كمال عبداللطيف يعلن انطلاق مشروع البشير لاستكشاف المعادن بالسودان

يا كمال عبد اللطيف هذا مشروع قومي و ليس حمله انتخابيه لكي تقرن اسمها بالقشير .و ثانيا المشروع عباره عن كعكه تم تقسيمها سلفا بين مافيه علي بابا(البشير) و الاربعين كوز. اختشوا بقي

القضاة السودانيون نعم كانوا نزيهين وكانوا محترمين وكانوا مثقفين وكانوا مهابين يفسح الناس لهم المجالس الاجتماعية لا خوفا ورهبا وانما احتراما لأنهم كانوا محترمين،،، أما القضاة في عهدكم فلا ينفصلون عن واقع المشروع الحضاري مثل المهن الاخرى ،، أما القضاة الذين اصبح لهم نسبة في جرائم التعزير السريعة 20% من غرامة شرب الخمر 20% في الحكم في اي قضية تربيزة قمار ،،، ولا اعتقد ان قاضي نزيه يجلس بينكم إلا اذا كان خادم الفكي مجبور على الصلاة ولو كان هناك واحد فاعتقد انه من المعنين بياتي زمان على الناس المتمسك بدينه كالقابض على الجمر،،، ثم أود أن انتهز هذه الفرصة التي ظهرت لنا فيها لتبشر بمشروع قومي تسمونه (( البشير)) أن أسالك سؤالا اعتراضيا أين وصل مشروع الحكومة الإلكترونية الذي بشرتمونا به قبل خمس سنوات //

متين ياكمولة حتوزعوا تصريحات البحث والتنقيب للمعادن بالخرطوم غرب لانو نحن عندنا كنز اسرارك لمن كنت صبى بتكوس للدقار جنب استاد الخرطوم وسينما الخرطوم غرب

محبى الصاجات والتعدين بالخرطوم غرب

بالله إنت مش باطل وخائب ماتسميه مشروع كمال طالما أنت القائم على إعداده والإشراف على تنفيذه كان ماإتعرصتوا لهذا الخنزير الخائب مابترتاحوا الله يكسفكم بالله هسع إنت أمك تقول عندي ولد

* إستكشاف وإستخراج بترول السودان آل بالأساس للصين و مليزيا و كندا!!
*الميادين و الساحات بالعاصمه القوميه و الولايات و شواطئ الأنهار آلت بكاملها للطبقه المستبده الحاكمه و منسوبي حزبهم من السماسره والطفيليين و شركائهم من الأجانب!!
*الأراضى الزراعيه المصطصلحه و غير المصطصلحه في ولايات الخرطوم و الجزيره و النيل الأبيض و الشماليه و شرق النيل بيعت لعرب السعوديه و الخليج!!
*و ألآن جاء الدور على المعادن لتؤول للروس و شركاتهم و شركائهم السماسره من تجار الدين المجرمين!!

ّ أيها الناس, إن السلطه الغاشمه دمرت بالكامل المشاريع الزراعيه القوميه و الصناعات الوطنيه و وسائل النقل الجويه و البحريه و النهريه, و باعت الأراضى والموارد الطبيعيه و ممتلكات الأجيال القادمه لمصلحتها, وقسمت البلاد و العباد و ما زالت تفعل, و نشرت ثقافة الفساد فعمت الفوضى و إنهار الإقتصاد القومى, وإحترفت القتل والتعذيب و التشريد فتضاعفت المآسى و الإحن, و مارست الظلم و ألإستبداد ,فتفشت العطاله و البطاله , و إزداد الفقر و المرض بنسب غير مسبوقه في التاريخ. فماذا انتم فاعلون؟؟

ّ أيها الناس, لم اسمع طيلة حياتى العلميه و العمليه أن هناك دولة واحده فى العالم تحترم نفسها و شعبها, تخلت عن مواردها الطبيعيه تحت الأرض(علما” أن للأجيال القادمه منها نصيب), تخلت عنها ,فقط, مقابل تكلفة إستكشافها و إسيتخراجها, ومن ثم تقاسم ريعها آنيا”مع المستثمر- ذلك, لأن الموارد الطبيعيه تحت الأرض, و بحكم طبيعتها و محدوديتها, هى الضامن الأساسى لما يعرف بالتنميه المستدامه عبر الأجيال(Sustainable Development). و ذلك إستنادا” على القاعده التي تقول ان الموارد الطبيعيه لا تمنح مجانا”(Natural Resources cannot be Given for FREE): فإمتياز إستخراج البترول و التفاوض حوله, كان لا بد ان يلزم الصين, مثلا”, بتنفيذ ثوره زراعيه فى السودان كتلك التى نفذتها فى بلدها!! و هذا لم يحدث.

+ أيها اللصوص المجرمين, و على كل مستويات السلطه الفاسده المستبده, و منسوبيكم من السماسره و المنتفعين و الأرزقيه من الأحزاب الطائفيه, و بعد ان مشيتم فى الأرض عتوا,أسمعوها منى: إن الشعب السوداني سيقتص منكم قريبا” جدا”, و من دمائكم, و من اسركم, و ابنائكم, بقدر ما قتلتم و عذبتم و شردتم و ظلمتم و افسدتم و سرقتم و افقرتم . ثم إن الله يعذبكم في الآخرة العذاب الأكبر.

هو مالو مزعمط كدا؟تقول راميهو جمل

دي حقيقه يا اخوانا
بعد خلو الشعب يجوع ويعطش وبقينا قاعدين علي الحديده عملوا المشروع دا كايسين للحديده