إجتماع مرتقب للآلية التنسيقية العليا للحوار الإسبوع المقبل

الخرطوم (smc)

كشفت الآلية التنسيقية العليا للحوار الوطني عن عقد إجتماع برئاسة رئيس الآلية رئيس الجمهورية المشير عمر البشير الأسبوع القادم، في وقت أكدت فيه جاهزيتها للجلوس مع أي مجموعة ارتضت المشاركة في الحوار الوطني.

وقال دكتور أحمد بلال عثمان عضو الآلية في تصريح لـ(smc) إن الآلية ستدخل في الحوار المباشر مع أي مجموعة تريد أن تنضم للحوار الوطني والوثيقة الوطنية التي توافق عليها الجميع، مشيراً إلى جدية الحكومة في الوصول إلى سلام بالبلاد.

من جانبه توقع دكتور عثمان أبو المجد عضو الآلية في تصريح لـ(smc) عقد إجتماع تنويري لرئيس اللجنة العليا للحوار الوطني قبل إعلان تشكيل الحكومة القادمة، مشيراً إلى أن الحركات والممانعين أصبحت لديهم قناعة تامة بأن الحوار هو المخرج الوحيد من أجل السلام، وزاد ?لكن الحركات ما زالت تتعنت رغم قناعتها بالحوار?.

تعليق واحد

  1. الحركات الممانعة هي في الواقع غير مقتنعة بدلك وانها تدرك ان المشكلة لا زالت بباقية وستظل باقية مادام البشير هو الرئيس وعدد من وزرائه سيمارسون مهامهم
    ونحن نعلم ان المعارضة او حاملي السلاح واخص بدلك الحركات الدارفورية . وإنها اعطت وعد لكثير من المناهضين لحكومة الإنقاد الدين كانوا ضحايا واهل الضحايا في مسألة الابادة الجماعية . لهدا المعارضة في موقف صعب بين الوعد والمصالحة مع الحكومة ..
    ولكن يمكن في حالة واحدة ان يوافقوا للتوقيع للسلام وفتح صفحة جديدة . أدا انسحبت الإنقاد بكل هيكلها ومجموعتها عن التشكيلة الجديدة . ربما قد يوقع ما تبقى من المانعين من حاملي السلاح بدارفور

  2. الحركات الممانعة هي في الواقع غير مقتنعة بدلك وانها تدرك ان المشكلة لا زالت بباقية وستظل باقية مادام البشير هو الرئيس وعدد من وزرائه سيمارسون مهامهم
    ونحن نعلم ان المعارضة او حاملي السلاح واخص بدلك الحركات الدارفورية . وإنها اعطت وعد لكثير من المناهضين لحكومة الإنقاد الدين كانوا ضحايا واهل الضحايا في مسألة الابادة الجماعية . لهدا المعارضة في موقف صعب بين الوعد والمصالحة مع الحكومة ..
    ولكن يمكن في حالة واحدة ان يوافقوا للتوقيع للسلام وفتح صفحة جديدة . أدا انسحبت الإنقاد بكل هيكلها ومجموعتها عن التشكيلة الجديدة . ربما قد يوقع ما تبقى من المانعين من حاملي السلاح بدارفور

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..