقدر الإمكانات والاهتمامات .

يقول العلمانيون ” أن العلمانية لا تعني استبعاد الدين عن ميدان قيم الناس الروحية والأخلاقية، ولكنها تعني التمييز بين الدين والممارسات السياسية المتقلبة ” ، لكن الأمر الواقع يخالف هذه الدعوى إذ اختص مصطلح العلمانية لحرب معلنة على القيم الدينية في السودان ودعوة لحصر الفكر الديني داخل المساجد .
وعندما قامت السلطنة الزرقاء أو دولة الفونج في سودان وادي النيل في الفترة(1504 ? 1821م)، كانت أوروبا قد قطعت شوطا علمانيا منذ بداية عصر النهضة، واستطاعت أن تنفتح على العالم كغزو عسكري وفكري ، واستطاعت أن تكتشف وتطور وسائل تقنية جديدة مثل صناعة الطباعة (جوتنبرج) ، وصناعة الورق، واكتشاف السلاح الناري، اختراع البوصلة، هذا إضافة لاتجاهها للخارج لنهب شعوب المستعمرات في الأراضي الجديدة والقديمة.
هكذا بدأت الثورة الصناعية وانتصار نمط الإنتاج الرأسمالي وقيام الثورة الفرنسية وحلول النظام العلماني محل الدولة الدينية في أوروبا , فتحركت العلمانية بمفاهيم ضد الديانة , متناسية أن الفكر الإسلامي له طبيعة تختلف عن طبيعة الفكر الكنسي الذي يحتكر التفكير ويقيد العقل والعلم.
عندها كان التطور التاريخي لعلاقة الدين بالدولة يشق طريقه في سودان وادي النيل فقد عرفت مملكة نبتة ومروي حكم الكهنة الثيوقراطي – وهم الذين ثار عليهم في مروي الملك اركماني عندما طالبه الكهنة بالقتل الطقسي ، ورفض ذلك وقتل الكهنة جميعهم في الهيكل – ، فغير في قوانين مملكة مروي لكي ينهي نفوذ الكهنة الذين كانوا يعينون ويعزلون الملوك .
والتطور الثاني في علاقة الدين بالدولة حدث في ممالك النوبة المسيحية (550 ? 1500م): نوباتيا، المقرة، علوة، حيث جمع ملوك النوبة بين وظيفتي رجال الدين والسلطة السياسية ، فقد كان ملوك النوبة قساوسة وحكاما في الوقت نفسه .
وفي تطور لاحق في دولة الفونج أو السلطنة الزرقاء، فبحكم طبيعة دولة الفونج، فلم يكن الملوك في سنار أو ما ينوب عنهم رجال دين , بل تحررت الجماهير من عبادة الملوك المسمين بالآلهة ، بل كان للجماهير الحق في عزلهم وتنظيم الانتفاضات والثورات ضدهم في بعض الأحيان، فاتبع سلاطين الفونج نظاما تشريعيا يمارسون عن طريقه تأثيرهم علي الجماهير ، ومن الجانب الآخر كانت الجماهير تؤثر علي السلاطين والملوك بواسطة الحكماء .
وعلى الجانب الآخر في أوروبا حدث في اللحظة نفسها التحرر من ظلام العصور الوسطي، ودخلت عصر النهضة والثورة الفرنسية والثورة الصناعية، والتي أدت إلى قيام حكم علماني، تم فيه فصل الدين عن الدولة , ثم اتسعت دائرة العلمانية بعد ذلك في فترة الحكم الانجليزي، والفترات اللاحقة .
واليوم يعود الغزو العلماني للسودان بوجه آخر بعد نجاحه في فصل الجنوب عن الشمال , ويضع العلمانيون نصب أعينهم إقليم دارفور , ذلك الكنز الثمين .
فدارفور التي تمتلك مخزونا كبيرا من البترول واليورانيوم، يسيل عليها لعاب الغرب الآن بالفعل بعد نجاحهم في تقسيم السودان , ومدخلهم في ذلك هو المدخل الفكري العلماني عن طريق بعض المسلمين الذين يرغبون في الزعامة والمناصب ، وتَمَّ التنسيق والتعاون معهم للقيام بحركات تمرد منظمة في دارفور مدعومين بالأمريكان والصهاينة، ومن ثم يُنادون بفصل دارفور عن السودان ليصبح دولة علمانية تفصل الدين تمامًا عن الدولة..
ولدخل الغرب بثقله مع هذا المشروع الانفصالي، ولينظم حملات إعلامية واسعة النطاق ، ويرسلواعددًا كبيرًا من الهيئات الإغاثية بهدف توجيه شعب دارفور إلى الولاء للغرب،في ظل غياب إسلامي كبير ونادى الغرب بإنشاء سودان جديد علماني , مع إلحاح منظم لإثارة قضايا جرائم الحرب وأن هناك تطهيرًاعرقيًّا في دارفور .
فأصدرت المحكمة الجنائية حكمًا على البشير , ولاشك أنهم يدعون أنه من حق أمريكا إذا شاءت أن تُوقِف هذا الحكم أو تنفِّذه حسب رغبتها وإمكاناتها , فصارت المحكمة سيفًا بيد أمريكا , على أن تظل المساومة مع حكومة السودان بقبول ثمن عدم تحريك هذا الحكم أن ينفصل جنوب السودان ببتروله ومزارعه وموارد مياهه وسكانه – وقد تم هذا بالفعل – – ثم ينفصل دارفور بكل ثرواته وسكانه ثم تتحوَّل السودان إلى دولة علمانية تفصل الدين تمامًا عن الدولة و ينفصل شرق السودان في دولة جديدة، وكذلك أن ينفصل أقصى شمال السودان في دولة أخرى، ولا يبقى إلاوسط السودان فقط مُمَثِّلاً لدولة السودان القديمة , إن الهدف كما قال وزير الأمن الداخلي الصهيوني هو تفتيت السودان .
ويؤكد لنا ذلك ما صرح به عبد الواحد محمد نور رئيس حركة تحرير السودان، كبرى الحركات المتمردة فى دارفور، ، الذي قال قبل أيام أن حركته دشنت مرحلة جديدة، أطلق عليها مرحلة ” الانفتاح”، وذلك بتصعيد العمل بعد أن أطلق على المرحلة السابقة لعمل حركته “مرحلة الانغلاق” , هذه المرحلة يبين ملامحها قائلا أن : “العلمانية هي حل لكل السودان لإبعاد استغلال الدين في قتل الناس وإبادتهم وقمعهم ومصادرة حقوقهم” , ولا نتعجب أن نور قال ذلك فور عودته من زيارة ” إسرائيل “!

________________________________________

________________________________________
جميع الحقوق محفوظة لمركز التأصيل للدراسات والبحوث
http://www.taseel.com

لن يجد اعداء الاسلام افضل منكم للاساءة الى ديننا الحنيف – مؤخرا عندما وصل نافع الى السويد كان الجرايد تقول للناس اذا اردتم ان تروا مجرم يساعد مجرم مطلوب دوليا بسسب جرائم دارفور فهوا نافع وانه بلا قلب وعندما كان رئيس الامن السودانى العشرات ماتوا تحت التعذيب في سجونه وووووووو – وطبعا الناس لا شعوريا يربطون بينكم وبين مسمى الدولة الاسلامية حسب ادهائكم ومن ثم الدين الاسلامي وربما يتسالوا هل يا ترى ما يقوم به هؤلاء هو افعال اسلامية كما يدعون …..اللهم ان هؤلاء اساءوا لنا ونظن بانهم اساءوا الى الدين الحنيف – ان كان ذلك صحيحا اللهم خذهم اخذ عزيز مقتدر

انا لست بعلماني بل مسلم معتدل ولكن انبهكم يا ابو حميد ان وصولكم للسلطة في اي مكان يمثل حبل المشنقة في يد الشعوب لتعليقكم ولكم في القذافي وحسنى مبارك وابن علي اسوة تتأسوا بها…..

لم يزد حكم الاسلاميين عدد المسلمين حول العالم بل كره العالم في الاسلام نفسه فاصبح اسمه قرين بالظلم والارهاب والاعتداء على الناس وقتلهم بدم بارد بغير حساب واكل اموال الناس بالباطل وجلد النساء في الساحات العامة والتشهير بالحرائر لمجرد الاختلاف السياسي.. انبل مقصد واسوأ نتيجة حصل عليها الاسلام كناتج لحكم الاسلاميين اما نحن في السودان فخطئتهم في حقنا لن تغسل وذنبهم في تقسيم بلدنا لن يغتفر إلا بالقصاص والاجتثاث من الجزور ولكن للأسف حتى هذا لن يشفي غليلنا لأن خريطة السودان لن تعود كما كانت من جديد ……

مزيد من المتأسلمين لمزيد من الإنحطاط ومزيد من المؤامرات وتنفيذ الاجندة الإقتصادية الإمبريالية والسياسية الشريرة لتدمير العقول والشعوب… ولكن هيهات لكم ايها الفسقه, فالمقاصل بإنتظاركم… قاتلكم الله وابادكم

احمد ابراهيم الطاهر لم اشعر بصدقك ولا مرة وانت تتكلم
رئيس البرلمان فى العالم كلو بيكون دورتين يعنى تمانيه سنه على الاكثر وانت خلدت فيها ومليون مرة نسمع عن زهدك فيها ولا تريد المغادرة
عندما كان ابناء السودانيين من اطفال الخدمه الالزاميه فى الميل اربعين كان ابنك فى معسكر السليت باش كاتب وجميع الضباط يؤشرون ولد مولانا احمد ابراهيم الطاهر
يا ترى الصدفه وحدها جعلتو باش كاتب والاخرين للعمليات ولا واسطة المجاهد فعلت فعلها
الكلام ده سنة 97 وشاهدته بام عينى ولا يزال الدم يغلى فى عروقى للان
رجاء لا تعيش على عرق الشعب المسكين اخذت كتير جدا اكثر من حقك
تنحى يثيبك الله

american drone bases are spreading in all the world to stop the terrorism

يا اخونا ما تغلطوا الراجل قاصد زيادة الجرعة علي اساس الاغنية المصرية الشعبية الشهيرة (اديني الجرعة بسرعة.. ارقوك محتاجة الجرعة)